logo
روبوتات على الأسفلت: دبي تطلق أحدث تقنيات الصيانة الذكية للحفاظ على جودة طرقها

روبوتات على الأسفلت: دبي تطلق أحدث تقنيات الصيانة الذكية للحفاظ على جودة طرقها

خليج تايمزمنذ 19 ساعات
ترتقي دبي بصيانة الطرق إلى مستوى جديد باستخدام مركبات تعمل بالذكاء الاصطناعي ومجهزة بالليزر للحفاظ على طرقها كواحدة من الأكثر سلاسة في العالم.
أخذت هيئة الطرق والمواصلات (RTA) مؤخرًا فريق "خليج تايمز" في جولة بشارع الإمارات، حيث يشارف مشروع إعادة إعمار بطول 14 كيلومترًا على الانتهاء. وقد قدمت الزيارة نظرة مباشرة على كيفية قيام مركبات الفحص المتقدمة بتحديد المشاكل وكيفية حفر الطريق وإعادة رصفه وتجديد سطحه لتلبية معايير الجودة العالمية للمدينة.
قال عبدالله لوتاه، مدير إدارة صيانة الطرق والمنشآت في مؤسسة المرور والطرق: "هدفنا هو ضمان بقاء طرق دبي آمنة وسلسة وخالية من العيوب. نستخدم تكنولوجيا فحص متقدمة لاكتشاف المشاكل مبكرًا، ونتصرف على الفور لمنعها من التفاقم".
تستخدم هيئة الطرق والمواصلات نوعين خاصين من المركبات للفحص. الأولى، المعروفة باسم نظام قياس تشققات الأسفلت بالليزر (LCMS)، مجهزة بكاميرات، وأجهزة ليزر، ومستشعرات الأشعة تحت الحمراء التي تكشف التشققات، والحفر، و14 نوعًا آخر من عيوب الأسفلت.
وقال لوتاه: "إذا انخفض مؤشر جودة الرصف (PQI) إلى 80% أو حتى أقل في قسم ما، نبدأ أعمال الإصلاح. هدفنا هو الحفاظ على جميع الطرق عند 90% أو أعلى".
المركبة الثانية، التي تم تركيب 12 جهاز ليزر وأربع كاميرات متخصصة عليها، تقيس سلاسة الطريق باستخدام المؤشر الدولي لخشونة الطريق (IRI). يعتبر مؤشر IRI معيارًا عالميًا لجودة الطريق. وتصل قراءة مؤشر IRI في دبي إلى 0.9، مما يشير إلى سطح أملس بشكل استثنائي. وأضاف لوتاه: "تسمح لنا هذه التكنولوجيا باكتشاف ليس فقط الأضرار المرئية ولكن أيضًا التغيرات الدقيقة في جودة سطح الطريق".
وقال مسؤولو هيئة الطرق والمواصلات إن هذه الأجهزة تسجل بيانات لكل متر واحد من الطريق. وقال لوتاه: "نحن لا نفحص مسارًا واحدًا فقط، بل نقود مركبة الفحص في كل مسار على طول الامتداد لتحديد العيوب. ثم يقوم مهندسونا بتحليل البيانات من خلال أنظمتنا ويقررون نوع الإصلاح المطلوب".
بمجرد إصلاح الطريق، تُقاد مركبة IRI فوقه لقياس السلاسة. وقال لوتاه: "إذا لم تلبِ القراءات معايير دبي، فإننا نصلحه أكثر حتى يتوافق مع متطلبات الجودة لدينا".
تضمن أعمال إعادة تأهيل وصيانة جزء من شارع الإمارات، التي بدأت قبل شهرين وتُستكمل على مراحل، استمرار حركة المرور. وقال لوتاه: "كل 48 إلى 56 ساعة، ننهي مرحلة واحدة من إعادة الإعمار، حيث نغطي حوالي 400 إلى 500 متر من الطريق. وهذا يضمن تقليل الإزعاج للسائقين مع إنجاز مهمة كاملة وعالية الجودة".
في المسارات السريعة، تمت إزالة 14 سنتيمترًا من السطح القديم واستبدالها بثلاث إلى أربع طبقات جديدة من الأسفلت لتحقيق أقصى قدر من المتانة. أما المسارات البطيئة، التي تتحمل حملاً أقل، فقد تم حفرها بعمق حوالي ثمانية سنتيمترات وأعيد رصف سطحها بعدد أقل من الطبقات.
وقال لوتاه: "هذا الجزء من شارع الإمارات كان قد انخفض مؤشر جودة الرصف (PQI) فيه إلى حوالي 85%، ويرجع ذلك أساسًا إلى حركة مرور الشاحنات الثقيلة. ولهذا كان من الضروري إعادة إعماره. سيتم فتح الجانبين بالكامل، في اتجاهي الشارقة وأبوظبي، بحلول 25 أغسطس، مما يضمن تدفقًا سلسًا لحركة المرور".
وأضاف أن هذه الفحوصات لا تحسن سلامة الطرق فحسب، بل توفر أيضًا الوقت والموارد. وقال: "باستخدام هذه المركبات المجهزة بمعدات متخصصة، يمكننا تحديد الأقسام الدقيقة التي تحتاج إلى عمل، بدلاً من إعادة رصف طرق بأكملها دون داعٍ. وهذا يجعل العملية أسرع وأكثر كفاءة من حيث التكلفة وصديقة للبيئة".
تخطط هيئة الطرق والمواصلات لمواصلة استخدام هذه المركبات على مدار العام لمراقبة شبكة الطرق في دبي. وقال لوتاه: "يعني هذا النهج أنه يمكننا اكتشاف المشكلة في مرحلة مبكرة ومعالجتها قبل أن تصبح خطرًا على مستخدمي الطريق. هذه هي الطريقة التي نحافظ بها على طرق دبي لتكون من بين الأفضل في العالم".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الإمارات وفنلندا توقعان مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون بمجال الأرصاد الجوية والبحوث القطبية
الإمارات وفنلندا توقعان مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون بمجال الأرصاد الجوية والبحوث القطبية

زاوية

timeمنذ 2 ساعات

  • زاوية

الإمارات وفنلندا توقعان مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون بمجال الأرصاد الجوية والبحوث القطبية

هلسنكي، وقع المركز الوطني للأرصاد مذكرة تفاهم مع معهد الأرصاد الجوية الفنلندي ، لتعزيز التعاون الثنائي في مجالات الأرصاد الجوية والبحوث القطبية وتطوير المبادرات العلمية المشتركة، في إطار الشراكة الاستراتيجية المتنامية بين دولة الإمارات وفنلدندا. وقع المذكرة - خلال زيارة رسمية للعاصمة الفنلندية هلسنكي - سعادة الدكتور عبدالله المندوس، رئيس المنظمة العالمية للأرصاد الجوية ومدير المركز الوطني للأرصاد ،و البروفيسور بيتري تالاس، مدير عام معهد الأرصاد الجوية الفنلندي . وتهدف المذكرة إلى ترسيخ التعاون المؤسسي بين الجانبين في المبادرات العلمية والعملياتية بمجال الأرصاد الجوية، مع التركيز على تبادل الخبرات وأفضل الممارسات، خاصة في البحوث القطبية التي تُعد من أولويات الأجندة العلمية لدولة الإمارات. كما تأتي ضمن رؤية "برنامج الإمارات القطبي"، الذي يسعى إلى إنشاء مختبرات أبحاث إماراتية في القطبين الشمالي والجنوبي، بما يدعم جهود الدولة في المساهمة الفاعلة بمجتمع البحث العلمي الدولي. وخلال مراسم التوقيع، قال سعادة الدكتور عبدالله المندوس إن توقيع مذكرة التفاهم مع معهد الأرصاد الجوية الفنلندي يمثل خطوة مهمة نحو تعزيز القدرات العلمية والبحثية لدولة الإمارات في مجالي الأرصاد الجوية والبحوث القطبية،ونحن ملتزمون بالعمل وفق مبادئ المساواة والمنفعة المتبادلة لتبادل المعرفة والخبرات مع شركائنا الدوليين، بما يسهم في فهم أفضل للتغيرات المناخية وتطوير حلول مبتكرة للتحديات البيئية العالمية ،و هذه الشراكة ستفتح آفاقاً جديدة أمام الباحثين والعلماء من كلا البلدين، وتدعم دور الإمارات المتنامي كلاعب رئيسي في مجال الأبحاث القطبية على مستوى العالم. تشمل المذكرة مجالات تعاون متعددة، من أبرزها إدماج خدمات الطقس الفضائي المتقدمة التي يقدمها المعهد الفنلندي، وهي تقنيات متطورة تسهم في تحسين دقة التحليلات المناخية والتنبؤات العملياتية، وذلك عبر توظيف الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات واسعة النطاق، كما تفتح هذه الخطوة آفاقاً جديدة لتطبيقات علمية تخدم قطاعات حيوية، من بينها الزراعة، والملاحة الجوية والبحرية، وإدارة الكوارث الطبيعية. وخلال الزيارة، شارك الدكتور المندوس في اجتماعات فنية ومناقشات موسعة مع الجانب الفنلندي، تناولت خطط إنشاء مختبرات أبحاث إماراتية في القطبين، وتطوير البنية التحتية البحثية المشتركة، وتبادل العلماء والباحثين بين البلدين. كما تم بحث آليات دعم الأبحاث الميدانية في البيئات القطبية، وإطلاق مشروعات مشتركة تسهم في فهم التغيرات المناخية وتأثيراتها على النظم البيئية والإنسانية. وتطرقت المباحثات أيضاً إلى عملية إصلاح المنظمة العالمية للأرصاد الجوية الجارية حالياً، حيث شدد الدكتور المندوس على أهمية تحديث هياكل العمل الدولية بما يلبي الاحتياجات المتزايدة لمجتمع الأرصاد العالمي. وأكد ضرورة تعزيز الدعم المالي المستدام لوكالات الأمم المتحدة ذات الصلة، في ظل التحديات المالية القائمة التي قد تعيق تنفيذ برامجها الحيوية، مشيراً إلى أن التعاون الدولي الفعّال هو السبيل لضمان استمرارية وتطور خدمات الأرصاد في مختلف أنحاء العالم. من جانبه، عبر البروفيسور بيتري تالاس عن اعتزاز معهد الأرصاد الجوية الفنلندي بشراكته مع دولة الإمارات، التي أثبتت التزاماً راسخاً بدعم العلوم والأبحاث في مجالات المناخ والطقس.منوها بأن مذكرة التفاهم تمثل إطاراً عملياً لتبادل الخبرات وإطلاق مشاريع بحثية مشتركة، بما في ذلك البحوث القطبية وخدمات الطقس الفضائي، وهو ما سيسهم في تحسين القدرة العالمية على التنبؤ بالظواهر الجوية وفهم تأثيرات التغير المناخي، متطلعا إلى تعاون مثمر وبنّاء يعود بالنفع على المجتمع العلمي الدولي بأسره. ويعكس هذا التعاون حرص البلدين على تطوير شراكات علمية متقدمة تخدم أهداف التنمية المستدامة، وتدعم مساعي المجتمع الدولي في التصدي للتحديات المناخية، كما يساهم في ترسيخ مكانة دولة الإمارات كلاعب رئيسي في مجال البحوث القطبية، ويعزز حضورها على الساحة العلمية الدولية كدولة داعمة للابتكار وتطوير المعرفة. وتعد هذه المذكرة خطوة جديدة تضاف إلى سجل التعاون المثمر بين الإمارات وفنلندا، حيث يواصل الجانبان العمل على توسيع مجالات الشراكة العلمية والتقنية، بما يسهم في بناء قدرات وطنية وعالمية متقدمة، قادرة على مواجهة التحديات البيئية والمناخية في الحاضر والمستقبل. -انتهى- #بياناتحكومية

«حمدان للعلوم» تشارك في مؤتمر الموهوبين بالبرتغال
«حمدان للعلوم» تشارك في مؤتمر الموهوبين بالبرتغال

صحيفة الخليج

timeمنذ 11 ساعات

  • صحيفة الخليج

«حمدان للعلوم» تشارك في مؤتمر الموهوبين بالبرتغال

دبي: «الخليج» شاركت مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية والتربوية في فعاليات مؤتمر المجلس العالمي للموهوبين والمتفوّقين (WCGTC 2025)، الذي عُقد في مدينة براغا بجمهورية البرتغال، خلال الفترة من 29 يوليو إلى 2 أغسطس 2025، بحضور نخبة من الخبراء والأكاديميين والمتخصصين في مجال الموهبة والتفوّق من مختلف أنحاء العالم. وقالت الدكتورة مريم الغاوي، مدير مركز حمدان للموهبة والابتكار رئيسة الوفد: «تمثل مشاركتنا في مؤتمر المجلس العالمي للموهوبين والمتفوّقين فرصة مهمة لعرض خبراتنا وممارساتنا المبنية على الأدلة أمام نخبة من الخبراء العالميين وتبادل التجارب مع مؤسسات رائدة في مجال تنمية الموهبة وإن حضورنا في هذا المحفل الدولي يعكس التزام المؤسسة بتعزيز البحث العلمي وتطوير البرامج التي تلبي احتياجات الطلبة الموهوبين، ومواءمة جهودنا مع الأولويات الوطنية والدولية في مجالات الابتكار والتنمية المستدامة، نحن نؤمن بأن الاستثمار في الموهوبين هو استثمار في مستقبل أكثر ازدهاراً وأن الشراكات العالمية تمثل ركيزة أساسية لتعظيم الأثر الإيجابي لبرامجنا». وعرضت الباحثة الدكتورة زليخة محمد، في المسار البحثي، ورقة بعنوان «التوجيه عبر التعلّم الذاتي: تحليل آراء المتدربين بشأن الوحدات التدريبية للبرنامج»، تناولت نتائج برنامج التلمذة العالمي في مجالات العلوم والتقنية والهندسة والرياضيات والطب (STEMM) وهو مبادرة نوعية لربط الطلبة الموهوبين بخبراء متخصصين في مجالاتهم. أما في المسار التطبيقي، قدَّمت الدكتورة مريم الغاوي جلسة بعنوان «تنمية الطلبة الموهوبين في مركز حمدان بن راشد آل مكتوم للموهبة والابتكار»، استعرضت خلالها نموذج المركز المتكامل للتعرّف إلى الطلبة الموهوبين وتمكينهم والذي يشمل اكتشاف الموهوبين ورعايتهم والإرشاد الشخصي ومسارات STEM المتقدمة وفرص التعاون الدولي بالشراكة مع مؤسسات أكاديمية وصناعية رائدة وركز العرض على تعزيز مهارات القرن الحادي والعشرين، مثل التفكير الناقد وحل المشكلات والقيادة ومواءمة الخدمات مع الأولويات الوطنية والدولية في مجالات التنمية المستدامة والابتكار.

«رحلات الاكتشاف».. جديد مشروع «كلمة» للترجمة
«رحلات الاكتشاف».. جديد مشروع «كلمة» للترجمة

الإمارات اليوم

timeمنذ 12 ساعات

  • الإمارات اليوم

«رحلات الاكتشاف».. جديد مشروع «كلمة» للترجمة

ضمن مشروع «كلمة» للترجمة، أصدر مركز أبوظبي للغة العربية، التابع لدائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي، كتاب «رحلات الاكتشاف» للمؤلف البريطاني، توني رايس، الذي نقله إلى العربية الدكتور محمد زياد كبة، وراجع ترجمته محمد فتحي خضر. ويأخذ الكتاب القارئ في جولة بانورامية بين أروقة متحف التاريخ الطبيعي في لندن، لا بوصفه مكاناً لعرض الأحافير والعيّنات فحسب، بل لكونه مساحة حيّة تسكنها سِيَرُ من شكّلوا المعرفة الحديثة بعزيمتهم، وشغفهم، وكرّسوا حياتهم لرحلات استكشافية مهّدت الطريق أمام مفاهيم علمية غيّرت نظرتنا إلى أنفسنا، وإلى الكوكب الذي نعيش عليه. ويستعرض الكتاب على امتداد فصوله الملامح الأساسية لرحلات المستكشفين وعلماء الطبيعة الذين سبقوا عصر التكنولوجيا الحديثة، حين كان الاكتشاف مغامرة محفوفة بالمخاطر، وكانت الأدوات العلمية الأولى مجرد ريشة ودفتر ورقيّ ورسومات يدوية، وباستخدام تلك الأدوات البسيطة، وُضعت أولى نظريات الوراثة والتطوّر والنشوء، وأسّست لفهم جديد للتنوّع الحيوي، ولمكانة الإنسان ضمن نسيج الحياة. ويخصّص رايس حيّزاً مهماً من السرد لأبطال مجهولين، ورسّامين وعلماء وفنانين، لولا تفانيهم لما توافرت لنا المادة البصرية والمعرفية التي ننهل منها اليوم، من بينهم ماريا سيبيلا ماريان التي سافرت إلى سورينام في عام 1699 لتوثق حياة الفراشات، وويليام بارترم الذي صوّر نباتات أميركا الشمالية وحيواناتها متبعاً منهجاً علمياً وفنياً دقيقاً. كما يسلّط الكتاب الضوء على تجارب فنية بارزة رافقت الرحلات الكبرى، مثل تجربة سيدني باركنسن الذي شارك في بعثة الكابتن كوك الأولى على متن السفينة «إندفور»، وجورج فورستر في الرحلة الثانية على متن «ريزليوشن»، وفرديناند باور الذي عُرف كأحد أبرز رسّامي التاريخ الطبيعي خلال رحلته مع ماثيو فلندرز على متن السفينة «إنفستغيتر». ويمضي المؤلف في استعراض رحلة داروين الشهيرة على متن السفينة «بيغل»، باعتبارها علامة فارقة في تاريخ العلم. ويبرز الكتاب كذلك إسهامات السير هانز سلون، لاسيما ما جمعه من عيّنات في جامايكا، ومن بينها أول تعريف علمي للشوكولاتة بالحليب، وتوثيقه المبكّر لتاريخ الجزيرة الطبيعي. يشار إلى أن مؤلف الكتاب رايس من الأسماء البارزة في مجاله؛ إذ عمل أميناً لقسم القشريات في متحف التاريخ الطبيعي بلندن، ثم تولى رئاسة فريق أبحاث أعماق البحار في معهد علوم المحيطات التابع لمجلس أبحاث البيئة الطبيعية في المملكة المتحدة. أعمال علمية رفيعة يأتي إصدار «رحلات الاكتشاف» ضمن جهود مشروع «كلمة» للترجمة في رفد المكتبة العربية بأعمال علمية ومعرفية رفيعة المستوى، تتيح للقارئ العربي الاطلاع على تطوّر الفكر العلمي الغربي، وتعزز من التفاعل مع منجزاته التاريخية والإنسانية. . يخصص المؤلف حيزاً لأبطال مجهولين، ورسامين وعلماء وفنانين، لولا تفانيهم لما توافرت المادة البصرية والمعرفية التي ينهل منها العلم اليوم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store