
عبلة كامل تعود بصورة غامضة.. الجمهور يسأل حقيقة أم خدعة؟
تداول عدد كبير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورة حديثة للفنانة عبلة كامل برفقة شاب صغير السن.
وظهرت عبلة في الصورة مرتدية عباءة سوداء، وكانت لا تزال تحتفظ بملامح وجهها غير المتكلف، وكانت تبتسم ببساطة.
ظهور مفاجئ يثير الشكوك
أثارت الصورة موجة واسعة من التفاعل، خصوصاً أن عبلة كامل، بدا عليها في الصورة فقدان الكثير من وزنها وهو ما جعل بعض المتابعين يشككون في حداثة الصورة، بل ذهب البعض إلى احتمال كونها معالجة بتقنيات الذكاء الاصطناعي.
في المقابل، عبّر جمهورها عن شوقهم لرؤيتها من جديد وتمنياتهم بعودتها إلى الشاشة، وأن مجرد ظهورها حتى في صورة عابرة، يُعد حدثاً مهماً لهم.
الصورة حقيقية أم مفبركة؟
الشاب الذي نشر الصورة سارع لنفي أي شبهة تلاعب بها، مؤكداً أنها صورة حقيقية وغير معدلة.
وقال الشاب، إنه ابن أخيها مرفقاً توضيحه بتعليق: «عمتي حبيبتي».
وحتى الآن، لم يصدر أي تعليق رسمي من الفنانة عبلة كامل أو من أفراد عائلتها بشأن الصورة.
فنانة غائبة لا تُنسى
كانت عبلة كامل قد اختارت الابتعاد عن الأضواء منذ سنوات، خاصة بعد وفاة زوجها الأسبق الفنان محمود الجندي.
وقد قررت التفرغ لحياتها الشخصية، واعتزال العمل الفني والإعلامي بشكل تام، ما جعل كل ظهور لها، ولو من خلال صورة، يجذب اهتماماً واسعاً من جمهورها المخلص.
من «جلباب أبي» إلى «سلسال الدم»
ظهرت عبلة كامل في بدايتها عبر عدة عروض مسرحية بارزة مثل «وجهة نظر» مع الفنان محمد صبحي، قبل أن تنتقل إلى عالم الدراما التلفزيونية من خلال مشاركتها في الجزء الثاني من مسلسل «الشهد والدموع» للمخرج إسماعيل عبد الحافظ، ثم مسلسل «ليالي الحلمية» الذي رسّخ حضورها كممثلة درامية متميزة.
لكن الانطلاقة الحقيقية لعبلة كامل كانت عبر المسلسل الجماهيري «لن أعيش في جلباب أبي» الذي جسدت فيه شخصية «فاطمة»، الزوجة الصبورة والأم المصرية الأصيلة، والتي أصبحت واحدة من أشهر الشخصيات في تاريخ الدراما المصرية.
•«ريا وسكينة»
•«عفاريت السيالة»
•«أفراح إبليس»
•وآخرها «سلسال الدم»
منة شلبي وراء حيرة صورة عبلة كامل
انتشرت قبل يومين صورة للفنانة منة شلبي على مواقع التواصل زُعم أنها من حفل خطوبتها، حيث ظهرت بفستان أبيض بجانب شاب أجنبي، وهما يعرضان خاتمي الزواج بطريقة تقليدية توحي بأنهما قد ارتبطا رسمياً بالفعل.
وكانت المفاجأة في أن الصورة ليست حقيقية، بل مُنتجة باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، وهو ما اتضح من ملامح الوجه وطريقة المعالجة الرقمية للصورة، فضلاً عن غياب أي تصريح رسمي من الفنانة أو من المقربين منها بشأن ارتباطها.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 42 دقائق
- الإمارات اليوم
«الترجمة والهيمنة».. «كلمة» يُصدر آخر مؤلفات باسكال كازانوفا
أصدر مركز أبوظبي للغة العربية، ضمن مشروع كلمة للترجمة، كتاب «اللغة العالمية - الترجمة والهيمنة» لعالمِة الاجتماع والناقدة الفرنسية، باسكال كازانوفا، وترجمه إلى اللغة العربية القاص والمترجم المغربي، محمد الخضيري، وراجعه الشاعر والأكاديمي العراقي كاظم جهاد. ويعد «اللغة العالمية - الترجمة والهيمنة» آخر مؤلفات كازانوفا، وقد ضعته قبل رحيلها عن الحياة في عام 2018، وأثرته بدراسات علم اجتماع الثقافة، والنقد الأدبي الذي اختصت به، ويشير المُراجِع في دراسته الممهّدة للترجمة إلى أن «أحد الموضوعات الأساسية في فكر كازانوفا يتمثل في عدم تكافؤ الفرص الثقافية بين الشعوب، وفي تحكم عدد من العواصم الأوروبية بحركة النصوص، وكذلك نقدها، عبر ما تمنحه لها أو لا تمنحه من فرص الترجمة والانتشار». وخصصت كازانوفا ريع كتابها بأكمله لمناقشة مسألة اللغة العالمية، والهيمنة عالمياً في ظرف تاريخي ما، وممارسات الهيمنة التي تمر باللغة عبر الترجمة؛ إذ رأت في الترجمة الكاشف الحقيقي لهذه العلاقات والتي تفرضها الجمهورية العالمية للآداب، أو السوق العالمية للكتب. يعالج الكتاب موضوع الهيمنة اللغوية من خلال دراسة علاقة الرومان باللغة الإغريقية وميراثها أولاً، ثم من خلال سعي الفرنسيين لاحقاً إلى الخروج من سطوة اللاتينية في سياق طويل، مثلت الترجمة الأدبية معتركه الأساسي، كما يحلل طبيعة الترجمة «الاستلحاقية» والاستعادة «الاستحواذية» التي مارسها الفرنسيون على اللغات والثقافات الأخرى، وتشير المؤلفة إلى ظاهرتي الثنائية اللغوية، والازدواج اللغوي، وتأثيرهما على الثقافة المحلية، وقد كرّست جزءاً لتحليل آراء الشاعر الإيطالي «جاكومو ليوباردي» وتحفيزه للإيطاليين، كي يخرجوا من الهيمنة الفرنسية، وتحذيره لهم من محاكاة سياسة الفرنسيين «الاستلحاقية» في الترجمة والتأليف.


الإمارات اليوم
منذ ساعة واحدة
- الإمارات اليوم
«دبي للثقافة» تفوز بجائزتين في «غوف ميديا» بسنغافورة
فازت هيئة الثقافة والفنون في دبي (دبي للثقافة) بجائزتين في مؤتمر «غوف ميديا»، الذي أقيم بمركز مارينا باي ساندز للمعارض والمؤتمرات في سنغافورة، وحصدت جائزة «مبادرة القطاع الحكومي للعام في الإمارات - فئة الثقافة والفنون: قمة المدن الثقافية العالمية 2024»، وجائزة «الشراكة بين القطاعين العام والخاص للعام في الإمارات - فئة الثقافة والفنون:«دبي للثقافة» و«Google»، رقمنة التراث وتمكين المبدعين»، ما يعكس حجم تأثير مشاريع الهيئة وإسهاماتها في إثراء المشهد الإبداعي المحلي، وترسيخ مكانة دبي مركزاً عالمياً للثقافة، حاضنة للإبداع، وملتقى للمواهب. ونجحت «دبي للثقافة» في تنظيم «قمة المدن الثقافية العالمية 2024»، التي استضافتها دبي للمرة الأولى في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، تحت شعار «ثقافة الغد.. كيف تستشرف الأجيال القادمة مستقبلنا؟»، حيث شهدت القمة حضور أكثر من 141 عضواً من 36 مدينة من حول العالم، لتبادل الرؤى وتسليط الضوء على جهود المدن التي تدعم الاقتصاد الإبداعي، وتستثمر في الصناعات الثقافية والإبداعية، وتسعى لاحتضان ودعم أصحاب المواهب والكفاءات، وإتاحة الفرص أمامهم للإسهام في إعادة تشكيل مستقبل المدن الإبداعية، لتصبح هذه النسخة الأكبر من حيث عدد المشاركين في تاريخ القمة منذ إطلاقها. وتضمنت القمة التي عقدت في أكتوبر 2024 إطلاق تقرير «مستقبل التعليم في الاقتصاد الإبداعي»، بهدف استكشاف مشهد التعليم في الصناعات الثقافية والإبداعية، وإبراز أهمية الاستثمار في التعليم ودوره في دفع عجلة نمو الاقتصاد الإبداعي، وبناء اقتصاد قائم على المعرفة والابتكار. وشهد الحدث العالمي إطلاق مسرِّع جديد، بالتعاون بين «دبي للثقافة» و«شبكة منتدى المدن الثقافية العالمي» و«فايب لاب»، يضع معايير جديدة لدعم السياسات الثقافية التي تستهدف الأنشطة الثقافية التي تقام ليلاً، ويعزز إسهامها في النمو الاقتصادي للمدن. وخلال القمة عقدت الهيئة، للمرة الأولى، جلسة مفتوحة للجمهور حملت عنوان «مواهب الغد: ماذا يحتاج المبدعون من المدن؟»، حضرها أكثر من 250 مشاركاً، وأتاحت الفرصة لأصحاب المواهب لتبادل الأفكار مع نخبة من الخبراء وقادة المدن الثقافية، كما حرصت «دبي للثقافة» على تطبيق ممارسات الاستدامة في كل جوانب القمة العالمية، حيث التزمت تقليل البصمة الكربونية، من خلال إعداد خطة تأثير بيئي متكاملة تعتمد على النقل الصديق للبيئة، وتوفير محطات إعادة التدوير في جميع مواقع الفعاليات، وتبني مجموعة من الحلول الرقمية، وغيرها. واحتفلت «دبي للثقافة» خلال العام الماضي بمرور خمس سنوات على شراكتها الاستراتيجية مع «Google»، عبر إطلاق المرحلة الثانية من مشروع «ثقافة دبي وتراثها» على منصة «Google للفنون والثقافة»، الهادفة إلى تعزيز قوة المشهد الثقافي المحلي، والارتقاء بالصناعات الثقافية والإبداعية في دبي. وتعاونت الهيئة خلال هذا المشروع مع مجموعة من المبدعين وأصحاب المواهب لإنتاج أكثر من 130 قصة، و1200 صورة، و40 مقطعاً مصوراً باللغتين العربية والإنجليزية، تسرد تاريخ دبي العريق، وتوثق العديد من العناصر التراثية والثقافية الأصيلة، والعادات والتقاليد والأزياء، والحرف اليدوية المحلية، والفن في الأماكن العامة، ونمط الحياة السائد في الإمارة، وغيرها الكثير. كما ينظم الطرفان برنامج «مخيم المبدعين في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا» الهادف إلى تزويد أعضاء المجتمع الإبداعي بأدوات جديدة ومبتكرة تعزز توجهاتهم نحو تحقيق الاستدامة، وتمكنهم من استخدام التكنولوجيا المتقدمة لتطوير مشاريعهم وتوسيع حضورهم على الساحة المحلية. وأشارت المدير التنفيذي لقطاع الفنون والتصميم والآداب في «دبي للثقافة»، شيماء راشد السويدي، التي تولت قيادة المشروعين الفائزين، إلى أن تتويج الهيئة بجوائز «غوف ميديا» يعكس مدى حرصها على تعزيز ثقافة الابتكار والتميز في القطاع الإبداعي، وتبرز أهمية مشاريعها الهادفة إلى دعم المنظومة الثقافية والفنية، وترسيخ مكانة دبي مركزاً عالمياً للاقتصاد الإبداعي. وقالت: «تسعى دبي للثقافة عبر مبادراتها وبرامجها المتنوعة إلى تجسيد جوهر رسالتها الثقافية، وإثراء الحراك الثقافي الذي تشهده دبي، وإبراز قدرة الإمارة على استقطاب أصحاب الكفاءات المتميزة، ما يسهم في رفع جاذبيتها وترسيخ مكانتها وجهة مفضّلة للمستثمرين ورواد الأعمال وأصحاب المشاريع المبتكرة». ولفتت السويدي إلى أن «قمة المدن الثقافية العالمية 2024» مثلت فرصة عالمية فريدة للتعريف بهوية دبي وتاريخها وتراثها العريق وتنوعها الثقافي، بينما تسهم شراكة الهيئة مع «Google» في توسيع آفاق التعاون العالمي المشترك، وتعزيز الأثر الاقتصادي والاجتماعي لقطاعي الثقافة والفنون. شيماء راشد السويدي: • «دبي للثقافة» تسعى، عبر مبادراتها وبرامجها المتنوعة، إلى إثراء الحراك الثقافي الذي تشهده دبي، وإبراز قدرة الإمارة على استقطاب أصحاب الكفاءات المتميزة.


البيان
منذ 3 ساعات
- البيان
«دبي للثقافة» تحصد جائزتين في «غوف ميديا» بسنغافورة
فازت هيئة الثقافة والفنون في دبي «دبي للثقافة» بجائزتين في مؤتمر «غوف ميديا»، الذي أقيم في مركز مارينا باي ساندز للمعارض والمؤتمرات في سنغافورة، خلال يونيو الجاري، حيث حصدت جائزة «مبادرة القطاع الحكومي للعام في الإمارات - فئة الثقافة والفنون: قمة المدن الثقافية العالمية 2024»، وجائزة «الشراكة بين القطاعين العام والخاص للعام في الإمارات - فئة الثقافة والفنون: «دبي للثقافة» و«غوغل»، رقمنة التراث وتمكين المبدعين»، ما يعكس حجم تأثير مشاريع الهيئة ومساهماتها في إثراء المشهد الإبداعي المحلي، وترسيخ مكانة دبي مركزاً عالمياً للثقافة، حاضنة للإبداع، وملتقى للمواهب. جهود ونجحت «دبي للثقافة» في تنظيم «قمة المدن الثقافية العالمية 2024»، التي استضافتها دبي للمرة الأولى في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، تحت شعار «ثقافة الغد.. كيف تستشرف الأجيال القادمة مستقبلنا؟»، حيث شهدت القمة حضور أكثر من 141 عضواً من 36 مدينة من حول العالم لتبادل الرؤى، وتسليط الضوء على جهود المدن، التي تدعم الاقتصاد الإبداعي، وتستثمر في الصناعات الثقافية والإبداعية، وتسعى لاحتضان ودعم أصحاب المواهب والكفاءات، وإتاحة الفرص أمامهم للمساهمة في إعادة تشكيل مستقبل المدن الإبداعية، لتصبح هذه النسخة الأكبر من حيث عدد المشاركين في تاريخ القمة منذ إطلاقها. وتضمنت القمة التي عقدت في أكتوبر 2024 إطلاق تقرير «مستقبل التعليم في الاقتصاد الإبداعي»، بهدف استكشاف مشهد التعليم في الصناعات الثقافية والإبداعية، وإبراز أهمية الاستثمار في التعليم ودوره في دفع عجلة نمو الاقتصاد الإبداعي، وبناء اقتصاد قائم على المعرفة والابتكار. معايير وشهد الحدث العالمي إطلاق مسرِّع جديد، بالتعاون بين «دبي للثقافة» و«شبكة منتدى المدن الثقافية العالمي» و«فايب لاب»، يضع معايير جديدة لدعم السياسات الثقافية، التي تستهدف الأنشطة الثقافية، التي تقام ليلاً، ويعزز مساهمتها في النمو الاقتصادي للمدن. وخلال القمة عقدت الهيئة ولأول مرة جلسة مفتوحة للجمهور حملت عنوان «مواهب الغد: ماذا يحتاج المبدعون من المدن؟»، حضرها أكثر من 250 مشاركاً، وأتاحت الفرصة لأصحاب المواهب لتبادل الأفكار مع نخبة من الخبراء وقادة المدن الثقافية، كما حرصت «دبي للثقافة» على تطبيق ممارسات الاستدامة في كل جوانب القمة العالمية، حيث التزمت بتقليل البصمة الكربونية، من خلال إعداد خطة تأثير بيئي متكاملة تعتمد على النقل الصديق للبيئة، وتوفير محطات إعادة التدوير في جميع مواقع الفعاليات، وتبني مجموعة من الحلول الرقمية، وغيرها. من جهة أخرى، احتفلت «دبي للثقافة» خلال العام الماضي بمرور خمس سنوات على شراكتها الاستراتيجية مع غوغل «Google»، عبر إطلاق المرحلة الثانية من مشروع «ثقافة دبي وتراثها» على منصة «Google للفنون والثقافة»، الهادفة إلى تعزيز قوة المشهد الثقافي المحلي، والارتقاء بالصناعات الثقافية والإبداعية في دبي. 130 قصة وتعاونت الهيئة خلال هذا المشروع مع مجموعة من المبدعين وأصحاب المواهب لإنتاج أكثر من 130 قصة، و1200 صورة، و40 مقطعاً مصوراً باللغتين العربية والإنجليزية، تسرد تاريخ دبي العريق، وتوثق العديد من العناصر التراثية والثقافية الأصيلة، والعادات والتقاليد والأزياء، والحرف اليدوية المحلية، والفن في الأماكن العامة، ونمط الحياة السائد في الإمارة، وغيرها الكثير. كما ينظم الطرفان برنامج «مخيم المبدعين في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا» الهادف إلى تزويد أعضاء المجتمع الإبداعي بأدوات جديدة ومبتكرة، تعزز توجهاتهم نحو تحقيق الاستدامة، وتمكنهم من استخدام التكنولوجيا المتقدمة لتطوير مشاريعهم، وتوسيع حضورهم على الساحة المحلية. تتويج وبهذه المناسبة، أشارت شيماء راشد السويدي، المدير التنفيذي لقطاع الفنون والتصميم والآداب في «دبي للثقافة»، والتي تولت قيادة المشروعين الفائزين، إلى أن تتويج الهيئة بجوائز «غوف ميديا» يعكس مدى حرصها على تعزيز ثقافة الابتكار والتميز في القطاع الإبداعي، وتبرز أهمية مشاريعها الهادفة إلى دعم المنظومة الثقافية والفنية، وترسيخ مكانة دبي مركزاً عالمياً للاقتصاد الإبداعي. وقالت: تسعى «دبي للثقافة» عبر مبادراتها وبرامجها المتنوعة إلى تجسيد جوهر رسالتها الثقافية، وإثراء الحراك الثقافي، الذي تشهده دبي، وإبراز قدرة الإمارة على استقطاب أصحاب الكفاءات المتميزة، ما يسهم في رفع جاذبيتها وترسيخ مكانتها وجهة مفضّلة للمستثمرين ورواد الأعمال وأصحاب المشاريع المبتكرة. فرصة عالمية فريدة ولفتت السويدي إلى أن «قمة المدن الثقافية العالمية 2024» مثلت فرصة عالمية فريدة، للتعريف بهوية دبي وتاريخها وتراثها العريق وتنوعها الثقافي، بينما تسهم شراكة الهيئة مع «Google» في توسيع آفاق التعاون العالمي المشترك، وتعزيز الأثر الاقتصادي والاجتماعي لقطاعي الثقافة والفنون. يذكر أن مؤتمر «غوف ميديا» يعد حدثاً سنوياً، يسلط الضوء على المشاريع والمبادرات الحكومية المتميزة في آسيا، والتي تسهم في رفع مستوى رفاهية السكان في المنطقة.