
استقالة أحمد الهناندة من رئاسة اتحاد السلة
ويأتي ذلك في وقت لم يصدر فيه أي بيان رسمي عن اتحاد كرة السلة يؤكد أو ينفي الأخبار المتداولة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ ساعة واحدة
- رؤيا نيوز
الأمير علي: الأردنيون يمكنهم عمل أي شيء وسيأتي يوم ويرفعون كأس العالم
أكّد رئيس الاتحاد الأردني لكرة القدم رئيس مجلس مفوضي الهيئة الملكية الأردنية للأفلام سمو الأمير علي بن الحسين، مساء الاثنين، فخره بأي إنجاز أردني؛ مؤكدا مهارة الأردنيين وسمعتهم في الخارج والتي تتعزز بالنجاح؛ داعيا لعدم الخوف وخوض التجربة والتعلم. ولفت خلال جلسة حوارية (عالمان خارج النص: السينما وكرة القدم) عقدت في مقر الهيئة الملكية الأردنيّة للأفلام، لأهمية تأهل المنتخب الوطني لكأس العالم، مضيفا بأنه سيأتي يوم ويرفع الأردنيون كأس العالم. وفي حديثه عن صناعة الأفلام قال الأمير علي إن الفيلم عندما يخرج يُشكل مفاجأة؛ مشيرا إلى أن الانتقادات ببعض الأحيان تعطي للعمل شهرة وانتشار، مؤكدا في الوقت ذاته أهمية النقد. كما أكّد الأمير أهمية صناعة الأفلام ووصولها للعالمية؛ مشيرا لخصوصية كرة القدم وما تحظى به بوصفها لعبة شعبية. وشدّد الأمير على أهمية كرة القدم والنجاحات الأردنية التي تحققت في هذا المجال. وأوضح الأمير علي أن المنطقة فيها استقطاب وتجنيس للاعبين؛ ولكن المنتخب الوطني فريقه محلي من كفاءات أردنية. وأوضح أهمية الانتقال لمفهوم الأندية الاحترافية؛ مشيرا لأهمية استثمار القطاع الخاص بهذا الجانب. وعبّر الأمير عن شكره للمدربين الذين قدموا من الخارج لتدريب المنتخب؛ ومنهم المدرب جمال السلامي. وفي ردّه على سؤال من الحضور بخصوص كواليس انتخابات الفيفا ونتائجها قال الأمير علي: 'دائما أقول الحمد لله ما نجحت بالفيفا لأنه لما كنت اليوم مع منتخبنا'. ولفت الأمير علي إلى أن فيلم 'كابتن أبو رائد' حظي باستقطاب عالمي؛ وأسهم ببناء أعمال أخرى. وبيّن الأمير علي أن الأردنيين يمكنهم عمل أي شيء، وسيأتي يوم ويرفعون كأس العالم؛ ويحظون أيضا بالجوائز العالمية في صناعة الأفلام. كما تحدث المخرج والمنتج ليث المجالي خلال الجلسة عن تأهل المنتخب الوطني لكأس العالم رغم التحديات التي مر بها اللاعبون من إصابات وغيره. وشدّد المجالي على أنّ السينما والرياضية يلتقيان؛ من حيث إدارة الفريق والعمل وغيرها من نقاط مشتركة. وبخصوص فيلم كابتن أبو رائد قال المجالي إنه كان خطوة موفقة؛ ومثالا على النجاح في عام 2007. وبشأن التعاون مع الكفاءات الأجنبية في قطاع صناعة الأفلام قال إنّ من المهم التعلم بطرق مختلفة؛ لاكتساب المهاراة للطواقم المحلية؛ مؤكدا تميز الأردن على مستوى المنطقة بهذا المجال. ولفت المجالي إلى أن خبرته بمجال المونتاج قرابة ٢٠ عاما؛ ويعمل مع أشخاص بالخارج خبرتهم مضاعفة. وشدّد المجالي على أن من يعمل معهم لا يتوقفون عن طلب التعلم وهو بالنسبة لهم عملية مستمرة، معربا عن أمله بأن نقتدي بهذا النموذج في الأردن؛ بعيدا عن مفهوم 'أبو العريف'. بدروه قال كابتن المنتخب الوطني إحسان حداد إن الفرحة التي نعيشها بتأهل المنتخب الوطني لكأس العالم ستبقى موجودة؛ مؤكدا جمالية هذا التاريخ المرتبط بالتأهل لكأس العالم. ولفت إلى أن الفرحة التي أُدخلت لقلوب الأردنيين بالتأهل لكأس العالم تعني الكثير؛ متحدثا حداد عن إصابته الرياضية التي تعرّض لها؛ موضحا أن الإصابة كشفت له جانبا آخرَ من الشعور بالفرح. وأشار حداد إلى أن الفريق يبذل جهده خلال المباراة؛ وعندها مهما كانت النتيجة فالفريق يكون أدّى المطلوب منه. ولفت حداد لأهمية توجّه اللاعبين للحقل العملي والتعليمي لنقل مهاراتهم. كما أكّد حداد أن ما جرى من نجاح للمنتخب ليس إنجازا فقط بل إعجاز في ظل محدودية الدعم؛ مقارنة بنوادٍ لديها إمكانيات مالية ولكنها لم تتأهل؛ مؤكدا أن الأردن فيه كوادر بشرية مؤهّلة وتحتاج فقط للدعم. بدورها تحدثت المخرجة وداد شفاقوج عن فيلمها الذي حمل اسم فيلم 17 والذي يتتبع منتخب كرة القدم للشابات تحت 17 سنة. وتطرقت شفاقوج لمراحل عمل الفيلم مؤكدة أهمية دعم منتخب الشابات من الجماهيير لتحفيزهم. وشدّدت شفاقوج على أهمية إيصال قصصنا للعالم خارج الأردن من خلال الأفلام. وتطرقت شفاقوج لما يجري في فلسطين الذي جعل العالم يلتفت إلى منطقتتا العربية بشكل أكبر.


الغد
منذ 2 ساعات
- الغد
الترك.. شيخ المدربين يعود إلى ساحة التدريب بعد غياب 5 أعوام
مصطفى بالو اضافة اعلان عمان – عيسى الترك، أو كما يحلو لعشاق كرة القدم الأردنية مناداته بـ'شيخ المدربين'، يعود إلى الملاعب بعد غياب دام خمسة أعوام، حاملا معه خبرة استثنائية ورؤية فنية عميقة اكتسبها على مدار أكثر من ثلاثة عقود في ملاعب كرة القدم الأردنية.مسيرة الترك الطويلة بدأت من ناديه الأم الأهلي، الذي حمل شارة قيادته كلاعب في العام 1986 وحتى اعتزاله في العام 1989، قبل أن ينطلق في رحلة تدريبية ثرية جعلته أحد أبرز الأسماء في تاريخ التدريب المحلي. وخلال تلك المسيرة، أسهم في تشكيل وبناء أجيال من المدربين الوطنيين الحاليين، سواء أولئك الذين يقودون أندية دوري المحترفين أو من يتولون مهام تدريبية مع المنتخبات الوطنية بمختلف فئاتها.الترك، المعروف بدماثة خلقه، وهدوئه خارج الملعب مقابل عصبيته وانفعاله الإيجابي داخله، يعود من بوابة نادي شباب الأردن ليقود الفريق خلال الموسم 2025-2026، في محطة جديدة تعكس شغفه المستمر بلعبة كرة القدم. وكانت آخر محطاته التدريبية مع نادي الرمثا خلال الموسم 2020، قبل أن يغادر إلى الولايات المتحدة لقضاء فترة عائلية مع أبنائه، حيث حصل لاحقا على الجنسية الأميركية.العودة الحالية للترك إلى شباب الأردن ليست جديدة عليه، فقد سبق له قيادة الفريق في أكثر من محطة تدريبية ناجحة خلال الأعوام 2004، 2010، 2017، والآن يعود مرة أخرى على أمل كتابة فصل جديد في مسيرته، متسلحا بخبرته الطويلة وعلاقته الوطيدة مع إدارة النادي.يملك عيسى الترك سجلا تدريبيا حافلا، إذ تولى قيادة أكثر من نصف أندية دوري المحترفين للموسم الجديد، حيث سبق أن درب الوحدات (2003-2004)، البقعة (في ثلاث تجارب متفرقة)، الجزيرة (في ثلاث تجارب أخرى)، الأهلي (في ثلاث ولايات تدريبية)، الحسين إربد، الرمثا (آخر محطاته قبل التوقف)، وأخيرا شباب الأردن في عدة فترات.رغم غيابه عن الملاعب، لم يتوقف الترك عن متابعة كرة القدم الأردنية. فقد ظل ضيفا دائما على استوديوهات التحليل خلال زياراته للأردن، وواصل متابعة المباريات عبر الفضائيات، محللا لأداء الأندية والمنتخبات الوطنية، ومعلقا على مشاركات الأندية الأردنية في البطولات القارية، وصولا إلى رحلة 'النشامى' التاريخية نحو مونديال 2026، والتي سبق له توقعها قائلا في حديث سابق لـ'الغد': 'حظوظ المنتخب الوطني ببلوغ المونديال منطقية'، وهو ما تحقق لاحقا كإنجاز تاريخي للكرة الأردنية.بعمر 65 عامًا، يواصل عيسى الترك تقديم نفسه كمدرب يتمتع بكاريزما خاصة وفكر كروي مميز. وهو صاحب تجربة واسعة في تدريب المنتخبات الوطنية بمختلف فئاتها، من المنتخبات السنية إلى المنتخب الأول، إلى جانب خبرته في تدريب منتخب السيدات، كما كان ضمن الجهاز الفني المساعد لمنتخب الشباب في مشاركته بكأس العالم للشباب في كندا العام 2007.لم تقتصر إسهامات الترك على التدريب فقط، بل كان عضوا بارزا في لجنة اختيار مدربي المنتخبات الوطنية للفئات العمرية، قبل أن يقرر التفرغ لحياته العائلية في الولايات المتحدة إلى جانب أبنائه.ترك بصماته على مسيرة العديد من الشخصيات الرياضية الأردنية، سواء لاعبين أو حكاما أو مدربين حاليين، منهم شقيقه عدنان الترك، والحكم الدولي والمحاضر إسماعيل الحافي، والمدرب الوطني موسى شتيان، وغيرهم ممن أشرف على تدريبهم أو زاملهم كلاعب. وعلى الرغم من خبرته الطويلة، يحرص الترك دائما على ذكر أصحاب الفضل في مسيرته، وفي مقدمتهم: محمد باكير، المدرب الراحل مظهر السعيد، المدرب القدير زهير توفيق، والمدرب والإداري والإعلامي الراحل نظمي السعيد.يحمل الترك آمالا كبيرة بتحقيق إنجاز مع شباب الأردن هذا الموسم، مستندا إلى فلسفته المعروفة التي تعتمد على مزج خبرة اللاعبين الكبار بنتاج الفئات العمرية في النادي، وهو المشروع الذي آمن به طوال مسيرته. فرغم أن سجله التدريبي لا يزخر بالألقاب، إلا أن النقاد يجمعون على أنه أحدث نقلات نوعية في شكل وأسلوب الفرق التي دربها، وصنع منها فرقًا منافسة في أصعب الظروف.


رؤيا نيوز
منذ 3 ساعات
- رؤيا نيوز
منتخب السيدات لكرة القدم يفوز على نظيره اللبناني بالتصفيات الآسيوية
فاز المنتخب الوطني للسيدات لكرة القدم على نظيره اللبناني بنتيجة 4-0 في مباراة جرت اليوم الاثنين، على ستاد الملك عبدالله الثاني بالقويسمة، في انطلاقة التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس آسيا (أستراليا 2026). وسجل أهداف المنتخب الوطني ميساء جبارة عند الدقيقتين 8 و20، وبانه البيطار عند الدقيقة 32، وفرح أبو تايه عند الدقيقة 77. وحقق منتخب بوتان انتصارا صعبا على نظيره السنغافوري في بداية مباريات المجموعة الأولى بنتيجة 3-2، في اللقاء الذي أقيم بوقت سابق من اليوم على الملعب نفسه. وتصدر المنتخب الوطني المجموعة الأولى برصيد 3 نقاط، متقدما على منتخب بوتان بفارق الأهداف، علما بأن منتخبا يتأهل وحيدا عن المجموعة التي تضم أيضا منتخب إيران. ويغيب المنتخب الوطني عن منافسات الجولة الثانية التي ستقام يوم الخميس المقبل، بسبب وجود 5 فرق في المجموعة، ليستأنف مبارياته بلقاء المنتخب السنغافوري عند السابعة مساء يوم الأحد المقبل.