logo
سفينة «خليفة الإنسانية» تغادر الإمارات لإغاثة غزة

سفينة «خليفة الإنسانية» تغادر الإمارات لإغاثة غزة

صحيفة الخليجمنذ 5 أيام
أبوظبي - وام
أبحرت اليوم من ميناء خليفة «كيزاد» في أبوظبي، سفينة خليفة للمساعدات الإنسانية الثامنة ضمن عملية «الفارس الشهم 3»، متجهة إلى ميناء العريش في جمهورية مصر العربية، تمهيداً لإدخال شحنتها من المساعدات الإغاثية إلى قطاع غزة، في إطار الدعم الإنساني المستمر الذي تقدمه دولة الإمارات للأشقاء الفلسطينيين.
وتُعد سفينة «خليفة»رقم 8 هي أكبر سفينة مساعدات إنسانية ترسلها دولة الإمارات حتى الآن، حيث تبلغ حمولتها الإجمالية 7166 طنا من المساعدات الغذائية والطبية والإغاثية المتنوعة.
وتشمل الحمولة 4372 طناً من المواد الغذائية، و1433 طناً من مواد الإيواء، و860 طناً من المواد الطبية، و501 طن من المواد الصحية، ليصل إجمالي المساعدات التي تم إرسالها إلى قطاع غزة 77.266 طن.
وتأتي هذه الخطوة امتداداً لسلسلة من المبادرات الإنسانية التي أطلقتها دولة الإمارات، ضمن عملية «الفارس الشهم 3»، والتي تجسد التزام الدولة الراسخ بنهجها الإنساني في مد يد العون للمحتاجين والمتضررين، بالتعاون مع مؤسساتها الخيرية والإنسانية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

السيسي وماكرون يشددان على ضرورة التوصل إلى حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية
السيسي وماكرون يشددان على ضرورة التوصل إلى حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

السيسي وماكرون يشددان على ضرورة التوصل إلى حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية

تلقى الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، اليوم السبت، اتصالا هاتفيا من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، بحثا خلاله العلاقات الثنائية والتطورات المتعلقة بالوضع في قطاع غزة. وصرح المتحدث الرسمي باسم الرئاسة المصرية السفير محمد الشناوي بأن الاتصال أكد على متانة العلاقات الثنائية بين مصر وفرنسا، وعلى التزام الطرفين بالبناء على الزخم الذي صاحب زيارة الرئيس الفرنسي الأخيرة إلى القاهرة، وذلك لتعزيز التعاون الثنائي في مختلف المجالات، لا سيّما الاقتصادية والتجارية والاستثمارية. وأوضح الشناوي أن الاتصال تناول جهود مصر المكثفة للوساطة من أجل وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وتبادل الرهائن والمحتجزين، كما تم التأكيد على ضرورة إيصال المساعدات الإنسانية بشكل كافٍ وملائم إلى أهالي القطاع. وقد أكد الرئيس الفرنسي في هذا الصدد دعم بلاده الكامل للمساعي المصرية، كما شدد الجانبان على ضرورة التوصل إلى حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية وفقًا لقرارات الشرعية الدولية. وفي السياق ذاته، أعرب السيسي عن ترحيبه بما أعلنه الرئيس ماكرون مؤخرا بشأن اعتزام فرنسا الاعلان رسمياً عن قرارها بالاعتراف بالدولة الفلسطينية خلال أعمال الشق رفيع المستوى للجمعية العامة للأمم المتحدة في شهر سبتمبر المقبل بمدينة نيويورك، مؤكدا أن هذا القرار يأتي في إطار الجهود الفرنسية المتواصلة لتنفيذ حل الدولتين، باعتباره السبيل الوحيد لتحقيق تطلعات الشعبين الفلسطيني والإسرائيلي في العيش بسلام جنبًا إلى جنب، وتحقيق السلام الدائم والاستقرار في المنطقة. وذكر المتحدث الرسمي أن الاتصال تناول كذلك التأكيد على دعم مصر للمبادرة الفرنسية السعودية المشتركة الهادفة إلى تنظيم مؤتمر دولي رفيع المستوى حول التسوية السلمية للقضية الفلسطينية، والمقرر عقده في نيويورك خلال شهر يوليو الجاري.

أكسيوس: إدراة ترامب تدرس "تغيير استراتيجيتها" في غزة
أكسيوس: إدراة ترامب تدرس "تغيير استراتيجيتها" في غزة

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

أكسيوس: إدراة ترامب تدرس "تغيير استراتيجيتها" في غزة

وقال وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو ، وهو يبدو محبطا، لعائلات الرهائن خلال اجتماع عقد يوم الجمعة: "نحن بحاجة إلى إعادة التفكير بشكل جدي"، وذلك عقب فشل الجولة الأخيرة من محادثات غزة، بحسب ما أفاد به شخصان حضرا الاجتماع لـ"أكسيوس". وأوضح الموقع الأميركي: "بعد مرور ستة أشهر على توليه الرئاسة، لا يبدو أن الرئيس ترامب قد اقترب من إنهاء الحرب في غزة. فالأزمة الإنسانية أصبحت أسوأ من أي وقت مضى، والمفاوضات متوقفة، فيما تتزايد عزلة الولايات المتحدة وإسرائيل على الساحة الدولية". وأشار إلى أن استمرار القتال في غزة وتداول صور الفلسطينيين الجائعين حول العالم، أحدث تصدعات داخل حركة "ماغا" المؤيدة لترامب، بسبب دعمه استراتيجية رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المتشددة في الحرب. وذكر أن انهيار المحادثات ووقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس، بعد رفض هذه الأخيرة للعرض الإسرائيلي الأخير وانسحاب المفاوضين الإسرائيليين، قد يشكل نقطة تحول محتملة في سياسة الإدارة الأميركية. وأصبحت إسرائيل والولايات المتحدة معا في عزلة دبلوماسية، وينظر إليهما من قبل العديد من حلفائهما على أنهما مسؤولتان بشكل مشترك عن الوضع الكارثي، بحسب تعبير "أكسيوس". وأضاف: "يقر بعض أفراد الإدارة الأميركية بشكل خاص بأن استراتيجيتهم لم تنجح، لكن لم يتقرر بعد ما إذا كانوا سيغيرونها أو كيف". خلال لقائه بعائلات الرهائن في وزارة الخارجية، الجمعة، كرر روبيو عدة مرات أن الإدارة بحاجة إلى "إعادة التفكير" في استراتيجيتها بشأن غزة و"تقديم خيارات جديدة للرئيس"، بحسب ما أفادت به مصادر لـ"أكسيوس". وكان ترامب قد صرح الجمعة أن الوقت قد حان لتصعد إسرائيل حربها من أجل "التخلص" من "حماس" و"إنهاء المهمة". وقال ترامب للصحفيين بعد وصوله إلى اسكتلندا، يوم الجمعة: "ما حدث مع حماس أمر فظيع. إنهم يماطلون الجميع. سنرى ماذا سيحدث، وسنرى كيف سيكون رد إسرائيل. لكن يبدو أن الوقت قد حان". وقال مسؤولون إسرائيليون لـ"أكسيوس" إنهم غير متأكدين ما إذا كانت تصريحات ترامب تكتيكا تفاوضيا أم تغييرا حقيقيا في موقفه، وضوءا أخضر لنتنياهو لاستخدام وسائل عسكرية أشد تطرفا. وكشف الموقع الإخباري أن ترامب أعطى لنتنياهو في الأشهر الستة الماضية حرية شبه كاملة في غزة، من العمليات العسكرية إلى مفاوضات الرهائن، مرورا بتوزيع المساعدات الإنسانية. وكان مسؤولون في البيت الأبيض قد صرحوا أن ترامب منزعج من قتل المدنيين الفلسطينيين، ويريد إنهاء الحرب، إلا أنه لم يمارس ضغطا حقيقيا على نتنياهو لإنهائها خلال الأشهر الأخيرة، بحسب مسؤولين إسرائيليين. وقال أحد المسؤولين الإسرائيليين لموقع "أكسيوس": "في معظم المكالمات والاجتماعات، كان ترامب يقول لبيبي (نتنياهو): 'افعل ما عليك فعله في غزة'. وفي بعض الحالات، شجعه حتى على أن يكون أكثر شدة تجاه حماس".

حماس «مصدومة» من ترامب وتطالبه بوقف التحيُّز لإسرائيل
حماس «مصدومة» من ترامب وتطالبه بوقف التحيُّز لإسرائيل

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

حماس «مصدومة» من ترامب وتطالبه بوقف التحيُّز لإسرائيل

غزة - أ ف ب وصف القيادي في حركة «حماس» طاهر النونو السبت، تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، التي اتهم الحركة بتعطيل اتفاق لإنهاء الحرب، بأنها «صادمة للجميع»، مطالباً واشنطن بالكف عن التحيُّز لإسرائيل التي اتهمها «بتعطّيل أي اتفاق» لوقف إطلاق النار في غزة. وقال المستشار الإعلامي لرئيس المكتب السياسي لحماس، إن تصريحات ترامب ومبعوثه الخاص ستيف ويتكوف «شكّلت صدمة كبيرة للجميع». قال ترامب الجمعة، إن «حماس لم تكن ترغب حقاً في إبرام اتفاق. أعتقد أنهم يريدون أن يموتوا. وهذا أمر خطر للغاية». وبدوره حمَّل ويتكوف «حماس» مسؤولية فشل المفاوضات غير المباشرة مع إسرائيل، والتي شارك فيها في الدوحة إلى جانب مسؤولين قطريين ومصريين. وقال ويتكوف، إن «حماس لا تبدي مرونة، أو تعمل بحسن نية». وقال النونو من جانبه: «نطالب بوقف الانحياز الأمريكي لرئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو، الذي يعطِّل أي اتفاق، ويواصل العدوان والتجويع» في الحرب المدمرة التي تجاوزت 21 شهراً في القطاع المحاصر الذي يفتك الجوع بأهله. وأضاف أن تصريحات ترامب «مستغربة جداً لأنها تأتي، بعدما حصل تقدم في بعض ملفات التفاوض». وأوضح: «حتى اللحظة لم نبلغ بوجود أي إشكالية بشأن أي ملف من ملفات التفاوض. حماس والفصائل الفلسطينية تعاملت بإيجابية مطلقة ومرونة كبيرة مع جهود الوسطاء الذين أبدوا ارتياحاً، وأشادوا بها». وأكد جاهزية حماس «لمواصلة المفاوضات واستكمالها بجدية». من جانبه، طالب عضو المكتب السياسي لحماس عزت الرشق الإدارة الأمريكية بأن «تمارس دوراً حقيقياً في الضغط على حكومة نتنياهو للانخراط الجاد في التوصل لاتفاق». ودعا واشنطن إلى «التوقّف عن تبرئة إسرائيل، وتوفير الغطاء السياسي والعسكري لها لمواصلة حرب الإبادة، والتجويع بحقّ أكثر من مليوني إنسان في قطاع غزة». وقال الرشق، إن واشنطن «تغضّ النظر عن المعرقل الحقيقي لكل الاتفاقات، والمتمثل في حكومة نتنياهو التي تضع العراقيل، وتراوغ، وتتهرّب من الالتزامات». وأوضح أن رد «حماس»، على الاقتراح الذي نوقش في الدوحة تضمن «تأكيدنا فقط على ضرورة وضوح البنود وتحصينها، لاسيما ما يتعلّق بالشقّ الإنساني، وضمان تدفق المساعدات بشكل كثيف وتوزيعها من خلال الأمم المتحدة ووكالاتها» من دون تدخل إسرائيلي. وقال مسؤول قريب من المفاوضات إنّ ردّ حماس «تضمّن المطالبة بأن تنسحب القوات الإسرائيلية من التجمعات السكنية، وطريق صلاح الدين الواصل بين شمال القطاع وجنوبه، على يكون أقصى عمق لتواجدها هو 800 متر في المناطق الحدودية الشرقية، والشمالية للقطاع». كما طالبت «حماس»بـ «زيادة عدد المفرج عنهم من الأسرى الفلسطينيين من ذوي المحكوميات المؤبدة والعالية، مقابل كل جندي إسرائيلي حي» يُطلق سراحه من بين الرهائن الإسرائيليين الذين ما زالوا محتجزين في غزة. وقتلت إسرائيل في حربها المدمرة على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023، حوالي 60 ألف فلسطيني، غالبيتهم من النساء والأطفال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store