logo
فنادق ريكسوس تحطّ الرحال على جزيرة اللؤلؤ الفيتنامية الخلاّبة

فنادق ريكسوس تحطّ الرحال على جزيرة اللؤلؤ الفيتنامية الخلاّبة

صوت لبنان٠٧-٠٧-٢٠٢٥
يشهد جنوب شرق آسيا انطلاق فصلٍ جديدٍ وجريءٍ في عالم الفخامة والسفر مع استعداد فنادق ريكسوس، العلامة التجارية الرائدة على مستوى العالم في مجال الخدمات الشاملة، للكشف عن أول منتجع لها في المنطقة. ومن المقرر افتتاح ريكسوس فو كوك فيتنام في ديسمبر 2025، والذي يَعِدُ بإعادة تعريف تجربة الإقامة الشاملة، وسط محيط طبيعي خلاب لجوهرة فيتنام النفيسة.
يقع المنتجع على جزيرة هون ثوم Hon Thom (جزيرة الأناناس)، وهي امتداد ساحلي هادئ جنوب جزيرة فو كوك، ويمكن الوصول إليها عبر أطول تلفريك ثلاثي الاتجاهات في العالم وفقاً لتصنيف موسوعة غينيس للأرقام القياسية. ويحتلّ المنتجع بقعة مُتميّزة ضمن مشروع مجموعة "صن غروب" البيئي الترفيهي المتكامل "صن بارادايس لاند" Sun Paradise Land، الذي يُعدّ وجهة نابضة بالحياة تجمع بين الثقافة والطبيعة والابتكار.
تمّ تطوير منتجع ريكسوس فو كوك فيتنام بشراكة استراتيجية مع مجموعة "صن للضيافة" ومجموعة "أنيسمور" Ennismore ، ويُمثّل انطلاقة مُتميّزة لمفهوم "الإقامة الشاملة كلّياً" الحائز على جوائز في آسيا. ويجمع المنتجع بين البرامج الترفيهية الحيوية، التصاميم الجريئة والبعد الثقافي، والراحة المثالية الفائقة، ليُرسي بذلك معايير فاخرة جديدة في تجارب الوجهات السياحية.
يُمكن للضيوف والنزلاء الاختيار من بين أكثر من 1,700 غرفة، و22 وجهة للطعام، والعديد من برامج الترفيه الرائعة على شاطئ البحر، وعروضاً مثالية مُصمّمة للعناية بالصحة والرفاه، وتجارب صديقة للعائلة نابضة بالحياة، في وجهة يجتمع فيها التصميم العصري الجريء، مع أسلوب الحياة الحافل بالنشاط، والتواصل الثقافي المُنظّم، والاندماج السهل المريح لخلق تجربة مُتكاملة لكافة الحواس.
وما بين ركوب الدراجات الرملية وسط الحدائق الخضراء الزاهية، وتناول الكوكتيلات مع إطلالات بانورامية عند غروب الشمس على البحر ، والرياضات المائية االمثيرة، والعروض الحيّة تحت النجوم، تمّ تصميم كل ركن من أركان منتجع ريكسوس فو كوك فيتنام لإثارة الدهشة وإضفاء السعادة والفرح.
أما خارج المنتجع، فتدعوكم الجزيرة لاستكشاف عالمٍ جديد مُدهش ورائع، بدءاً من المغامرات الحماسية في "صن وورلد هون ثوم" Sun World Hon Thom ، إلى استكشاف أعماق البحر في مركز "إيكو بيتش" للغوص، وصولاً إلى جولات ثقافية على "جسر القُبَل" Kiss Bridge ، وعروض فنية مُبهرة في "صن سيت تاون" التي تُقدّم عروضاً يومية للألعاب النارية، بالإضافة إلى عرض "قبلة البحر" Kiss of the Sea show الذي حطّم الرقم القياسي في موسوعة غينيس، ويُقام في أكبر مسرح مائي مُستدام في العالم. كما تضمّ الجزيرة أسواقاً ليلية نابضة بالحياة مثل "بازار مهرجان فو كوك"، إضافة إلى العديد من عروض الفنون المحلّية، وملاعب الجولف التي تمتدّ من الغابة إلى البحر، لتجد بأن فو كوك توفّر كل ما يتطلّع إليه جميع المستكشفين.
وبعد أن كانت فو كوك قرية صيد هادئة، برزت في الوقت الحاضر كواحدة من أكثر وجهات الجزر العالمية جاذبية، حيث تمّ تصنيفها كثاني أفضل جزيرة في العالم من قِبل مجلة "ترافل + ليجر"، وثاني أفضل جزيرة في آسيا من قِبل "كوندي ناست ترافيلر" لعام 2024، كما تمّ تصنيفها أيضاً ضمن أفضل 10 جزر آسيوية من قبل "ديستن آسيان". وتُعدّ جزيرة فو كوك حالياً الوجهة الوحيدة في فيتنام التي تتميّز بسياسة تأشيرات فريدة، فوفقاً للوائح الحالية، يُعفى الأجانب، الذين يدخلون جزيرة فو كوك أو يُقيمون فيها مؤقّتاً، من تأشيرة الدخول لمدة تصل إلى 30 يوماً.
وبفضل مزيجها المُتميّز الذي يجمع بين الجمال الطبيعي، والثقافة العريقة، والبنية التحتية عالمية المستوى، فإن فو كوك لم تَعد مجرد مكان أو وجهة، بل قصة جزيرة تُعدّ الأكثر سحراً في جنوب شرق آسيا، وتفخر ريكسوس بأن تكون جزءاً من فصلها الجديد.
تابعونا لمزيد من التفاصيل
للتواصل الإعلامي:
علي أوزباي
نائب رئيس التسويق والاتصالات
بريد إلكتروني: [email protected]
-انتهى-
لمحة عن فنادق ريكسوس
تأسست ريكسوس عام 2000، وتُعد أحد أسرع سلاسل الفنادق نمواً في العالم، المُتخصّصة في تقديم تجارب شاملة وفق أعلى مستويات الفخامة. وتحتضن جميع فنادق ومنتجعات ريكسوس مرافق صحية وسبا لتجديد الحيوية والنشاط مع الحمامات التركية الأصيلة المعروفة بعاداتها وطرقها الفريدة في هذا المجال، بالإضافة إلى برنامج ترفيهي متميز وباقة من الأنشطة الترفيهية والتعليمية الفريدة للأطفال في نادي ريكسي للأطفال، وتحديات حماسية ممتعة في نادي إكسكلوسيف الرياضي. وتوفر جميع الفنادق مجموعة مختارة من المطاعم وأركان المشروبات بالإضافة إلى برامج ترفيهية ورياضية مميزة وطيف واسع من الغرف والأجنحة الراقية.
وتحتل جميع فنادق ريكسوس، سواءً كانت في تركيا، أو الإمارات العربية المتحدة، أو روسيا، أو كرواتيا، أو مصر، أو كازاخستان، أو قطر، أو المملكة العربية السعودية، مواقع فريدة بإطلالات خلابة، وتتميز بأفضل المنشآت وخيارات المطاعم ووجهات الترفيه. وحصلت فنادق ريكسوس على العديد من الجوائز وعلى إشادة عالمية من جهات خبيرة مرموقة، من بينها جائزة النجوم الخمسة الماسية الأمريكية ومجلة كوندي ناست وجوائز السفر العالمية وجوائز هوت جرانديور العالمية للتميز وجوائز تريب أدفايزر.
تُعدّ فنادق ريكسوس جزءاً من مجموعة أنيسمور، شركة الضيافة الإبداعية التي تنطلق من جذور ثقافية ومجتمعية راسخة والتي تضمّ مجموعة من العلامات التجارية الرائدة والعريقة. وتأسست المجموعة عام 2021 كمشروع مشترك مع مجموعة أكور التي تملك الحصة الأكبر فيها.
لمحة عن "أنيسمور"
"أنيسمور" هي مجموعة عالمية من العلامات التجارية الرائدة تمّ تأسيسها بالتركيز على الإبداع وتحقيق الأهداف المُتميّزة. تأسست عام 2011 على يد رائدة الأعمال شاران باسريتشا، ودخلت في مشروع مُشترك مع "آكور" عام 2021، لتُشكّل كياناً جديداً مُستقلّاً، بات يُصنّف كأسرع شركة ضيافة عصرية نموّاً، حيث تمتلك "آكور" حصّة الأغلبية.
تتألّف " أنيسمور " من ثلاثة أجزاء رئيسية: مجموعة ضيافة عصرية بجذور قوية وأصيلة في الثقافة والمجتمع، ومنتجعات ساحرة توفّر ترفيهاً عالي المستوى وتشكّل ملاذاً للهروب من الروتين، وأماكن فاخرة مُميّزة تُقدّم تجارب طهي حصرية.
تتمتّع " أنيسمور " بمنظومة متكاملة تضمّ تحت مظلتها 15 علامة تجارية، ومجموعتين مستقلّتين في مجال الأطعمة والمشروبات، كما تضمّ أكثر من 170 فندقاً مفتوحاً وأكثر من 120 فندقاً قيد الإنشاء، بالإضافة إلى أكثر من 500 مطعماً وباراً.
تُدير "إينيسمور" فنادق في أكثر من 35 دولة، يعمل فيها أكثر من 25,000 موظف. وتمتلك " أنيسمور " أربعة مناطق داخلية مُتخصّصة: منصّة للأطعمة والمشروبات، استديوهات "إيمي" للتصميم الداخلي والتصميم الجرافيكي، ومختبر ابتكار المنتجات الرقمية والتكنولوجيا، واستديو الشراكات. يُعدّ "ديس-لوياليتي" برنامج عضوية السفر والطعام في " أنيسمور "، المُخصّص لعشّاق السفر وتجارب الطعام.
تلتزم " أنيسمور " بالتأثير إيجابياً على العالم، مع التركيز بشكل رئيسي على بناء مجتمعات شاملة بين فرق عملها وفي الأماكن التي تُعتبر موطنها.
لمزيد من المعلومات: تجدون على ennismore.com الأرقام حتى نهاية يونيو 2024.
لمحة عن مجموعة "صن للضيافة"
تمتلك مجموعة "صن للضيافة" التابعة لمجموعة "صن غروب"، مجموعة من الفنادق والمنتجعات وملاعب الجولف في أبرز وجهات فيتنام السياحية الشهيرة مثل: سابا، دا نانغ، كوانغ نينه، فو كوك. وقد حازت مُعظم هذه المنتجعات على جوائز دولية مرموقة.
وتُعدّ مجموعة "صن للضيافة" حتى الوقت الحاضر، العلامة التجارية الوحيدة للفنادق والمنتجعات في فيتنام، والتي تمتلك مجموعة كبيرة من المنتجعات الفاخرة في المنطقة، مما يُسهم في ترسيخ مكانة فيتنام على خارطة السياحة الترفيهية العالمية. وانطلاقاً من رسالتها المُتمثّلة في "تقديم فيتنام للعالم"، تعاونت العلامة التجارية مع مجموعات إدارة فنادق عالمية مثل فنادق أكور، وماريوت الدولية، و آي إتش جي، ومجموعة فنادق روزوود، بهدف تقديم منتجات وخدمات مُتميّزة لعملائها. كما تُعزّز المجموعة مكانتها من خلال إدارة وتشغيل أبرز المُحترفين الخبراء في منتجعاتها الشهيرة في فيتنام، مثل: منتجع يوكو أونسن كوانغ هان، ومنتجع سيرينا قيم بوي.
بفضل مكانتها كعلامة تجارية رائدة في قطاع الضيافة والشراكة مع أرقى إدارات الفنادق العالمية، تستعدّ مجموعة "صن للضيافة" لتحقيق إنجازات كبيرة ومُثمرة. حيث تواصل توسيع نطاق شركائها الدوليين الرائدين في إدارة الفنادق، مع ضمّ أسماء فاخرة ومُتميّزة بشكل مُتزايد، مثل: الريتز كارلتون، ومجموعة كريست، أسكوت ذا ريزيدنس التابعة لمجموعة أسكوت، بالإضافة إلى مجموعة كوريو من هيلتون.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ماذا يحدث لقلبك عند المبالغة في التمارين الرياضية؟
ماذا يحدث لقلبك عند المبالغة في التمارين الرياضية؟

سيدر نيوز

timeمنذ 2 أيام

  • سيدر نيوز

ماذا يحدث لقلبك عند المبالغة في التمارين الرياضية؟

حقق، هوغو فارياس، في عام 2023، رقماً قياسياً عالمياً بإكماله 366 ماراثوناً متتالياً، ما يعني قطعه أكثر من 42 كيلومتراً (26 ميلاً) يومياً، لمدة تزيد عن عام كامل، دون أن يفوّت يوماً واحداً، سواء تحت المطر أو أشعة الشمس، أو حتى في حالة المرض أو الإصابة. وخلال هذا الإنجاز الاستثنائي، شارك هوغو، 45 عاماً، في دراسة طبية كانت تراقبه 'لمعرفة كيفية تفاعل قلبه مع هذا الجهد' أثناء قطعه مسافة 15,000 كيلومتر (9,321 ميلاً) على مدى 12 شهراً. وقال هوغو، رجل الأعمال البرازيلي: 'لم أكن رياضياً عظيماً. شاركت في ماراثون واحد فقط في حياتي، لكن الرغبة في كتابة قصة جديدة، وإحداث أثر من خلال الرياضة… نمت بداخلي'. وجاء قرار هوغو بترك وظيفته وتكريس حياته لتحدٍ رياضي، على خلفية استيائه المتزايد من روتينه اليومي. وقال هوغو لبي بي سي: 'وصلت إلى لحظة توقفت فيها وفكرت: هل وُلدت فقط من أجل هذا؟ لأكرر هذا الروتين لمدة 35 أو 40 سنة؟'. وأضاف: 'نتعلم منذ سن مبكرة، أن نختار مهنة قبل بلوغ الـ 18 عاماً، وأن نسعى إلى الاستقرار، وبناء عائلة، والاستعداد للتقاعد… بدأت أشعر أنني أستطيع أن أفعل شيئاً أكثر، لإلهام الناس بطريقة مختلفة'. 'مساهمة علمية' واستلهم هوغو فكرته من البحار البرازيلي أمير كلينك، الذي عبر المحيط الأطلسي الجنوبي عام 1984 بالتجديف، 'لكن بدلاً من الإبحار… سأركض'، وفق هوغو. ولأنه أراد ترك بصمته، سعى إلى تحدٍ غير مسبوق. واكتشف أن الرياضي البلجيكي، ستيفان إنجلز، شارك في 365 ماراثوناً في عام واحد، لذلك خطط لتجاوز الرقم. وعلى مدى ثمانية أشهر، أعد، هوغو، خطة عمل دقيقة شملت اللوجستيات والتدريب ودعم العديد من المتخصصين. وقال: 'كنت أعلم أنني لا أستطيع فعل ذلك بمفردي. لذلك، شكلت فريقاً متعدد التخصصات: أطباء، ورياضيين محترفين كالمدربين ومختصي العلاج الطبيعي إضافة إلى طبيب نفسي'. وأوضح: 'استبدلتُ مسيرة مهنية مستقرة بشيء غير مؤكد على الإطلاق، وبالطبع هذا يولّد القلق وانعدام الأمان. لذلك، كان وجود متخصص يتمتع بنظرة مستقلة أمراً مهماً لتخفيف العبء والحفاظ على التركيز'. وإحدى الهيئات المهنية التي دعاها، هوغو، للمشاركة كانت معهد القلب (InCor) في ساو باولو. وقال هوغو 'سألت ما إذا كان بإمكانهم التعاون لدراسة كيفية تفاعل قلبي مع التحدي: ما إذا كان سيكبر أو يصغر حجمه، أو يصاب بعدم انتظام ضربات القلب أو أي تغييرات أخرى… أردت تقديم بعض المساهمات العلمية'. وشاركت طبيبة القلب والباحثة، ماريا ألفيس، في المشروع البحثي. وقالت ألفيس: 'إنه شيء لم يفعله أي شخص من قبل، ويمكن أن يكون له تأثير كبير على القلب'. ووضع علماء حدوداً 'تعتمد بشكل أساسي على الحجم، وليس على الشدة'، وذلك للسماح لهوغو بإكمال التحدي 'دون خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية'. وخضع هوغو، شهرياً، لقياس التنفس وهو إجراء تشخيصي يقيم وظائف الجهاز التنفسي والأيضية للشخص أثناء ممارسة الرياضة، كما خضع كل ثلاثة أشهر لتخطيط صدى القلب (الموجات فوق الصوتية للقلب). قالت ألفيس: 'الفكرة كانت مراقبة التكيفات القلبية –سواء على المستوى الكلي أو المجهري– ومراقبة أي مؤشرات على اضطراب أو تكيف أو سوء تكيف مع التدريب البدني'. 'منطقة آمنة' وأكمل هوغو التحدي في 28 أغسطس/آب 2023. واستغرق الأمر منه قرابة 1,590 ساعة ليقطع مسافة إجمالية قدرها 15,569 كيلومتراً (9,674 ميلاً)، في إنجاز جلب له رقماً قياسياً عالمياً في موسوعة غينيس. هوغو الأب لطفلين، اعتاد الركض صباحاً، حتى يتمكن من قضاء بعض الوقت مع عائلته والتعافي والتركيز على تمارين تقوية العضلات خلال بقية اليوم. كما أنه كان يركض تقريباً في الطريق نفسه يومياً في مدينة أمريكانا، في ولاية ساو باولو. وخلصت الدراسة، التي نُشرت في المجلة العلمية Arquivos Brasileiros de Cardiologia، إلى أنه رغم وتيرة التمارين وحجمها، لم تُسجَّل أي مؤشرات على حدوث ضرر في عضلة القلب. وكان أي تغيير في القلب والأوعية الدموية في الغالب فسيولوجياً -طبيعياً وصحياً- ولا يشير إلى أي مرض. وقالت ألفيس 'إنه قبل كل شيء، أشارت الدراسة إلى أنه من الممكن تكييف القلب مع حمل رياضي العالي، طالما أن شدته معتدلة'. وقال طبيب القلب الرياضي، فيليبو سافيولي، الذي لم يشارك في الدراسة، لبي بي سي: 'هذا يعزز فكرة أن قلب الرياضي المدرب يمكنه تحمل الإجهاد الشديد، طالما كان ضمن نطاق شدة آمن، ومع التعافي الكافي بين الجلسات'. وقال سافيولي إن هوغو ركض بشدة معتدلة، بمتوسط معدل ضربات قلب يبلغ 140 نبضة في الدقيقة، أي نحو 70-80 بالمئة من الحد الأقصى لمعدل ضربات القلب المقدر لعمره. وشرح أن 'هذا أبقاه في منطقة آمنة، إذ لا يزال الجسم قادراً على تحقيق التوازن بين استهلاك الأكسجين وإنتاج الطاقة'. وأضاف: 'الجري في هذا النطاق يقلل من خطر تعرض القلب لأضرار، مثل الالتهاب أو التليّف أو عدم انتظام ضربات القلب حتى خلال ساعات طويلة من ممارسة الرياضة اليومية'. وأشار إلى أنه لو قام هوغو بالتحدي بشدة عالية، لتسبب في تأثيرات ضارة، وقال إن خوض هذا النوع من التحديات دون تدريب أو مراقبة طبية 'أمر خطير'. وقال سافيولي إن 'الخطر هائل وغير مستحب'، لافتاً إلى أنه 'دون الاستعداد، هناك احتمال حقيقي لحدوث إصابات خطيرة، مثل عدم انتظام ضربات القلب أو الالتهاب أو حتى الموت فجأة'. 'آمن بقدراتك' وبالنسبة لهوغو، جاءت نتيجة الدراسة بمثابة مفاجأة مرحب بها. وقال: 'اكتسبت مستوى من اللياقة البدنية لم أتخيل أنني سأصل إليه في حياتي. وكان من المهم للغاية التأكد من عدم وجود أي آثار جانبية'. لكن هوغو قال إن التحدي لم يكن خالياً من المخاطر، مع 'مواجهته كل شيء: البرد والحر والمطر والازدحام والإصابات'. وأشار إلى معاناته من الإسهال في 3 فترات، كانت أسوأها التي استمرت خمسة أيام. وقال: 'فقدت 4 كيلوغرامات. اضطررت إلى تعديل نظامي الغذائي وترطيب جسمي. لكننا واصلنا المضي قدماً'. وفي ماراثونه رقم 120 تقريباً، عانى هوغو من التهاب اللفافة الأخمصية، وهو التهاب مؤلم في أسفل القدم، وشائع بين عدائي المسافات الطويلة. وثم، قرب الماراثون رقم 140، أُصيب بالتهاب العانة أو ما يُعرف بالفتق الرياضي، وهي إصابة في منطقة الفخذ تؤثر على الأوتار والعضلات في أسفل البطن والجزء الداخلي من الفخذ. ومنذ ذلك الحين، ألّف، هوغو، كتاباً عن هذه التجربة، ولا يزال يواصل الركض. وأما تحديه التالي، فهو أن يصبح أول إنسان يركض على امتداد القارتين الأمريكيتين بالكامل، من خليج بوردو في ألاسكا إلى أوشوايا في جنوب الأرجنتين. وقال هوغو إن 'الهدف نشر وعي عالمي بشأن فوائد النشاط البدني، وإثبات أن الإنسان قادر على القيام بأشياء لا تصدق… لا أحد بحاجة إلى الركض في ماراثون يومياً، لكن يجب على الجميع أن يؤمنوا حقاً بقدراتهم'.

المشروع تأجّل... متى سيتم تنفيذ أكبر أرزة بلاستيكية في لبنان والعالم؟
المشروع تأجّل... متى سيتم تنفيذ أكبر أرزة بلاستيكية في لبنان والعالم؟

ليبانون 24

timeمنذ 4 أيام

  • ليبانون 24

المشروع تأجّل... متى سيتم تنفيذ أكبر أرزة بلاستيكية في لبنان والعالم؟

بعد أن كشفت اللبنانية كارولين شبطيني في حديث سابق لـ "لبنان 24" عن استعدادها لدخول موسوعة "غينيس" للمرة السادسة عبر تنفيذ أكبر أرزة بلاستيكية في العالم، كمبادرة رمزية موجهة للجيش بمناسبة عيده في 2 آب، أعلنت شبطيني أن المشروع قد تأجّل إلى تاريخ 21 تشرين الثاني، تزامنًا مع عيد الاستقلال. وأوضحت أن الأرزة ستبقى قائمة كشجرة ميلادية، تعبيرًا عن رمزية الجذور، وسيتم تنفيذها في بلدة أميون في شمال لبنان. وتحدثت شبطيني عن التحديات التي واجهتها خلال محاولاتها لإقناع الشركات والبلديات باحتضان المشروع، مشيرة إلى أنها تلقت إعجابًا بالفكرة من عدّة جهات، لكن معظمها رفض تبنّيها. إلّا أن شخصًا علم بالمشروع وعرّف بلدية أميون عليه، وفور معرفتهم بأنه مُهدى للجيش، رحّبوا به على الفور. وتسعى شبطيني من خلال هذا العمل إلى إدخال اسم بلدة أميون في سجلّ الإنجازات العالمية لموسوعة Guinness World Records، مؤكدة أن المشروع يحمل رسالة وطنية فنية في آنٍ واحد.

فنادق ريكسوس تحطّ الرحال على جزيرة اللؤلؤ الفيتنامية الخلاّبة
فنادق ريكسوس تحطّ الرحال على جزيرة اللؤلؤ الفيتنامية الخلاّبة

صوت لبنان

time٠٧-٠٧-٢٠٢٥

  • صوت لبنان

فنادق ريكسوس تحطّ الرحال على جزيرة اللؤلؤ الفيتنامية الخلاّبة

يشهد جنوب شرق آسيا انطلاق فصلٍ جديدٍ وجريءٍ في عالم الفخامة والسفر مع استعداد فنادق ريكسوس، العلامة التجارية الرائدة على مستوى العالم في مجال الخدمات الشاملة، للكشف عن أول منتجع لها في المنطقة. ومن المقرر افتتاح ريكسوس فو كوك فيتنام في ديسمبر 2025، والذي يَعِدُ بإعادة تعريف تجربة الإقامة الشاملة، وسط محيط طبيعي خلاب لجوهرة فيتنام النفيسة. يقع المنتجع على جزيرة هون ثوم Hon Thom (جزيرة الأناناس)، وهي امتداد ساحلي هادئ جنوب جزيرة فو كوك، ويمكن الوصول إليها عبر أطول تلفريك ثلاثي الاتجاهات في العالم وفقاً لتصنيف موسوعة غينيس للأرقام القياسية. ويحتلّ المنتجع بقعة مُتميّزة ضمن مشروع مجموعة "صن غروب" البيئي الترفيهي المتكامل "صن بارادايس لاند" Sun Paradise Land، الذي يُعدّ وجهة نابضة بالحياة تجمع بين الثقافة والطبيعة والابتكار. تمّ تطوير منتجع ريكسوس فو كوك فيتنام بشراكة استراتيجية مع مجموعة "صن للضيافة" ومجموعة "أنيسمور" Ennismore ، ويُمثّل انطلاقة مُتميّزة لمفهوم "الإقامة الشاملة كلّياً" الحائز على جوائز في آسيا. ويجمع المنتجع بين البرامج الترفيهية الحيوية، التصاميم الجريئة والبعد الثقافي، والراحة المثالية الفائقة، ليُرسي بذلك معايير فاخرة جديدة في تجارب الوجهات السياحية. يُمكن للضيوف والنزلاء الاختيار من بين أكثر من 1,700 غرفة، و22 وجهة للطعام، والعديد من برامج الترفيه الرائعة على شاطئ البحر، وعروضاً مثالية مُصمّمة للعناية بالصحة والرفاه، وتجارب صديقة للعائلة نابضة بالحياة، في وجهة يجتمع فيها التصميم العصري الجريء، مع أسلوب الحياة الحافل بالنشاط، والتواصل الثقافي المُنظّم، والاندماج السهل المريح لخلق تجربة مُتكاملة لكافة الحواس. وما بين ركوب الدراجات الرملية وسط الحدائق الخضراء الزاهية، وتناول الكوكتيلات مع إطلالات بانورامية عند غروب الشمس على البحر ، والرياضات المائية االمثيرة، والعروض الحيّة تحت النجوم، تمّ تصميم كل ركن من أركان منتجع ريكسوس فو كوك فيتنام لإثارة الدهشة وإضفاء السعادة والفرح. أما خارج المنتجع، فتدعوكم الجزيرة لاستكشاف عالمٍ جديد مُدهش ورائع، بدءاً من المغامرات الحماسية في "صن وورلد هون ثوم" Sun World Hon Thom ، إلى استكشاف أعماق البحر في مركز "إيكو بيتش" للغوص، وصولاً إلى جولات ثقافية على "جسر القُبَل" Kiss Bridge ، وعروض فنية مُبهرة في "صن سيت تاون" التي تُقدّم عروضاً يومية للألعاب النارية، بالإضافة إلى عرض "قبلة البحر" Kiss of the Sea show الذي حطّم الرقم القياسي في موسوعة غينيس، ويُقام في أكبر مسرح مائي مُستدام في العالم. كما تضمّ الجزيرة أسواقاً ليلية نابضة بالحياة مثل "بازار مهرجان فو كوك"، إضافة إلى العديد من عروض الفنون المحلّية، وملاعب الجولف التي تمتدّ من الغابة إلى البحر، لتجد بأن فو كوك توفّر كل ما يتطلّع إليه جميع المستكشفين. وبعد أن كانت فو كوك قرية صيد هادئة، برزت في الوقت الحاضر كواحدة من أكثر وجهات الجزر العالمية جاذبية، حيث تمّ تصنيفها كثاني أفضل جزيرة في العالم من قِبل مجلة "ترافل + ليجر"، وثاني أفضل جزيرة في آسيا من قِبل "كوندي ناست ترافيلر" لعام 2024، كما تمّ تصنيفها أيضاً ضمن أفضل 10 جزر آسيوية من قبل "ديستن آسيان". وتُعدّ جزيرة فو كوك حالياً الوجهة الوحيدة في فيتنام التي تتميّز بسياسة تأشيرات فريدة، فوفقاً للوائح الحالية، يُعفى الأجانب، الذين يدخلون جزيرة فو كوك أو يُقيمون فيها مؤقّتاً، من تأشيرة الدخول لمدة تصل إلى 30 يوماً. وبفضل مزيجها المُتميّز الذي يجمع بين الجمال الطبيعي، والثقافة العريقة، والبنية التحتية عالمية المستوى، فإن فو كوك لم تَعد مجرد مكان أو وجهة، بل قصة جزيرة تُعدّ الأكثر سحراً في جنوب شرق آسيا، وتفخر ريكسوس بأن تكون جزءاً من فصلها الجديد. تابعونا لمزيد من التفاصيل للتواصل الإعلامي: علي أوزباي نائب رئيس التسويق والاتصالات بريد إلكتروني: [email protected] -انتهى- لمحة عن فنادق ريكسوس تأسست ريكسوس عام 2000، وتُعد أحد أسرع سلاسل الفنادق نمواً في العالم، المُتخصّصة في تقديم تجارب شاملة وفق أعلى مستويات الفخامة. وتحتضن جميع فنادق ومنتجعات ريكسوس مرافق صحية وسبا لتجديد الحيوية والنشاط مع الحمامات التركية الأصيلة المعروفة بعاداتها وطرقها الفريدة في هذا المجال، بالإضافة إلى برنامج ترفيهي متميز وباقة من الأنشطة الترفيهية والتعليمية الفريدة للأطفال في نادي ريكسي للأطفال، وتحديات حماسية ممتعة في نادي إكسكلوسيف الرياضي. وتوفر جميع الفنادق مجموعة مختارة من المطاعم وأركان المشروبات بالإضافة إلى برامج ترفيهية ورياضية مميزة وطيف واسع من الغرف والأجنحة الراقية. وتحتل جميع فنادق ريكسوس، سواءً كانت في تركيا، أو الإمارات العربية المتحدة، أو روسيا، أو كرواتيا، أو مصر، أو كازاخستان، أو قطر، أو المملكة العربية السعودية، مواقع فريدة بإطلالات خلابة، وتتميز بأفضل المنشآت وخيارات المطاعم ووجهات الترفيه. وحصلت فنادق ريكسوس على العديد من الجوائز وعلى إشادة عالمية من جهات خبيرة مرموقة، من بينها جائزة النجوم الخمسة الماسية الأمريكية ومجلة كوندي ناست وجوائز السفر العالمية وجوائز هوت جرانديور العالمية للتميز وجوائز تريب أدفايزر. تُعدّ فنادق ريكسوس جزءاً من مجموعة أنيسمور، شركة الضيافة الإبداعية التي تنطلق من جذور ثقافية ومجتمعية راسخة والتي تضمّ مجموعة من العلامات التجارية الرائدة والعريقة. وتأسست المجموعة عام 2021 كمشروع مشترك مع مجموعة أكور التي تملك الحصة الأكبر فيها. لمحة عن "أنيسمور" "أنيسمور" هي مجموعة عالمية من العلامات التجارية الرائدة تمّ تأسيسها بالتركيز على الإبداع وتحقيق الأهداف المُتميّزة. تأسست عام 2011 على يد رائدة الأعمال شاران باسريتشا، ودخلت في مشروع مُشترك مع "آكور" عام 2021، لتُشكّل كياناً جديداً مُستقلّاً، بات يُصنّف كأسرع شركة ضيافة عصرية نموّاً، حيث تمتلك "آكور" حصّة الأغلبية. تتألّف " أنيسمور " من ثلاثة أجزاء رئيسية: مجموعة ضيافة عصرية بجذور قوية وأصيلة في الثقافة والمجتمع، ومنتجعات ساحرة توفّر ترفيهاً عالي المستوى وتشكّل ملاذاً للهروب من الروتين، وأماكن فاخرة مُميّزة تُقدّم تجارب طهي حصرية. تتمتّع " أنيسمور " بمنظومة متكاملة تضمّ تحت مظلتها 15 علامة تجارية، ومجموعتين مستقلّتين في مجال الأطعمة والمشروبات، كما تضمّ أكثر من 170 فندقاً مفتوحاً وأكثر من 120 فندقاً قيد الإنشاء، بالإضافة إلى أكثر من 500 مطعماً وباراً. تُدير "إينيسمور" فنادق في أكثر من 35 دولة، يعمل فيها أكثر من 25,000 موظف. وتمتلك " أنيسمور " أربعة مناطق داخلية مُتخصّصة: منصّة للأطعمة والمشروبات، استديوهات "إيمي" للتصميم الداخلي والتصميم الجرافيكي، ومختبر ابتكار المنتجات الرقمية والتكنولوجيا، واستديو الشراكات. يُعدّ "ديس-لوياليتي" برنامج عضوية السفر والطعام في " أنيسمور "، المُخصّص لعشّاق السفر وتجارب الطعام. تلتزم " أنيسمور " بالتأثير إيجابياً على العالم، مع التركيز بشكل رئيسي على بناء مجتمعات شاملة بين فرق عملها وفي الأماكن التي تُعتبر موطنها. لمزيد من المعلومات: تجدون على الأرقام حتى نهاية يونيو 2024. لمحة عن مجموعة "صن للضيافة" تمتلك مجموعة "صن للضيافة" التابعة لمجموعة "صن غروب"، مجموعة من الفنادق والمنتجعات وملاعب الجولف في أبرز وجهات فيتنام السياحية الشهيرة مثل: سابا، دا نانغ، كوانغ نينه، فو كوك. وقد حازت مُعظم هذه المنتجعات على جوائز دولية مرموقة. وتُعدّ مجموعة "صن للضيافة" حتى الوقت الحاضر، العلامة التجارية الوحيدة للفنادق والمنتجعات في فيتنام، والتي تمتلك مجموعة كبيرة من المنتجعات الفاخرة في المنطقة، مما يُسهم في ترسيخ مكانة فيتنام على خارطة السياحة الترفيهية العالمية. وانطلاقاً من رسالتها المُتمثّلة في "تقديم فيتنام للعالم"، تعاونت العلامة التجارية مع مجموعات إدارة فنادق عالمية مثل فنادق أكور، وماريوت الدولية، و آي إتش جي، ومجموعة فنادق روزوود، بهدف تقديم منتجات وخدمات مُتميّزة لعملائها. كما تُعزّز المجموعة مكانتها من خلال إدارة وتشغيل أبرز المُحترفين الخبراء في منتجعاتها الشهيرة في فيتنام، مثل: منتجع يوكو أونسن كوانغ هان، ومنتجع سيرينا قيم بوي. بفضل مكانتها كعلامة تجارية رائدة في قطاع الضيافة والشراكة مع أرقى إدارات الفنادق العالمية، تستعدّ مجموعة "صن للضيافة" لتحقيق إنجازات كبيرة ومُثمرة. حيث تواصل توسيع نطاق شركائها الدوليين الرائدين في إدارة الفنادق، مع ضمّ أسماء فاخرة ومُتميّزة بشكل مُتزايد، مثل: الريتز كارلتون، ومجموعة كريست، أسكوت ذا ريزيدنس التابعة لمجموعة أسكوت، بالإضافة إلى مجموعة كوريو من هيلتون.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store