
مالي: تحرير أربعة سائقي شاحنات مغاربة
وجاء في بلاغ للحكومة المالية، أوردته القناة الرسمية، أن "حكومة جمهورية مالي تعلم الرأيين الوطني والدولي أن أربعة سائقي شاحنات مغاربة كانوا قد اختطفوا في 18 يناير 2025، بشمال‑شرق بوركينا فاسو قرب الحدود مع النيجر، قد تم تحريرهم سالمين مساء الأحد 03 غشت 2025".
?Le #Mali libère 4 Marocains enlevés par les obscurantistes #Maroc pic.twitter.com/GZqgX7Ekw8
— Malivox.net ?? (@malivox) August 4, 2025
وأضاف المصدر ذاته أن السائقين المغاربة الأربعة "كانوا بين يدي الجماعة الإرهابية تنظيم الدولة الإسلامية في ولاية الساحل"، وهي فرع منطقة الساحل لتنظيم "داعش".
وأوضح البلاغ أن هذا التحرير تكلل بالنجاح بفضل تنسيق الجهود بين الوكالة الوطنية لأمن الدولة في مالي والمديرية العامة للدراسات والمستندات في المغرب، اللتين باشرتا معا التحريات، بعزم واحترافية، منذ الساعات الأولى للاختطاف.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبارنا
منذ 17 ساعات
- أخبارنا
"جبهة" تطالب بحل حزب العدالة والتنمية وحماية المسار الانتخابي من التوظيف الديني
دعت الجبهة الوطنية لمناهضة التطرف والإرهاب، في بيان بمناسبة الذكرى التاسعة لتأسيسها، إلى اتخاذ تدابير حاسمة للحد من انتشار الفكر المتطرف، بما في ذلك حل جميع التنظيمات والجمعيات الدينية التي تروج لخطاب التكفير والكراهية، وضرورة منع الأحزاب السياسية ذات المرجعية الدينية من ممارسة النشاط السياسي، على رأسها حزب العدالة والتنمية. وأشارت الجبهة إلى أن خطر الإرهاب لا يزال قائماً في المغرب، حيث تم الكشف عن عملية استباقية للأمن الوطني بتاريخ 10 غشت 2025، أسفرت عن توقيف شخص يشتبه في انتمائه لتنظيم 'داعش' الإرهابي في أحد دواوير إقليم سطات. ورغم أهمية العمليات الأمنية في التصدي للتهديدات، فإن الجبهة ترى أنها غير كافية في ظل البيئة الأيديولوجية التي يدعمها تيار الإسلام السياسي. وأكدت الجبهة ضرورة تطهير القانون الجنائي من أي بنود تقيد الحريات الفردية وحرية الضمير والعقيدة، مشيرة إلى أهمية مواءمة القوانين الوطنية مع المواثيق الدولية لحقوق الإنسان. كما شددت على ضرورة حماية المسار الانتخابي من التوظيف السياسي للدين، ومنع الجمعيات والأحزاب التي ترفض الالتزام بميثاق وطني يرفض العنف والتطرف من المشاركة في الانتخابات، مع التأكيد على أن الديمقراطية لا تقبل المتاجرة بها. ودعت الجبهة إلى إصلاح المنظومتين التعليمية والإعلامية، وتنقيح المقررات الدراسية من أي مضامين تحرض على الكراهية أو تميز ضد الأديان الأخرى، بالإضافة إلى ضبط المحتوى الإعلامي ووسائل التواصل الاجتماعي للحد من الخطابات التحريضية. كما أكدت على ضرورة تبني سياسة عمومية شاملة تهدف إلى اجتثاث الإرهاب وخطاب الكراهية في جميع المجالات، مع الحفاظ على حرية النشطاء العلمانيين، ومواصلة الحزم تجاه المتطرفين الذين يضغطون على الفضاء العام.


الألباب
منذ 2 أيام
- الألباب
سطات.. توقيف 'شاب داعشي' كان يخطط لتنفيذ مشروع إرهابي خطير
الألباب المغربية/ب. الفاضلي حسب مصادر موثوقة، تمكن المكتب المركزي للأبحاث القضائية على ضوء معلومات استخباراتية وفرتها مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، يوم الأحد 10 غشت الجاري، من توقيف عنصر حامل للفكر المتشدد الذي يتبناه تنظيم 'داعش' الإرهابي، يبلغ 18 سنة وينشط بدوار لعمارنة بإقليم سطات، َذلك في سياق العمليات الأمنية المتواصلة لتحييد مخاطر التنظيمات الإرهابية التي تحدق بأمن المملكة وسلامة المواطنين. وذكر بلاغ المكتب المركزي للأبحاث القضائية حسب المعلومات الأولية للبحث، أن المعنى بالأمر الذي أبدى اهتمامه بمجال صناعة المتفجرات والأحزمة الناسفة يشتبه في تحضيره لعمليات إرهابية من شأنها المس الخطير بسلامة الأشخاص والنظام العام، مشيرا إلى أنه كان على اتصال مع أحد القياديين الميدانيين المغاربيين لتنظيم 'داعش' والذي قام بتحريضه على تنفيذ مشروع إرهابي بالمملكة ومده بمراجع وإصدارات تتطرق لكيفية صناعة المتفجرات. وأضاف المصدر ذاته أن البحث الأولى أظهر أيضا المشتبه فيه الموقوف، قام بالترويج عبر منصات إعلامية لمحتويات تتضمن عمليات إرهابية لمقاتلي 'داعش' وأخرى تحرض على تنفيذ مشاريع تخريبية، كما أشار بلاغ 'البسيج' إلى أنه تمت إحالة المشتبه فيه على المكتب المركزي للأبحاث القضائية، حيث تم وضعه تحت تدابير الحراسة النظرية من أجل تعميق البحث الذي يجرى تحت إشراف النيابة العامة المكلفة بقضايا الإرهاب وذلك للكشف عن جميع المشاريع الإرهابية المنسوبة له َوتدقيق ارتباطاته المحتملة داخل المغرب وخارجه وهو ما يؤشر مرة أخرى من تنامي المخاطر الإرهابية التي تستهدف المملكة، لكن تحية إكبار للمكتب المركزي للأبحاث القضائية، والمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني.


المغرب اليوم
منذ 2 أيام
- المغرب اليوم
المغرب يوقف شاباً موالياً لداعش كان يحضر لعمليات إرهابية ويشتبه في اتصاله بقيادي ميداني للتنظيم
تمكن المكتب المركزي للأبحاث القضائية، على ضوء معلومات استخباراتية وفرتها مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، صباح أمس الأحد، من توقيف عنصر حامل للفكر المتشدد الذي يتبناه تنظيم " داعش" الإرهابي، يبلغ من العمر 18 سنة، وينشط بدوار العمارنة بإقليم سطات، وذلك في سياق العمليات الأمنية المتواصلة لتحييد مخاطر التنظيمات الإرهابية التي تحدق بأمن المملكة وسلامة المواطنين. وذكر بلاغ للمكتب المركزي للأبحاث القضائية أنه حسب المعلومات الأولية للبحث، فإن المعني بالأمر الذي أبدى اهتماما بمجال صناعة المتفجرات والأحزمة الناسفة، يشتبه في تحضيره لعمليات إرهابية من شأنها المس الخطير بسلامة الأشخاص والنظام العام، مشيرا إلى أنه كان على اتصال مع أحد القياديين الميدانيين المغاربيين لتنظيم "داعش" والذي قام بتحريضه على تنفيذ مشروع إرهابي بالمملكة ومده بمراجع وإصدارات تتطرق لكيفية صناعة المتفجرات. وأضاف المصدر ذاته أن البحث الأولي أظهر أيضا أن المشتبه فيه الموقوف قام بالترويج عبر منصات إعلامية لمحتويات تتضمن عمليات إرهابية لمقاتلي "داعش" وأخرى تحرض على تنفيذ مشاريع تخريبية. وأشار إلى أنه تمت إحالة المشتبه فيه على المكتب المركزي للأبحاث القضائية، حيث تم وضعه تحت تدبير الحراسة النظرية من أجل تعميق البحث معه الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المكلفة بقضايا الإرهاب، وذلك للكشف عن جميع المشاريع الإرهابية المنسوبة له وتدقيق ارتباطاته المحتملة داخل المغرب وخارجه، وهو ما يؤشر مرة أخرى عن تنامي المخاطر الإرهابية التي تستهدف المملكة.