logo
تحذير طبي عاجل من "ترند" يروج لـ"حيلة قاتلة" أثناء النوم تهدد حياة الملايين

تحذير طبي عاجل من "ترند" يروج لـ"حيلة قاتلة" أثناء النوم تهدد حياة الملايين

روسيا اليوممنذ 9 ساعات

وتتمثل هذه الممارسة في إغلاق الفم بواسطة شريط لاصق خلال النوم لفرض التنفس عبر الأنف فقط. وقد تعددت الادعاءات حول فوائدها ما بين تحسين جودة النوم، تعزيز صحة الفم والأسنان، نحت منطقة الفك، وحتى تأخير علامات الشيخوخة.
ودفعت هذه الادعاءات فريقا بحثيا متخصصا من معهد لوسون للأبحاث ومعهد أبحاث العلوم الصحية في لندن، بالتعاون مع كلية شوليتش للطب وطب الأسنان بجامعة ويسترن، إلى فحص دقيق للأدلة العلمية المتاحة، حيث تمت مراجعة 86 دراسة في هذا المجال، مع تحليل متعمق لـ 10 دراسات شملت 213 مشاركا. وكانت النتيجة صادمة: لا يوجد أي دليل علمي قوي يدعم هذه الادعاءات، بل على العكس، فقد بينت النتائج أن هذه الممارسة قد تؤدي إلى تفاقم مشاكل التنفس المرتبطة بالنوم.
وفي هذا الصدد، أوضح الدكتور براين روتنبرغ، الباحث الرئيسي في الدراسة وأخصائي الأنف والأذن والحنجرة، أن ما يثير القلق هو ترويج هذه الممارسة من قبل مشاهير ومؤثرين على وسائل التواصل الاجتماعي دون أي سند علمي. وأضاف: "عندما بدأنا نرى هذه الظاهرة تنتشر، شعرنا بأن الأمر يستحق البحث، خاصة مع غياب الأدلة الطبية التي تدعمه".
وتكمن الخطورة الرئيسية في أن إغلاق الفم أثناء النوم قد يحول دون تدفق الهواء بشكل كاف، خاصة عند الأشخاص الذين يعانون من انقطاع النفس النومي غير المشخص، وهي حالة يتوقف فيها التنفس بشكل متكرر أثناء النوم.
وقد حذر الأطباء من أن هذه الممارسة قد تزيد من حدة الأعراض وتؤدي إلى مضاعفات صحية خطيرة، بما في ذلك ارتفاع خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
ويرتبط انتشار هذه الموضة بظاهرة أوسع تعرف بـ "تحسين المظهر" (أو looksmaxxing)، حيث يسعى الأفراد إلى تحسين مظهرهم الخارجي عبر وسائل متطرفة أحيانا. وفي هذا الإطار، يتم الترويج لوضع لصق على الفم كحل سحري لمشكلة "وجه متنفس الفم"، وهي فكرة غير مثبتة علميا تزعم أن التنفس عبر الفم يؤدي إلى تغيرات غير مرغوبة في شكل الوجه.
ويؤكد الخبراء على أهمية التمييز بين الموضات العابرة والتوصيات الطبية المدعومة بالأدلة العلمية. وينصحون أي شخص يعاني من مشاكل في النوم أو التنفس بمراجعة الطبيب المختص بدلا من اللجوء إلى حلول غير مدروسة قد تعرض صحتهم للخطر.
وتؤكد نتائج هذه الدراسة أن صحة الجهاز التنفسي ليست مجالا للتجارب أو الموضات، وأن أي تدخل يؤثر على عملية التنفس الأساسية يجب أن يكون تحت إشراف طبي دقيق، خاصة أن عواقب الأخطاء في هذا المجال قد تكون وخيمة ولا رجعة فيها.
المصدر: Interesting Engineering
درس فريق من الباحثين في جامعة تسوكوبا اليابانية تأثير مركب الثيامين (فيتامين B1) رباعي هيدروفورفوريل ثنائي الكبريتيد (TTFD)، أحد المشتقات الشائعة للثيامين، على نشاط الدماغ والجسم.
تشير الدكتورة ناتاليا زولوتاريوفا أخصائية أمراض القلب إلى أن النوم الطويل يبدو طريقة مثالية لاستعادة الطاقة، ولكن في بعض الأحيان بدلا من الشعور بالنشاط، يسبب الصداع. فما السبب؟

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كيف يؤثر الإفراط في النوم على الصحة العقلية؟
كيف يؤثر الإفراط في النوم على الصحة العقلية؟

روسيا اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • روسيا اليوم

كيف يؤثر الإفراط في النوم على الصحة العقلية؟

ووجدت الدراسة التي أجراها باحثون في مركز العلوم الصحية بجامعة تكساس (UT Health San Antonio) أن النوم لأكثر من تسع ساعات ليلا يرتبط بانخفاض الأداء الإدراكي، خاصة لدى المصابين بالاكتئاب. واعتمدت هذه النتائج على تحليل بيانات 1853 مشاركا في دراسة فرامنغهام للقلب، وهي دراسة طويلة الأمد تتبع صحة سكان بلدة فرامنغهام في ماساتشوستس. وركز التحليل على أشخاص تتراوح أعمارهم بين 27 و85 عاما، مع ملاحظة أن متوسط العمر كان 49.8 سنة، وجميع المشاركين كانوا خاليين من الخرف والسكتة الدماغية. وتوصلت الدراسة إلى أن الأشخاص الذين ينامون فترات طويلة أظهروا أداء إدراكيا أضعف في عدة جوانب تشمل الذاكرة، والمهارات البصرية المكانية، والوظائف التنفيذية مثل التخطيط وحل المشكلات. كما لاحظ الباحثون أن هذه المشكلة تتفاقم لدى الأشخاص الذين يعانون من أعراض الاكتئاب، سواء كانوا يتناولون أدوية مضادة للاكتئاب أم لا. وأشارت فانيسا يونغ، الباحثة الرئيسية في الدراسة، إلى أن هناك علاقة واضحة بين فترات النوم الطويلة وزيادة أعراض الاكتئاب، ما يشير إلى أن تعديل عادات النوم قد يكون وسيلة فعالة للحد من التدهور المعرفي لدى المصابين بالاكتئاب. وقالت سودها سيشادري، المديرة المؤسسة لمعهد بيغز والمشرفة على الدراسة، إن النوم لفترات قصيرة لم يظهر نفس التأثير السلبي على الوظائف الإدراكية، ما يؤكد أن المشكلة تكمن تحديدا في الإفراط في النوم. كما لاحظت أن تأثير النوم الطويل على الإدراك يظهر بقوة أكبر عند الأشخاص الذين يعانون من أعراض الاكتئاب، بغض النظر عن استخدامهم للأدوية المضادة للاكتئاب. وتكشف الدراسة عن الدور الحيوي للنوم في الحفاظ على صحة الدماغ، حيث أن اضطرابات النوم بأنواعها المختلفة ترتبط بزيادة مخاطر التراجع المعرفي وأمراض مثل ألزهايمر. بينما يوصي الخبراء عموما بـ7-8 ساعات نوم يوميا للبالغين للحفاظ على صحة الدماغ، تظهر هذه الدراسة أن الإفراط في النوم قد يكون ضارا مثل قلته. ويبرز هنا التداخل المعقد بين النوم والاكتئاب، حيث يعاني نحو 90% من المصابين بالاكتئاب من مشاكل في النوم. وتضيف الدراسة الحالية بعدا جديدا لهذه العلاقة، حيث تظهر أن الاكتئاب قد يزيد من حساسية الشخص للتأثيرات السلبية للنوم المفرط على الوظائف الإدراكية. وفي تحليلهم، قسم الباحثون المشاركين إلى أربع مجموعات حسب حالة الاكتئاب لديهم واستخدامهم للأدوية، ووجدوا أن التأثير السلبي للنوم الطويل على الإدراك كان أقوى عند الذين يعانون من أعراض الاكتئاب، سواء تناولوا الأدوية أم لا. وبينما كان التأثير أضعف لكنه ملحوظ عند الذين لا يعانون من الاكتئاب، لم يظهر أي تأثير ذو أهمية عند الذين يتناولون مضادات الاكتئاب دون ظهور أعراض اكتئاب عليهم. وتؤكد هذه النتائج أن الاكتئاب يلعب دورا محوريا في تحديد كيفية تأثير عادات النوم على صحتنا العقلية، ما يفتح الباب أمام إمكانية استخدام تحسين جودة النوم كأداة للوقاية من التدهور المعرفي، خاصة لدى الفئات المعرضة للاكتئاب. المصدر: ميديكال إكسبريس يفقد البشر ساعات من النوم مع ارتفاع درجات الحرارة، وهو ما يدفع العلماء إلى التحذير من أن تغيّر المناخ يشكل تهديدا متزايدا لنوم الإنسان وصحته العامة. يشكل توقيت النوم أحد العوامل الأساسية التي تؤثر على الصحة الجسدية والنفسية، ومع ذلك يواصل كثيرون تجاهله في خضم أنماط الحياة المتسارعة. يحتاج معظم الأشخاص إلى نحو 8 ساعات من النوم يوميا لأداء وظائفهم بشكل طبيعي، إلا أن فئة نادرة تمتلك خصوصية جينية تسمح لهم بالاستغناء عن قسط كبير من النوم.

تقنية ثورية ترصد تفاصيل تكشف لأول مرة للحظة تشكل القلب البشري في الجنين
تقنية ثورية ترصد تفاصيل تكشف لأول مرة للحظة تشكل القلب البشري في الجنين

روسيا اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • روسيا اليوم

تقنية ثورية ترصد تفاصيل تكشف لأول مرة للحظة تشكل القلب البشري في الجنين

وهذه اللقطات التاريخية تمثل طفرة في علم الأجنة قد تحدث تحولا جذريا في مواجهة العيوب الخلقية التي تطال قلوب الأطفال. وعبر تقنية مجهرية فائقة الدقة تعتمد على شرائح الضوء ثلاثية الأبعاد، تابع باحثو جامعة كوليدج لندن الأجنة الفأرية خلال مرحلة "التخلق" (gastrulation)، تلك المرحلة الحرجة التي تبدأ فيها الخلايا غير المتمايزة في تشكيل طبقات الجنين الأولى. Early coordination of cell migration and cardiac fate determination during mammalian gastrulation, revealed by light-sheet microscopy tracking of individual mesodermal cells #RefereedPreprint c/o @ by @ and colleagues or embed] وما أذهل العلماء هو ظهور الخلايا القلبية المتخصصة بعد ستة أيام فقط من التطور الجنيني للفأر (ما يعادل الأسابيع الأولى في الجنين البشري)، حيث بدأت هذه الخلايا فجأة في التمايز والتنظيم الذاتي بآلية تشبه فرقة موسيقية تعزف سيمفونية حياة دون قائد. Researchers @ and @ led by Dr @ & Shayma Abukar, have, for the first time, identified the origin of cardiac cells using 3D images of a heart forming in real-time, inside a living mouse embryo or embed] وباستخدام علامات فلورية متطورة، تحولت الخلايا العضلية القلبية إلى كائنات مضيئة تتحرك في رقصة كونية محسوبة. وكل نبضة انقسام، كل حركة مجهرية، وكل اتجاه اتخذته الخلايا، تم تسجيله بدقة متناهية عبر صور التقطت كل 120 ثانية على مدار 40 ساعة متواصلة. واللافت أن الخلايا لم تكن تتحرك عشوائيا كما كان يعتقد سابقا، بل اتبعت مسارات محددة سلفا بحسب وظيفتها المستقبلية: خلايا البطينات (القلبية) سلكت مسارا مغايرا لخلايا الأذينات، وكأنها تسير وفق خريطة جينية غاية في الدقة. وكان المشهد الأكثر إثارة عندما بدأت هذه الخلايا الذكية في تشكيل أنبوب أولي بدائي، وهو النواة الأولى لما سيصبح لاحقا العضو الأكثر تعقيدا في الجسد البشري. وهذا الأنبوب - الذي يشبه في بداياته دودة مضيئة - سرعان ما بدأ في التمايز إلى حجرات وجدران، في عملية بيولوجية محكمة تذكرنا بطي الورق الياباني (الأوريغامي) على مستوى مجهري. ولطالما حيرت العيوب القلبية الخلقية - مثل الثقوب بين الحجرات أو التشوهات الصمامية - الأطباء لعقود، وهذه الدراسة تقدم الآن إجابة محتملة: الخلل قد يحدث في هذه المرحلة المبكرة جدا من التخلُق، عندما تفقد الخلايا "بوصلة اتجاهها" خلال رحلتها المنظمة. ويقول الدكتور كينزو إيفانوفيتش، رئيس الفريق البحثي: "كنا نعتقد أن الخلايا تتحرك بعشوائية ثم تتمايز لاحقا، لكننا نكتشف الآن أن هناك برنامجا خلويا دقيقا يعمل منذ اللحظة الأولى، وأي خلل في هذا البرنامج قد يكون المسؤول عن العديد من التشوهات". وبخلاف كشفها الأسرار الجنينية، تفتح هذه التقنية بابا أمام طب المستقبل. القدرة على مراقبة الخلايا القلبية بهذه الدقة تعني إمكانية محاكاة هذه العمليات في المختبر لزراعة أنسجة قلبية بشرية، أو حتى تصحيح المسار الخلوي للأجنة المعرضة للتشوهات. الباحثون يؤكدون أن هذه مجرد بداية، فالتقنية نفسها يمكن تطبيقها على أعضاء أخرى كالدماغ والكبد، ما قد يقود إلى ثورة شاملة في فهم التطور البشري. المصدر: الغارديان أظهرت دراسة حديثة فائدة غير متوقعة للقاح الهربس النطاقي (الحزام الناري)، حيث وجدت ارتباطا وثيقا بين الحصول على التطعيم وانخفاض خطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية. على مدى العقود الماضية، اعتمد الأطباء على قياس مستويات الكوليسترول في الدم كأداة رئيسية لتحديد خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.

تحذير طبي عاجل من "ترند" يروج لـ"حيلة قاتلة" أثناء النوم تهدد حياة الملايين
تحذير طبي عاجل من "ترند" يروج لـ"حيلة قاتلة" أثناء النوم تهدد حياة الملايين

روسيا اليوم

timeمنذ 9 ساعات

  • روسيا اليوم

تحذير طبي عاجل من "ترند" يروج لـ"حيلة قاتلة" أثناء النوم تهدد حياة الملايين

وتتمثل هذه الممارسة في إغلاق الفم بواسطة شريط لاصق خلال النوم لفرض التنفس عبر الأنف فقط. وقد تعددت الادعاءات حول فوائدها ما بين تحسين جودة النوم، تعزيز صحة الفم والأسنان، نحت منطقة الفك، وحتى تأخير علامات الشيخوخة. ودفعت هذه الادعاءات فريقا بحثيا متخصصا من معهد لوسون للأبحاث ومعهد أبحاث العلوم الصحية في لندن، بالتعاون مع كلية شوليتش للطب وطب الأسنان بجامعة ويسترن، إلى فحص دقيق للأدلة العلمية المتاحة، حيث تمت مراجعة 86 دراسة في هذا المجال، مع تحليل متعمق لـ 10 دراسات شملت 213 مشاركا. وكانت النتيجة صادمة: لا يوجد أي دليل علمي قوي يدعم هذه الادعاءات، بل على العكس، فقد بينت النتائج أن هذه الممارسة قد تؤدي إلى تفاقم مشاكل التنفس المرتبطة بالنوم. وفي هذا الصدد، أوضح الدكتور براين روتنبرغ، الباحث الرئيسي في الدراسة وأخصائي الأنف والأذن والحنجرة، أن ما يثير القلق هو ترويج هذه الممارسة من قبل مشاهير ومؤثرين على وسائل التواصل الاجتماعي دون أي سند علمي. وأضاف: "عندما بدأنا نرى هذه الظاهرة تنتشر، شعرنا بأن الأمر يستحق البحث، خاصة مع غياب الأدلة الطبية التي تدعمه". وتكمن الخطورة الرئيسية في أن إغلاق الفم أثناء النوم قد يحول دون تدفق الهواء بشكل كاف، خاصة عند الأشخاص الذين يعانون من انقطاع النفس النومي غير المشخص، وهي حالة يتوقف فيها التنفس بشكل متكرر أثناء النوم. وقد حذر الأطباء من أن هذه الممارسة قد تزيد من حدة الأعراض وتؤدي إلى مضاعفات صحية خطيرة، بما في ذلك ارتفاع خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. ويرتبط انتشار هذه الموضة بظاهرة أوسع تعرف بـ "تحسين المظهر" (أو looksmaxxing)، حيث يسعى الأفراد إلى تحسين مظهرهم الخارجي عبر وسائل متطرفة أحيانا. وفي هذا الإطار، يتم الترويج لوضع لصق على الفم كحل سحري لمشكلة "وجه متنفس الفم"، وهي فكرة غير مثبتة علميا تزعم أن التنفس عبر الفم يؤدي إلى تغيرات غير مرغوبة في شكل الوجه. ويؤكد الخبراء على أهمية التمييز بين الموضات العابرة والتوصيات الطبية المدعومة بالأدلة العلمية. وينصحون أي شخص يعاني من مشاكل في النوم أو التنفس بمراجعة الطبيب المختص بدلا من اللجوء إلى حلول غير مدروسة قد تعرض صحتهم للخطر. وتؤكد نتائج هذه الدراسة أن صحة الجهاز التنفسي ليست مجالا للتجارب أو الموضات، وأن أي تدخل يؤثر على عملية التنفس الأساسية يجب أن يكون تحت إشراف طبي دقيق، خاصة أن عواقب الأخطاء في هذا المجال قد تكون وخيمة ولا رجعة فيها. المصدر: Interesting Engineering درس فريق من الباحثين في جامعة تسوكوبا اليابانية تأثير مركب الثيامين (فيتامين B1) رباعي هيدروفورفوريل ثنائي الكبريتيد (TTFD)، أحد المشتقات الشائعة للثيامين، على نشاط الدماغ والجسم. تشير الدكتورة ناتاليا زولوتاريوفا أخصائية أمراض القلب إلى أن النوم الطويل يبدو طريقة مثالية لاستعادة الطاقة، ولكن في بعض الأحيان بدلا من الشعور بالنشاط، يسبب الصداع. فما السبب؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store