logo
استنفار جمهوري لدعم ترمب بعناصر من الحرس الوطني

استنفار جمهوري لدعم ترمب بعناصر من الحرس الوطني

Independent عربيةمنذ يوم واحد
أعلن حاكم مسيسيبي إرسال نحو 200 عنصر من الحرس الوطني إلى واشنطن ليحذو حذو حكام ولايات جمهوريين بعد قرار الرئيس دونالد ترمب نشر قوات عسكرية للمساعدة في إنفاذ القانون.
وقال تيت ريفز في بيان "وافقتُ على نشر نحو 200 جندي من الحرس الوطني لمسيسيبي في واشنطن، دعماً لجهود الرئيس ترمب لإعادة فرض القانون واستعادة النظام في عاصمة أمتنا".
ويأتي ذلك عقب قرارات مماثلة من ولايات أخرى يحكمها جمهوريين، إذ سترسل أوهايو 150 عنصراً وكارولاينا الجنوبية نحو 200، في حين ستوفر فيرجينيا الغربية 350 عنصراً وصل بعضهم إلى العاصمة.
وسينضم هؤلاء إلى 800 جندي من الحرس الوطني التابع لواشنطن بدأوا الانتشار داخل أحياء العاصمة.
يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)
وأعلن ترمب الأسبوع الماضي تولي إدارته مسؤولية حفظ النظام في العاصمة الفيدرالية، وأمر بنشر الحرس الوطني داخلها في إطار ما قال إنها حملة لمكافحة الجريمة في العاصمة، علماً أن الأرقام تشير إلى تراجع الجرائم العنيفة في واشنطن.
ونفت رئيسة بلدية واشنطن الديمقراطية موريل بوزر تصاعد وتيرة العنف، مؤكدة أن معدلاته "في أدنى مستوياتها منذ 30 عاماً".
وسبق لترمب أن أمر بنشر الحرس الوطني وقوات مشاة البحرية (مارينز) في لوس أنجليس بولاية كاليفورنيا خلال الاحتجاجات التي شهدتها المدينة في يونيو (حزيران) الماضي رفضاً لسياسات الهجرة التي تتبعها إدارته، وكانت هذه المرة الأولى منذ عام 1965 تنشر فيها قوات عسكرية بهذا الشكل على رغم معارضة حاكم الولاية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اجتماع سوري إسرائيلي لمناقشة "الاستقرار الأمني"
اجتماع سوري إسرائيلي لمناقشة "الاستقرار الأمني"

Independent عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • Independent عربية

اجتماع سوري إسرائيلي لمناقشة "الاستقرار الأمني"

أفاد مصدران سوريان مطلعان بأن وزير الخارجية أسعد الشيباني اجتمع مع وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر في باريس لمناقشة ترتيبات أمنية في جنوب سوريا. يجري مسؤولون سوريون وإسرائيليون محادثات بوساطة أميركية بشأن تهدئة الصراع في جنوب سوريا. وأجريت جولة سابقة من هذه المحادثات في باريس في أواخر يوليو (تموز)، لكنها انتهت من دون التوصل إلى اتفاق نهائي. وذكرت الوكالة العربية السورية للأنباء (سانا) أن الشيباني اجتمع مع وفد إسرائيلي أول أمس الثلاثاء، لكنها لم تذكر ديرمر. وأضافت الوكالة أن النقاشات تركزت على "خفض التصعيد وعدم التدخل بالشأن السوري الداخلي، والتوصل لتفاهمات تدعم الاستقرار في المنطقة، ومراقبة وقف إطلاق النار في محافظة السويداء". وتناول الاجتماع أيضاً إعادة تفعيل اتفاقية فض الاشتباك بين إسرائيل وسوريا الموقعة عام 1974 التي أنشئت بموجبها منطقة عازلة تحت إشراف الأمم المتحدة في هضبة الجولان. ولم تعلق الحكومة الإسرائيلية علناً بعد على الاجتماع. وقال مصدر أمني سوري مطلع على الاجتماع إن الشيباني وديرمر اجتمعا لعدة ساعات ومعهما الوفدان المصاحبان لهما. وذكر المصدر أن الشيباني شدد على أن تدخلات إسرائيل الحالية في جنوب سوريا، بما في ذلك توغلات في محافظتي القنيطرة ودرعا، تهدد بزيادة انعدام الاستقرار في المنطقة. وأضاف المصدر أن الطرفين اتفقا على مواصلة المحادثات التي تركز على التنسيق الأمني في جنوب سوريا. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وقال مصدر سوري آخر مطلع على الاجتماع إن إسرائيل طرحت مجددا مقترح إنشاء "ممر إنساني" لإرسال المساعدات مباشرة إلى محافظة السويداء التي يغلب الدروز على سكانها في جنوب سوريا والتي شهدت عنفا طائفيا استمر لأيام الشهر الماضي. وأضاف المصدر أن سوريا سبق أن رفضت هذه الفكرة، لكن إسرائيل طرحتها مجدداً. وأفادت تقارير بمقتل المئات في اشتباكات في السويداء بين مقاتلين دروز والعشائر البدوية السنية والقوات الحكومية. وتدخلت إسرائيل بغارات جوية لمنع ما قالت إنه قتل جماعي للدروز على أيدي القوات الحكومية. وسلطت الاشتباكات التي وقعت الشهر الماضي الضوء على التحديات التي يواجهها الرئيس السوري أحمد الشرع في تحقيق الاستقرار في سوريا والحفاظ على الحكم المركزي على الرغم من تحسن العلاقات مع الولايات المتحدة وإجراء اتصالات أمنية بين الإدارة السورية وإسرائيل.

اجتماع وزيرين من سوريا وإسرائيل لمناقشة الاستقرار في المنطقة
اجتماع وزيرين من سوريا وإسرائيل لمناقشة الاستقرار في المنطقة

Independent عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • Independent عربية

اجتماع وزيرين من سوريا وإسرائيل لمناقشة الاستقرار في المنطقة

أفاد مصدران سوريان مطلعان بأن وزير الخارجية أسعد الشيباني اجتمع مع وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر في باريس لمناقشة ترتيبات أمنية في جنوب سوريا. يجري مسؤولون سوريون وإسرائيليون محادثات بوساطة أميركية بشأن تهدئة الصراع في جنوب سوريا. وأجريت جولة سابقة من هذه المحادثات في باريس في أواخر يوليو (تموز)، لكنها انتهت من دون التوصل إلى اتفاق نهائي. وذكرت الوكالة العربية السورية للأنباء (سانا) أن الشيباني اجتمع مع وفد إسرائيلي أول أمس الثلاثاء، لكنها لم تذكر ديرمر. وأضافت الوكالة أن النقاشات تركزت على "خفض التصعيد وعدم التدخل بالشأن السوري الداخلي، والتوصل لتفاهمات تدعم الاستقرار في المنطقة، ومراقبة وقف إطلاق النار في محافظة السويداء". وتناول الاجتماع أيضاً إعادة تفعيل اتفاقية فض الاشتباك بين إسرائيل وسوريا الموقعة عام 1974 التي أنشئت بموجبها منطقة عازلة تحت إشراف الأمم المتحدة في هضبة الجولان. ولم تعلق الحكومة الإسرائيلية علناً بعد على الاجتماع. وقال مصدر أمني سوري مطلع على الاجتماع إن الشيباني وديرمر اجتمعا لعدة ساعات ومعهما الوفدان المصاحبان لهما. وذكر المصدر أن الشيباني شدد على أن تدخلات إسرائيل الحالية في جنوب سوريا، بما في ذلك توغلات في محافظتي القنيطرة ودرعا، تهدد بزيادة انعدام الاستقرار في المنطقة. وأضاف المصدر أن الطرفين اتفقا على مواصلة المحادثات التي تركز على التنسيق الأمني في جنوب سوريا. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وقال مصدر سوري آخر مطلع على الاجتماع إن إسرائيل طرحت مجددا مقترح إنشاء "ممر إنساني" لإرسال المساعدات مباشرة إلى محافظة السويداء التي يغلب الدروز على سكانها في جنوب سوريا والتي شهدت عنفا طائفيا استمر لأيام الشهر الماضي. وأضاف المصدر أن سوريا سبق أن رفضت هذه الفكرة، لكن إسرائيل طرحتها مجدداً. وأفادت تقارير بمقتل المئات في اشتباكات في السويداء بين مقاتلين دروز والعشائر البدوية السنية والقوات الحكومية. وتدخلت إسرائيل بغارات جوية لمنع ما قالت إنه قتل جماعي للدروز على أيدي القوات الحكومية. وسلطت الاشتباكات التي وقعت الشهر الماضي الضوء على التحديات التي يواجهها الرئيس السوري أحمد الشرع في تحقيق الاستقرار في سوريا والحفاظ على الحكم المركزي على الرغم من تحسن العلاقات مع الولايات المتحدة وإجراء اتصالات أمنية بين الإدارة السورية وإسرائيل.

لافروف يشدد على أهمية حضور روسيا مناقشة الضمانات الأمنية.. واشنطن تراهن على لقاء بوتين وزيلينسكي
لافروف يشدد على أهمية حضور روسيا مناقشة الضمانات الأمنية.. واشنطن تراهن على لقاء بوتين وزيلينسكي

سعورس

timeمنذ 2 ساعات

  • سعورس

لافروف يشدد على أهمية حضور روسيا مناقشة الضمانات الأمنية.. واشنطن تراهن على لقاء بوتين وزيلينسكي

وقال لافروف في مؤتمر صحفي، أمس (الأربعاء): إن بلاده لم تلمس حتى الآن مواقف بنّاءة من القادة الأوروبيين، الذين اجتمعوا في البيت الأبيض مطلع الأسبوع؛ لمناقشة الملف الأوكراني، مشيراً إلى أن موسكو ترى في محاولات بعض القادة الأوروبيين سعياً للتأثير على الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وتغيير موقفه. لكنه استدرك بأن الإدارة الأمريكية"تتمتع بفهم جيد لجذور الأزمة". وفي السياق ذاته، اعتبر كيريل دميترييف، الممثل الخاص للرئيس الروسي للاستثمار والتعاون الدولي، أن العواصم الأوروبية تحاول عرقلة أي تقارب روسي – أمريكي بذريعة "عدم الثقة بروسيا"، بينما تسعى موسكو إلى استئناف مفاوضات السلام. التصريحات الروسية جاءت بعد أيام من قمة ألاسكا التاريخية، التي جمعت ترامب ونظيره فلاديمير بوتين، والتي لم تقتصر على ملف أوكرانيا ، بل فتحت أيضاً ملف القطب الشمالي؛ باعتباره ساحة جديدة للتعاون بين واشنطن وموسكو. واعتبر بوتين أن استئناف المشاريع الاقتصادية والعلمية في القطب الشمالي، يمثل خطوة مهمة، بينما رأت واشنطن أن التعاون في هذه المنطقة الحساسة قد يشكل مدخلاً لتقليل اعتماد موسكو على الصين ، ويتيح فرصاً للطاقة والمناخ والأمن. بالتوازي، يواصل ترمب جهوده لعقد قمة تجمعه مع كل من بوتين والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، في محاولة لإنهاء حرب مستمرة منذ أكثر من ثلاث سنوات، غير أن مكان انعقاد القمة لا يزال مثار جدل؛ إذ طُرحت عدة خيارات أبرزها جنيف وفيينا؛ باعتبارهما مدينتين محايدتين، بينما دعا بوتين إلى عقدها في موسكو ، وهو ما رفضه زيلينسكي. كما برزت بودابست كخيار مدعوم من واشنطن ، نظراً لعلاقاتها الوثيقة مع ترمب، لكن الموقف الأوكراني من المجر يبقى متحفظاً بسبب خلافات سابقة. ورغم الزخم السياسي، ما تزال العقبات قائمة، خصوصاً في ما يتعلق بالتنازلات الإقليمية، فبوتين يشترط احتفاظ بلاده بأجزاء من إقليم دونباس ضمن أي اتفاق سلام، في حين يرفض زيلينسكي مبدأ "المقايضة بالأرض". أما على صعيد الضمانات الأمنية، فيدفع الأوروبيون نحو التزامات مشتركة، بينما يفضل ترمب عدم إرسال قوات أمريكية برية إلى أوكرانيا ، مكتفياً بالدعم الجوي والمساعدات الدفاعية، في حين قد تتحمل فرنسا وألمانيا وبريطانيا مسؤوليات ميدانية أكبر. ويرى مراقبون أن نجاح أي قمة ثلاثية يتطلب خطوات بناء ثقة تدريجية تبدأ من لقاءات الخبراء، كما أشار لافروف، قبل الانتقال إلى المفاوضات المباشرة بين القادة. وبينما يسعى ترمب لفرض نفسه كوسيط رئيسي، تبقى نتائج هذا الحراك مرهونة بمدى استعداد موسكو وكييف لتقديم تنازلات متبادلة، وسط أجواء دولية معقدة يختلط فيها الأمن بالطاقة والمناخ والجغرافيا السياسية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store