logo
«داكس» الألماني يرتفع 3% بعد الاتفاق على إصلاح نظام «كبح الديون»

«داكس» الألماني يرتفع 3% بعد الاتفاق على إصلاح نظام «كبح الديون»

صحيفة الخليج٠٥-٠٣-٢٠٢٥

سجلت الأسهم الألمانية، أداء قوياً على المستوى الإقليمي الأوروبي، الأربعاء، حيث ارتفع مؤشر داكس في فرانكفورت بنحو 3%.
ومن بين أكبر الرابحين شركة البناء هوشتيف، التي ارتفعت بنسبة 15.7%، ومجموعة كيون للتصنيع، التي ارتفعت بنسبة 14.4%، وأكبر بنك مقرض في البلاد دويتشه بنك، الذي ارتفع بنسبة 8.9%، وشركة سيمنز للطاقة، التي ارتفعت بنسبة 8.2%. كما واصلت أسهم شركات الدفاع الإقليمية ارتفاعها الأخير، حيث ارتفع مؤشر ستوكس للفضاء والدفاع بنسبة 3.5%.
ويوم الثلاثاء، اتفق التحالف المحافظ في ألمانيا والحزب الديمقراطي الاجتماعي ــ المجموعتان المتوقع أن تشكلا الحكومة الائتلافية المقبلة بعد انتخابات الشهر الماضي ــ على محاولة إصلاح نظام كبح الديون الدستوري من أجل تمكين الإنفاق الدفاعي من تجاوز 1% من الناتج المحلي الإجمالي.
وقال فريدريش ميرز، الذي يروج له على نطاق واسع باعتباره من المرجح أن يصبح المستشار القادم لأكبر اقتصاد في أوروبا، إنهما سيسعان أيضاً إلى إنشاء صندوق خاص للبنية الأساسية بتمويل ائتماني بقيمة 500 مليار يورو (529 مليار دولار أمريكي) على مدى عشر سنوات. (وكالات)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أكبر مجمع ذكاء اصطناعي بفرنسا.. حجر أساس للاستقلال الرقمي الأوروبي
أكبر مجمع ذكاء اصطناعي بفرنسا.. حجر أساس للاستقلال الرقمي الأوروبي

العين الإخبارية

timeمنذ 42 دقائق

  • العين الإخبارية

أكبر مجمع ذكاء اصطناعي بفرنسا.. حجر أساس للاستقلال الرقمي الأوروبي

اعتبر خبراء اقتصاد فرنسيون أن مشروع إنشاء أكبر مجمع للذكاء الاصطناعي في أوروبا، والمزمع إقامته في قرية فوجو بمنطقة السين ومارن في فرنسا، يعد نقطة تحوّل استراتيجية لأوروبا بأسرها. ورأى الخبراء أن هذا المشروع الضخم لا يُعد مجرد استثمار بنحو 50 مليار يورو، بل هو إعلان واضح عن طموح فرنسي لاستعادة زمام المبادرة في سباق الذكاء الاصطناعي العالمي. وفيما يشكل هذا الحرم ركيزة لتكامل البحث والتعليم والصناعة، يرى الخبيران أنه يمثل نقلة نوعية تعزز السيادة الرقمية لفرنسا، ويمنح أوروبا موطئ قدم قوي في مواجهة العملاقين الأمريكي والصيني في ميدان التكنولوجيا المتقدمة. وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قد أعلن رسميًا عن إنشاء حرم ضخم في فرنسا مخصص للذكاء الاصطناعي. وسيُبنى هذا الحرم في إقليم سين ومارن. حجر الأساس للاستقلال الرقمي الأوروبي من جانبها، قالت الدكتورة كلارا مارشاند، الخبيرة الاقتصادية في معهد "مونتين" الفرنسي للدراسات الاقتصادية والتكنولوجية لـ"العين الإخبارية": "هذا المشروع هو حجر الأساس للاستقلال الرقمي الفرنسي والأوروبي". وأوضحت أن وجود حرم من هذا النوع يعزز مكانة فرنسا في سباق السيادة التكنولوجية، ويجعل من الذكاء الاصطناعي ليس مجرد أداة، بل قطاعًا اقتصاديًا بحد ذاته. وأضافت: "نحن أمام نقلة نوعية في صناعة القيمة المضافة القائمة على المعرفة والتقنيات التنبؤية". رؤية استراتيجية بعيدة المدى بدوره، قال البروفيسور بول دولاكرو، رئيس قسم الاقتصاد الرقمي في مركز أبحاث "معهد الاقتصاد الصناعي في تولوز" لـ"العين الإخبارية": "هذا الاستثمار يتعدى بعده الصناعي، إذ يعكس رؤية استراتيجية بعيدة المدى". ورأى أن ماكرون يحاول عبر هذا المشروع دمج فرنسا في صميم الاقتصاد العالمي الجديد المعتمد على الذكاء الاصطناعي، ولكن التحدي الرئيسي سيكون في بناء منظومة تعليمية ومهنية قادرة على ملء هذا الصرح بالكوادر المؤهلة. ويُعتبر هذا المشروع بمثابة تسليط ضوء غير مسبوق على إقليم سين ومارن. ففي إطار الدورة الثامنة لقمة "اختر فرنسا" (Choose France)، التي عُقدت الأسبوع الماضي في قصر فرساي (إيفلين)، أعلن ماكرون عن تطوير حرم ذكاء اصطناعي "مفتوح" في منطقة إيل-دو-فرانس، يجمع بين مراكز بيانات، وحوسبة عالية الأداء، والتعليم، والبحث العلمي، ويُعد "أكبر حرم مخصص للذكاء الاصطناعي في أوروبا". منذ ذلك الحين، تتكاثر التكهنات حول موقع هذا المشروع، حيث حددته عدة وسائل إعلام متخصصة في محيط مدينة ميلون، على قطعة أرض تتراوح مساحتها بين 70 إلى 80 هكتارًا. وتجدر الإشارة إلى أن وجود أراضٍ بهذا الحجم في تلك المنطقة نادر للغاية. ووفقًا لمصادر مطلعة، سيتم إنشاء الحرم في قرية فوجو، وهي بلدة صغيرة يبلغ عدد سكانها 630 نسمة، وتقع في قلب منطقة بري. ومنذ تعديل المخطط التوجيهي البيئي لمنطقة إيل-دو-فرانس (SDRIF-E) في سبتمبر/ أيلول 2024، أصبحت بلدية فوجو تمتلك منطقة نشاط اقتصادي تابعة لتجمع بلديات "بري الأنهار والقصور" (CCBRC) بمساحة 73 هكتارًا، ومهيأة لاستضافة مشروع بهذا الحجم. أكبر مجمع للذكاء الاصطناعي في أوروبا وبحسب المصادر ذاتها، فإن هذا المجمع الذي تم تصنيفه كمشروع "ذو أهمية وطنية كبرى"، سيشغل كامل مساحة هذه المنطقة، التي تتمتع بموقع مثالي بفضل قربها من الطريق السريع A5 المحاذي للقرية. وقرية فوجو مرشحة لاستضافة "أكبر مجمع جامعي للذكاء الاصطناعي في أوروبا" باستثمار يُقدّر بحوالي 50 مليار يورو. وعند الاتصال به، لم ينفِ كريستيان بوتو، رئيس تجمع بلديات في فرنسا، هذه المعلومات، قائلاً: "موقع فوجو هو بالفعل قيد الدراسة". ورغم تأكيده أن "لا شيء رسمي بعد"، أعرب عن "فخره" بإمكانية استضافة الإقليم "أضخم منشأة من هذا النوع على الإطلاق في أوروبا". من جهته، أفاد هيرفي جانان، عمدة بلدة كريزوني، بأن الخبر قد تم تبليغه للمنتخبين المحليين، مضيفًا: "نتحدث عن مشروع يُقدّر استثماره ما بين 30 إلى 50 مليار يورو. إنها أخبار جيدة بالنسبة لنا، لأنها تغنينا عن شاحنات النقل الثقيلة التي كانت ستُخصّص للمنطقة اللوجستية التي أُلغيت بعد مراجعة المخطط التوجيهي". مشروع دولي ضخم: بين فرنسا والإمارات وNVIDIA سيُطوّر المشروع عبر شراكة بين عدة كيانات رئيسية: البنك العام للاستثمار الفرنسي (Bpifrance)، وشركة MGX الإماراتية المتخصصة في الذكاء الاصطناعي والتقنيات المتقدمة، وشركة Mistral AI الفرنسية المتخصصة في الذكاء الاصطناعي التوليدي، وأخيرًا شركة NVIDIA الأمريكية، الرائدة عالميًا في البنى التحتية للحوسبة الخاصة بالذكاء الاصطناعي. ومن المتوقع أن تبدأ أعمال بناء الحرم في النصف الثاني من عام 2026، ليتم تشغيله بحلول عام 2028. وأوضح بيان صادر عن Bpifrance أن "الحرم الجديد يستهدف بلوغ قدرة تشغيلية تبلغ 1.4 غيغاواط. وسيكون أول مركز أوروبي مخصص لتغطية الدورة الكاملة لحياة الذكاء الاصطناعي: من تصميم النماذج إلى النشر، مرورًا بالتدريب والاستدلال والتطبيق العملي". هذا المركز، الذي يمثل قفزة في الابتكار، سيتضمن قدرات متقدمة للحوسبة، وبُنى تحتية للاختبار على نطاق واسع، وبيئات تطوير تحاكي ظروف العالم الحقيقي. مشروع الحرم مدعوم من كبرى المؤسسات الفرنسية بالإضافة إلى الشركاء الدوليين، يحظى المشروع بدعم مجموعة Bouygues، وشركة الكهرباء الفرنسية EDF، وشبكة النقل RTE، والمدرسة متعددة التقنيات (École Polytechnique)، وشركة Sipartech، المزود الفرنسي الرائد في مجال البنية التحتية للألياف البصرية عالية السعة. من جهتها، أكدت Bpifrance أن الأعمال الإنشائية ستنطلق في النصف الثاني من عام 2026، على أن يُصبح الحرم جاهزًا للاستخدام بحلول عام 2028. aXA6IDgyLjI5LjIyOC4yMzcg جزيرة ام اند امز CH

831.2 مليون دولار استثمارات دول الاتحاد الإفريقي خلال 2023/2024
831.2 مليون دولار استثمارات دول الاتحاد الإفريقي خلال 2023/2024

البوابة

timeمنذ ساعة واحدة

  • البوابة

831.2 مليون دولار استثمارات دول الاتحاد الإفريقي خلال 2023/2024

أظهرت بيانات الجهاز المركزى للتعبئة العامة والإحصاء، اليوم السبت، ارتفاع حجم التبادل التجارى بين مصر ودول الاتحاد الإفريقى ليصل إلى 9.8 مليار دولار خلال عام 2024 مقابل 9.2 مليار دولار خلال عام 2023 بنسبة ارتفاع قدرها 6.5 %. تحويلات المصريين وقد كشفت بيانات الجهاز عن تسجيل قيمة تحويلات المصريين العاملين بدول الاتحاد الإفريقي 115.8مليون دولار خلال العام المالى 2023/2024 مقابل 122 مليون دولار خلال عام 2022/2023. وجاءت نيجيريا في المرتبة الأولى بقائمة اعلى دول الاتحاد الإفريقى في قيمة تحويلات المصريين بها خلال العام المالي 2023/2024 حيث بلغت قيمة تحويلات العاملين بها 9.3 مليون دولار يليها كينيا 9.2 مليون دولار ثم المغرب 7.3 مليون دولار ثم تنزانيا 6.7 مليون دولار ثم موريشيوس 6.2 مليون دولار ثم جنوب إفريقيا 5.8 مليون دولار ، ثم تونس 5.1 مليون دولار. كما بلغ حجم تحويلات العاملين من دول الاتحاد الإفريقى بمصر 23.6 مليون دولار خلال العام المالى 2023/2024 مقابل 28.8 مليون دولار خلال العام المالى 2022/2023. واحتلت جنوب إفريقيا المرتبة الأولى في قيمة تحويلات الأفارقة العاملين بمصر حيث بلغ قيمة تحويلات العاملين منها بمصر 6 مليون دولار ثم نيجيريا 2.9 مليون دولار ثم المغرب 2.2 مليون دولار ثم تونس 1.8 مليون دولار ثم كينيا 1.2 مليون دولار ثم الكونغو 1.19 مليون دولار، ثم زامبيا 1.16 مليون دولار. استثمارات دول الاتحاد الإفريقي بمصر وسجلت قيمة استثمارات دول الاتحاد الإفريقى بمصر 831.2 مليون دولار خلال العام المالي 2023/2024 مقابل 1.6 مليار دولار خلال العام المالى 2022/2023. كما سجلت قيمة الاستثمارات المصرية في دول الاتحاد الإفريقى 499.1 مليون دولار خلال العام المالى 2023/2024 مقابل 504.6 مليون دولار خلال العام المالى 2022/2023. وبلغ عـدد المصـريين المتواجديـن بدول الاتحاد الإفريقى طبقــاً لتقـديـرات البعثة 59.1 ألف مصرى حتى نهاية 2023.

مع طفرة الذكاء الاصطناعي ومراكز البيانات.. أوروبا في قلب أزمة طاقة
مع طفرة الذكاء الاصطناعي ومراكز البيانات.. أوروبا في قلب أزمة طاقة

العين الإخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العين الإخبارية

مع طفرة الذكاء الاصطناعي ومراكز البيانات.. أوروبا في قلب أزمة طاقة

تشعل الطفرة الحالية في الذكاء الاصطناعي، والحاجة المُلحّة لمزيد من مراكز البيانات، الطلب على الكهرباء داخل أوروبا، في حين تُكافح البنية التحتية الحالية للطاقة لمواكبة هذا الطلب. وأكد خبراء لشبكة CNBC أن الشركات الأوروبية تواجه فترات انتظار تتراوح بين 5و8 سنوات للاتصال بشبكات الكهرباء الأوروبية القديمة والمُرهَقة، حيث يُؤدي ظهور مجالات طلب جديدة إلى ارتفاع غير مسبوق في طلبات تصاريح الطاقة. نقص توصيلات الشبكات ووفقًا لوكالة الطاقة الدولية، فقد توقّف أو تأجّل ما لا يقل عن 1500 غيغاواط من مشاريع الطاقة النظيفة العالمية بسبب نقص توصيلات الشبكات، وهناك حاجة إلى حوالي 700 مليار دولار من استثمارات شبكات الطاقة حتى تتمكن الدول من تحقيق أهدافها الخضراء. وقال دييغو هيرنانديز دياز، الشريك في ماكينزي، إن مراكز البيانات، وهي المرافق الكبيرة التي تضمّ خوادم لعمليات الحوسبة وتتطلب غالبًا كميات هائلة من الطاقة، هي "المحرك الرئيسي" لتلك المنافسة المتنامية للاتصال بشبكات الطاقة. وأضاف لشبكة CNBC أن العملاء قد ذكروا فترات انتظار تصل إلى ثماني سنوات للاتصال بشبكات الطاقة. وهناك بعض مشغّلي أنظمة نقل الطاقة في أوروبا، الذين يواجهون بالفعل مشكلة تتمثل في محاولة شخصين أو ثلاثة أو أكثر الاتصال بنفس الشبكة في الوقت نفسه، وهناك طابور انتظار داخل نقاط التوصيل الفردية لمعرفة من سيتصل أولًا، كما أوضح. الطلب على المرافق وقال هيرنانديز، الذي يركز عمله على الصناعات كثيفة الاستهلاك للطاقة، إنه على مدار الثمانية عشر شهرًا الماضية، ركز معظم عمله على مراكز البيانات، وهو قطاع يتوقع أن ينمو بمعدل نمو سنوي مركب قدره 20% خلال السنوات الست المقبلة. ومن المتوقع أن يستمر الطلب على المرافق اللازمة لتدريب نماذج اللغات الكبيرة (LLMs) في الارتفاع الهائل مع تنافس عمالقة التكنولوجيا على الهيمنة على مجال الذكاء الاصطناعي. أزمة طاقة وشيكة وحذّرت شركة إدارة الطاقة شنايدر إلكتريك في تقرير صدر في يناير/كانون الثاني من أن أوروبا تواجه أزمة طاقة وشيكة، مع قوائم انتظار تتراوح بين ثلاث وخمس سنوات لتوصيلات الشبكة في المناطق التي تعاني من شح الطاقة. وصرّح ستيفن كارليني، نائب الرئيس، للابتكار ومركز البيانات في شنايدر إلكتريك، لشبكة CNBC: "إنه نوع خاص من السباقات، هناك كل هذه الشركات التي تحاول نشر أكبر قدر ممكن من الطاقة، لكن هذا مقيد بعدد وحدات معالجة الرسومات (GPUs) والطاقة المتاحة والتصاريح". وقال كارليني: "ننتقل من حالة يكون فيها لديك طلب واحد أو طلبان للاتصال بالشبكة سنويًا، في بعض الدول، إلى 1000 طلب". وأضاف دياز من ماكينزي أن الأمر لا يقتصر على حجم الاستثمار المطلوب فحسب، بل أيضًا على سرعة نشره، وهو ما سيكون عاملًا أساسيًا في معالجة هذه المشكلة. كما أشار إلى التعقيد المتزايد لعمل مشغلي شبكات الجهد العالي، مثل ألمانيا، التي تحتاج إلى الانتقال من بناء 400 كيلومتر من خطوط الكهرباء سنويًا إلى 2000 كيلومتر. aXA6IDgyLjI2LjIyMy4xNSA= جزيرة ام اند امز CR

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store