logo
السيتي يقترب من ضم الموهبة ريان شرقي آتياً من ليون

السيتي يقترب من ضم الموهبة ريان شرقي آتياً من ليون

الشرق الأوسطمنذ 2 أيام

ذكرت مصادر صحافية موثوقة أن نادي مانشستر سيتي الإنجليزي على وشك تقديم عرض رسمي للتعاقد مع لاعب خط وسط نادي ليون الفرنسي ريان شرقي خلال الأيام المقبلة.
ويعد اللاعب البالغ من العمر 20 عاماً من أبرز المواهب الصاعدة في الكرة الفرنسية، وقد أبدى استعداده للانضمام إلى فريق المدرب بيب غوارديولا، وسط مفاوضات إيجابية جارية لوضع اللمسات النهائية على الاتفاق.
وبحسب شبكة «إس بي إن»، فإن مانشستر سيتي قد انسحب من سباق ضم فلوريان فيرتز لاعب باير ليفركوزن، ووجّه أنظاره نحو ضم شرقي، الذي يلقب بموهبة ليون المبدعة. ومن المتوقع أن يتم الإعلان الرسمي عن الصفقة قريباً، خصوصاً بعد التقدم الملحوظ في المفاوضات بين النادي الإنجليزي ووكيل اللاعب.
ريان شرقي وُلد في فرنسا لكنه من أصول جزائرية، وهو ما يجعله محل اهتمام جماهير الكرة الجزائرية. ورغم تمثيله للمنتخبات الفرنسية للفئات العمرية، فإن اللاعب لم يحسم أمره حتى الآن بشأن المنتخب الذي يرغب في تمثيله مستقبلاً.
تشير تقارير إعلامية إلى أنه ما زال متردداً بين الاستمرار مع منتخب فرنسا أو اتخاذ قرار بتمثيل منتخب الجزائر في المستقبل القريب. وتبقى هذه المسألة محط أنظار الجماهير في كلا البلدين، مع توقعات بأن تحسم قريباً بناءً على توجهاته الكروية والمفاوضات الجارية مع مانشستر سيتي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ميلوني وماكرون يهدئان التوتر الفرنسي-الإيطالي... والبداية قبلة
ميلوني وماكرون يهدئان التوتر الفرنسي-الإيطالي... والبداية قبلة

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

ميلوني وماكرون يهدئان التوتر الفرنسي-الإيطالي... والبداية قبلة

أكّدت رئيسة وزراء إيطاليا جورجيا ميلوني والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون «التزامهما المشترك» و«توافقهما القوي»، وذلك خلال اجتماع ثنائي مطوّل عقداه في روما الثلاثاء لتهدئة التوتّرات التي تزايدت بين بلديهما منذ عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض. وفي حين يريد ماكرون استمالة ترمب في الملف الأوكراني، تريد ميلوني إقناع الرئيس الأميركي بالعدول عن فرض رسوم جمركية إضافية. ولم تتّضح حتى الآن نتيجة جهود الوساطة التي بذلها كلّ منهما في هذين الملفين. وعلى صعيد العلاقة الثنائية فإنّ الحوار بين ماكرون وميلوني، المتنافسين في كثير من الأحيان، يتّسم بالكثير من التعقيدات. ومن هنا، فإنّ الاجتماع الذي عُقد مساء الثلاثاء في العاصمة الإيطالية بمبادرة من الرئيس الفرنسي، بدا وكأنّه مسعى بين الجارين لتحقيق مصالحة. وخصّصت ميلوني لماكرون ترحيبا حارّا فاستقبلته بقبلة وابتسامة عريضة، قبل أن يدخلا سويا قصر كيغي، مقرّ رئاسة الوزراء في روما. واستمر اللقاء الثنائي بين رئيسة الوزراء وضيفها الرئيس ثلاث ساعات، أعقبه عشاء. وفي ختام محادثاتهما، أصدرت ميلوني وماكرون بيانا مشتركا أعلنا فيه أنّ «إيطاليا وفرنسا، الملتزمتين بدورهما كدولتين مؤسستين للتكامل الأوروبي، تعتزمان تعزيز التزامهما المشترك بأوروبا أكثر سيادة وقوة وازدهارا، وقبل كل شيء من أجل السلام». وأضاف البيان أنّ «الاجتماع أبرزَ توافقا قويا حول أجندة التنافسية الأوروبية». واتفق الزعيمان كذلك على عقد قمة ثنائية «في فرنسا مطلع عام 2026»، وفقا للبيان. وكان قصر الإليزيه استبق زيارة ماكرون لروما بالقول إنّ الهدف منها هو «التأكّد من قدرتنا على المضيّ قدما معا في القضايا الأساسية». وكانت ميلوني أقرّت الجمعة بوجود «اختلافات» بين روما وباريس لكنّها قلّلت من شأنها ونفت في الوقت نفسه وجود أيّ «مشاكل شخصية» مع ماكرون. ومنذ فوز ماكرون، المؤيّد لأوروبا، بولاية ثانية في 2022 ووصول القومية ميلوني إلى السلطة في روما على رأس ائتلاف بين اليمين واليمين المتطرف، لم تكن العلاقة بين الجارين سهلة بتاتا. لكنّ مصالحهما المشتركة، بدءا من الدعم غير المشروط لأوكرانيا، مكّنتهما من تجاوز رؤيتين متباينتين لأوروبا، لا سيّما وأن رئيسة الوزراء الإيطالية اختارت ممارسة نفوذها في بروكسل بدلا من تجاهل المؤسسات الأوروبية.

استمر اللقاء الثنائي بين رئيسة الوزراء وضيفها الرئيس 3 ساعات أعقبه عشاء
استمر اللقاء الثنائي بين رئيسة الوزراء وضيفها الرئيس 3 ساعات أعقبه عشاء

العربية

timeمنذ 2 ساعات

  • العربية

استمر اللقاء الثنائي بين رئيسة الوزراء وضيفها الرئيس 3 ساعات أعقبه عشاء

أكّدت رئيسة وزراء إيطاليا جورجيا ميلوني والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون "التزامهما المشترك" و"توافقهما القوي"، وذلك خلال اجتماع ثنائي مطوّل عقداه في روما، الثلاثاء، لتهدئة التوتّرات التي تزايدت بين بلديهما منذ عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض. ويرى مراقبون أنه في حين يريد ماكرون استمالة ترامب في الملف الأوكراني، تريد ميلوني إقناع الرئيس الأميركي بالعدول عن فرض رسوم جمركية إضافية. ولم تتّضح حتى الآن نتيجة جهود الوساطة التي بذلها كلّ منهما في هذين الملفين. وعلى صعيد العلاقة الثنائية فإنّ الحوار بين ماكرون وميلوني، المتنافسين في كثير من الأحيان، يتّسم بالكثير من التعقيدات. ومن هنا، فإنّ الاجتماع الذي عُقد مساء الثلاثاء في العاصمة الإيطالية بمبادرة من الرئيس الفرنسي، بدا وكأنّه مسعى بين الجارين لتحقيق مصالحة وفق ما تناقلته وسائل إعلام. وخصّصت ميلوني لماكرون ترحيبا حارّا فاستقبلته بقبلة وابتسامة عريضة، قبل أن يدخلا سويا قصر كيغي، مقرّ رئاسة الوزراء في روما. واستمر اللقاء الثنائي بين رئيسة الوزراء وضيفها الرئيس ثلاث ساعات، أعقبه عشاء. وفي ختام محادثاتهما، أصدرت ميلوني وماكرون بيانا مشتركا أعلنا فيه أنّ "إيطاليا وفرنسا، الملتزمتين بدورهما كدولتين مؤسستين للتكامل الأوروبي، تعتزمان تعزيز التزامهما المشترك بأوروبا أكثر سيادة وقوة وازدهارا، وقبل كل شيء من أجل السلام". وأضاف البيان أنّ "الاجتماع أبرزَ توافقا قويا حول أجندة التنافسية الأوروبية". واتفق الزعيمان كذلك على عقد قمة ثنائية "في فرنسا مطلع عام 2026"، وفقا للبيان. وكان قصر الإليزيه استبق زيارة ماكرون لروما بالقول إنّ الهدف منها هو "التأكّد من قدرتنا على المضيّ قدما معا في القضايا الأساسية". وكانت ميلوني أقرّت الجمعة بوجود "اختلافات" بين روما وباريس لكنّها قلّلت من شأنها ونفت في الوقت نفسه وجود أيّ "مشاكل شخصية" مع ماكرون. ومنذ فوز ماكرون، المؤيّد لأوروبا، بولاية ثانية في 2022 ووصول القومية ميلوني إلى السلطة في روما على رأس ائتلاف بين اليمين واليمين المتطرف، لم تكن العلاقة بين الجارين سهلة بتاتا. لكنّ مصالحهما المشتركة، بدءا من الدعم غير المشروط لأوكرانيا، مكّنتهما من تجاوز رؤيتين متباينتين لأوروبا، لا سيّما وأن رئيسة الوزراء الإيطالية اختارت ممارسة نفوذها في بروكسل بدلا من تجاهل المؤسسات الأوروبية.

تفوق الألعاب الرياضية
تفوق الألعاب الرياضية

الرياض

timeمنذ 6 ساعات

  • الرياض

تفوق الألعاب الرياضية

الموسم الرياضي 2024-2025، جاء ناجحاً للعديد من الاتحادات الرياضية الأولمبية والبارالمبية، إذ شهد تحقيق العديد من النتائج الإدارية والفنية للرياضة السعودية على المستوى العربي والإقليمي والعالمي. فنياً، حقق المنتخب السعودي للجوجيتسو تفوقاً آسيوياً جديدًا بحصوله على 3 ميداليات ذهبية، في بطولة آسيا لفئة الكبار بالأردن بمشاركة نخبة من أبرز اللاعبين على مستوى القارة. وأحرز أخضر ألعاب القوى ذهبيتين وفضية وبرونزيتين كأفضل نجاح له على مستوى الفئة العمرية (تحت 18 عاماً) آسيوياً، وعربياً حصد 5 ميداليات ذهبية، و6 فضيات، 5 برونزيات، نال بها المركز الرابع في البطولة العربية بالجزائر مؤخرًا، بمشاركة 160 رياضيًا يمثلون 12 بلدًا. إضافة إلى تفوق لاعبي ولاعبات الأساتذة في دورة أولمبياد تايبيه 17-30 مايو الجاري بحصدهم 60 ميدالية، و30 ذهبية، و19 فضية، و11 برونزية على الرغم من مشاركتهم الأولى في هذا الحدث العالمي أمام أكثر من 25 ألف رياضي يمثلون 108 دول. وكذلك حصد أخضر الكاراتيه والباراكاراتيه 15 ميدالية في بطولة آسيا للكبار 21 رجال وسيدات، بمشاركة 445 لاعباً ولاعبة في طشقند 23 أبريل -25 مايو الجاري. إدارياً، نال فهد بن جلوي نائب رئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية وسام الاستحقاق الأولمبي (Merit Award) من المجلس الأولمبي الآسيوي نظير إسهاماته في تنمية الحركة الأولمبية خلال أكثر من عقد من الزمن قضاه في مناصب قيادية ضمن منظومة الرياضة الآسيوية. وانتخاب علي إبراهيم الشيخي رئيس الاتحاد السعودي لألعاب القوى بالتزكية رئيساً للاتحاد العربي للعبة أبريل الماضي، ونال محمد السراح رئيس الاتحاد السعودي للتنس عضوية مجلس إدارة الاتحاد العربي للعبة، وأصبح الأستاذ أحمد بن سعود الشمري رئيس مجلس إدارة الاتحاد السعودي للإنقاذ والسلامة المائية نائباً لرئيس الاتحاد العربي للغوص والإنقاذ عن قارة آسيا، والعديد من النجاحات الإدارية خلال هذا العام. ويأتي هذا التفوق الرياضي السعودي امتداداً للتقدم المستمر لهذه المؤسسات نتيجة للاهتمام والدعم اللامحدود للرياضة من قبل القيادة الرشيدة ومتابعة الأمير عبدالعزيز بن تركي بن فيصل وزير الرياضة ورئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية، وذلك ضمن مستهدفات رؤية 2030، التي تهدف إلى تعزيز حضور المملكة في المحافل الخارجية ورفع المستوى الرياضي. بالمزيد من الاهتمام والدعم وتأهيل وتدريب الكوادر الإدارية والفنية الأمر الذي سينعكس على اللاعبين السعوديين بصفة خاصة وعلى الرياضة بالمملكة بصفة عامة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store