logo
كارثة بيئية صامتة تهدد سدس الأراضي الزراعية في العالم!

كارثة بيئية صامتة تهدد سدس الأراضي الزراعية في العالم!

أخبارنا٢٠-٠٤-٢٠٢٥

أخبارنا :
كشفت دراسة حديثة أن نحو سدس الأراضي الزراعية حول العالم ملوث بالمعادن الثقيلة السامة، حيث يعيش ما يصل إلى 1.4 مليار شخص في مناطق عالية الخطورة حول العالم.
وتقدر الدراسة أن 14% إلى 17% من الأراضي الزراعية عالميا، ما يعادل 242 مليون هكتار، تعاني من تلوث بمعادن ثقيلة سامة تتجاوز عتبات السلامة الزراعية والصحية للإنسان، ما يعرض صحة الملايين للخطر.
وأظهرت النتائج التي اعتمدت على تحليل أكثر من ألف دراسة إقليمية وتقنيات التعلم الآلي، أن المعادن الخطيرة مثل الزرنيخ والكادميوم والكروم والنيكل والرصاص والنحاس والكوبالت تنتشر في مساحات شاسعة من الأراضي الزراعية، مع تركيزات عالية بشكل خاص في مناطق جنوب وشرق آسيا وأجزاء من الشرق الأوسط وإفريقيا.
ويقدر الباحثون أن ما بين 900 مليون إلى 1.4 مليار شخص يعيشون في مناطق عالية الخطورة نتيجة هذا التلوث.
ووجدت الدراسة أن الكادميوم هو أكثر المعادن السامة انتشارا، وكان متواجدا بشكل خاص في جنوب وشرق آسيا، وأجزاء من الشرق الأوسط، وإفريقيا.
وحذرت الدكتورة ليز رايلوت، الخبيرة في علم الأحياء بجامعة يورك، من العواقب الوخيمة لهذا التلوث الذي "يدخل سلسلتنا الغذائية ومصادر مياهنا، مسببا مشاكل صحية خطيرة تتراوح بين الأمراض الجلدية وتلف الأعصاب والأعضاء، وصولا إلى زيادة مخاطر الإصابة بالسرطان". وأشارت إلى أن طبيعة هذه الملوثات تسمح لها بالبقاء في التربة لعقود، ما يزيد من صعوبة التخلص منها.
ويأتي التلوث من مصادر طبيعية وأنشطة بشرية متعددة، وتسبب التربة الملوثة مخاطر جسيمة على النظم البيئية وصحة الإنسان، بالإضافة إلى انخفاض إنتاج المحاصيل، مما يُهدد جودة المياه وسلامة الغذاء بسبب التراكم البيولوجي في حيوانات المزارع. يمكن أن يستمر تلوث التربة بالمعادن السامة لعقود من الزمن بمجرد دخول التلوث إلى التربة.
ويحذر العلماء من أن الطلب المتزايد على المعادن لصناعة التقنيات الخضراء - مثل توربينات الرياح والبطاريات الكهربائية والألواح الشمسية - قد يفاقم أزمة تلوث التربة بالمعادن الثقيلة.
كما أبرزت الدراسة التحدي العالمي المتمثل في أن التلوث المعدني لا يعترف بالحدود السياسية، ما يتطلب تعاونا دوليا لمواجهته، خاصة في الدول الفقيرة التي تتحمل العبء الأكبر بينما تداعياتها تمتد لتهدد الأمن الغذائي العالمي.
وهذه النتائج تضع العالم أمام تحد ثلاثي الأبعاد: بيئي يتمثل في تدهور النظم الإيكولوجية، واقتصادي عبر خفض الإنتاجية الزراعية، وصحي بسبب المخاطر الجسيمة على البشر. وهذا يستدعي استجابة عاجلة تشمل تعزيز الرقابة، وتطوير تقنيات معالجة التربة، ووضع سياسات عالمية للحد من التلوث المعدني، مع التركيز على دعم الدول النامية الأكثر تأثرا بهذه الكارثة البيئية الصامتة.
المصدر: الغارديان

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"امريكا" تحذر من منتجات غذائية شهيرة ملوثة بسموم
"امريكا" تحذر من منتجات غذائية شهيرة ملوثة بسموم

جفرا نيوز

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • جفرا نيوز

"امريكا" تحذر من منتجات غذائية شهيرة ملوثة بسموم

جفرا نيوز - كشفت اختبارات أجرتها منظمة "تقارير المستهلك" في أمريكا أن عددا من المنتجات الخالية من الغلوتين تحتوي على مستويات مرتفعة من المعادن الثقيلة السامة المرتبطة بالسرطان والتوحد. ويأتي الرصاص على رأس هذه المعادن الثقيلة، وهو ما قد يشكل تهديدا للصحة العامة، خاصة مع ازدياد الإقبال على هذه المنتجات بدعوى أنها "أكثر صحة". وتعدّ الكسافا، وهي نبات جذري خال من الغلوتين، من أبرز المكونات المستخدمة في هذه المنتجات، إذ تدخل في صناعة الدقيق ورقائق الوجبات الخفيفة والبسكويت والمقرمشات. لكن نتائج التحقيق أظهرت أن الكسافا تمتص الرصاص من التربة، سواء كان طبيعيا أو ناتجا عن التلوث بمخلفات الصرف أو الأسمدة الكيميائية. وأجرت المنظمة اختبارات على 27 منتجا معتمدا على الكسافا، ووجدت أن ثلثي العينات تحتوي على مستويات من الرصاص تفوق الحد اليومي الموصى به بنسبة تصل إلى 2000%، في حين تجاوزت بعض المنتجات هذا الحد بأكثر من 2300%. وجاء دقيق الكسافا من ماركة "بوبز ريد ميل" على رأس المنتجات التي تجاوزت الحدود المسموح بها، يليه منتج "توستونز سي سولت" التابع لشركة "هول فودز". وقد دعت المنظمة المستهلكين إلى تجنب 8 من هذه المنتجات تماما. ويشكّل الرصاص خطرا كبيرا على صحة الإنسان، حيث يُمتص في مجرى الدم ويصل إلى الدماغ، مسببا تلفا عصبيا واضطرابات في التعلم وزيادة في خطر الإصابة بالتوحد وأمراض القلب. وتشير إدارة الغذاء والدواء الأمريكية إلى أنه لا يوجد مستوى آمن تماما للتعرض للرصاص. وبالإضافة إلى الرصاص، كشف التقرير عن وجود الزرنيخ في نصف المنتجات، وهو مادة سامة ترتبط بتلف الدماغ والسرطان، والكادميوم في معظم العينات، وهو معدن ثقيل يُلحق الضرر بالكلى وأعضاء الجسم الأخرى. ويُقبل ملايين الأشخاص، وخاصة المصابين بحساسية الغلوتين، على استهلاك هذه المنتجات بوصفها بديلا صحيا. لكن الخبراء يحذّرون من أن تحويل الكسافا إلى دقيق يُركز المعادن السامة فيها، ما يجعل بعض هذه المنتجات غير آمنة للاستهلاك المنتظم. وصرّح جيمس روجرز، مدير أبحاث سلامة الغذاء في "تقارير المستهلك": "لن يصاب المستهلك بالتسمم من حصة واحدة، لكن التعرض المزمن لمثل هذه المنتجات قد يؤدي إلى مشاكل صحية خطيرة". وتستند توصيات "تقارير المستهلك" إلى الحد المعتمد في ولاية كاليفورنيا (0.5 ميكروغرام يوميا)، في حين تحدد إدارة الغذاء والدواء الأميركية حدا أعلى يصل إلى 8.8 ميكروغرام للبالغين. وتعد معايير كاليفورنيا أكثر صرامة لأنها تُبنى على دراسات تأخذ في الاعتبار الآثار الصحية طويلة المدى. وتحمل ثمانية منتجات من العينات المختبرة تحذيرا قانونيا على عبواتها، التزاما بقانون كاليفورنيا رقم 65، الذي يُلزم الشركات بوضع تحذير في حال تجاوز الرصاص 0.5 ميكروغرام في الحصة الواحدة. وقد تواصلت المنظمة مع 18 شركة قبل نشر النتائج، ردّت تسع منها، وأقرت بعض الشركات بأن الرصاص عنصر طبيعي يصعب تفاديه تماما. فيما أوقفت شركات أخرى إنتاج المنتجات التي ظهرت في الاختبارات.

الولايات المتحدة.. تحذير من منتجات غذائية شهيرة ملوثة بسموم مرتبطة بالتوحد والسرطان
الولايات المتحدة.. تحذير من منتجات غذائية شهيرة ملوثة بسموم مرتبطة بالتوحد والسرطان

جو 24

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • جو 24

الولايات المتحدة.. تحذير من منتجات غذائية شهيرة ملوثة بسموم مرتبطة بالتوحد والسرطان

جو 24 : كشفت اختبارات أجرتها منظمة "تقارير المستهلك" في أمريكا أن عددا من المنتجات الخالية من الغلوتين تحتوي على مستويات مرتفعة من المعادن الثقيلة السامة المرتبطة بالسرطان والتوحد. ويأتي الرصاص على رأس هذه المعادن الثقيلة، وهو ما قد يشكل تهديدا للصحة العامة، خاصة مع ازدياد الإقبال على هذه المنتجات بدعوى أنها "أكثر صحة". وتعدّ الكسافا، وهي نبات جذري خال من الغلوتين، من أبرز المكونات المستخدمة في هذه المنتجات، إذ تدخل في صناعة الدقيق ورقائق الوجبات الخفيفة والبسكويت والمقرمشات. لكن نتائج التحقيق أظهرت أن الكسافا تمتص الرصاص من التربة، سواء كان طبيعيا أو ناتجا عن التلوث بمخلفات الصرف أو الأسمدة الكيميائية. وأجرت المنظمة اختبارات على 27 منتجا معتمدا على الكسافا، ووجدت أن ثلثي العينات تحتوي على مستويات من الرصاص تفوق الحد اليومي الموصى به بنسبة تصل إلى 2000%، في حين تجاوزت بعض المنتجات هذا الحد بأكثر من 2300%. وجاء دقيق الكسافا من ماركة "بوبز ريد ميل" على رأس المنتجات التي تجاوزت الحدود المسموح بها، يليه منتج "توستونز سي سولت" التابع لشركة "هول فودز". وقد دعت المنظمة المستهلكين إلى تجنب 8 من هذه المنتجات تماما. ويشكّل الرصاص خطرا كبيرا على صحة الإنسان، حيث يُمتص في مجرى الدم ويصل إلى الدماغ، مسببا تلفا عصبيا واضطرابات في التعلم وزيادة في خطر الإصابة بالتوحد وأمراض القلب. وتشير إدارة الغذاء والدواء الأمريكية إلى أنه لا يوجد مستوى آمن تماما للتعرض للرصاص. وبالإضافة إلى الرصاص، كشف التقرير عن وجود الزرنيخ في نصف المنتجات، وهو مادة سامة ترتبط بتلف الدماغ والسرطان، والكادميوم في معظم العينات، وهو معدن ثقيل يُلحق الضرر بالكلى وأعضاء الجسم الأخرى. ويُقبل ملايين الأشخاص، وخاصة المصابين بحساسية الغلوتين، على استهلاك هذه المنتجات بوصفها بديلا صحيا. لكن الخبراء يحذّرون من أن تحويل الكسافا إلى دقيق يُركز المعادن السامة فيها، ما يجعل بعض هذه المنتجات غير آمنة للاستهلاك المنتظم. وصرّح جيمس روجرز، مدير أبحاث سلامة الغذاء في "تقارير المستهلك": "لن يصاب المستهلك بالتسمم من حصة واحدة، لكن التعرض المزمن لمثل هذه المنتجات قد يؤدي إلى مشاكل صحية خطيرة". وتستند توصيات "تقارير المستهلك" إلى الحد المعتمد في ولاية كاليفورنيا (0.5 ميكروغرام يوميا)، في حين تحدد إدارة الغذاء والدواء الأميركية حدا أعلى يصل إلى 8.8 ميكروغرام للبالغين. وتعد معايير كاليفورنيا أكثر صرامة لأنها تُبنى على دراسات تأخذ في الاعتبار الآثار الصحية طويلة المدى. وتحمل ثمانية منتجات من العينات المختبرة تحذيرا قانونيا على عبواتها، التزاما بقانون كاليفورنيا رقم 65، الذي يُلزم الشركات بوضع تحذير في حال تجاوز الرصاص 0.5 ميكروغرام في الحصة الواحدة. وقد تواصلت المنظمة مع 18 شركة قبل نشر النتائج، ردّت تسع منها، وأقرت بعض الشركات بأن الرصاص عنصر طبيعي يصعب تفاديه تماما. فيما أوقفت شركات أخرى إنتاج المنتجات التي ظهرت في الاختبارات. المصدر: ديلي ميل تابعو الأردن 24 على

لتعزيز صحة بشرتكِ وشعركِ، تناولي الكبدة
لتعزيز صحة بشرتكِ وشعركِ، تناولي الكبدة

عمون

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • عمون

لتعزيز صحة بشرتكِ وشعركِ، تناولي الكبدة

عمون - يتزايد الاهتمام بالصحة والعافية يوماً بعد يوم، وأمام ذلك تتعدد الخيارات الغذائية، التي يمكن أن تساهم في تحسين صحتنا العامة. ومن بين هذه الخيارات، اخترنا الحديث عن «الكبد»، أحد الأطعمة التي غالباً يتم تجاهلها، رغم ما تحتويه هذه المادة الغذائية من فوائد صحية مذهلة. وربما تكونين قد سمعتِ عن الكبد باعتبارها طعاماً غنياً بالبروتينات والفيتامينات، لكن قد تكونين مترددة في إضافتها إلى نظامكِ الغذائي بسبب بعض المفاهيم المغلوطة حولها. وإذا كنتِ تبحثين عن تحسين مستوى طاقتكِ، وتقوية جهازكِ المناعي، أو تعزيز صحة بشرتكِ وشعركِ، فالكبد تعتبر الحل المثالي، إذ يتركز فيها العديد من الفيتامينات والمعادن المهمة التي تعزز صحة الدم والعظام، وتدعم جهازكِ الهضمي وتساعد على الوقاية من العديد من الأمراض المزمنة. الكبد.. منجمٌ غذائيٌ غني: إن تناول 100 غرام من الكبد يوفر ما يصل إلى 50% من الاحتياج اليومي الموصى به، من: الحديد والزنك والنحاس والسيلينيوم، ومجموعة فيتامينات (B)، وأكثر من 100% من فيتامين (A)، بالإضافة إلى هذه العناصر المهمة والأساسية، تحتوي الكبد على كمية من البروتين، مماثلة تقريبًا للحوم البقر، وبتكلفة أقل بكثير. ويحسب للكبد أنها من المواد الغذائية الغنية بالحديد، لذا فإنها تقي فقر الدم، وتزود الجسم بالطاقة. لذلك، ينصح بتقليل تناول اللحوم الحمراء بسبب الدهون المشبعة، التي قد تزيد خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان وأمراض القلب، ولكنها أيضاً المصدر الرئيسي للحديد، لذا يُعد تناول الكبد بديلاً مناسبًا. وتحتوي الكبد على العديد من العناصر الغذائية المهمة لصحة جهاز المناعة، لقد ذكرنا الحديد بالفعل، الذي يعد أساسياً لوظيفة خلايا الدم البيضاء. وفيتامين (A) عنصر آخر مهم للمناعة، ومن بين وظائفه الأخرى الحفاظ على صحة الجهاز الهضمي، الذي يُعتبر خط الدفاع الأول ضد مسببات الأمراض. كما أن الزنك معدنٌ حيوي آخر، يزيد نقصه من قابلية الجسم للإصابة بالعدوى. بالإضافة إلى ذلك، يحمي السيلينيوم، الذي يُعد مكوناً من مكونات بعض مضادات الأكسدة، خلايا المناعة. وإذا كنت ترغبين في غذاء يعمل على تعزيز الذاكرة وتحفيز الدماغ، فالكبد مفيدة في هذا الجانب، إنها مليئة بالعناصر الغذائية التي تعتبر أساسية لصحة الدماغ، وأول هذه العناصر هو فيتامين (B12)، الذي يعد ضروريًا لوظيفة الأعصاب، حيث يؤدي نقصه إلى ضعف الإشارات العصبية، ما يتسبب في مشاكل، مثل: ضعف التوازن والذاكرة، فضلاً عن مشاكل المزاج. وتحتوي الكبد أيضًا على الكولين، الذي يُعد مكونًا في أغشية خلايا الدماغ، ويقي التدهور المعرفي المرتبط بالتقدم في العمر. من الذين يُنصحون بتجنب تناول الكبد؟ يجب تجنب تناول الكبد للنساء الحوامل، حيث تم ربط الجرعات العالية من فيتامين (A) بتشوهات خلقية والإصابة بمرض النقرس، بسبب المستويات العالية من المواد الكيميائية المعروفة بالبيورينات في الكبد، والتي قد تزيد تفاقم الحالة. أيضًا، يُنصح بتجنب تناول الكبد في حالة الإصابة بمتلازمة ويلسون، وهي حالة يتم فيها تراكم النحاس في الجسم. وصفات صحية لطهي الكبد: 1. كبد الدجاج المشوي بالثوم والليمون: المكونات: 500 غرام من كبد الدجاج. 4 فصوص ثوم مهروسة. عصير ليمونتين. 3 ملاعق كبيرة من زيت الزيتون. ملعقة صغيرة من الزعتر المجفف. ملعقة صغيرة من البابريكا (الفلفل الحلو). ملح وفلفل أسود، حسب الذوق. طريقة التحضير: اغسلي كبد الدجاج جيدًا، ثم جفيفها بمنشفة ورقية. في وعاء عميق، امزجي الثوم المهروس مع عصير الليمون، وزيت الزيتون، والزعتر، والبابريكا، والملح، والفلفل الأسود. أضيفي كبد الدجاج إلى المزيج وقلبيه جيدًا، حتى يتغطى تمامًا بالتتبيلة. اتركيه في التتبيلة لمدة 30 دقيقة في الثلاجة. سخني الشواية أو المقلاة على نار متوسطة. ضعي كبد الدجاج على الشواية أو المقلاة لمدة 5-7 دقائق على كل جانب، أو حتى تنضج تمامًا. قدمي كبد الدجاج المشوية مع الخضروات المشوية أو الأرز. فوائد صحية جمة لتناول الكبد.. وهذه أبرز الوصفات! فوائد صحية جمة لتناول الكبد.. وهذه أبرز الوصفات! 2. كبد الضأن مع البصل والبهارات: المكونات: 500 غرام من كبد الضأن. بصلتان كبيرتان مفرومتان. 3 ملاعق كبيرة من زيت النباتي. ملعقة صغيرة من الكمون. ملعقة صغيرة من الكركم. ملعقة صغيرة من الفلفل الأسود. ملعقة صغيرة من الفلفل الحار (اختياري). ملعقة صغيرة من القرفة. ملح حسب الذوق. طريقة التحضير: نظفي كبد الضأن، وقطعيها إلى قطع صغيرة. في مقلاة كبيرة، سخني الزيت النباتي، وأضيفي البصل المفروم. قلبيه على نار متوسطة حتى يذبل ويصبح لونه ذهبيًا. أضيفي قطع كبد الضأن إلى المقلاة وقلبيها حتى تتحمر من جميع الجوانب. أضيفي الكمون، والكركم، والفلفل الأسود، والفلفل الحار (إذا رغبتِ)، والقرفة إلى المقلاة. قلبي المكونات جيدًا حتى تتوزع البهارات بشكل متساوٍ. غطي المقلاة، واتركي كبد الضأن على نار هادئة لمدة 10-15 دقيقة، أو حتى تنضج تمامًا. قدمي كبد الضأن مع الأرز أو الخبز العربي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store