logo
بعد تصريح «الحجاب والمايوه».. 20 معلومة عن صبا الرافعى صاحبة الظهور الجريء في حفل راغب علامة

بعد تصريح «الحجاب والمايوه».. 20 معلومة عن صبا الرافعى صاحبة الظهور الجريء في حفل راغب علامة

المصري اليوممنذ 7 أيام
أثارت الفنانة اللبنانية صبا الرافعي ، موجة جدل واسعة على منصات التواصل الاجتماعي، بعد ظهورها في مقطع فيديو، تحدثت فيه عن ضرورة تخصيص أماكن منفصلة للمحجبات بعيدًا عن مرتادي الشواطئ بملابس السباحة.
وخلال تواجدها في الساحل الشمالي، أجابت صبا الرافعي ، عن سؤال حول أكثر صيحات الموضة التي تراها «مبالغ فيها- أوفر» على البحر، قائلة: «ما بحبش ألاقي محجبات جنب ناس لابسين مايوهات، وبالعكس كمان، لو في حجاب ما ينفعش يكون في عُري. بحب إن كل مكان يكون له اللبس الخاص بيه. المحجبات لهم أماكن، واللي لابسين مايوهات لهم أماكن، بحس إنهم ممكن يتضايقوا من بعض».
تصريحات «صبا»، أثارت موجة غضب بين الجمهور، إذ اعتبرها البعض دعوة للفصل والتمييز، في حين رأى آخرون أنها لا تعبّر إلا عن رأي شخصي.
وجاء الفيديو بعد أيام قليلة من الجدل الذي أحاط بصبا الرافعي، عقب تعرضها لهجوم حاد خلال حضورها حفل للفنان راغب علامة في الساحل الشمالي، بسبب إطلالتها التي وُصفت بالجريئة.
ويستعرض «المصري لايت»، بالصور والفيديو 20 معلومة عن الفنانة صبا الرافعي، وفقاَ لتصريحاتها التلفزيونية في برامج «كلام ستات»، و«Face Off»، و«بنت البلد»:
1- ممثلة ومخرجة لبنانية.
2- بدأت رحلتها الأكاديمية بدراسة علم الاجتماع في الجامعة اللبنانية، ثم حصلت على دبلوم في الترجمة من الجامعة الأمريكية في بيروت.
3- انتقلت إلى مصر قبل أكثر من 20 عامًا..
للمتابعة وقراءة الموضوع كاملا اضغـــــط هنـــــا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تقديرًا لإسهاماتها المتميزة بالفن.. منح لبنى عبد العزيز وسام ماسبيرو
تقديرًا لإسهاماتها المتميزة بالفن.. منح لبنى عبد العزيز وسام ماسبيرو

الدستور

timeمنذ 2 أيام

  • الدستور

تقديرًا لإسهاماتها المتميزة بالفن.. منح لبنى عبد العزيز وسام ماسبيرو

كرم رئيس الهيئة الوطنية للإعلام أحمد المسلماني، الفنانة الكبيرة لبنى عبد العزيز، ومنحها وسام ماسبيرو للإبداع، وذلك خلال زيارة خاصة إلى منزلها بحي الزمالك، تقديرًا لإسهاماتها المتميزة في المجال الفني، ولدورها البارز في دعم وتعزيز القوة الناعمة المصرية، إلى جانب عطائها الطويل والمستمر في الساحة الثقافية والإعلامية. وكانت بدأت الفنانة لبنى عبد العزيز مشوارها الفني في سن مبكرة، إذ لم تكن قد تجاوزت العاشرة من عمرها عندما لفتت الأنظار بموهبتها في الإلقاء والتحدث، وذلك خلال زيارة الصديق العائلي عبد الحميد يونس، مدير البرامج الأوروبية بالإذاعة، إلى منزل والدها،و أُعجب يونس بطريقتها في الحديث وتلقائيتها، فرشّحها للمشاركة في برنامج "ركن الأطفال" عبر موجات البرنامج الأوروبي. وسرعان ما برزت موهبة لبنى في العمل الإذاعي، حيث أسندت إليها مهمة تقديم البرنامج وهي في الرابعة عشرة من عمرها، بفضل إجادتها للغتين الفرنسية والإنجليزية إلى جانب لغتها الأم، ولم يقتصر دورها على التقديم فقط، بل تولّت لاحقًا إعداد وإخراج البرنامج بالكامل، وذلك بالتوازي مع دراستها في الجامعة الأمريكية بالقاهرة. وخلال فترة دراستها، انضمت لبنى إلى فريق التمثيل الجامعي، حيث قدمت عروضًا مسرحية لاقت إعجاب النقاد، لا سيما دورها في مسرحية "الشقيقات الثلاث" للكاتب الروسي أنطون تشيخوف، ورغم تلقيها عروضًا سينمائية عديدة آنذاك، إلا أنها رفضتها جميعًا، مفضلة استكمال دراستها، قبل أن تسافر إلى جامعة كاليفورنيا لاستكمال تعليمها بمنحة دراسية، مما أبعدها مؤقتًا عن المسرح والتمثيل. وفي عام 1957، وبينما كانت تُعد تحقيقًا صحفيًا حول الفروق بين السينما المصرية والأمريكية، زارت استوديو الأهرام حيث التقت بالمنتج رمسيس نجيب والمخرج صلاح أبو سيف، اللذين عرضا عليها العمل في السينما، وعلى الرغم من رفضها المبدئي، فوجئت في اليوم التالي بالعندليب عبد الحليم حافظ يطلبها للمشاركة في بطولة فيلم "الوسادة الخالية"، بعد أن نجح رمسيس نجيب في إقناع والدها. ومن هنا كانت الانطلاقة السينمائية الحقيقية للفنانة لبنى عبد العزيز، التي سرعان ما أصبحت واحدة من أبرز نجمات جيلها، بإطلالتها المميزة وأدائها الذي جمع بين العفوية والثقافة.

لبنى عبد العزيز تستلم وسام ماسبيرو للإبداع في منزلها تكريماً لمساهمتها الفنية
لبنى عبد العزيز تستلم وسام ماسبيرو للإبداع في منزلها تكريماً لمساهمتها الفنية

خبر صح

timeمنذ 2 أيام

  • خبر صح

لبنى عبد العزيز تستلم وسام ماسبيرو للإبداع في منزلها تكريماً لمساهمتها الفنية

في لفتة وفاء وتقدير لتاريخ فني وإعلامي مشرف، منح أحمد المسلماني، رئيس الهيئة الوطنية للإعلام، الفنانة الكبيرة لبنى عبد العزيز وسام ماسبيرو للإبداع، تكريمًا لمسيرتها الطويلة والمتميزة في خدمة الثقافة والفن والإعلام المصري. لبنى عبد العزيز تستلم وسام ماسبيرو للإبداع في منزلها تكريماً لمساهمتها الفنية ممكن يعجبك: محمود سعد يروي تفاصيل مكالمته مع أنغام بعد إجراء عملية استئصال كيس حميد من البنكرياس وجاء التكريم في أجواء دافئة، حيث جرى تسليم الوسام بمنزل الفنانة في حي الزمالك، بحضور منى نجم، مدير عام البرنامج الأوروبي بالإذاعة المصرية، وعدد من الشخصيات الإعلامية. تكريم تاريخي من الإعلام الوطني وفي كلمته خلال اللقاء، عبّر أحمد المسلماني عن اعتزازه بتكريم لبنى عبد العزيز، معتبرًا أن 'هذا الوسام هو في الحقيقة تكريم لأنفسنا قبل أن يكون لها'، مشيرًا إلى أن الفنانة القديرة ليست فقط نجمة من نجمات السينما المصرية، بل إعلامية وإذاعية بارزة بدأت مسيرتها من داخل أروقة الإذاعة المصرية والبرنامج الأوروبي تحديدًا، حيث تركت بصمة لا تُنسى. لبنى عبد العزيز: سعيدة بهذا التقدير من جانبها، عبّرت الفنانة لبنى عبد العزيز عن سعادتها البالغة بهذا التكريم، ووجّهت شكرًا خاصًا لرئيس الهيئة الوطنية للإعلام، مؤكدة أن هذه اللفتة تُعد بمثابة تتويج لمشوار طويل من العطاء الفني والإذاعي، كما أثنت على الجهد الذي يبذله المسلماني في دعم وتوثيق رموز الإعلام والفن، والحفاظ على إرثهم في الذاكرة الوطنية. بدايات إعلامية مبكرة رحلة لبنى عبد العزيز في الإعلام بدأت وهي لا تزال في العاشرة من عمرها، عندما اكتشف موهبتها عبد الحميد يونس، مدير البرامج الأوروبية بالإذاعة آنذاك، خلال زيارة ودية لمنزل والدها، حيث أعجب بإلقائها البديهي للشعر وتلقائيتها في الحديث، فرشّحها للمشاركة في برنامج الأطفال الشهير 'ركن الأطفال' على موجات البرنامج الأوروبي. وسرعان ما تألقت لبنى كمقدمة إذاعية، حتى أُسند إليها تقديم البرنامج بشكل كامل وهي في الرابعة عشرة، مستفيدة من قدرتها على التحدث بثلاث لغات: العربية، الإنجليزية، والفرنسية، إلى جانب تميزها في الإعداد والإخراج الإذاعي، وهو ما جعلها واحدة من أبرز الوجوه الإذاعية في تلك الحقبة من إذاعية إلى نجمة سينمائية رغم انشغالها بالدراسة في الجامعة الأمريكية بالقاهرة، لم تنقطع لبنى عبد العزيز عن الإذاعة، بل كانت تزاوج بين التحصيل الأكاديمي ومهامها الإذاعية، وعلى مسرح الجامعة، بدأت تتفتح موهبتها التمثيلية من خلال مشاركتها في أعمال مسرحية كلاسيكية مثل 'الشقيقات الثلاث' لتشيكوف، مما لفت انتباه النقاد الفنيين إليها. اقرأ كمان: أشرف عبد الباقي يتألق في كواليس فيلم 'السادة الأفاضل' بالصور ومع تخرجها، حصلت على منحة دراسية إلى جامعة كاليفورنيا، لتتوقف لفترة قصيرة عن العمل الفني، قبل أن تعود في 1957 من خلال عمل صحفي كانت تُعدّه حول الفروق بين السينما المصرية والأمريكية، وأثناء زيارتها لاستوديو الأهرام، التقت المنتج رمسيس نجيب والمخرج صلاح أبو سيف، اللذين عرضا عليها التمثيل، لكنها رفضت في البداية احترامًا لرغبة والدها. لكن المفاجأة جاءت حين تلقّت في اليوم التالي اتصالًا من العندليب عبد الحليم حافظ، يعرض عليها مشاركته بطولة فيلم 'الوسادة الخالية'، وهو ما شكّل نقطة التحول في حياتها الفنية، حيث انطلقت بعدها في مسيرة سينمائية حافلة، جعلتها واحدة من أبرز نجمات العصر الذهبي للسينما المصرية. مسيرة متعددة الجوانب لم تقتصر إنجازات لبنى عبد العزيز على التمثيل فقط، بل كانت نموذجًا للمرأة المثقفة متعددة المواهب، إذ جمعت بين الإذاعة، التمثيل، الكتابة، والدراسة الأكاديمية، مما جعلها من أوائل الفنانات اللاتي مثّلن القوة الناعمة المصرية في الداخل والخارج. يُعد وسام ماسبيرو للإبداع تكريمًا مستحقًا لفنانة بحجم وتاريخ لبنى عبد العزيز، التي لا تزال في قلوب جمهورها كرمز من رموز الزمن الجميل، ومثال للموهبة الأصيلة التي جمعت بين الثقافة والفن والجمال والإعلام في آن واحد.

أحمد المسلماني يكرم لبنى عبد العزيز بوسام ماسبيرو للإبداع
أحمد المسلماني يكرم لبنى عبد العزيز بوسام ماسبيرو للإبداع

بلدنا اليوم

timeمنذ 3 أيام

  • بلدنا اليوم

أحمد المسلماني يكرم لبنى عبد العزيز بوسام ماسبيرو للإبداع

منح أحمد المسلماني، رئيس الهيئة الوطنية للإعلام، الفنانة الكبيرة لبنى عبد العزيز وسام "ماسبيرو للإبداع"، تكريمًا لإسهاماتها البارزة في دعم القوة الناعمة المصرية، وذلك خلال زيارة خاصة إلى منزلها في الزمالك، بحضور الإعلامية منى نجم، مدير عام البرنامج الأوروبي. وأعرب 'المسلماني'، عن فخره بهذا التكريم، مؤكدا أن لبنى عبد العزيز ليست مجرد نجمة سينمائية، بل تعد واحدة من رموز الإعلام المصري، إذ بدأت مشوارها من داخل أروقة الإذاعة المصرية، وكانت واحدة من أبرز الأصوات النسائية في البرنامج الأوروبي. وقال المسلماني: "تكريم لبنى عبد العزيز هو في حقيقته تكريم لأنفسنا.. فهي ليست فنانة فقط، بل إعلامية كبيرة أثرت المشهد الإذاعي والفني لعقود." لبنى عبد العزيز: "شكرا لهذا التكريم العزيز على قلبي" أعربت الفنانة القديرة لبنى عبد العزيز عن سعادتها الكبيرة بهذا التكريم، مشيرة إلى أن عطاءها في العمل الإذاعي لا يقل أهمية عن مشوارها الفني في السينما والمسرح. وأضافت: "أشكر الأستاذ أحمد المسلماني على هذا التقدير الجميل، وأشكره على جهده في دعم رموز الإعلام والثقافة في مصر." لبنى عبد العزيز بدأت مشوارها الإعلامي في سن العاشرة، عندما اكتشف موهبتها الإعلامي عبد الحميد يونس، مدير البرامج الأوروبية بالإذاعة، بعد زيارته لوالدها. وقد بهرته براعتها في إلقاء الشعر وتلقائيتها، فرشحها لتشارك في برنامج "ركن الأطفال"، ثم تولت لاحقا تقديمه وهي في سن الرابعة عشرة، نظرا لإجادتها اللغات الأجنبية وتميزها في التقديم الإذاعي. ورغم انشغالها بالدراسة في الجامعة الأمريكية بالقاهرة، واصلت لبنى مسيرتها الإذاعية، بل توسعت في إعداد وإخراج البرنامج بنفسها، مما رسخ مكانتها كإعلامية ناضجة ومبدعة. انتقلت لبنى من إذاعة البرنامج الأوروبي إلى خشبة المسرح الجامعي، حيث قدمت أعمالا مسرحية نالت إعجاب النقاد، ومنها مسرحية "الشقيقات الثلاث" لـ"تشيكوف". ورغم العروض السينمائية المتكررة، رفضت جميعها مفضلة استكمال دراستها، حتى جاءت اللحظة الفارقة خلال تحقيق صحفي كانت تعده عام 1957. والتقت آنذاك بالمنتج رمسيس نجيب والمخرج صلاح أبو سيف، وتعرضت لضغوط لإقناعها بدخول السينما، خاصة بعد أن أبدى عبد الحليم حافظ رغبته في أن تكون بطلة فيلمه الجديد، لتبدأ رحلتها السينمائية من خلال فيلم 'الوسادة الخالية'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store