logo
في يحمر الشقيف.. "حزب الله" شيّع شهيده أحمد محمد صالح

في يحمر الشقيف.. "حزب الله" شيّع شهيده أحمد محمد صالح

شيّع حزب الله بلدة يحمر الشقيف الشهيد أحمد محمد صالح بموكبٍ حاشدٍ ومَهيب.
وجرت مراسم تكريمية التي أقيمت عند مدخل بلدة يحمر الشقيف بمشاركة شخصيات وفاعليات ، علماء دين ، عوائل الشهداء ، وحشد من الأهالي، بعدها أمّ إمام البلدة الشيخ نزار سعيّد المصلين على الجثمان الطاهر، وجاب موكب التشييع شوارع البلدة محمولاً على أكفّ رفاقه .
ثم شقّ النعش شوارع يحمر الشقيف تتقدمه الفرق الكشفية التابعة لكشافة الإمام المهدي وعند جبانة البلدة ووُرِيَ الشهيد في الثرى إلى جانب من سبقه من والشهداء.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

واشنطن تربط الدعم بـ"حصرية السلاح" والإصلاحات
واشنطن تربط الدعم بـ"حصرية السلاح" والإصلاحات

ليبانون ديبايت

timeمنذ 20 دقائق

  • ليبانون ديبايت

واشنطن تربط الدعم بـ"حصرية السلاح" والإصلاحات

على الرغم من "المنهجية الشفافة" التي كان أقرّها مجلس الوزراء من خلال إصلاحات أساسية في بعض المؤسسات العامة، والتي استند إليها البنك الدولي في موافقته على قروض للبنان بمبالغ تصل بمجموعها إلى نحو مليار دولار، مخصّصة لتمويل مشاريع متعلقة بالطاقة المتجدّدة والتعافي الإقتصادي وإعادة الإعمار والمياه ومشاريع تنموية حيوية، تكشف مصادر نيابية مطلعة ل"ليبانون ديبايت"، عن أن صرف الأموال المخصّصة للقروض التي سبق وأن أقرّها المجلس النيابي ما زال معلّقاً، وذلك بانتظار إنجاز الإصلاحات المطلوبة من المجتمع الدولي، وبشكل خاص في السياق المالي والمتعلقة بقانوني إعادة إصلاح المصارف والفجوة المالية الذي سيحدد ما بات يسمى بالخسائر المالية. إلاّ أن ترجمة هذه الشروط، التي تؤكد المصادر النيابية المطلعة، أنها تبدو حتى الساعة على طريق الإنجاز في اللجان النيابية، لا تبدو سريعةً، خصوصاً في ظل الإتجاهات الواضحة لدى الإدارة الأميركية إلى ربط الدعم المالي أو مؤتمرات إعادة الإعمار بعملية بسط سيادة الدولة اللبنانية على كل الأراضي اللبنانية وتسليم سلاح "حزب الله". ومن ضمن هذا السياق، تتحدث مصادر نيابية مطلعة عن أن السبب الأساسي لهذه الشروط، يتصل بالتعهدات التي كانت التزمت بها الحكومة لجهة الإصلاحات، بدءاً من السرية المصرفية ورفعها بالكامل، وصولاً إلى إصلاح المصارف لكي يستعيد هذا القطاع دوره، وبالتالي الحدّ من اقتصاد "الكاش". بالتوازي، تتحدث المصادر النيابية عن مجموعة ملاحظات قد تمّ تسجيلها بشأن القروض التي تمّ إقرارها، والمخصصة للزراعة ودعم المزارعين بقيمة 200 مليون دولار، وبقيمة 250 مليون دولار لمجال الطاقة والكهرباء، وفي مقدمها الأعباء التي قد تنجم عن العقود الطويلة الأمد إضافةً إلى عدم تحديد جداول وأرقام واضحة بالنسبة للتوظيفات وغياب الخطة الكفيلة بتأمين الإستمرارية وذلك على مستوى مشاريع الطاقة. فيما بالنسبة للقرض الزراعي، فتشير المصادر النيابية إلى تسجيل اعتراضات من قبل فئة كبيرة من المزارعين والمؤسسات الصغيرة في المجال الغذائي، وبالتالي، المطالبة بالتنفيذ الشفاف للقرض وبضمان وصول الدعم إلى مستحقيه في المناطق الريفية.

لبنان في قاعة الانتظار الأميركية: تهديدات مبطّنة وتفاوض تحت نيران الابتزاز
لبنان في قاعة الانتظار الأميركية: تهديدات مبطّنة وتفاوض تحت نيران الابتزاز

صوت لبنان

timeمنذ 20 دقائق

  • صوت لبنان

لبنان في قاعة الانتظار الأميركية: تهديدات مبطّنة وتفاوض تحت نيران الابتزاز

كتب غاصب المختار في 'اللواء': اكتنف الغموض النتائج الفعلية لجولة الموفد الأميركي توماس برّاك، بسبب تناقض التسريبات عن الطروحات الأميركية واللبنانية، برغم اللباقة الدبلوماسية لبرّاك والابتسامات العريضة المغلّفة ضمناً بنوعٍ من التحذيرات من ان إسرائيل يمكن أن تقوم بكل شيء في لبنان، وان أميركا لا يمكنها أن تضغط على إسرائيل او تملي عليها ما يجب أن تقوم به. هذا الموقف يحتمل تفسيراً واحداً مفاده انه «ما لم يلتزم لبنان بما تطلبه إسرائيل عبر الوسيط الأميركي فإن التصعيد الإسرائيلي وارد في أي لحظة، وان لبنان سيكون متروكاً لمصيره»، على الرغم من نفي برّاك في مقابلة تلفزيونيّة احتمال شنّ إسرائيل عدواناً شاملاً على لبنان. لكن حسب كلام برّاك «فإن إسرائيل هي التي تقرر شكل الرد والتصعيد». وتردّد انه أبلغ بعض من التقاهم «ان مهلة سحب السلاح من حزب الله تحدّدها إسرائيل وليس الولايات المتحدة، وأن عدم قيام الحكومة اللبنانية بخطوات ملموسة في هذا المجال يعني استمرار الوضع الحالي الذي يتضمن غارات في الجنوب وطائرات مسيَّرة فوق بيروت». وفي بعض المعلومات ان برّاك ألمح أمام بعض زواره الى «إستخدام القوّة الإسرائيليّة لتحريك ملف تسليم سلاح الحزب». هذه الانطباعات والأجواء روّج لها برّاك نفسه من بكركي بعد لقاء البطريرك بشارة الراعي قبيل مغادرته لبنان بقوله «اني لا أعلم كيف ستكون النهاية»، مع انه كان قد روّج لأجواء إيجابية وبنّاءة بعد لقاء الرئيس نبيه بري وتسلّمه مقترحات جديدة – قديمة منه ستكون قيد الدرس قد تقبلها إسرائيل وقد ترفضها، ما يفتح الباب أمام الاحتمالات الصعبة، ولهذا سيبقى لبنان في قاعة الانتظار الأميركية حتى وصول الرد على مقترحات بري وعلى الرد الرسمي على المقترحات الأميركية الذي تسلّمه برّاك من رئيس الجمهورية. والغريب أيضا ان برّاك طلب من لبنان أن يكون نسخة عن سوريا في تلبية المطالب الأميركية والإسرائيلية، سواء بإجراء ترتيبات أمنية تريح كيان الاحتلال ولا تضمن سلامة الأراضي اللبنانية ولا حق الدفاع المشروع عن النفس، أو بالتوجه نحو تطبيع العلاقات، وهو يدرك ان ما يطلبه صعب التحقيق، فلبنان ليس سوريا، وتركيبته المتعددة تفرض دوماً التوافق الداخلي على كل كبيرة وصغيرة مهما كانت طبيعتها، سياسية أو أمنية أو إدارية أو إجرائية. ولعلّه يدرك أيضاً ان ما يطلبه من سوريا يتعذّر تنفيذه حاليا بسبب الاضطرابات والانقسامات فيها وبخاصة لجهة الدور الإسرائيلي الخطير في جنوب سوريا، الذي يشبه الدور الإسرائيلي في لبنان بتخريب كل الحلول وضرب الاستقرار وتوسيع احتلال الأراضي. وعلى هذا سيكون شهر آب المقبل شهر ترقّب حذر للتوجهات الأميركية والإسرائيلية السياسية والأمنية – العسكرية في التعاطي مع لبنان، لا سيما مع تفعيل الاتصالات التي تراجعت في الأمم المتحدة مؤخرا حول مشروع التجديد لقوات اليونيفيل في الجنوب، بإنتظار أن يتسلّم مندوب لبنان الجديد السفير أحمد عرفة مطلع آب مهامه من سلفه السفير هادي هاشم، ويباشر اتصالاته مع مندوبي الدول المعنية في مجلس الأمن الدولي. علماً ان الإدارة الأميركية تستخدم أيضا موضوع التجديد لليونيفيل كمصدر ابتزاز وضغط سياسي وأمني على لبنان، لجهة وقف تمويلها من جهة، والسعي من جهة أخرى لتعديل وتوسيع مهامها وقواعد اشتباكها، وإلّا إستخدام حق النقض لقرار تجديد الولاية. ويبدو ان رئيس الحكومة نواف سلام سيحاول خلال زيارته باريس ولقائه الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون تحريك المياه الراكدة حول موضوع التجديد لليونيفيل كون فرنسا حاملة قلم صياغة مشروع قرار التجديد، ولها تأثيرها في مجلس الأمن – بإستثناء التأثير على قرار الفيتو الأميركي لو حصل – وسيحاول استجلاء المسعى الفرنسي لتخفيف حدّة الطروحات الأميركية – الإسرائيلية من موضوع حصرية السلاح والتهدئة في الجنوب وإعادة الاعمار ودعم لبنان اقتصادياً. لكن حسب التجارب فإن الإدارة الأميركية لا تقيم وزنا كبيرا للموقف الفرنسي، وقد تأخذ ببعض النصائح الفرنسية بعين الاعتبار، لكنها في النهاية تتخذ القرار الذي يناسب مصالحها وأجندتها في المنطقة ووفق مصالح إسرائيل. وهذا الأمر يستلزم توسيع حلقة اتصالات لبنان مع الدول المعنية في مجلس الأمن لاستقطاب أكبر دعم دولي يمكن أن يكون ضاغطاً على الإدارة الأميركية لمنعها من استخدام حق النقض – الفيتو وتعطيل التجديد للقوات الدولية. لذلك يبقى الرهان قائما على المسعى الفرنسي لتدوير الزوايا الأميركية وتمرير المرحلة بأكبر قدر من الهدوء لا التصعيد.

بعد إعلانه حول فلسطين... إسرائيل ترد على ماكرون بـ"صفعة الزوجة"
بعد إعلانه حول فلسطين... إسرائيل ترد على ماكرون بـ"صفعة الزوجة"

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 20 دقائق

  • القناة الثالثة والعشرون

بعد إعلانه حول فلسطين... إسرائيل ترد على ماكرون بـ"صفعة الزوجة"

هاجم وزير إسرائيلي الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، مستخدماً مقطع فيديو مثيراً للجدل لزوجته بريجيت، وذلك بعد ساعات من إعلان ماكرون عزمه الاعتراف رسمياً بدولة فلسطينية خلال اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في أيلول المقبل. وفي لفتة ساخرة، أعاد وزير شؤون الشتات الإسرائيلي عميخاي شيكلي نشر مقطع فيديو يظهر فيه الرئيس ماكرون وهو يتلقى صفعة على وجهه من زوجته، وأرفقه بتعليق قال فيه: "أيها الرئيس ماكرون، باسم الحكومة الإسرائيلية، هذا هو ردنا على اعترافكم بدولة فلسطينية". وكان مقطع الفيديو، الذي انتشر قبل شهرين، قد أثار ضجة كبيرة في فرنسا، إذ ظهرت فيه بريجيت ماكرون وهي تصفع زوجها أثناء خروجهما من طائرة هبطت في فيتنام، في مشهد فسّره البعض بطرق مختلفة. وقد بدا على ماكرون بعض الدهشة للحظات قبل أن يستعيد توازنه البروتوكولي ويغادر الطائرة. كما أظهر الفيديو محاولة ماكرون الإمساك بذراع زوجته خلال الهبوط من سلم الطائرة، لكنها رفضت وابتعدت عنه. وعبّر قادة إسرائيليون عن رفضهم الشديد لخطوة ماكرون. وقال رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إن الاعتراف بدولة فلسطينية "يكافئ المسلحين" ويشكّل "منصة إطلاق لإبادة إسرائيل"، محذراً من أن تتحوّل الدولة الفلسطينية إلى "وكيل إيراني جديد"، كما وصف قطاع غزة اليوم. وأضاف نتنياهو: "لنكن واضحين، الفلسطينيون لا يسعون إلى دولة بجانب إسرائيل، بل بدلاً منها". من جانبه، اعتبر وزير الخارجية جدعون ساعر أن "أي دولة فلسطينية ستكون دولة لحماس"، فيما وصف وزير العدل ياريف ليفين الخطوة الفرنسية بأنها "دعم مباشر للجماعات المسلّحة" و"وصمة عار في تاريخ فرنسا". أما وزير المالية بتسلئيل سموتريتش، فذهب أبعد من ذلك، قائلاً إن الخطوة "تعطي دافعاً إضافياً" لإسرائيل لضمّ الضفة الغربية المحتلة، ووضع "حدّ نهائي للوهم الخطير المتمثّل بدولة فلسطينية ارهابية". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store