
البيت الأبيض: ترامب ونتنياهو بحثا اتفاقاً محتملاً مع إيران
واشنطن - رويترز
أكد البيت الأبيض أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ناقشا اتفاقاً محتملاً مع إيران في اتصال هاتفي اليوم الخميس، وأضاف أن ترامب يعتقد أن الأمور تسير في الاتجاه الصحيح.
وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت في إفادة صحفية إن ترامب ونتنياهو ناقشا أيضاً مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في واشنطن.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 19 دقائق
- البيان
«النواب الأمريكي» يقر مشروع قانون ترامب لخفض الضرائب
وقال مكتب الموازنة في الكونجرس، وهو مكتب غير حزبي، إن مشروع القانون سيحقق الكثير من تعهدات ترامب الانتخابية الشعبوية وسيمنح إعفاءات ضريبية جديدة على قروض السيارات وسيزيد الإنفاق على الجيش وحرس الحدود وسيرفع ديون الحكومة الاتحادية البالغة 36.2 تريليون دولار بنحو 3.8 تريليونات دولار على مدى العقد المقبل. وأقر المجلس ما وصفه ترامب بـ«مشروع القانون الكبير والجميل» بموافقة 215 صوتاً مقابل 214 بعد أن صوت كل الديمقراطيين وجمهوريان في المجلس ضده وصوت جمهوري ثالث بأنه «حاضر»، أي لا مع مشروع القانون ولا ضده.وسيحال مشروع القانون الآن إلى مجلس الشيوخ، الذي يسيطر عليه الجمهوريون، ومن المرجح أن تجرى عليه تغييرات خلال مناقشات تستمر أسابيع.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
«تشات جي بي تي» يورط محامين أمريكيين
قالت قاضية اتحادية أمريكية، إنها تفكر في فرض عقوبات على عدد من المحامين بشركة محاماة مرموقة تعاقدت معها ولاية ألاباما للدفاع عن نظام السجون في الولاية، وذلك بعد تقديم مذكرات قانونية تبيّن أنها استندت إلى معلومات غير صحيحة تبين أنها من تطبيق «تشات جي بي تي». وخلال جلسة استماع عقدتها في مدينة برمنغهام، بولاية ألاباما، أوضحت القاضية آنا ماناسكو أن أحد المحامين استخدم «تشات جي بي تي» لإعداد مذكرتين قانونيتين تضمّنتا إشارات إلى سوابق قضائية واقتباسات غير موجودة. وأضافت ماناسكو أن هناك تحذيرات متزايدة على المستوى الوطني من مغبة الاعتماد على أدوات في إعداد مذكرات قانونية، لما قد تحويه من معلومات زائفة. وأعلنت القاضية أنها تدرس فرض عقوبات محتملة، من بينها الغرامات، ومنحت شركة «باتلر سنو» عشرة أيام لتقديم مذكرة تشرح فيها ملابسات ما حدث. وخلال الجلسة، اعتذر محامو الشركة مراراً، موضحين أن الشريك في الشركة مات ريفز هو من استخدم «تشات جي بي تي» للبحث عن سوابق قانونية، دون أن يتحقق من صحة الاقتباسات التي اعتمدها في الوثائق المقدمة للمحكمة. وتبيّن لاحقاً أن هذه الاقتباسات كانت «هلوسات» من الذكاء الاصطناعي، أي معلومات مختلقة تبدو حقيقية.وكان 4 محامين، من ضمنهم ريفز، قد وقّعوا على المذكرات التي تضمنت هذه الاقتباسات غير الدقيقة.


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
إيران تتوعد برد مدمر على أي تصرف إسرائيلي "متهور"
وقال نائيني: "إذا أقدم النظام الإسرائيلي المتهور على فعل أحمق وهاجم، فسيقابل برد مدمر وحاسم داخل حدوده الجغرافية الضيقة". وأكد نائيني أن القوة العسكرية الإيرانية تطورت بشكل كبير ومذهل مقارنة بالماضي، مشيرا إلى أن استقرار المنطقة والعالم لن يتحقق إلا بإبادة إسرائيل. من جانبه، قال رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية: "سنرد على أي تهديد بشكل متناسب وعلى مستواه. قدرات الجيش تتضاعف شهرًا بعد شهر. اليوم يتم إنتاج طائرات مسيّرة متنوعة داخل قواتنا المسلحة". رسالة عراقجي وفي وقت سابق، قال وزير الخارجية الإيراني ، عباس عراقجي ، إن الولايات المتحدة ستتحمل المسؤولية القانونية في حالة شن إسرائيل هجوما على منشآت نووية إيرانية. وذكر عراقجي في رسالة موجهة إلى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش: "تحذر إيران بشدة من أي مغامرة من جانب النظام الصهيوني، وسترد بقوة على أي تهديد أو عمل غير قانوني من هذا النظام". وأضاف أن إيران ستعتبر واشنطن "مشاركة" في أي هجوم من هذا القبيل، وسيتعين على طهران اتخاذ "تدابير خاصة" لحماية المواقع والمواد النووية لديها في حال استمرار التهديدات، وسيتم إبلاغ الوكالة الدولية للطاقة الذرية لاحقا بتلك الخطوات. ولم يحدد عراقجي أي تدابير، إلا أن مستشارا للمرشد الإيراني قال في أبريل إن طهران قد تعلق تعاونها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية أو تنقل المواد المخصبة إلى مواقع آمنة وغير معلنة. يأتي ذلك في الوقت الذي أفاد فيه تقرير لشبكة (سي.إن.إن) بأن إسرائيل ربما تستعد لشن ضربات على إيران. وتعقد طهران وواشنطن جولة خامسة من المحادثات النووية، الجمعة، في روما وسط خلافات حادة بشأن تخصيب اليورانيوم في إيران، والذي تقول الولايات المتحدة إنه قد يفضي إلى تطوير قنابل نووية، فيما تنفي إيران أي نية لذلك. ونقلت شبكة "سي.إن.إن"، الثلاثاء، عن مسؤولي مخابرات القول إنه لم يتضح بعد ما إذا كانت إسرائيل اتخذت قرارا نهائيا بشأن اتخاذ إجراء عسكري، مشيرة إلى وجود خلاف في الآراء داخل الحكومة الأميركية بشأن ما إذا كانت إسرائيل ستقرر في نهاية المطاف تنفيذ هجوم.