logo
جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم تتلقى 5618 مشاركة للحفظ من 105 دول

جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم تتلقى 5618 مشاركة للحفظ من 105 دول

صحيفة الخليجمنذ 5 أيام
حققت جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم، التي تقام برعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، قفزة كبيرة في أعداد حفظة القرآن الكريم المسجلين للمشاركة في دورتها الـ28 لعام 2026، لتعزز بذلك أحد أهم أهداف رؤيتها التطويرية الجديدة «نبحث عن أجمل صوت قرآني في العالم» والمتمثل في توسيع المشاركة الدولية، حيث تلقت الجائزة، مع اختتام فترة التسجيل للمشاركة اليوم، 5618 طلب مشاركة من 105 دول في مختلف قارات العالم، 30% منها في فرع جائزة الإناث.
اهتمام عالمي يرسخ مكانة الجائزة
وأكد أحمد درويش المهيري المدير العام لدائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري بدبي، رئيس مجلس أمناء جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم، أن هذا الإقبال الواسع من حفظة وحافظات القرآن الكريم على المشاركة في جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم، يجسد نجاحاً استثنائياً للرؤية التطويرية التي وجه بها راعي الجائزة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، لتوسيع المشاركة الدولية، تأكيداً على مكانة إمارة دبي الرائدة في خدمة كتاب الله وترسيخاً لدورها كمركز عالمي للاحتفاء بحفظة القرآن الكريم والقائمين على خدمته من العلماء والمؤسسات من أنحاء العالم.
وقال: إن هذه المشاركة القياسية تأتي ثمرة للإضافات النوعية التي حملتها الرؤية التطويرية للجائزة في دورتها الـ28، ومن أبرزها فتح باب المشاركة للإناث للمرة الأولى من خلال فئة خاصة بهن وإتاحة الفرصة للمشاركة عبر الترشح الشخصي المباشر، إلى جانب الترشيح المعتاد من دولة المشارك نفسها أو من قبل مركز إسلامي معتمد، وذلك إضافة إلى رفع قيمة مكافآت الجائزة لتصل القيمة الإجمالية لمكافآت الجائزة إلى أكثر من 12 مليون درهم والفائز بالمركز الأول يحصل على مليون دولار في كل من فئتي الذكور والإناث.
كما أكد أن الجائزة رسخت، بفضل الله تعالى ورعاية ثم دعم صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، مكانتها كأكبر وأهم الجوائز لتكريم حفظة القرآن الكريم، مشيراً إلى أن هذه الدورة ستشكل نقطة تحول جديدة في تاريخ الجائزة نحو مضاعفة مكانتها وبما يمثل تعزيزاً لدور دبي ومساهماتها العالمية في خدمة كتاب الله وتحفيز تعلمه وحفظه ونشر قيمه وتعاليمه السمحة.
إقبال واسع
من جانبه، قال إبراهيم جاسم المنصوري، مدير جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم بالإنابة: إن طلبات المشاركة في الدورة الـ28 للجائزة شهدت إقبالاً من مختلف دول العالم، حيث شملت مشاركات من الدول العربية والإسلامية والجاليات الإسلامية من مختلف الدول الأجنبية، مشيراً إلى أن طلبات حفظة القرآن الكريم من جمهورية مصر العربية الشقيقة، جاءت في الصدارة من خلال تسجيل 1410 طلبات مشاركة، تلتها باكستان بـ571 طلباً، وإندونيسيا بـ505 طلبات، والهند بـ391 طلباً، والمغرب بـ248 طلباً، وسوريا بـ211 طلباً، وبنغلاديش بـ211 طلباً، والعراق بـ187 طلباً، ونيجيريا بـ133 طلباً، واليمن بـ132 طلباً.
وأضاف أن الجائزة تلقت طلبات مشاركة ملحوظة من حفظة القرآن من أبناء الجاليات الإسلامية في الولايات المتحدة الأمريكية وكندا وروسيا ودول أوروبا مثل المملكة المتحدة وألمانيا وفرنسا وإيطاليا وإسبانيا وهولندا والنرويج والسويد، كما شمل التسجيل للمشاركة طلبات من عدد كبير من دول قارتي آسيا وأفريقيا إضافة إلى نيوزيلندا.
وأشار المنصوري إلى أن هذه المشاركة تظهر إقبالاً واسعاً على المستوى الدولي، ما ينسجم مع أهداف الجائزة في رؤيتها التطويرية الجديدة والتي تسعى دبي من خلالها إلى مضاعفة دورها المؤثر في خدمة كتاب الله وتشجيع حفظه وحسن تلاوته وإجادة علومه والتحلي بقيمه وتعاليمه بين الناشئة، مؤكداً أن هذا الاهتمام الدولي المتزايد بجائزة دبي الدولية للقرآن الكريم، يحفزنا على تسريع الجهود وابتكار مزيد من الوسائل والمبادرات والبرامج التي تعمل على تشجيع عدد أكبر من الدول والمؤسسات والأفراد على التنافس الإيجابي في حفظ القرآن الكريم وتلاوته والعناية بعلومه.
مرحلة التحكيم المبدئية
وتلقت جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم، خلال فترة التسجيل للمشاركة التي استمرت من 21 مايو الماضي حتى 20 يوليو الجاري، 5816 طلباً من حفظة القرآن الكريم 30% منها في فرع الإناث، حيث دخلت جميع الطلبات المؤهلة مرحلة التحكيم المبدئية، التي انطلقت منذ مطلع يوليو الجاري وتستمر حتى 31 من الشهر ذاته.
وسينتقل المتأهلون في مرحلة التحكيم المبدئية إلى المرحلة الثانية والتي ستكون عبر الاتصال المرئي المباشر بين حفظة القرآن ولجنة التحكيم وتستمر خلال الفترة من 1 إلى 30 سبتمبر المقبل، لينتقل بعدها المتأهلون من حفظة القرآن إلى مرحلة التحكيم النهائية، والتي سيتم تنظيمها بحضور المحكمين والمتسابقين في دبي خلال الأسبوع الثاني من شهر رمضان المبارك.
رؤية تطويرية
وكانت جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم، أعلنت رؤية تطويرية جديدة ضمن الدورة الثامنة والعشرين من جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم للعام (1447هـ - 2026م)، لتكون أكثر تميزاً وأوسع تأثيراً، تأكيداً على مكانة إمارة دبي الرائدة في خدمة كتاب الله الكريم، وترسيخاً لدورها كمركز عالمي للاحتفاء بحفظة القرآن من مختلف أنحاء العالم، حيث تحمل الدورة الجديدة إضافات نوعية تعزز من مسيرة الجائزة الممتدة لـ28 عاماً.
وقد تم رفع إجمالي قيمة المكافآت في جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم إلى أكثر من 12 مليون درهم، حيث يحصل الفائز بالمركز الأول من كل من فرعي الذكور والإناث على مليون دولار، كما تم رفع قيمة المكافأة في فرع شخصية العام الإسلامية إلى مليون دولار.
ومن الإضافات النوعية، التي تحملها الدورة الجديدة، فتح باب المشاركة للإناث للمرة الأولى من خلال فئة خاصة بهن، ليتم رفع عدد فئات الجائزة إلى ثلاث فئات وهي حفظ القرآن الكريم كاملاً للذكور وحفظ القرآن الكريم كاملاً للإناث وجائزة شخصية العام الإسلامية، كما تتيح الدورة الجديدة الفرصة للمشاركة عبر الترشح الشخصي المباشر، أو من قبل مركز إسلامي معتمد أو من قبل الجهات الرسمية من حول العالم، وتضم الرؤية التطويرية كذلك توسيع دائرة المشاركات الدولية وتحديث آليات الترشح والتحكيم والتقييم وغيرها من المبادرات التي تهدف إلى الارتقاء بمستوى حفظ وأداء المتسابقين.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عبدالعزيز حمادة.. قاضي الكويت ومعلمها وإمام جوامعها
عبدالعزيز حمادة.. قاضي الكويت ومعلمها وإمام جوامعها

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

عبدالعزيز حمادة.. قاضي الكويت ومعلمها وإمام جوامعها

كما نستعين بما كتبه عنه الأستاذ يوسف شهاب في كتاب «من قديم الكويت» الصادر سنة 1997. وكانت الأسرة قد قدمت إلى الكويت من الأحساء في أواخر القرن الثامن عشر بقيادة مؤسسها «راشد بن نهابة» (توفي سنة 1826) الذي تزوج لاحقاً من الكويتية حصة بنت محمد بن قطوان، وأنجب منها محمد وخليفة وسلطانة وعائشة. عمل قاسم حمادة مع أبيه محمد وأخيه راشد في دكان يملكونه على ساحل البحر لبيع بعض السلع، وكانوا في الوقت نفسه يتاجرون باللؤلؤ. وحينما أسس والده وعمه «مدرسة حمادة» داخل منزل الأسرة بالحي القبلي التحق بها فدرس فيها القراءة والكتابة والقرآن الكريم ومبادئ الحساب التي يحتاجها البحارة والمشتغلون في تجارة اللؤلؤ. إلى ذلك أضاف الكثير من المعارف إلى ما تعلمه من والده من آيات قرآنية وأحاديث نبوية، وذلك عن طريق حضور مجالس العلم والأدب في الكويت مثل (مجلس الملا حسني التركيت) الذي كان يعقد عصر كل جمعة، ناهيك عن حضور الحلقات التي كان يديرها العالم البحريني الشيخ جمعة الجودر في مسجد الملا صالح بشارع فهد السالم، فتعلم على يديه الفقه المالكي، وتعلم اللغة العربية وألفية ابن مالك وشرح ابن عقيل على يد المرحوم الشيخ عبدالله العدساني الشافعي الكويتي، وتعلم أصول الدين وعلوم الفقه من خلال مخالطته للشيخين عبدالله الدحيان ويوسف بن حمود المالكي. كما كان حمادة حريصاً على حضور مجلس الشيخ محمد الجنيدل في ديوانية الأخير بمنطقة القبلة للالتقاء بطلبة العلم المعاصرين له من أمثال (الشاعر سعود الزيد ومحمد المطر وسيد يعقوب الطبطبائي والملا علي الصقلاوي). لاحظ صاحبنا وقتذاك أن الحياة ومتطلباتها تتغير، فأقدم على إدخال مقررات إضافية جديدة في مدرسته مثل مبادئ الفقه وتفسير القرآن والنسخ التجاري، وصولاً إلى اللغة الإنجليزية فيما بعد، واستعان بعدد من المدرسين الجدد مثل أخيه علي حمادة والشيخ عطية الأثري والملا سعود الصقر والملا محمد صالح بن الشيخ أحمد الفارس وعبدالله العبيد وغيرهم من معلمي تلك الفترة. كما حرص أن تكون الدراسة في مدرسته على فترتين صباحية ومسائية مع تعطيل أعمالها مساء الاثنين ومساء الخميس ومساء الجمعة من كل أسبوع، مبقياً على الصفة التي تميزت بها منذ تأسيسها وهي توفير الترفيه لطلبتها من خلال تنظيم رحلات برية سنوية في فصل الربيع. واستمر الحال على ذلك إلى عام 1936 حينما تسلم إدارة المدرسة يوسف حمادة، الذي أدخل الطاولات والمقاعد إلى المدرسة بديلاً لافتراش الطلبة الأرض. هذا علماً بأن عدد طلبة المدرسة وصل إلى نحو 200 طالب وقت إغلاقها نهائياً سنة 1950 حينما كانت تتخذ من ديوان الشيخ دعيج السلمان الصباح مقراً لها، طبقاً للباحث الكويتي في التراث الشعبي الأستاذ محمد جمال. ففي ديسمبر 1953 سافر لأول مرة إلى القاهرة بصحبة الشيخ عبدالوهاب الفارس، ثم تكررت رحلاته إلى مصر خلال العطل الصيفية، فالتقى هناك بكوكبة من علماء الأزهر، كان من بينهم الإمام الأكبر الشيخ محمود شلتوت الذي أهداه أحد كتبه في مارس من عام 1960. وفي عام 1947 تم افتتاح «المعهد الديني» في الكويت، والذي كان حمادة من ضمن مؤسسيه، فتولى تدريس الفقه المالكي فيه. ووقف خلف اقتراح تأسيس دائرة للأوقاف لحفظ أموال اليتامى واستثمارها، وهي الدائرة التي تم تأسيسها بالفعل في عام 1948 وعيّن على رأسها خالد اليوسف المطوع، بينما شغل حمادة فيها منصب عضو مجلس الأوقاف منذ منتصف الخمسينيات إلى أواخر حياته، علماً بأن دائرة الأوقاف هذه أقامت لحمادة غرفة خاصة في «مسجد السوق» ليقضي بها ساعات ما بين صلاتي العصر والعشاء من أجل استقبال المواطنين والرد على أسئلتهم واستفساراتهم الدينية والاجتماعية. كما أنه قام بتأسيس نادٍ للمعلم في سنة 1951، وهو نواة نادي المعلمين الحالي، وقدم برامج دينية من خلال إذاعة الكويت بعد انطلاق بثها في مايو 1951. وخير دليل على ذلك ما حدث في الثلاثين من نوفمبر سنة 1942 حينما جاء أخوان إلى المحكمة الشرعية طالبين منه أن يسجل لهما إقراراً شرعياً بتأسيس شركة بينهما، ففعل لهما المطلوب وفق مذهبهما (مذهب الإمام أحمد بن حنبل) وليس وفق مذهبه المالكي، حيث أملى على كاتبه النص التالي: «.. وقد عقدا هذه الشركة الصحيحة الشرعية التي هي من العقود الجائزة والمعتبرة في مذهب إمامهما أحمد بن حنبل رحمه الله». وبعد وفاته كرّمت دولة الكويت أسرة حمادة ممثلة في القاضي والمربي ومؤسس المعهد الديني الشيخ عبدالعزيز قاسم حمادة بإطلاق اسمه على مدرسة ابتدائية للبنين بمنطقة العارضية من محافظة الفروانية.

«الشارقة للتراث» يبحث مع زنجبار تعزيز صون الموروث الثقافي
«الشارقة للتراث» يبحث مع زنجبار تعزيز صون الموروث الثقافي

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

«الشارقة للتراث» يبحث مع زنجبار تعزيز صون الموروث الثقافي

زار وفد من معهد الشارقة للتراث جزيرة زنجبار، بهدف تعزيز التعاون في مجالي التراث الثقافي والسياحة، وتبادل الخبرات في حفظ وصون الموروث الثقافي غير المادي. ترأس الوفد د.عبدالعزيز المسلم، رئيس المعهد، ورافقه صالح أحمد سيف الذيب الحميري، القنصل العام للإمارات لدى جمهورية تنزانيا المتحدة في زنجبار، حيث كان في استقبالهما د.عبود سليمان جومبي، الأمين العام لوزارة السياحة والتراث في زنجبار. وشهدت الزيارة مناقشة آفاق التعاون الثنائي من خلال تنفيذ مبادرات ثقافية وبرامج تدريبية، إلى جانب مشاريع توثيقية تسهم في إبراز التراثين الإماراتي والزنجباري على الساحة الدولية. وتناول اللقاء سبل دعم السياحة الثقافية باعتبارها ركيزة أساسية للتنمية المستدامة. وأكد د.عبدالعزيز المسلم أن الزيارة تندرج ضمن استراتيجية المعهد في توسيع دائرة الشراكات الإقليمية والدولية، وتعزيز التبادل المعرفي في مجالات صون التراث الثقافي غير المادي، ودعم الجهود المؤسسية لحفظه ونقله للأجيال القادمة. ومن جانبه، ثمّن صالح الحميري عمق الشراكة الثقافية بين الجانبين، مشيراً إلى التزام الإمارات بتطوير العلاقات الثنائية مع زنجبار، خاصة في قطاعات السياحة، والتعليم، والصناعات الإبداعية. أوضح د.عبود جومبي أن الزيارة تمثل امتداداً للعلاقات الثنائية المتنامية، التي شهدت دفعة قوية عقب زيارة د.حسين علي مويني، رئيس زنجبار، الإمارات في يناير/كانون الثاني 2022. وأكد أن المرحلة المقبلة تشهد إطلاق مبادرات جديدة تعزز التعاون في ميادين الثقافة والسياحة والدبلوماسية الثقافية.

«فليبد» توسّع حضورها في الإمارات عبر الامتياز التجاري
«فليبد» توسّع حضورها في الإمارات عبر الامتياز التجاري

البيان

timeمنذ 3 ساعات

  • البيان

«فليبد» توسّع حضورها في الإمارات عبر الامتياز التجاري

أعلنت العلامة الترفيهية «فليبد»، عن انطلاق مرحلة جديدة من توسّعها في دولة الإمارات من خلال اعتماد نظام الامتياز التجاري «الفرنشايز»، في خطوة استراتيجية تهدف إلى تعزيز حضورها في الأسواق المحلية. ومنذ انطلاقتها قبل عامين في الإمارات، قدمت «فليبد» عروض متنوعة من منتزهات «الترامبولين» ومناطق المغامرات ومساحات لعب الأدوار والمحاكاة التفاعلية والمتاحف العلمية ومساحات اللعب الآمنة المخصصة للأطفال. تندرج «فليبد» تحت مظلّة «جوي لاند»، للترفيه، التي بدأت مسيرتها في باكستان عام 1980، وقدمت على مدى أكثر من أربعة عقود تجارب ترفيهية استقطبت ملايين الزوار في مختلف أنحاء المنطقة. وقال إنعام عبدالله، الرئيس التنفيذي للعمليات في شركة «جوي لاند»: «مع «فليبد» أنشأنا وجهة ترفيهية يحبها الناس فعلاً، هي علامة تلبي متطلبات العائلات ومحبي المغامرات وعشاق التجارب الحماسية على السواء. ويشكل توسعنا عبر نظام «الفرنشايز» المرحلة التالية من رحلة نموّ الشركة، بما يتيح للشركاء الانضمام إلينا في تقديم تجارب لا تُنس، «فليبد» بتقديم تجارب تفاعلية استثنائية للعملاء وتنظيم حفلات عيد ميلاد رائعة، تجمع بين الفنون المسرحية والديكورات المبهرة واللعب الإبداعي والمساحات التفاعلية، في تجربة غامرة تجعل منها الوجهة المفضلة للاحتفال بأعياد الميلاد. فهي تشتهر بتوفير باقة غنية من الأنشطة المشوقة، من ركن لصنع «السلايم»، ومسابقات الرقص، إلى لقاءات مع الشخصيات المحبوبة والتفاعل معها، وغيرها من الفعاليات الترفيهية التي تستهوي الأطفال والعائلات». رسّخت «فليبد» حضورها سريعاً في مختلف أنحاء الإمارات، حيث افتتحت خلال عام واحد أربعة فروع في دبي والشارقة ورأس الخيمة، ويُرتقب أن ينضم إليها فرع خامس في أبوظبي خلال سبتمبر المقبل. وتُعد «فليبد» وجهة ترفيهية جاذبة تسهم في استقطاب الزوار وتنشيط الحركة في المناطق التي توجد فيها فروعها، ما يعزز من القيمة التجارية والعقارية للمنطقة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store