
ضمن مبادرة 'دعم صحة المرأة'.. 'الصحة' تعلن استقبال أكثر من 60 مليون سيدة
في إطار مبادرة رئيس الجمهورية المستدامة لدعم صحة المرأة المصرية ، أعلنت وزارة الصحة والسكان عن استقبال 60 مليون و492 ألف و825 زيارة من السيدات منذ انطلاق المبادرة في يوليو 2019، لتلقي خدمات الفحص المبكر والتوعية الصحية في جميع محافظات الجمهورية.
وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة، أن عدد الزيارات شمل:
22.7 مليون زيارة أول مرة
24.9 مليون زيارة دورية
12.8 مليون زيارة عارضة
وأكد 'عبدالغفار' أهمية المتابعة الدورية والاكتشاف المبكر لأورام الثدي، ما يسهم في رفع نسب الشفاء وتقليل الأعباء العلاجية، موضحًا أن 823 ألفًا و670 سيدة أُجريت لهن فحوصات متقدمة داخل المستشفيات المشاركة بالمبادرة، والتي تشمل 3663 وحدة صحية و102 مستشفى على مستوى الجمهورية.
وأشار إلى استخدام أحدث بروتوكولات علاج سرطان الثدي بالمجان في 14 مركزًا تابعًا لوزارة الصحة، و14 مركزًا جامعيًا بالتعاون مع المجلس الأعلى للمستشفيات الجامعية، مضيفًا أنه يجري تجهيز هذه المراكز لتكون مراكز بحثية متقدمة في مجال علاج الأورام.
كما تستهدف المبادرة جميع السيدات من سن 18 عامًا، وتشمل الكشف عن الأمراض غير السارية مثل السكري، وارتفاع ضغط الدم، والسمنة، إضافة إلى التوعية بالصحة الإنجابية وتنظيم الأسرة.
من جانبه، أوضح الدكتور حاتم أمين، المدير التنفيذي للمبادرة، أنه تم:
تشخيص 33,573 حالة إصابة بسرطان الثدي
إجراء 446,964 أشعة ماموجرام
سحب 51,479 عينة أورام
توقيع الكشف الطبي على 137,706 سيدة عبر العيادات المتنقلة
إجراء أشعة لـ 55,554 سيدة
كما أكد متابعة الحالات ضمن منظومة التأمين الصحي والعلاج على نفقة الدولة، إلى جانب تدريب الكوادر الطبية من أطباء وتمريض وفنيي أشعة، مشيرًا إلى تلقي 29,341 مكالمة استفسارية عبر الخط الساخن '100 مليون صحة' على الرقم 15335.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
نجاح "100 مليون صحة".. مصر تحصل على التصنيف الذهبي في القضاء على فيروس "سي"
الدولة الأولى عالميًا أعلن الدكتور خالد عبد الغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحة والسكان، أن مصر أصبحت الدولة الأولى عالميًا التي تحصل على التصنيف الذهبي من منظمة الصحة العالمية للقضاء على فيروس التهاب الكبد 'سي'. 100 مليون صحة يأتي هذا الإنجاز التاريخي كثمرة لمبادرة '100 مليون صحة' الرائدة، التي نجحت في فحص أكثر من 64 مليون مواطن وتقديم العلاج لأكثر من 4.2 مليون مصاب، ما يعكس التزام الدولة السياسي الراسخ بتعزيز الصحة العامة. جاءت تصريحات الوزير خلال فعالية نظمتها وزارة الصحة والسكان بالتعاون مع شركة 'روش' العالمية، تحت عنوان: 'نقل تجربة مصر في مكافحة التهاب الكبد الفيروسي إلى دول العالم: الدروس المستفادة، الاستراتيجيات، والتأثير العالمي'، وذلك بمناسبة اليوم العالمي لالتهاب الكبد الفيروسي، وبمرور عامين على حصول مصر على الإشهاد الذهبي من منظمة الصحة العالمية بخلوها من فيروس 'سي'. وأشار الدكتور خالد عبد الغفار، إلى أن هذا الإشهاد ليس مجرد شهادة تقدير، بل هو اعتراف عالمي بالمنهجية العلمية والاستراتيجية التي اتبعتها مصر، والتي استندت إلى توفير الأدوية المضادة للفيروسات بجودة عالية، وتطبيق إجراءات صارمة لمكافحة العدوى، إلى جانب حملات توعية مجتمعية مكثفة. التزام مصر بالقضاء على التهاب الكبد الفيروسي ولفت إلى أن هذه الجهود تجسد التزام مصر بتحقيق هدف القضاء على التهاب الكبد الفيروسي بحلول عام 2030، مما يعزز مكانتها كنموذج عالمي في تعزيز الصحة العامة. من جهته، أوضح الدكتور حسام عبد الغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن الفعالية شهدت مشاركة رفيعة المستوى من ممثلي منظمة الصحة العالمية، والوكالة الدولية لبحوث السرطان، وقيادات وطنية في المجال الصحي. واستعرضت الفعالية التجربة المصرية في التشخيص المبكر والعلاج، كمثال رائد يمكن تعميمه على مستوى العالم، مع التركيز على أهمية الشراكات بين الحكومة، القطاع الخاص، والمنظمات الدولية لتسريع وتيرة القضاء على الفيروسات الكبدية. وأضاف أن الفعالية هدفت إلى تعزيز التعاون الدولي، مؤكدًا التزام مصر بدورها الريادي في نقل خبراتها وبناء أنظمة صحية مستدامة، بما يتماشى مع أهداف التنمية المستدامة 2030. كما تم تسليط الضوء على مشروع توطين صناعة الأدوية، وبالأخص أدوية علاج سرطان الكبد، من خلال الشراكة بين 'مدينة الدواء جيبتو فارما' وشركة 'روش'، والذي يمثل خطوة استراتيجية لتعزيز الاكتفاء الذاتي ودعم البروتوكولات العلاجية العالمية. بدوره، أكد الدكتور محمد حساني، مساعد وزير الصحة والسكان لشؤون المشروعات ومبادرات الصحة العامة، أن تجربة مصر في القضاء على فيروس 'سي' تجاوزت الإطار المحلي لتصبح مرجعًا دوليًا. وأوضح أن مصر دعمت 11 دولة إفريقية وآسيوية من خلال توفير خدمات التشخيص والعلاج، وساهمت في بناء قدرات العاملين في الصحة العامة في أكثر من 40 دولة بالتعاون مع المركز الأوروبي لمكافحة الأمراض ومنظمات دولية، إضافة إلى 20 دولة أخرى بالتنسيق مع الاتحاد الإفريقي. وشدد على أن هذا الدور يعكس إيمان مصر بأن الصحة مسؤولية عالمية مشتركة. من جهته، أشار الدكتور أندرياس باوم، السفير السويسري في القاهرة، إلى أن 'قصة مصر في القضاء على فيروس 'سي' من خلال مبادرة '100 مليون صحة' تُلهم العالم، ليس فقط بما أنجزته، بل أيضًا بتحولها إلى نموذج رائد في مكافحة سرطان الكبد. الشراكة بين 'روش' و'جيبتو فارما' تعكس التكامل بين الخبرة السويسرية والإنتاج المحلي المصري، وتدعم مرونة القطاع الصحي المصري وتنميته الاقتصادية، بما يتماشى مع رؤية مصر 2030'. وأعرب عن اعتزاز بلاده بهذه الشراكة كنموذج للدول التي تسعى لمواجهة التحديات الصحية. كما أعرب الدكتور زياد الأحول، رئيس قطاع الشؤون الحكومية والسياسات الصحية ودعم الأسواق بشركة 'روش'، عن فخره بالشراكة الممتدة لأكثر من 40 عامًا مع وزارة الصحة المصرية. وأكد أن هذه الشراكة تمثل نموذجًا ناجحًا لتكامل الجهود في مواجهة الأمراض ذات الأثر المجتمعي، مشيرًا إلى التزام 'روش' بتعزيز كفاءة العاملين في القطاع الصحي المصري ودعم الاستثمار المستدام في الإمكانيات المحلية لتحسين جودة الرعاية الصحية وتحقيق نتائج صحية مستدامة للمواطن المصري.


الجمهورية
منذ ساعة واحدة
- الجمهورية
لتعزيز الأنظمة الصحية وتحقيق أهداف التنمية المستدامة 2030
يأتي هذا الإنجاز التاريخي كثمرة لمبادرة '100 مليون صحة' الرائدة، التي نجحت في فحص أكثر من 64 مليون مواطن وتقديم العلاج لأكثر من 4.2 مليون مصاب، مما يعكس التزام الدولة السياسي الراسخ بتعزيز الصحة العامة. جاءت تصريحات الوزير خلال فعالية نظمتها وزارة الصحة والسكان بالتعاون مع شركة 'روش' العالمية ، تحت عنوان: 'نقل تجربة مصر في مكافحة التهاب الكبد الفيروسي إلى دول العالم: الدروس المستفادة، الاستراتيجيات، والتأثير العالمي'، وذلك بمناسبة اليوم العالمي لالتهاب الكبد الفيروسي، وبمرور عامين على حصول مصر على الإشهاد الذهبي من منظمة الصحة العالمية بخلوها من فيروس 'سي'. وأكد الدكتور خالد عبد الغفار أن هذا الإشهاد ليس مجرد شهادة تقدير، بل هو اعتراف عالمي بالمنهجية العلمية والاستراتيجية التي اتبعتها مصر، والتي استندت إلى توفير الأدوية المضادة للفيروسات بجودة عالية، وتطبيق إجراءات صارمة لمكافحة العدوى، إلى جانب حملات توعية مجتمعية مكثفة. وأشار إلى أن هذه الجهود تجسد التزام مصر بتحقيق هدف القضاء على التهاب الكبد الفيروسي بحلول عام 2030، مما يعزز مكانتها كنموذج عالمي في تعزيز الصحة العامة. من جانبه، أوضح الدكتور حسام عبد الغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن الفعالية شهدت مشاركة رفيعة المستوى من ممثلي منظمة الصحة العالمية ، والوكالة الدولية لبحوث السرطان، وقيادات وطنية في المجال الصحي. واستعرضت الفعالية التجربة المصرية في التشخيص المبكر والعلاج، كمثال رائد يمكن تعميمه على مستوى العالم، مع التركيز على أهمية الشراكات بين الحكومة، القطاع الخاص، والمنظمات الدولية لتسريع وتيرة القضاء على الفيروسات الكبدية. وأضاف أن الفعالية هدفت إلى تعزيز التعاون الدولي، مؤكدًا التزام مصر بدورها الريادي في نقل خبراتها وبناء أنظمة صحية مستدامة، بما يتماشى مع أهداف التنمية المستدامة 2030. كما تم تسليط الضوء على مشروع توطين صناعة الأدوية، وبالأخص أدوية علاج سرطان الكبد، من خلال الشراكة بين 'مدينة الدواء جيبتو فارما' وشركة 'روش'، والذي يمثل خطوة استراتيجية لتعزيز الاكتفاء الذاتي ودعم البروتوكولات العلاجية العالمية. بدوره، أكد الدكتور محمد حساني، مساعد الصحة والسكان&Search=" target="_blank">وزير الصحة والسكان لشؤون المشروعات ومبادرات الصحة العامة، أن تجربة مصر في القضاء على فيروس 'سي' تجاوزت الإطار المحلي لتصبح مرجعًا دوليًا. وأوضح أن مصر دعمت 11 دولة إفريقية وآسيوية من خلال توفير خدمات التشخيص والعلاج، وساهمت في بناء قدرات العاملين في الصحة العامة في أكثر من 40 دولة بالتعاون مع المركز الأوروبي لمكافحة الأمراض ومنظمات دولية، إضافة إلى 20 دولة أخرى بالتنسيق مع الاتحاد الإفريقي. وشدد على أن هذا الدور يعكس إيمان مصر بأن الصحة مسؤولية عالمية مشتركة. من جهته، أشار الدكتور أندرياس باوم، السفير السويسري في القاهرة، إلى أن 'قصة مصر في القضاء على فيروس 'سي' من خلال مبادرة '100 مليون صحة' تُلهم العالم، ليس فقط بما أنجزته، بل أيضًا بتحولها إلى نموذج رائد في مكافحة سرطان الكبد. الشراكة بين 'روش' و'جيبتو فارما' تعكس التكامل بين الخبرة السويسرية والإنتاج المحلي المصري، وتدعم مرونة القطاع الصحي المصري وتنميته الاقتصادية، بما يتماشى مع رؤية مصر 2030'. وأعرب عن اعتزاز بلاده بهذه الشراكة كنموذج للدول التي تسعى لمواجهة التحديات الصحية. كما أعرب الدكتور زياد الأحول، رئيس قطاع الشؤون الحكومية والسياسات الصحية ودعم الأسواق بشركة 'روش'، عن فخره بالشراكة الممتدة لأكثر من 40 عامًا مع وزارة الصحة المصرية. وأكد أن هذه الشراكة تمثل نموذجًا ناجحًا لتكامل الجهود في مواجهة الأمراض ذات الأثر المجتمعي، مشيرًا إلى التزام 'روش' بتعزيز كفاءة العاملين في القطاع الصحي المصري ودعم الاستثمار المستدام في الإمكانيات المحلية لتحسين جودة الرعاية الصحية وتحقيق نتائج صحية مستدامة للمواطن المصري.


خبر صح
منذ 2 ساعات
- خبر صح
'الصحة' توصي المواطنين بزيادة شرب الماء والعصائر لتفادي الإجهاد الحراري
قدمت وزارة الصحة والسكان مجموعة من النصائح الهامة للمواطنين للحد من المخاطر الصحية الناتجة عن ارتفاع درجات الحرارة المرتبطة بالطقس الحار، وخاصة ما يتعلق بالإجهاد الحراري وضربات الشمس. 'الصحة' توصي المواطنين بزيادة شرب الماء والعصائر لتفادي الإجهاد الحراري مقال مقترح: وزير الزراعة ورئيس هيئة الرقابة المالية يناقشان خطط عمل صندوق التكافل الزراعي الإجهاد الحراري أوضح الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن الإجهاد الحراري يحدث عندما يفقد الجسم السوائل والأملاح نتيجة التعرض لدرجات حرارة مرتفعة بشكل مستمر. ضربة شمس وأشار إلى أن ضربة الشمس تعتبر حالة طارئة تنجم عن عجز الجسم في تنظيم درجة حرارته، مما قد يؤدي إلى ارتفاعها لأكثر من 40 درجة مئوية. وأضاف «عبدالغفار» أن أعراض الإجهاد الحراري تشمل (الصداع والدوخة، والتشنجات العضلية، والتعرق الغزير، وشحوب الجلد والغثيان، وسرعة النبض، وارتفاع درجة حرارة الجسم إلى نحو 38 درجة مئوية)، بينما أعراض ضربة الشمس تتضمن (توقف التعرق وجفاف الجلد مع احمراره، والهذيان وفقدان الوعي، ونوبات تشنج، وارتفاع درجة حرارة الجسم فوق 40 درجة مئوية). وأكد «عبدالغفار» أن التعامل مع الإجهاد الحراري يتطلب نقل المصاب إلى مكان بارد، وتزويده بالسوائل، وتبريد جسمه باستخدام كمادات ماء بارد، بينما يتطلب علاج ضربة الشمس تبريد الجسم فورًا بالماء البارد أو الثلج، ونقل المصاب إلى المستشفى بشكل عاجل لتلقي الرعاية الطبية اللازمة. من نفس التصنيف: رئيس الوزراء يراقب وضع توفير الأدوية والمستلزمات الطبية الإجهاد الحراري السبب الرئيسي للوفيات المرتبطة بالطقس قال «عبدالغفار» إن منظمة الصحة العالمية تشير إلى أن الإجهاد الحراري يعد السبب الرئيسي للوفيات المرتبطة بالطقس، حيث يمكن أن يؤدي إلى تفاقم أمراض القلب والسكري والربو، بالإضافة إلى زيادة مخاطر الحوادث وانتقال بعض الأمراض المعدية ونصحت وزارة الصحة والسكان بزيادة شرب الماء والعصائر الطبيعية بكميات كافية تتراوح بين 2-3 لترات يوميًا، وتجنب المشروبات الغنية بالكافيين أو السكريات، فضلًا عن تجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس، خاصة بين الساعة 11 صباحًا و4 عصرًا، وارتداء ملابس فضفاضة من القطن فاتح اللون، مع استخدام أغطية الرأس والنظارات الشمسية. وفي نفس السياق، أكدت الدكتورة منار غانم، عضو المركز الإعلامي بالهيئة العامة للأرصاد الجوية، أن موجة الحرارة التي تضرب البلاد حاليًا، والتي بدأت أمس السبت، ستستمر حتى يوم الاثنين المقبل وفقًا لتوقعات الهيئة، موضحة أنه من المتوقع أن تنتهي تأثير هذه الموجة ابتداءً من يوم الثلاثاء المقبل، ليكون بذلك آخر أيام الذروة الحرارية. زيادة درجات الحرارة أضافت غانم في تصريحات لـ«نيوز روم»، أن درجات الحرارة سترتفع بشكل ملحوظ اليوم الأحد وغدًا الاثنين، لتتجاوز المعدل الطبيعي بنحو 5 إلى 6 درجات مئوية مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي، مشيرة إلى أن السبب الرئيسي هو وجود مرتفع جوي في الطبقات العليا، مما يؤدي إلى ارتفاع درجات الحرارة.