
غارات إسرائيلية على بلدات بجنوب لبنان
قال مصدر أمني لبناني، إن الطيران الحربي الإسرائيلي نفذ مساء اليوم الخميس، سلسلة غارات استهدفت مناطق بجنوب لبنان.
وأشار المصدر إلى أن غارة استهدفت موقعًا ببلدة تول بقضاء النبطية كان الجيش الإسرائيلي، قد أصدر تحذيرًا مسبقًا بقصفها، ما أدى إلى حركة نزوح كبيرة لأهالي البلدة قبل لحظة الاستهداف.
وأضاف المصدر، أن الغارات الإسرائيلية لم تقتصر على بلدة تول، بل شن الطيران الإسرائيلي غارات على بلدات المحمودية وتولين ومرتفعات إقليم التفاح.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


منذ 5 ساعات
ألمانيا: المساعدات التي دخلت غزة قليلة جدا ومتأخرة جدا
قال متحدث باسم الحكومة الألمانية الجمعة، إن شاحنات المساعدات التي سمحت إسرائيل بدخولها إلى قطاع غزة هذا الأسبوع 'قليلة جدا ومتأخرة جدا'. وأضاف المتحدث 'هذا قليل جدا ومتأخر جدا وبطيء جدا.. يتعلق الأمر الآن بزيادتها بشكل كبير… وضمان وصول هذه المساعدات إلى الناس حتى تنتهي المعاناة في قطاع غزة'.


البوابة
منذ 5 ساعات
- البوابة
لبنان: البدء بسحب السلاح من المخيمات الفلسطينية منتصف يونيو
كشف مصدر حكومي لبناني لوكالة "فرانس برس" عن اتفاق رسمي بين الحكومة اللبنانية والقيادة الفلسطينية على بدء تنفيذ خطة لسحب السلاح من مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في لبنان، اعتباراً من منتصف شهر يونيو المقبل. وأوضح المصدر، الذي فضّل عدم الكشف عن هويته، أن الاتفاق جاء في إطار زيارة رسمية يجريها الرئيس الفلسطيني محمود عباس إلى لبنان، وشمل تشكيل لجنة مشتركة بين الجانبين لمتابعة تنفيذ الخطة. وبحسب المصدر، فإن المرحلة الأولى من العملية ستنطلق من مخيمات اللاجئين في العاصمة بيروت، على أن تمتد لاحقاً لتشمل باقي المخيمات في مختلف المناطق اللبنانية. وخلال لقاء موسع في قصر بعبدا الرئاسي جمع الوفدين اللبناني والفلسطيني قبل يومين، أكد الرئيس الفلسطيني محمود عباس أن "الفلسطينيين في لبنان لن يكون لديهم أي نشاط خارج إطار القانون اللبناني"، مشدداً على أن وجودهم في البلاد هو "مؤقت وضيافة" حتى تحقيق العودة. وفي سياق متصل، كان المجلس الأعلى للدفاع في لبنان قد وجه تحذيراً مطلع مايو الجاري إلى حركة "حماس"، محذراً من استخدام الأراضي اللبنانية لتنفيذ أي أنشطة تهدد الأمن القومي اللبناني. وقال الأمين العام للمجلس، العميد الركن محمد المصطفى، عقب اجتماع دوري: "نحذر حركة حماس من استخدام الأراضي اللبنانية للقيام بأي أعمال تمس بالأمن القومي، حيث سيتم اتخاذ أقصى التدابير والإجراءات لوقف أي انتهاك للسيادة اللبنانية".


منذ 6 ساعات
رئيس الأركان الإسرائيلي يطيح بديفيد زيني بعد تعيينه رئيسا للشاباك
ذكر موقع «واللا» العبري أنه في خطوة مثيرة للجدل، أقال رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، الجنرال إيال زمير، اليوم الجمعة، الجنرال ديفيد زيني من منصبه في الجيش، وذلك بعد إعلان رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو تعيينه رئيسًا جديدًا لجهاز الأمن العام (الشاباك). وأوضح أن القرار جاء بعد استدعاء زيني لجلسة استيضاح عاجلة في مكتب رئيس الأركان، حيث تم التحقق مما إذا كان قد أجرى اتصالات مع المستوى السياسي – وتحديدًا مع نتنياهو – دون علم القيادة العسكرية. خلافات داخلية وأشارت تقارير إسرائيلية إلى أن رئيس الأركان لم يكن على علم مسبق بالتعيين، بل تم إبلاغه فقط قبل دقائق قليلة من صدور البيان الرسمي من مكتب نتنياهو، ما عدّ تجاوزًا خطيرًا لصلاحيات المؤسسة العسكرية. وفي أعقاب الجلسة، أصدر الجيش بيانًا أعلن فيه أن زيني سيغادر الخدمة العسكرية خلال أيام، مؤكدًا في الوقت نفسه احترامه لخدمته الطويلة، لكنه شدد على أن أي تواصل بين ضباط الجيش والمستوى السياسي يجب أن يتم بموافقة مسبقة من قيادة الجيش. رغم هذه الإقالة، أكد مكتب رئيس الحكومة الإسرائيلية أن تعيين زيني لرئاسة الشاباك لا يزال قائمًا، وسيُعرض قريبًا على لجنة مختصة لمراجعة نزاهة التعيينات، قبل أن يُعرض على الحكومة للمصادقة النهائية. ويواجه تعيين زيني عقبة قانونية، إذ أعلنت المستشارة القانونية للحكومة أن نتنياهو خالف التعليمات القانونية بهذا التعيين، ورجّحت أن يكون القرار غير سليم من الناحية الإجرائية. ومن المنتظر أن تصدر رأيًا رسميًا حول قانونية هذا التعيين في الأيام المقبلة، ما قد يؤدي إلى إلغائه. ويُذكر أن ديفيد زيني خدم في مناصب قيادية متعددة داخل الجيش الإسرائيلي، وفي حال أبطلت المحكمة العليا التعيين بناء على رأي المستشارة القانونية، فإن زيني يكون قد فقد موقعه في الجيش دون أن يتسلم المنصب الجديد.