
10 خطوات للعناية بالبشرة بعد التعرض للعاصفة الترابية
العناية بالبشرة، بعد التعرض للعاصفة الترابية، من المتوقع أن تتعرض بشرة الكثير من الفتيات والنساء للعديد من الأضرار، وذلك عند التعرض للعاصفة الترابية فالجسيمات الدقيقة المحملة بالغبار والأتربة تحمل معها البكتيريا والملوثات التي تلتصق بالجلد، مما يؤدي إلى انسداد المسام، وتهيج البشرة، وجفافها، وظهور البثور أو البقع الداكنة، خاصة لدى أصحاب البشرة الحساسة.
لذا فإن العناية بالبشرة بعد التعرض للعاصفة الترابية لا تقل أهمية عن الوقاية منها.
أكدت خبيرة التجميل هبه محمد، أن العناية بالبشرة بعد التعرض للعاصفة الترابية ليست مجرد رفاهية، بل ضرورة لحمايتها من التهيج، الجفاف، والالتهابات.
وتبدأ هذه العناية بالتنظيف العميق والترطيب، وتُستكمل بالتقشير والتغذية من الداخل والخارج.
خطوات العناية بالبشرة والجسم بعد العاصفة
ترطيب البشرة
في هذا التقرير تستعرض خبيرة التجميل، أبرز الطرق الفعالة للعناية بالبشرة بعد العاصفة الترابية، لضمان استعادة نضارتها وحمايتها من التلف.
1. التنظيف العميق أولى الخطوات
بعد التعرض المباشر أو غير المباشر للعاصفة الترابية، يجب غسل الوجه فورًا لتنظيفه من الشوائب والملوثات.
غسل الوجه بماء فاتر وغسول لطيف مناسب لنوع البشرة خطوة أولى لا بد منها. يُفضل اختيار غسول يحتوي على مكونات مهدئة مثل الألوفيرا أو الشاي الأخضر أو ماء الورد.
استخدام الغسول مرتين في اليوم: مرة بعد العودة إلى المنزل، وأخرى قبل النوم، لتجنب تراكم الأوساخ في المسام.
تجنب الصابون العادي لأنه يحتوي على مواد قاسية قد تزيد من جفاف البشرة أو تهيجها.
2. التقشير اللطيف لإزالة الخلايا الميتة
العاصفة الترابية قد تترك طبقة من الخلايا الميتة والأتربة العالقة على الجلد، ما يستدعي تقشير البشرة لإزالتها.
يُنصح باستخدام مقشر طبيعي ولطيف مرة إلى مرتين في الأسبوع، ويفضل أن يحتوي على مكونات مثل السكر البني أو الشوفان والعسل.
يجب تجنب المقشرات القاسية أو التي تحتوي على حبيبات خشنة قد تؤدي إلى خدوش دقيقة في الجلد.
بعد التقشير، يجب غسل الوجه بماء بارد لتهدئة البشرة.
3. استخدام التونر لإغلاق المسام وتنقية البشرة
التونر يعمل على إعادة توازن درجة الحموضة في البشرة بعد الغسيل، ويساعد على غلق المسام المفتوحة بفعل الأتربة.
يمكن استخدام تونر طبيعي مثل ماء الورد، أو تونر يحتوي على ماء الخيار أو خلاصة البابونج.
التونر يُستخدم بعد غسل الوجه وقبل ترطيب البشرة.
4. ترطيب البشرة بعمق
العواصف الترابية تؤدي غالبًا إلى فقدان الرطوبة من البشرة، ما يجعل الترطيب خطوة حيوية.
يجب اختيار مرطب يناسب نوع البشرة:
للبشرة الدهنية: مرطب خفيف وخالٍ من الزيوت.
للبشرة الجافة: كريم مرطب غني يحتوي على الجلسرين أو زبدة الشيا.
يُفضل استخدام مرطبات تحتوي على فيتامين E وB5 لتهدئة البشرة وإصلاح التلف.
يمكن أيضًا استخدام زيوت طبيعية مثل زيت اللوز أو زيت الجوجوبا على بشرة نظيفة قبل النوم.
5. العناية بمنطقة العين والشفاه
منطقة تحت العين والشفاه من أكثر مناطق الوجه تأثرًا بالجفاف والملوثات.
استخدمي كريمًا مخصصًا للعين يحتوي على الكافيين أو الهيالورونيك أسيد لتقليل الانتفاخ وتهدئة التهيج.
رطّبي شفتيك باستخدام بلسم غني أو الفازلين، خاصة بعد التعرض لرياح قوية وغبار.
ماسكات للبشرة الجافة
6. الاستحمام الكامل وتنظيف الجسم
ليس الوجه فقط ما يتأثر بالعاصفة، بل الجسم كله.
من المهم الاستحمام بماء فاتر وصابون مرطب بعد العودة من الخارج.
يمكن إضافة القليل من زيت اللافندر أو زيت الزيتون إلى ماء الاستحمام لترطيب إضافي.
لا تنسي ترطيب الجسم بعد الاستحمام باستخدام كريم أو زيت مرطب.
7. شرب الماء لتعويض الجفاف الداخلي
الغبار لا يؤثر فقط على البشرة من الخارج، بل قد يسبب جفافًا داخليًا.
احرصي على شرب كميات كافية من الماء (لا تقل عن 8 أكواب يوميًا) للمساعدة في ترطيب البشرة من الداخل.
يُفضل تناول الفواكه الغنية بالماء مثل البطيخ، الخيار، والبرتقال.
8. الابتعاد عن المكياج لفترة مؤقتة
بعد العاصفة، تكون البشرة في حالة تهيج أو ضعف.
يفضل تجنب المكياج لعدة ساعات على الأقل بعد التنظيف، حتى تتمكن البشرة من التنفس والتعافي.
في حال الضرورة، استخدمي مستحضرات تجميل خفيفة وغير كوميدوجينيك (أي لا تسد المسام).
9. اللجوء للأقنعة المهدئة والطبيعية
بعد التنظيف والترطيب، يمكنك استخدام أقنعة طبيعية لتجديد البشرة.
قناع الألوفيرا والزبادي ممتاز لتهدئة البشرة.
قناع العسل وماء الورد مفيد لتغذية البشرة وتنظيفها بعمق.
احرصي على تطبيق القناع مرة أو مرتين في الأسبوع حسب حاجة البشرة.
10. مراقبة البشرة واستشارة مختص عند الحاجة
إذا لاحظتِ تغيرًا واضحًا في بشرتك بعد العاصفة مثل:
احمرار شديد.
حكة مستمرة.
ظهور بثور أو حساسية مفرطة.
فلا تترددي في استشارة طبيب الجلدية لتلقي العلاج المناسب.
ولفتت خبيرة التجميل، إلى أن الحرص على هذه الخطوات بشكل منتظم بعد كل موجة غبار يعزز مناعة البشرة ويجعلها أكثر قدرة على مقاومة الظروف البيئية القاسية.
ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 2 ساعات
- الدستور
كيف تحافظين على صحة شعرك في الطقس الحار والرطب؟
تؤثر الرطوبة العالية بشكل مباشر على مظهر الشعر وصحته، إذ يمكن أن تتسبب في تجعده، فقدان مرونته، وحتى تقصفه ومع ذلك، هناك مجموعة من الخطوات التي يمكنك اتباعها للحفاظ على نعومة الشعر ولمعانه في الأجواء الرطبة. فيما يلي 7 استراتيجيات فعالة تساعدك على مقاومة آثار الرطوبة وتعزيز صحة شعرك. 1. الترطيب الداخلي والخارجي أولا الرطوبة الخارجية وحدها لا تكفي للحفاظ على شعر صحي، بل على العكس، قد تكون ضارة إن لم يكن الشعر مرطبا من الداخل، اشربي كمية كافية من المياه يوميا، واعتني بروتين الغسيل باستخدام شامبو وبلسم غنيين بالمرطبات، اختيار منتجات تحوي مكونات مثل الجلسرين أو البانثينول يساعد في تعزيز ترطيب الشعرة من الجذور حتى الأطراف. 2. استخدمي مستحضرات مخصصة لمقاومة التجعد اختاري منتجات مصممة خصيصا لخلق طبقة حماية على الشعرة تمنع اختراق الرطوبة، المكونات مثل السيليكون أو زيت الأرجان تعتبر مثالية لهذا الغرض، إذ تعمل على سد الشعرة من الخارج وتقليل التفاعل مع الجو الرطب، يفضل استخدام سيروم خفيف أو بخاخ مخصص لمكافحة التجعد قبل الخروج. 3. خففي من استخدام أدوات الحرارة المكواة ومجففات الشعر قد تعطي نتائج مؤقتة في تنعيم الشعر، لكنها تضعف بنيته على المدى الطويل، خاصة في الطقس الرطب، جربي تسريحات طبيعية مثل الضفائر أو اللفات الناعمة، وإن اضطررت لاستخدام الحرارة، لا تنسي تطبيق واقٍ حراري مسبقا لحماية ألياف الشعر من التلف. 4. عززي الترطيب بعلاجات أسبوعية مكثفة يمكن أن تكون جلسات التكييف العميق حلا ممتازا لإعادة الحيوية للشعر، خصوصا بعد التعرض المتكرر للرطوبة استخدمي ماسكا مرطبًا غنيا بالزيوت الطبيعية أو البروتينات مرة واحدة أسبوعيًا للمساعدة في إصلاح التلف وتعزيز نعومة الشعر. 5. اختاري تسريحات تحمي الشعر من الرطوبة في الأيام شديدة الرطوبة، يفضل اعتماد تصفيفات تحفظ الشعر بعيدا عن الجو، مثل الضفائر أو الرفعة الخفيفة، لا تقتصر هذه التصفيفات على الحماية من الرطوبة فحسب، بل تقلل أيضا من العبث بالشعر وبالتالي تحد من التكسر. 6. لا تبالغي في غسل الشعر غسل الشعر يوميا قد يضعف الحاجز الطبيعي الذي يحميه من العوامل البيئية، لذا من الأفضل تقليل عدد مرات الغسيل إلى مرتين أو ثلاث أسبوعيا، في الأيام التي لا تغسلين فيها شعرك، يمكنك استخدام شامبو جاف أو بخاخ منعش يحتوي على بلسم خفيف. 7. غيري وسادتك لتحصلي على نتائج أفضل أغطية الوسائد القطنية قد تكون عاملا خفيا يساهم في جفاف الشعر وتشابكه بسبب امتصاصها للرطوبة لذلك، ينصح باستبدالها بوسادات من الحرير أو الساتان، فهي أكثر نعومة وأقل احتكاكا، كما أن لف الشعر أو تجديله قبل النوم يساعد على تقليل التشابك صباحًا.


البشاير
منذ 4 ساعات
- البشاير
النهاردة اليوم العالمي للشاي 2025 : أنستنا يامعلم
احتفل العالم، اليوم بمشروب لا يفرق بين غني وفقير، ولا بين ثقافة وأخرى، إنه الشاي، ثاني أكثر مشروب استهلاكا في العالم بعد الماء. وخصصت الأمم المتحدة 21 مايو يوما عالميا من كل عام، لتكريم تاريخ هذا المشروب، ودوره الاجتماعي، وأهميته الاقتصادية والصحية. وتعود بداية الشاي إلى الصين القديمة، حيث تقول الأسطورة إن الإمبراطور شين نونغ، حيث كان يغلي الماء تحت شجرة شاي في عام 2737 قبل الميلاد، حين سقطت بعض الأوراق في الإناء، وبهذا الاكتشاف العفوي وُلد الشاي. انتقل لاحقا هذا المشروب إلى الهند واليابان، ثم إلى أوروبا عبر التجار البرتغاليين والهولنديين في القرن السادس عشر، وبلغ ذروته في بريطانيا حيث أصبح جزءا من الهوية الثقافية (من هنا جاءت عادة 'شاي العصر'). وفي العالم العربي، يحتل الشاي مكانة خاصة لا تقل عن القهوة، ففي المغرب، يُعد الشاي الأخضر بالنعناع رمزا للضيافة، ويُقدَّم بثلاث جولات تعبر عن مراحل مختلفة من الحياة. وفي مصر، يعد 'شاي الكشري' الشعبي جزءا من حياة المقاهي. أما في بلاد الشام والخليج، فالشاي الأحمر الخفيف أو الثقيل يُقدم في المناسبات اليومية والرسمية، مع إضافات مثل النعناع أو الهيل. والشاي ليس مجرد مشروب في هذه الثقافات، بل هو وسيلة للتواصل الاجتماعي، ومرافِق أساسي في الأحاديث العائلية والسهرات الرمضانية واللقاءات اليومية. وفقًا لتقارير منظمة الأغذية والزراعة (فاو)، يُستهلك يوميا أكثر من 3 مليارات كوب شاي حول العالم، والصين والهند وكينيا وسريلانكا هي من أبرز الدول المنتجة. وتتصدر تركيا العالم في استهلاك الشاي للفرد، تليها أيرلندا، ثم المملكة المتحدة، وفي العالم العربي، تأتي مصر والمغرب والسعودية ضمن الدول الأكثر استهلاكا للشاي. وتحتوي أنواع الشاي المختلفة على مركبات مثل: الفلافونويدات والكاتيشين، وهي ' مضادات أكسدة قوية'، ومواد الكافيين و إل-ثيانين، وهي مواد تؤثر في نشاط الدماغ والمزاج. وأظهرت العديد من الدراسات فوائد عديدة لهذا المشروب في تعزيز صحة القلب، عن طريق تقليله لضغط الدم والكولسترول، وتحسين التركيز، حيث يؤدي التفاعل بين الكافيين و إل-ثيانين إلى تحسين اليقظة دون التوتر، وتقليل خطر السكري النوع الثاني، خاصة مع الشاي الأخضر، ومكافحة الشيخوخة والالتهاب بسبب مضادات الأكسدة. لكن في مقابل هذه الفوائد هناك آثار جانبية محتملة، حيث أن الإفراط في تناوله يعيق امتصاص الحديد، خاصة لدى المصابين بالأنيميا، كما أن الكافيين الزائد قد يؤدي إلى الأرق والتوتر، وبعض أنواع الشاي قد تحتوي على مبيدات أو ملوثات إذا لم تُخزن أو تُحضر بشكل سليم. ويوصي المختصون بشرب من 2–4 أكواب شاي يوميا، وهو معدل يُعد آمنا ومفيدا لمعظم الناس، ما لم توجد حالات صحية خاصة. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية


الأسبوع
منذ 5 ساعات
- الأسبوع
شلل بالعصب السابع.. تعرف على مخاطر الإفراط في مشروبات الطاقة
مشروبات الطاقة فرحة بكري حذرت الدكتورة نهلة عبد الوهاب، استشاري البكتيريا والمناعة، خلال مداخلة هاتفية مع أحمد دياب ونهاد سمير ببرنامج صباح البلد المذاع على قناة صدى البلد من خطورة الأفراط في شرب مشروبات الطاقة، خاصة بين طلاب المدارس والجامعات، وذلك بالتزامن مع انطلاق فترة الامتحانات وإقبال الكثير من الطلاب عليها كطريقة لتحفيز الطاقة والتركيز. ووصفت «نهلة » خلال حديثها عن مشروبات الطاقة بأنها «قنبلة موقوتة»، موضحة أنها تسبب اضطرابات في النوم، وزيادة ضربات القلب، وقد تؤدي إلى سكتات قلبية ودماغية، خاصة لمن لديهم مشاكل قلبية غير مكتشفة، وارهاق الكلى وأضافت نهلة عبد الوهاب أن المشروبات ممنوعة تمامًا للأطفال والمراهقين تحت سن 16 عامًا، وأشارت أن أضرار كثرة شرب مشروبات الطاقات تودي إلى حدوث ارق شديد وارتفاع ضربات القلب، وحدوث سكتات قلبية، مما ارتفعت معدلات الوفاة خاصة بين الشباب نتيجة للإرهاق الشديد، مشيرة إلى أن الإفراط في تناولها يؤثر سلبًا على الكبد والكلى، ويؤدي إلى ضعف في الأداء العقلي والجسدي على المدى البعيد. واختتمت: الدكتورة عبد الوهاب أن بعض مشروبات الطاقة التي يُروَّج لها بأنها «خالٍ من السكر»، تحتوي على محليات صناعية مثل «الأسبرتام»، الذي ارتبط بآثار صحية خطيرة منها احتمال التسبب في شلل بالعصب السابع، لافتة إلى أنه محظور في بعض الدول. أضرار مشروبات الطاقة 1. زيادة ضربات القلب وارتفاع ضغط الدم: لاحتوائها على كميات كبيرة من الكافيين والسكر، وهي مواد قد تؤدي إلى زيادة معدل ضربات القلب. 2. الإدمان على الكافيين: عند تناول هذه المشروبات بشكل منتظم، قد يبدأ الجسم في الاعتياد على الكافيين، مما يؤدي إلى حدوث الإدمان عليه. هذا يمكن أن يتسبب في شعور بالصداع، العصبية، والأرق في حال عدم تناولها. 3. التأثيرات على النوم: تؤدي إلى الأرق وصعوبة في النوم، حيث إن الكافيين يعمل كمنبه للجهاز العصبي. 4. زيادة مستويات السكر في الدم: تحتوي معظم مشروبات الطاقة على نسب عالية من السكر، مما يؤدي إلى زيادة مفاجئة في مستويات السكر في الدم. 5. التأثير على الجهاز العصبي: الكميات الكبيرة من الكافيين قد تؤدي إلى تدهور الذاكرة والتركيز، وقد تؤثر على قدرة الدماغ على العمل بشكل فعال. 6. التهيج والعصبية: يمكن أن يتسبب في زيادة مستويات القلق والعصبية، مما يؤثر على مزاج الطلاب وقدرتهم على التفاعل بشكل طبيعي في الحياة اليومية. 7. تفاعل مع الأدوية الأخرى: مشروبات الطاقة قد تتفاعل مع بعض الأدوية التي يتناولها الطلاب، مما يؤدي إلى تأثيرات صحية غير مرغوب فيها. 8. التسمم بالكافيين: في الحالات النادرة، يمكن أن يؤدي استهلاك كميات كبيرة من مشروبات الطاقة إلى التسمم بالكافيين، مما يسبب أعراضاً مثل القيء، الإسهال، الارتعاش، والغثيان.