
لماذا يخشى ترامب تخصيب إيران لليورانيوم؟
تتمسّكُ طهران بحقِها في تخصيب اليورانيوم على أراضيها للأغراض السلمية، وتتشدَّدُ واشنطن بعدمِ السماحِ لإيران بتخصيب اليورانيوم. هنا معضلةٌ يواجهها الطرفان.. فهما غير قادرين على الاتفاق ولا يرغبان في المواجهة، فتتجه الأنظار إلى دورٍ وسيطٍ يساعد على حلِّ هذه المعضلة. يقول الرئيس الأميركي إنه بحث مع نظيره الروسي دوراً لموسكو في تسهيل الاتفاق مع طهران، فيضافُ العاملُ الروسي إن حضر، إلى جهودِ سلطنةِ عُمان ودول أخرى لتخطي العراقيل.. لكن في المقابل تؤثرُ عواملُ كثيرةٌ سلباً على أجواء التفاوض، أهمُّها العامل الإسرائيلي الذي لا يرى سوى الحربِ حلاً للملف النووي الإيراني.. وفي لعبة عضِّ الأصابعِ هذه، سيحقِّقُ المكاسبَ، كالعادة، من لا يصرخُ أولاً..
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 37 دقائق
- روسيا اليوم
سهم "تسلا" يهوي متأثرا بالمواجهة بين ترامب وماسك
ويوم أمس الخميس، هبطت سهم شركة "تسلا" لصانعة السيارات الكهربائية بنسبة 14.26% إلى 284.70 دولار، وهو أدنى مستوى منذ بداية مايو الماضي. وجاء الهبوط بعد معركة كلامية تحولت إلى تبادل الاتهامات بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورجل الأعمال إيلون ماسك. وذكر ترامب أن ماسك انتقد مشروع قانون الضرائب المقترح لأنه يتضمن إلغاء الحوافز الضريبية للمركبات الكهربائية. وجاء ذلك بعد أيام من انتقاد ماسك لمشروع القانون على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث وصف مشروع القانون بأنه "عمل مثير للاشمئزاز". المصدر: RT كشفت صحيفة "نيويورك تايمز" عن ثمانية سبل يمكن للرئيس الأمريكي دونالد ترامب والملياردير إيلون ماسك "تبادل الأذى" عبرها، في إطار النزاع المحتدم بينهما. وصفت كارولين ليفيت المتحدثة باسم البيت الأبيض، مزاعم الملياردير إيلون ماسك بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مذكور في وثائق تتعلق بقضية رجل الأعمال جيفري إبستين، بأنها "مؤسفة". تصاعد التوتر بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورجل الأعمال إيلون ماسك، إثر انتقادات وجهها الأخير لسياسات اقتصادية تبنتها الإدارة الأمريكية. أعرب رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك عن تأييده لفكرة عزل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب واستبداله بنائبه جي دي فانس.


روسيا اليوم
منذ 37 دقائق
- روسيا اليوم
"وول ستريت جورنال": إيران بصدد شراء آلاف الأطنان من مكونات الصواريخ الباليستية من الصين
ونقلت الصحيفة عن مصادر مطلعة على تلك الصفقات أنه من المتوقع أن تصل هذه الشحنات إلى إيران خلال الأشهر القادمة، وتشمل "بيركلورات الأمونيوم" وهو مكون رئيسي في الوقود الصلب المستخدم في الصواريخ الباليستية. وأشارت المصادر إلى أن هذه المواد يمكن أن تستخدم في تشغيل مئات الصواريخ. كما كشفت أن جزءا من "بيركلورات الأمونيوم" من المتوقع أن يتم إرساله إلى ميليشيات موالية لإيران، بما في ذلك الحوثيون في اليمن. وتتماشى هذه الخطوة مع الاستراتيجية الإيرانية الأوسع لتعزيز نفوذها الإقليمي وإعادة بناء ترسانتها الصاروخية مع استمرار المفاوضات مع إدارة ترامب حول مستقبل برنامجها النووي. وكانت إيران قد وسعت مخزوناتها من اليورانيوم المخصب إلى مستويات تقل قليلا عن درجة تصنيع الأسلحة، على الرغم من دعوات الولايات المتحدة للحد من أنشطتها النووية. وفي الوقت نفسه، أوضحت إيران أنها لا تنوي التفاوض على فرض قيود على برنامجها الصاروخي، وهي نقطة ظلت مصدر خلاف رئيسي في المناقشات الدولية. ووفقا للمصادر، تم تقديم طلب مكونات الصواريخ في الأشهر الأخيرة من قبل كيان إيراني هو شركة "بيشغامان تجارت رفي نوين" وتم الحصول على المواد من شركة "ليون كوموديتيز هولدينغز" ومقرها هونغ كونغ، وهي شركة لم ترد على طلبات التعليق. كما امتنعت البعثة الإيرانية لدى الأمم المتحدة عن التعليق على الأمر. المصدر: وول ستريت جورنال أعلن يوري أوشاكوف، مساعد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في أعقاب اتصاله مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن الأخير يرغب في مساعدة روسية في مفاوضات واشنطن مع إيران. قال المرشد الأعلى في إيران علي خامنئي الأربعاء، إن طهران أحبطت أكثر من ألف مؤامرة وقد تم الرد على بعضها، معلقا على المقترح الذي قدمه الأمريكيون بإطار المفاوضات الجارية بين البلدين. أكدت المتحدثة باسم الحكومة الإيرانية فاطمة مهاجراني أن طهران لا تعتزم ترك طاولة المفاوضات النووية مع واشنطن، مضيفة أن المشكلة الأساسية تتمثل في التصريحات المتناقضة للأمريكيين. أفادت شبكة "سي إن إن" الأمريكية نقلا عن مصادر مطلعة بأن الجولة السادسة من المفاوضات بين الولايات المتحدة وإيران حول الاتفاق النووي ربما لا تعقد لأنها باتت موضع خلاف بشأن التخصيب.


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
"مادلين" تقترب من غزة وإسرائيل تهدد
وذكر بيراوي وهو أيضا العضو المؤسس في تحالف "أسطول الحرية" أن سفينة "مادلين" باتت الآن قريبة من السواحل القبرصية، وتفصلها حوالي أربعة أيام فقط عن المياه الإقليمية الفلسطينية. وأوضح أن السفينة تحمل على متنها عددا من المتطوعين والنشطاء الدوليين، إلى جانب كميات رمزية من الأدوية والمساعدات الإنسانية العاجلة الموجهة لسكان قطاع غزة المحاصر منذ سبعة عشر عاما. وأضاف أن الجيش الإسرائيلي أعلن استعداده للتعامل مع عدة سيناريوهات عند اقتراب السفينة من مياه غزة، من بينها تعطيلها في عرض البحر أو اعتراضها واقتيادها إلى ميناء أسدود واحتجاز المتطوعين الموجودين على متنها. وكانت هيئة البث الإسرائيلية أفادت، قبل أيام، بأنه من المتوقع أن يعقد وزير الدفاع يسرائيل كاتس جلسة لمناقشة مسألة السفينة واتخاذ قرار بشأنها وركابها. وكانت السفينة "مادلين" قد انطلقت من جزيرة صقلية جنوبي إيطاليا يوم الأحد الماضي، وعلى متنها 12 ناشطا دوليا لكسر الحصار الإسرائيلي عن غزة وإيصال المساعدات الإنسانية. وأتت هذه الخطوة بعد إخفاق محاولة سابقة بسبب هجوم إسرائيلي بطائرتين مسيرتين على سفينة أخرى في البحر المتوسط قرب مالطا أوائل مايو الماضي. وتعد "مادلين" السفينة رقم 36 ضمن سلسلة سفن تحالف أسطول الحرية، وقد هددت إسرائيل مرارا باستخدام القوة لاعتراض أي سفن تحاول الوصول إلى غزة. وسبق أن هاجمت إسرائيل عام 2010 السفينة مافي مرمرة ضمن أسطول الحرية في سواحل فلسطين، مما أسفر وقتها عن مقتل 10 مواطنين أتراك، واعتقال الناشطين الآخرين على متن السفينة. و"أسطول الحرية" الذي تشكل سنة 2010 هو حركة دولية للتضامن مع الفلسطينيين، وتنشط ضد الحصار الإسرائيلي على غزة. المصدر: RT أعلنت شركة السكك الحديدية الأوكرانية عن تضرر مسارات القطارات في مقاطعة كييف جراء الضربات الروسية، ما أدى إلى تعطيل حركة النقل وتأخير الرحلات. عاد إلى تركيا 5 مواطنين من طاقم سفينة "الضمير" التابعة لتحالف أسطول الحرية، والتي تعرضت لهجوم بمسيرة قبالة سواحل مالطا أوائل مايو، أثناء توجهها إلى غزة لإيصال مساعدات إنسانية. أعلن "أسطول الحرية"، المتوجه إلى قطاع غزة، أن إحدى سفنه في حالة خطرة عقب تعرض الأسطول لهجوم، مطالبا حكومة مالطا باتخاذ إجراءات فورية. أعلنت الحكومة المالطية، اليوم الجمعة، أن جميع أفراد طاقم سفينة المساعدات الإنسانية المتجهة إلى قطاع غزة المحاصر بخير، بعد تعرضها لهجوم بمسيرات إسرائيلية في المياه الدولية. أعلن "تحالف أسطول الحرية" أن سجل السفن الدولي في غينيا بيساو أبلغ بإنزال علم الدولة المذكورة عن سفنيتين للأسطول، إحداهما محملة بـ5000 طن من المساعدات لقطاع غزة. أعلنت الجهات المنظمة لـ"أسطول الحرية 2" أن انطلاق الأسطول قد تأجل لعدة أيام بعد أن كان مقررا انطلاقه يوم الجمعة 26 أبريل.