logo
زوارق حربية إسرائيلية تحاصر سفينة مادلين المتجهة إلى غزة في عرض البحر الأبيض المتوسط

زوارق حربية إسرائيلية تحاصر سفينة مادلين المتجهة إلى غزة في عرض البحر الأبيض المتوسط

الزمانمنذ 7 ساعات

حاصرت زوارق حربية إسرائيلية، في وقت متأخر من مساء الأحد، سفينة "مادلين" التي تقل ناشطين دوليين متضامنين مع قطاع غزة، في عرض البحر الأبيض المتوسط، وفق بث مباشر من على متن السفينة.
وأفاد المتضامنون عبر بث مباشر بأن صفارات الإنذار دوت على متن السفينة، تحذيراً من اقتراب الزوارق الحربية الإسرائيلية.
ووفق شهادات من المتضامنين، اقتربت من السفينة 5 زوارق إسرائيلية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الاحتلال الصهيوني يعترض 'سفينة مادلين' ويعتقل ناشطيها
الاحتلال الصهيوني يعترض 'سفينة مادلين' ويعتقل ناشطيها

المنار

timeمنذ 15 دقائق

  • المنار

الاحتلال الصهيوني يعترض 'سفينة مادلين' ويعتقل ناشطيها

اعترضت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم، سفينة 'مادلين' التي كانت متجهة إلى قطاع غزة لكسر حصارها وإيصال المساعدات الإنسانية، واعتقلت الناشطين على متنها. وأفاد تحالف 'أسطول الحرية'، منظم الرحلة، على 'تيلغرام' بأن جيش الاحتلال صعد على متن السفينة واعتقل المتطوعين المتضامنين على متنها وانقطع الاتصال بها، في وقت تم قرع جرس الإنذار على متن السفينة وتجهيز سترات النجاة تحسباً لاعتراض محتمل. من جانبها، بثت النائبة بالبرلمان الأوروبي ريما حسن، وكانت على متن السفينة، صوراً لإطلاق صفارات الإنذار، وأوضحت فيما بعد أن طائرة مسيرة حلقت فوقهم وألقت سائلاً أبيض مجهولاً. وإذ أبحرت 'مادلين' من من ميناء كاتانيا الإيطالي، الأحد الماضي متجهة إلى غزة لإيصال المساعدات وكسر الحصار الاسرائيلي المفروض على القطاع، أعطى وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس تعليمات للجيش بمنعها من بلوغ غزة، متهماً الناشطين بأنهم 'أبواق دعاية لحماس'. وقالت وزارة الخارجية الإسرائيلية إن البحرية وجّهت السفينة لتغيير مسارها عند اقترابها من 'منطقة محظورة'، وبعد نحو ساعة أُعلن عن اقتياد السفينة إلى السواحل الإسرائيلية، مشيرة إلى أنه 'من المتوقع أن يعود الركاب إلى بلدانهم'. وأضافت أن 'الكمية الضئيلة من المساعدات التي كانت على متن اليخت ولم يستهلكها، المشاهير، سيتم نقلها إلى غزة عبر قنوات إنسانية حقيقية'. The last image of the crew. — Rima Hassan (@RimaHas) June 9, 2025 'حماس' تطالب بالإفراج عن الناشطين بدورها، طالبت حركة 'حماس' بإطلاق سراح المعتقلين، محمّلة الاحتلال المسؤولية الكاملة عن سلامتهم. وأدانت الحركة، في بيان، جريمة القرصنة التي ارتكبتها قوات الاحتلال باعتراض السفينة في المياه الدولية، ومنعها بالقوة من الوصول إلى قطاع غزة، واقتيادها إلى ميناء أسدود، واحتجاز من على متنها، واصفة ذلك بـ'إرهاب دولة منظم، وانتهاكاً فاضحاً للقانون الدولي، واعتداءً على متطوعين مدنيين تحركوا بدافع إنساني'. ودعت 'حماس' الأمم المتحدة والمنظمات الدولية إلى إدانة هذه الجريمة، والتحرّك العاجل لكسر الحصار على غزة. المصدر: مواقع

جيش الإحتلال يسيطر على السفينة "مادلين" المتجهة لكسر حصار قطاع غزة
جيش الإحتلال يسيطر على السفينة "مادلين" المتجهة لكسر حصار قطاع غزة

تورس

timeمنذ 15 دقائق

  • تورس

جيش الإحتلال يسيطر على السفينة "مادلين" المتجهة لكسر حصار قطاع غزة

وقال "تحالف اسطول الحرية" إن "السفينة مادلين تتعرض لهجوم في البحر، وكذلك النشطاء على متنها .. نناشدكم بالتحرك للمطالبة بالإفراج عنها وإنهاء حصار غزة". وأكد أن الجيش الإسرائيلي صعد إلى السفينة واختطف المتطوعين على متنها. ونقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي عن مصدر عسكري قوله أن وحدة كوماندوز بحري سيطرت على السفينة. وقال إنه تم اقتياد السفينة نحو ميناء أسدود. وقالت صحيفة "يديعوت احرنوت" أن "الأسطول 13" البحري في الجيش، سيطر على السفينة. وكانت سفينة "مادلين" في طريقها إلى قطاع غزة حاملة مساعدات إنسانية وناشطين مؤيدين للفلسطينيين، من بينهم الناشطة المناخية السويدية غريتا ثونبرغ. وأبحرت السفينة في وقت سابق من هذا الشهر من ميناء كاتانيا بجزيرة صقلية الإيطالية، في محاولة رمزية لكسر الحصار البحري المفروض على غزة منذ سنوات. بدأت مؤشرات التصعيد عند حوالي الساعة 1:15 فجر الإثنين، حين وردت رسالة من على متن السفينة تفيد بانطلاق صفارات الإنذار وتجهيز سترات النجاة تحسبا لاعتراض عسكري. وبعد دقائق، أعلن النشطاء أن إحدى السفن العسكرية اقتربت ثم غادرت، إلا أن محاصرة السفينة استمرت، حيث قال الناشط البرازيلي تياغو أفيلا في بث مباشر: "نحن محاصرون بسفنهم... إنهم يلاحقوننا، ولا نملك أي سلاح". وفي لحظة درامية، أكد من على متن "مادلين" أن طائرة مسيّرة إسرائيلية قامت برش مادة بيضاء مجهولة الهوية على سطح السفينة، تسببت في حكة جلدية، قبيل انقطاع الاتصال بالسفينة بشكل كامل. وأصدرت وزارة الخارجية الإسرائيلية بيانا أكدت فيه أن المنطقة البحرية قبالة غزة مغلقة أمام السفن غير المصرح لها، معتبرة محاولة الوصول إلى غزة"خرقا لحصار بحري قانوني ومتوافق مع القانون الدولي"، وفق تعبيرها. لاحقا، أعلنت الوزارة أن السفينة تتجه إلى أحد الموانئ الإسرائيلية، في إشارة إلى سحبها إلى ميناء أسدود بعد السيطرة عليها. ونقلت وسائل إعلام عبرية أن البحرية الإسرائيلية تواصلت مع "مادلين" عبر نظام الاتصالات الدولي، وأمرت طاقمها بتغيير مسارهم لتجنب دخول منطقة محظورة. وكان وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس قال إن إسرائيل "لن تسمح لأحد بكسر الحصار البحري المفروض على غزة"، مضيفا أن الهدف الأساسي من الحصار هو "منع تهريب الأسلحة إلى حركة حماس". وأكد أنه أعطى أوامر باتخاذ جميع الإجراءات اللازمة لمنع وصول السفينة إلى غزة. في المقابل، شدد ائتلاف "أسطول الحرية"، الجهة المنظمة للرحلة، على أن "مادلين" سفينة مدنية غير مسلحة، تبحر في المياه الدولية وتحمل فقط مساعدات إنسانية وناشطين حقوقيين. ورفض الائتلاف المبررات الإسرائيلية، قائلا: "لا يحق لإسرائيل عرقلة هذه الجهود الإنسانية. لن نتراجع، فالعالم يراقب". الحادث يعيد إلى الأذهان عملية الإنزال الإسرائيلية على سفينة "مافي مرمرة" عام 2010، والتي أسفرت عن مقتل 10 نشطاء أتراك وأثارت موجة إدانات دولية حادة. وبينما تختلف الظروف السياسية، إلا أن تكرار مشاهد الاقتحام والحصار البحري يؤكد أن حرب الإبادة في غزة وحصار القطاع ما زال نقطة اشتعال متكررة بين إسرائيل والمجتمع الدولي. رغم السيطرة الإسرائيلية على السفينة، تبقى تداعيات الحادث مفتوحة قانونيا، إعلاميا، وإنسانيا. ويتوقع أن يثير السيطرة "مادلين" ردود فعل غاضبة في أوروبا ومؤسسات دولية، خاصة مع مشاركة شخصيات معروفة مثل غريتا ثونبرغ، مع تصاعد المطالبات برفع الحصار عن غزة في ظل الأزمة الإنسانية المتفاقمة.

قوات كوماندوز إسرائيلية تسيطر على سفينة "مادلين" وتقتاد النشطاء إلى أسدود لترحيلهم
قوات كوماندوز إسرائيلية تسيطر على سفينة "مادلين" وتقتاد النشطاء إلى أسدود لترحيلهم

يورو نيوز

timeمنذ 16 دقائق

  • يورو نيوز

قوات كوماندوز إسرائيلية تسيطر على سفينة "مادلين" وتقتاد النشطاء إلى أسدود لترحيلهم

من جهتها، أكدت مجموعة "تحالف أسطول الحرية" انقطاع الاتصال بالسفينة، ونشرت صورًا تُظهر النشطاء على متنها يرتدون سترات نجاة وأيديهم مرفوعة، مشيرة إلى أن الجيش الإسرائيلي قام "باختطافهم". وكان وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس قد حذّر "مادلين" من مواصلة طريقها، معلنًا عبر منصة "إكس" أنه أصدر تعليمات للجيش بمنعها من الوصول إلى شواطئ غزة، مؤكدًا أن الحصار يهدف إلى منع نقل الأسلحة إلى حركة حماس. وذكرت وسائل إعلام عبرية أن الجيش حاصر السفينة باستخدام 6 زوارق بحرية، وواجه مقاومة من النشطاء الذين رفضوا الاستسلام، كما ألقت طائرة مسيرة سائلا أبيض مجهولا أثناء تحليقها فوق أفراد الطاقم. وأفادت القناة 12 الإسرائيلية بأن وحدة "شايطيت 13" التابعة لسلاح البحرية هي التي سيطرت على السفينة واقتادتها إلى ميناء أسدود، مشيرة إلى عدم وقوع إصابات. وكانت السفينة التي كانت تسعى لكسر الحصار المفروض على القطاع، قد انطلقت من ميناء صقلية في الأول من يونيو، وواجه ركابها تحليقًا مستمرًا للطائرات الإسرائيلية المسيرة، ما جعلهم يتوقعون اعتراضها قبل بلوغ مياه غزة. ويأتي هذا الحادث بعد شهر من تعرض سفينة أخرى تابعة للأسطول لإطلاق نار في مالطا قبيل توجهها إلى القطاع. وضمّ طاقم "مادلين" مجموعة من النشطاء، من بينهم الناشطة المناخية السويدية غريتا ثونبرغ، والبرلمانية الأوروبية ريما حسن، والبرازيلي تياغو أفيلا. وقد وثق أفيلا في مقطع فيديو اقتراب الزوارق الإسرائيلية من السفينة، واصفًا الحدث بأنه "جريمة حرب تحدث الآن". وأشارت النائبة ريما حسن إلى أنها توقعت اعتراض السفينة، ومصادرة ممتلكات الركاب وتقييدهم بالأصفاد قبل اقتيادهم إلى ميناء أسدود للاستجواب. وقد أثارت الحادثة إدانات عدّة، حيث طالبت عدة جهات، بما فيها المقررة الخاصة للأمم المتحدة فرانشيسكا ألبانيز الإفراج عن طقم السفينة، ووصفت مهمة "كسر الحصار" بأنها "واجب قانوني على الدول وأخلاقي علينا جميعًا". من جهتها، أدانت حماس العملية الإسرائيلية وقالت إن "مادلين وقوافل الصمود البرية القادمة من الجزائر وتونس والأردن وغيرها شهادة حية على فشل الدعاية الصهيونية" وفق تعبيرها. وطالبت بإطلاق سراح جميع الركاب فورًا وحملت إسرائيل مسؤولية سلامتهم. كما نقلت صحيفة "معاريف" العبرية عن القائد السابق للبحرية الإسرائيلية قوله إن ما حدث للسفينة كان غير ضروري وكان يجب أن ينتهي بشكل دبلوماسي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store