
"إنه الأذكى والأسرع"... "أوبن إيه آي" تطلق "جي بي تي 5"
وأكد الرئيس التنفيذي للشركة الأميركية سام ألتمان خلال مؤتمر صحافي أن استخدام "جي بي تي 5 أشبه بالتحدث إلى خبير حاصل على درجة الدكتوراه في أي موضوع".
وتتنافس شركات التكنولوجيا العملاقة على تطوير نماذج جديدة أكثر تطورا قادرة على "التفكير" وأداء المهام بشكل مستقل، وتركز أنظارها على ما يُسمى بالذكاء الاصطناعي "العام" أو "الفائق الذكاء"، الذي يتمتع بقدرات معرفية تفوق قدرات البشر.
وقدّمت "أوبن إيه آي" نموذج "جي بي تي 5" على أنه "الأذكى" و"الأسرع" و"الأكثر فائدة" حتى الآن.
ووفقا للشركة، فإن "جي بي تي 5" أقل عُرضة لتقديم إجابات غير منطقية مقارنة بالنماذج السابقة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ 6 ساعات
- صدى البلد
كل ما تريد معرفته عن GPT-5.. أقوى نموذج ذكاء اصطناعي من OpenAI
- شركة OpenAI تكشف عن GPT-5 وتصفه بـ 'أقوى نظام ذكاء اصطناعي حتى الآن'. - ما هو GPT‑5؟.. الجيل الجديد من نماذج الذكاء الاصطناعي من OpenAI - ما الميزات الجديدة التي يقدمها شات جي بي تي 5 مقارنة بـGPT‑4o؟. في فعالية أقيمت مساء يوم الخميس الماضي، أعلنت شركة OpenAI رسميا عن إطلاق نموذجها الجديد GPT-5، واصفة إياه بأنه 'أفضل نظام ذكاء اصطناعي طورته حتى اليوم'، لا يقتصر النموذج الجديد على كونه أسرع أو أكثر ذكاء على الورق فحسب، بل تم تصميمه ليكون أكثر فائدة في الحياة اليومية، بحسب الشركة. يأتي إصدار OpenAI الجديد بعد سلسلة من النماذج الانتقالية مثل GPT‑4.5 (Orion) وGPT‑4o، ويمثل قفزة نوعية في مجال التفكير المنطقي، التعددية الوسائطية، وتنفيذ المهام المعقدة. ما هو GPT‑5؟ يعد GPT‑5 هو نموذج لغوي ضخم (LLM) من الجيل الأحدث، يجمع بين مزايا النماذج السابقة مثل GPT‑3 وGPT‑4، والتقدم الذي أحرزته OpenAI في النماذج القائمة على المنطق مثل o1 وo3، وقد تم تصميمه ليعمل كنظام موحد يمكنه التكيف تلقائيا مع نوع المهمة، بدلا من الحاجة لاختيار نموذج متخصص يدويا. يعد GPT-5 نقلة نوعية في قدراته، حيث يشمل تحسينات بارزة في البرمجة، الكتابة، الصحة، الفهم البصري، والاستدلال المنطقي، كما أنه يقدم تجربة أكثر طبيعية في استخدام ChatGPT، ليبدو أقرب إلى شريك بشري متعاون، وليس مجرد برنامج حاسوبي. ChatGPT ما الجديد مقارنة بـGPT‑4o؟ - المنطق المهيكل: يتميز GPT‑5 بقدرته على التعامل مع التفكير متعدد الخطوات واتخاذ القرار، وهو مصمم خصيصا لتحسين تجربة المحادثة الذكية. - التعددية الوسائطية: بعد أن أدخل GPT‑4o معالجة الصوت، الصورة، والنص في الوقت الحقيقي، يدفع GPT‑5 هذه القدرات إلى مستوى أكثر تقدما، مع دعم أعمق للتفاعل بين وسائط متعددة ويتوقع مستقبلا دعمه للفيديو أيضا. - نموذج موحد: بدلا من استخدام نماذج متعددة لمهام مختلفة، يعمل GPT‑5 كنظام شامل يدمج إمكانات النماذج السابقة في تجربة واحدة أكثر كفاءة وسلاسة. سلاسل النماذج الفرعية في GPT‑5 يأتي GPT‑5 ضمن عائلة من النماذج الفرعية المتخصصة، تشمل: - gpt-5: للمهام المنطقية المعقدة وتنفيذ التفكير المتسلسل. - gpt-5-mini: نسخة خفيفة للأداء السريع والاستخدام منخفض التكلفة. - gpt-5-nano: لأقل زمن استجابة، مناسب للتطبيقات الفورية. - gpt-5-chat: للمحادثات الطبيعية متعددة الوسائط واللغات، خاصة في بيئات الأعمال. GPT‑5 كيف يمكن استخدام GPT‑5؟ - عبر ChatGPT: متاح مباشرة داخل تطبيق ChatGPT منذ 7 أغسطس، يتم استخدام النموذج المناسب تلقائيا حسب نوع الاشتراك المجاني، Plus، أو Pro. - عبر واجهة برمجة التطبيقات (API): يمكن للمطورين استخدام النماذج من خلال منصة OpenAI أو عبر حزمة Python SDK من GitHub. الأداء والتطورات التقنية يتمتع GPT‑5 بقدرات محسنة في التحليل المنطقي، تقليل الأخطاء، والإجابات المؤكدة. ووفقا لـOpenAI، فقد قلص النموذج معدل 'الهلاوس' بنسبة 45٪ مقارنة بـGPT‑4o. في اختبارات الذكاء والتفكير العلمي، تفوق GPT‑5 Pro على جميع النماذج السابقة، محققا أفضل النتائج في اختبارات معقدة مثل GPQA. يقدم تحسينات كبيرة في مجالات البرمجة، الكتابة، والصحة، حيث أصبح قادرا على تصميم واجهات كاملة وتحليل الأسئلة الطبية بدقة أكبر، مع تأكيد OpenAI أن النموذج لا يعد بديلا عن الأطباء. الخصوصية والسلامة يتبع GPT‑5 نهجا جديدا في الاستجابة للأسئلة الحساسة، من خلال تقديم إجابات آمنة بدلا من الرفض الفوري. خضع لاختبارات أمان مكثفة خاصة في مجالات مثل الأحياء والكيمياء، مع أكثر من 5000 ساعة تقييم بالتعاون مع خبراء في بريطانيا والولايات المتحدة. يقدم GPT‑5 شخصيات جاهزة مثل: المتشائم، الآلي، المستمع، والنبيه لتعديل نبرة المحادثة بسهولة. يستجيب للتعليمات بشكل أكثر دقة ويقدم أداء أقرب للتفاعل مع زميل ذكي وهادئ، بدلا من محادثة تقليدية مع آلة. التوفر وخطط الاشتراك اعتبارا من 7 أغسطس 2025، أصبح GPT-5 هو النموذج الافتراضي في ChatGPT، ليحل محل GPT-4o وGPT-4.5، ويتاح الوصول إليه للجميع، مع اختلاف في مستويات الاستخدام حسب نوع الاشتراك: 1. مجاني: وصول محدود للنموذج، مع إمكانية التبديل التلقائي إلى gpt-5-mini عند بلوغ الحدود. 2. Plus: وصول أوسع وقدرات متقدمة. 3. Pro: وصول إلى نسخة GPT‑5 Pro الأعلى أداء، مع أفضل إمكانات التفكير والاستدلال. أما بالنسبة لـ أسعار الاستخدام عبر API، فلم تعلن رسميا بعد، لكن يتوقع أن تكون أعلى من GPT‑4o، ثم تنخفض تدريجيا كما جرت العادة. أبرز مميزات GPT-5 1. أكثر دقة وواقعية: تم تدريب GPT-5 على تقليل الأخطاء بنسبة 45% مقارنة بـ GPT-4o، مع أداء أعلى عند تفعيله في وضع التفكير العميق. وقد أظهر قدرة أكبر على الاعتراف بحدوده بدلا من تقديم إجابات وهمية. 2. تحسينات هائلة في البرمجة والكتابة والمجال الصحي يقدم GPT-5 قفزات نوعية في ثلاثة مجالات رئيسية: - البرمجة: يبرع في بناء وتصميم التطبيقات والمواقع المعقدة من البداية، والتعامل مع التعليمات البرمجية الكبيرة. - الكتابة: قادر على صياغة نصوص عالية الجودة، حتى في الأنماط الشعرية أو الأساليب المعقدة. - الصحة: يتفوق على جميع النماذج السابقة في معيار HealthBench، مما يجعله أداة مساعدة مهمة وإن لم يكن بديلا للطبيب لتحليل الأعراض وطرح الأسئلة التوضيحية وتقديم معلومات دقيقة. 3. GPT-5 Pro لأكثر المهام تعقيدا: توفر نسخة GPT-5 Pro لمشتركي الخطة الاحترافية قدرات استدلال أعمق وتفكير أطول وأكثر تفصيلا، باستخدام تقنيات حوسبة متوازية، وقد تفوقت هذه النسخة في اختبارات مثل GPQA أسئلة علمية شديدة الصعوبة، حيث فضلها الخبراء في 68% من الحالات عند مقارنتها بالنموذج الأساسي، خاصة في مجالات مثل العلوم، الصحة، الرياضيات، والبرمجة.


النهار
منذ 16 ساعات
- النهار
جيل جديد من الذكاء الاصطناعي يصل مع GPT-5
بعد أن أعلنت "أوبن إيه آي" رسمياً عن إطلاق GPT-5، الجيل الجديد من نماذج الذكاء الاصطناعي متعددة الوسائط، لتنتقل هذه التكنولوجيا من كونها أداة مساعدة إلى ما يشبه نظام تشغيل ذكي لاتخاذ القرار وتنفيذ المهام. يأتي هذا النموذج بتغييرات جوهرية لا تقتصر على القدرة اللغوية، بل تشمل فهم الصور والفيديو والصوت، والتعامل مع السياق المعقد، وتعديل عمق التفكير تلقائياً وفقًا لطبيعة المهمة. GPT-5 ليس أسرع فقط، بل أكثر قدرة على الفهم والتكيّف وإدارة السيناريوهات. من نموذج لغوي… إلى منصة قرارات منذ GPT-3 وحتى 4o، كانت النماذج تُستخدم للتوليد النصي، المساعدة في الكتابة، أو الترجمة. أما GPT-5، فقد أعيد تصميمه ليكون بيئة تنفيذية ديناميكية، يختار بنفسه مدى 'التحليل' المطلوب، ويتفاعل مع الصورة والنص والصوت في تجربة موحّدة. ومن خلال بنية متعددة الطبقات، أطلقت OpenAI ثلاثة إصدارات من النموذج: *النسخة الكاملة للمؤسسات والمهام المتقدمة *نسخة Mini للاستخدام اليومي *نسخة Nano للأجهزة الطرفية وتطبيقات الذكاء الاصطناعي على الحافة تتميّز بنية GPT‑5 بالمرونة العالية، مما يجعله جاهزًا للعمل في بيئات متنوّعة: من مراكز البيانات إلى الهواتف المحمولة، ومن أنظمة الحكومات إلى الاستخدامات الشخصية. وفي هذا السياق، شارك سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة "أوبن إيه آي"، تجربة شخصية تعكس مدى تطور النموذج. ففي مقابلة على بودكاست This Past Weekend، قال إنه واجه صعوبة في صياغة رسالة بريد إلكتروني معقدة، بينما تمكّن GPT‑5 من تقديم رد مثالي خلال لحظات. وعلّق على ذلك بقوله: "شعرت أنني عديم الفائدة مقارنةً بالذكاء الاصطناعي، في مهمة كنت أظن أنني قادراً على القيام بها، ولم أستطع... كان شعوراً غريباً." هذا التصريح لم يكن مجازياً، بل اعترافاً صريحاً بمدى التحول العميق في العلاقة بين الإنسان والخوارزمية. فلم يعد الذكاء الاصطناعي أداة تنفّذ التعليمات فقط، بل بات قادرًا أحيانًا على اتخاذ المبادرة وتقديم حلول لم يُطلب منه تقديمها بشكل مباشر. GPT-5 في بيئة "مايكروسوفت"… دون أن تدري "مايكروسوفت" بدأت بالفعل في دمج GPT-5 ضمن وضع 'الذكاء التلقائي' في Copilot، ما يعني أن المستخدم لن يختار النموذج يدويًا، بل سيعمل النظام على اختيار الأنسب تلقائياً بحسب المهمة – من تحليل ملفات Excel إلى إعداد تقارير أو رسائل بريد احترافية. ماذا يعني ذلك للمنطقة؟ في سياق التحوّل الرقمي السريع الذي تشهده الإمارات ودول الخليج، يمثل GPT-5 أداة محورية للمؤسسات الحكومية والخاصة. سواء في التعليم، الطاقة، الخدمات، الإعلام أو الابتكار، أصبح الذكاء الاصطناعي أرضية القرار وليس مجرد أداة داعمة. 'مع GPT-5، لم يعد السؤال هو: كيف نستخدم الذكاء الاصطناعي؟ بل: كيف نعيد هيكلة أنظمتنا التشغيلية لتكون قادرة على استيعابه بالكامل.' ماذا بعد؟ لا يخلو GPT-5 من التحديات. ما زالت هناك نسبة من 'الهلوسات' أو الإجابات غير الدقيقة، لكنها أقل، ويقوم النموذج الآن بتحديد مستوى ثقته في كل إجابة — خطوة جديدة نحو الشفافية. لكن التحدي لم يعد في قدرات النموذج، بل في استجابة المؤسسات. هل ستعيد تشكيل بنيتها الرقمية؟ هل ستُدرّب موظفيها؟ هل ستمنح الذكاء الاصطناعي مساحة حقيقية لصنع القيمة؟ لأن المؤكد الآن هو: GPT-5 لم يعد ينتظر الإذن… بل بدأ فعليًا في تغيير الطريقة التي نعمل بها.

القناة الثالثة والعشرون
منذ يوم واحد
- القناة الثالثة والعشرون
كل ما تريد أن تعرفه عن GPT-5 من "OpenAI"
كشفت شركة OpenAI رسميًا عن أحدث نماذجها GPT-5، في عرض تقديمي استمر قرابة ساعة ونصف، وُصف بأنه "أطول من المعتاد" وأكثر طموحًا، حيث تضمن استعراضًا لمزايا غير مسبوقة، وحالات استخدام عملية، رغم تسرب بعض التفاصيل قبل ساعات من الإعلان. شبّه سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI، تطور النماذج السابقة برحلة تعليمية: فـGPT-3 كان أشبه بالتحدث إلى طالب ثانوي، وGPT-4 مثل طالب جامعي، بينما GPT-5 هو بمثابة "خبير" قادر على التحليل العميق واتخاذ قرارات أدق، بحسب تقرير نشره موقع "lifehacker" واطلعت عليه "العربية Business". أكدت الشركة أن النموذج الجديد يتفوق على جميع إصداراتها السابقة وعلى أبرز المنافسين، وفق معايير اختبارية مثل SWE-bench وAIME 2025، مع خفض كبير في معدل "الهلوسة" — أي اختلاق المعلومات — وهي نقطة ضعف مشهورة في نماذج الذكاء الاصطناعي. ابتداءً من 7 أغسطس، أصبح GPT-5 متاحًا لمستخدمي شات جي بي تي مجانًا ومدفوعًا. المستخدمون المجانيون سيستفيدون من النموذج بحد استخدام معين، قبل التحويل تلقائيًا إلى نسخة "GPT-5 mini" الأخف، بينما يحصل مشتركو الخطة المميزة على (20 دولارًا شهريًا) على حدود أكبر، أما المحترفون (200 دولار شهريًا) فلهم وصول غير محدود وميزات إضافية مثل GPT-5 Pro. يمتلك GPT-5 القدرة على التبديل بين نمط الرد السريع ونمط "التفكير المتعمق"، وفقًا لمدى تعقيد السؤال، مع عرض خطوات التحليل أمام المستخدم في الوقت الفعلي، وهي ميزة يمكن تفعيلها بسهولة حتى في الخطة المجانية. خصصت "OpenAI" مساحة واسعة من الحدث لاستعراض القدرات البرمجية لـ GPT-5، بما في ذلك كتابة الأكواد من الصفر، وتصحيح الأخطاء، وتصميم مواقع وألعاب مخصصة. في إحدى التجارب، أنشأ النموذج موقعًا لتعليم اللغة الفرنسية متكاملًا مع لعبة تفاعلية، خلال دقائق معدودة. تقول "OpenAI" إن GPT-5 أقل خداعًا من النماذج السابقة، وأكثر قدرة على الإجابة على الأسئلة الحساسة بطريقة محايدة أو تفسير أسباب الرفض بوضوح، ما يعزز عنصر الثقة في استخدامه. روّج ألتمان لـ GPT-5 بوصفه "أفضل نموذج صحي على الإطلاق"، إذ تفوق في اختبارات HealthBench، وقدم مساعدة عملية لمرضى يواجهون تشخيصات معقدة، من خلال تزويدهم بأسئلة طبية موجهة للطبيب، ومعلومات دقيقة حول الحالات. أضافت "OpenAI" خيارات تخصيص ألوان واجهة شات جي بي تي"، ودعم التكامل مع "جيميل" وتقويم "غوغل"، فضلًا عن وضع تعليمي بالصوت لتعلم اللغات ببطء ووضوح أكبر. مع هذه القفزة التقنية، يبدو أن GPT-5 لا يمثل مجرد تحديث، بل نقطة تحول جديدة في سباق الذكاء الاصطناعي، حيث ينتقل من دور "المساعد الذكي" إلى "الخبير متعدد المجالات". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News