
هيونداي الكهربائية بالمركز 3 في السوق الأمريكية
ووفقاً للبيانات الصادرة عن شركة واردز اینتلیجنس لأبحاث السوق، بلغت حصة مجموعة هيونداي موتور في سوق السيارات الكهربائية الأمريكية 7.6% تحتل بها المرتبة الثالثة بعد تسلا 42.5% وجنرال موتورز 13.3%.
وأشارت وكالة يونهاب الكورية الجنوبية للأنباء إلى أن هيونداي موتور فقدت 3.4 نقاط مئوية من حصتها السوقية مقارنة مع النصف الأول من العام الماضي، حيث كانت 11% تحتل بها المركز الثاني.
وكانت المجموعة قد قفزت من المركز الرابع بحصة قدرها 4.1% في 2021 إلى المركز الثاني بحصة قدرها 10.4% في 2022، وحافظت على المركز الثاني خلال النصف الأول من الأعوام الثلاثة الماضية.
وباعت المجموعة الكورية الجنوبية التي تضم شركتي هيونداي موتور وكيا، 44555 سيارة كهربائية في النصف الأول من هذا العام، بانخفاض نسبته 28% عن الفترة نفسها من العام الماضي.
في المقابل، زاد إجمالي مبيعات السيارات الكهربائية في الولايات المتحدة خلال الفترة نفسها بنسبة 5.2% إلى 589066 سيارة مقابل 560198 سيارة خلال النصف الأول من العام الماضي.
تهديد جديد للسيارات الكهربائية.. أمريكا تعتزم إغلاق محطات الشحن الفيدرالية
خسر 35 % منذ ديسمبر إلى 315 دولاراً.. أسهم «تسلا» تدفع ثمن تأسيس ماسك لـ«حزب أمريكا»
نمو صادرات السيارات الكهربائية الصينية 18 %
السيارات الكهربائية الصينية تهدد بخروج الأوروبية من السباق
دراسة: السيارات الكهربائية تنتج انبعاثات أقل بنسبة 73%
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 24 دقائق
- العين الإخبارية
«إكس» و«ميتا».. «سوق» الحوثيين لبيع الأسلحة والذخائر
طريقة جديدة لجأ إليها تجار أسلحة مرتبطون بمليشيات الحوثي في اليمن، لبيع الأسلحة والذخائر، إنها وسائل التواصل الاجتماعي. وكشف تقرير أن تجار أسلحة تابعين لمليشيات الحوثي في اليمن يستخدمون منصتي "إكس" و "ميتا" لبيع الأسلحة، وبعضها أمريكي الصنع. وصدر التقرير عن مشروع الشفافية التقنية (TTP) ومقره واشنطن، والذي يركز على مساءلة شركات التكنولوجيا الكبرى. وذكر التقرير أن تجار أسلحة تابعين للحوثيين يديرون متاجر أسلحة علنا على تلك المنصات منذ أشهر، وفي بعض الحالات منذ سنوات، وذلك وفقا لما ذكرته صحيفة "الغارديان" البريطانية. وفي اليمن، عرض 130 حسابا على منصة "إكس" و67 حسابا على "واتساب" أسلحة للبيع تتضمن بنادق عالية القدرة، وقاذفات قنابل يدوية، ومعدات عسكرية أخرى. كما باع العديد من تجار الأسلحة ما يبدو أنها أسلحة أمريكية الصنع، بعضها كُتب عليه "ملك للحكومة الأمريكية"، بالإضافة إلى أسلحة عسكرية غربية أخرى تحمل ختم حلف شمال الأطلسي "ناتو". ولا يحدد التقرير عملاء تجار الأسلحة، ولكن نظرًا لارتفاع أسعارها، حيث تُباع بعض البنادق بما يصل إلى 10,000 دولار أمريكي، فمن المرجح أن يكون المشترون من الجماعات المتشددة الآخرى. ورغم زيادة التضليل والاتجار غير المشروع، تعمل شركة "ميتا" المالكة لتطبيق "واتساب"، وشركة "إكس" على تقليص سياساتهما المتعلقة بإدارة المحتوى، وتحظر الشركتان تجارة الأسلحة على منصتيهما خاصة وأن العديد من تجار الأسلحة مشتركين في "إكس بريميم" و"واتساب بيزنس" وهي خدمات يُفترض أنها خاضعة للرقابة. وقالت كاتي بول، مديرة مشروع الشفافية التقنية: "لدى كل من إكس وواتساب سياسات ضد مبيعات الأسلحة، لكنهما تسمحان لتجار الأسلحة المرتبطين بجماعة مصنفة إرهابية في الولايات المتحدة بالاتجار بالأسلحة عبر منصتيهما.. في بعض الحالات، قد تستفيد هذه الشركات من انتهاكات سياساتها الخاصة التي تُشكل مخاطر على الأمن القومي الأمريكي". وأكثر من نصف حسابات "إكس" التي تم رصد ارتباطها ببيع الأسلحة أدرجت موقعها في العاصمة اليمنية صنعاء التي يسيطر عليها الحوثيون، وشارك العديد منها بانتظام محتوى مؤيدًا للجماعة. واشتركت عدة حسابات حددها مشروع الشفافية التقنية في خدمة "إكس بريميم" التي سمحت لهم بنشر مقاطع فيديو مطولة، فعرض أحد الحسابات فيديو "فتح علبة" رشاش أمريكي من طراز " M249 SAW" وهو رشاش خفيف يستخدمه الجيش الأمريكي. والمفترض أن "إكس" تحظر استخدام منصاتها من قِبل الأفراد الذين "يروّجون للأنشطة غير المشروعة للمنظمات الإرهابية"، وتقول إنها لا تسمح للجماعات الإرهابية باستخدام خدماتها المميزة. ومع ذلك، ظهرت إعلانات في تعليقات منشورات بيع الأسلحة، مما يُشير إلى أن منصة "إكس" ربما تربح المال من هذه المنشورات فمثلا نشرت المنصة إعلانًا لشركة تبيع ملحقات شركة تسلا أسفل منشور يعرض فيه تاجر أسلحة مسدسًا أمريكيًا بالكامل من طراز "Glock 17". وكان الملياردير الأمريكي إيلون ماسك صاحب شركة تسلا قد اشترى "إكس" عام 2022 وبعدها قام بتسريح حوالي 80% من فريق الثقة والسلامة في الشركة، والذي كان مُكرّسًا لإدارة المحتوى. ووجد تقرير سابق لمشروع الشفافية التقنية أن أكثر من 200 حساب تابع لجماعات إرهابية وجماعات أخرى خاضعة للعقوبات، تحمل علامات زرقاء، ومشتركة في خدمة "إكس بريميم". وتفاعل عدد من تجار الأسلحة المرتبطين بالحوثيين مع ماسك نفسه على منصة "إكس" عندما نشر رجل الأعمال مقطع فيديو لنفسه وهو يطلق النار من بندقية قنص من طراز "Barret " عيار 50 في سبتمبر/أيلول 2023، حيث رد عليه 3 تجار أسلحة بالإعلان عن أسلحتهم الخاصة، والتي تضمنت بندقيتين "AR-15". كما استخدم العديد من تجار الأسلحة حسابات "واتساب" التجارية المزودة بميزة "الكتالوج"، التي تتيح عرض شرائح للمنتجات، لعرض كتالوج الأسلحة. وقال متحدث باسم واتساب "إذا حددنا أو علمنا بمحاولة منظمات إرهابية استخدام خدمتنا، فسنتخذ الإجراءات المناسبة بما في ذلك حظر الحسابات امتثالاً لالتزاماتنا القانونية". وحظر "واتساب" حسابين أرسلتهما "الغارديان" وأوضح أنه لم يحقق أرباحًا من هذه الحسابات، لكنه لم يُجب على أسئلة حول كيفية إغفال عمليات المراجعة في الشركة في البداية لحسابات تجار الأسلحة. وخلال العامين الماضيين، سرّحت شركة "ميتا" آلاف الموظفين الذين كان الكثير منهم مُكرّس لجهود السلامة. وفي يناير/كانون الثاني الماضي، تعهدت شركة ميتا بالتراجع عن سياسة إدارة المحتوى، وهو ما بدا اعترافًا بشكاوى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من الرقابة على منصات التواصل الاجتماعي. إلى جانب مشاكل إدارة المحتوى، أثار مشروع الشفافية التقنية أيضًا تساؤلات حول تهريب الأسلحة عالميًا وقال تيمور خان، رئيس عمليات إقليمية في "مركز أبحاث تسليح الصراعات"، إن تتبع كيفية وصول الأسلحة الأمريكية الصنع إلى الأراضي التي يسيطر عليها الحوثيون بدقة أمر صعب، وهناك عدة تفسيرات محتملة لذلك. وأوضح أن بعض الأسلحة، وخاصة بنادق "إم 4" الأمريكية، كانت من مخزونات القوات الحكومية اليمنية قبل 2014، والتي استولى عليها الحوثيون عندما نفذوا تمردهم. وأضاف أن الأسلحة غير الأمريكية يتم تهريبها إلى اليمن كما يحصل الحوثيون عليها مباشرةً من حلفائهم، مثل إيران. aXA6IDE0MC45OS4xOTIuNzcg جزيرة ام اند امز EE


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
«إيه.إس.إم.إل» تدفع الأسهم الأوروبية للتراجع وسط مخاوف الرسوم الجمركية
تراجعت الأسهم الأوروبية، الأربعاء، إذ قادت شركة (إيه.إس.إم.إل) الخسائر بعدما خفضت توقعات أعمالها، في حين ظلت معنويات المستثمرين بصفة عامة تتسم بالحذر بسبب المخاوف بشأن التضخم الناجم عن الرسوم الجمركية عقب بيانات التضخم الأمريكية التي جاءت أعلى من المتوقع. وانخفض المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.3% إلى 543.38 نقطة. وهوى سهم (إيه.إس.إم.إل) 6.7%، بعد تحذير أكبر شركة في العالم لتوريد معدات صناعة الرقائق من أنها قد لا تحقق نمواً في 2026 حتى بعد أن تجاوزت الطلبيات لديها في الربع الثاني توقعات السوق. وأظهرت أحدث التوقعات للأرباح الثلاثاء أن الآفاق بشأن متانة الشركات الأوروبية تدهورت في ظل أحدث تصريحات للرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن الرسوم الجمركية والتي تسببت في مزيد من عدم اليقين للأعمال. علاوة على ذلك، أثرت قراءة مؤشر أسعار المستهلكين في الولايات المتحدة في معنويات السوق مما جدد المخاوف بشأن الآثار التضخمية الناجمة عن الرسوم الجمركية. ويتجه التركيز حالياً إلى بيانات أسعار المنتجين في الولايات المتحدة وتصدر في وقت لاحق من اليوم للحصول على مزيد من الدلائل على تأثير الرسوم الجمركية على أكبر اقتصاد في العالم. ويترقب المستثمرون أيضاً اتضاح الرؤية بشأن المحادثات التجارية بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي في الوقت الذي يستعد فيه التكتل لاتخاذ إجراءات للرد على واشنطن إذا أخفقت المفاوضات في إبرام اتفاق معها. وتراجعت أسهم التكنولوجيا الأوروبية 1.4%، بينما انخفضت أسهم شركات السيارات بنحو واحد في المئة. وأظهرت بيانات الأربعاء زيادة المعدل السنوي لتضخم أسعار المستهلكين في بريطانيا خلافاً للمتوقع مسجلاً أعلى مستوياته منذ أكثر من عام عند 3.6% في يونيو/حزيران ارتفاعاً من 3.4% في مايو/أيار.


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
صعود الدولار وعوائد سندات الخزانة مع بدء تأثير الرسوم
ارتفع الدولار جنباً إلى جنب مع عوائد سندات الخزانة الأمريكية الأربعاء وهو ما أبقى بدوره الضغط على الين بعدما أظهر أحدث تقرير عن التضخم في الولايات المتحدة إشارات على أن رسوم الرئيس دونالد ترامب الجمركية بدأت تؤثر في الأسعار. وأدى ارتفاع أسعار سلع متنوعة مثل القهوة والأثاث المنزلي إلى زيادة معدل التضخم في يونيو حزيران، مع زيادات كبيرة في أسعار السلع المستوردة بكثرة. ودفع ذلك الدولار وعوائد سندات الخزانة إلى الارتفاع، فيما تراجعت توقعات المستثمرين لخفض أسعار الفائدة هذا العام. وجاءت قفزة الدولار أكثر وضوحاً مقابل الين، إذ هبطت العملة اليابانية إلى أدنى مستوى في أربعة أشهر عند 149.03 خلال الليل. وسجل الدولار في أحدث تعاملات 148.90 ين. وبالمثل، هبط اليورو والجنيه الإسترليني مقتربين من أدنى مستوياتهما في 3 أسابيع والمسجلة في الجلسة السابقة، وسجلا في أحدث تعاملات 1.1608 دولار و1.3394 دولار على الترتيب. وقال ناثانيال كيسي خبير الاستثمار في إيفلين بارتنرز: إن ارتفاع أسعار السلع الأساسية في الولايات المتحدة «قد يكون علامة على أننا بدأنا نرى بعض الضغوط التضخمية من الرسوم الجمركية» ولكن السابق لأوانه معرفة ذلك «بشكل قاطع». وأضاف كيسي «على الرغم من أن تقرير التضخم هذا لا ينذر بخطر كبير، فإن ارتفاع أسعار السلع الأساسية واستمرار حالة عدم اليقين بشأن معدلات الرسوم الجمركية المستقبلية قد يجعلان مجلس الاحتياطي الاتحادي و(رئيسه جيروم) باول مترددين في الرغبة في خفض أسعار الفائدة». ويتوقع المتعاملون الآن خفض أسعار الفائدة بنحو 43 نقطة أساس بحلول ديسمبر/ كانون الأول، بعد توقعهم ما يزيد قليلاً على خفض بمقدار 50 نقطة أساس في بداية الأسبوع. وظلت عوائد سندات الخزانة الأمريكية مرتفعة الأربعاء، وزادت عوائد سندات الخزانة القياسية لأجل 10 سنوات إلى أعلى مستوى في شهر عند 4.4950 في المئة. وأسهم ذلك في إبقاء الدولار مدعوماً مقابل مجموعة من العملات، إذ يحوم بالقرب من أعلى مستوى في شهر عند 98.60. وارتفع الدولار الأسترالي 0.02 في المئة إلى 0.6517 دولار بعد انخفاضه 0.45 في المئة أمس الثلاثاء. وارتفع الدولار النيوزيلندي 0.17 في المئة إلى 0.5955 دولار. ومن بين الأمور التي تشغل بال المستثمرين أيضاً احتمال أن يكون خليفة باول في نهاية المطاف أكثر ميلاً لخفض أسعار الفائدة، ما قد يؤدي إلى ارتفاع الأسعار. ويوجه ترامب انتقادات لباول منذ أشهر بسبب عدم خفض أسعار الفائدة وحثه مراراً على الاستقالة. وقال ترامب أمس الثلاثاء: إن التجاوز في كلفة تجديد المقر التاريخي لمجلس الاحتياطي الاتحادي في واشنطن البالغة 2.5 مليار دولار قد تصل إلى حد مخالفة تجيز الإقالة. وقالت مولي شفارتز المحللة في رابو بنك: «الاهتمام الإضافي غير المرغوب فيه بباول أعطى بعض المصداقية لفكرة أننا قد نشهد رحيله المبكر وترشيحاً مبكراً من ترامب». وفي مجال التجارة، قال ترامب أمس الثلاثاء: إن الولايات المتحدة ستفرض رسوماً جمركية 19 في المئة على السلع الواردة من إندونيسيا بموجب اتفاق جديد معها، مشيراً إلى أن هناك المزيد من الاتفاقات قيد التفاوض. وقال أيضاً: إنه سيتم إرسال رسائل قريباً تخطر الدول الأصغر بمعدلات الرسوم الجمركية الأمريكية، وإن إدارته ستفرض على الأرجح معدلاً للرسوم الجمركية «يزيد قليلاً على 10 في المئة» على تلك الدول.