logo
تعرف على فوائد العرقسوس في شهر رمضان

تعرف على فوائد العرقسوس في شهر رمضان

صدى البلد٢٠-٠٢-٢٠٢٥

يعد العرقسوس من أهم المشروبات التى يقبل عليها الكثير من الناس فى شهررمضان الكريم، فيتميز بمذاقه الرائع كما له الكثير من الفوائد الصحية للجسم، والتي من شأنها أن تجعل الأم في صحة أفضل لتقوى على مراعاة اطفالها.
لذا قدمت الدكتور سوسن غزال خبيرة التغذية العلاجية عبر صفحتها الشخصية على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك، فوائد العرقسوس.
1- يعد من أفضل المشروبات الرمضانية التى يمكنك الإفطار عليها خاصة لمرضى السكر بسبب عدم إحتوائه على نسب السكر العالية التى توجد فى غيره من المشروبات.
2- يساعد فى علاج نزلات البرد والإنفلونزا من خلال شربه ساخن، كما يخفف من إلتهابات الحلق والحد من السعال.
3- يقى تناول العرقسوس من الإكتئاب حيث أن حمض الجلايسيرزيك الذى يوجد في جذور العرقسوس يساعد في علاج القلق والعصبية والإكتئاب كما يشجع وظائف غدد الأدرينالين لخفض مستوى التوتر والقلق.
4-يحتوى العرقسوس على كمية وفيرة من المركبات ومضادات الأكسدة التى تمنع من تاكم الدهون بالاوعية الدموية، فبالتالى يحمى من أمراض القلب والأوعية الدموية.
5- يساعد شرب العرقسوس فى علاج ضغط الدم المنخفض، فيعمل على رفعه بعد شاربه بربع ساعة تقريبا.
6- يعالج مشاكل المعدة مثل الإرتجاع المريئى وسرطان وقرحة المعدة، كما يفيد تناول العرقسوس على تعزيز عملية الهضم.
7- يسهل عملية الهضم خاصة إذا تناولت كوباً منه بعد الإفطار أيضا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الأسباب الخفيّة وراء فقدان حاسة الشم!
الأسباب الخفيّة وراء فقدان حاسة الشم!

الديار

timeمنذ 3 أيام

  • الديار

الأسباب الخفيّة وراء فقدان حاسة الشم!

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب تعتبر حاسة الشم من الحواس الخمس الأساسية التي تلعب دورًا كبيرًا في جودة حياة الإنسان، ليس فقط على مستوى التذوق والاستمتاع بالنكهات، بل أيضًا في الكشف عن الروائح الخطرة كالدخان أو الغاز. لكن فقدان هذه الحاسة، سواء كان جزئيًا أو كليًا، قد يكون مؤشرًا لحالة صحية عابرة أو علامة مبكرة على أمراض خطيرة تتطلب تدخّلًا طبيًا عاجلًا. يتراوح فقدان الشم بين المؤقت والدائم، وغالبًا ما يكون مرتبطًا بعدة عوامل. من أبرز الأسباب الشائعة الالتهابات الفيروسية التي تصيب الجهاز التنفسي العلوي، مثل نزلات البرد والإنفلونزا. وقد برزت عدوى فيروس كورونا كواحدة من أشهر أسباب فقدان الشم في السنوات الأخيرة، حتى بات يُعدّ أحد الأعراض المميزة له. كما تؤدي التهابات الجيوب الأنفية المزمنة، والحساسيات الأنفية، وانحراف الحاجز الأنفي، أو وجود لحميات (السلائل الأنفية)، إلى انسداد الممرات الهوائية، مما يعوق وصول جزيئات الرائحة إلى الأعصاب المسؤولة عن الشم. من جهة أخرى، يمكن أن يكون فقدان الشم ناتجًا عن إصابات في الرأس تؤثر على الأعصاب أو مراكز الشم في الدماغ، أو نتيجة لاستخدام بعض الأدوية مثل مضادات الاكتئاب أو أدوية ارتفاع ضغط الدم. وفي بعض الحالات، يظهر السبب في مشاكل عصبية أعمق مثل مرض باركنسون أو ألزهايمر، مما يجعل فقدان الشم مؤشرًا مبكرًا ومهمًا لهذه الاضطرابات. هذا وتتعدد الفئات المعرضة لفقدان حاسة الشم، إلا أن كبار السن يتصدرون القائمة. فالشيخوخة تؤثر بشكل طبيعي على وظائف الأعصاب، ما يؤدي إلى تراجع حدة الشم مع الوقت. كما تُعد الفئة التي تعاني من مشكلات تنفسية مزمنة أو تحسّسات أنفية في خطر أكبر. بالإضافة إلى ذلك، فإن المرضى الذين خضعوا لعلاج إشعاعي في منطقة الرأس أو الرقبة، أو من يعانون من أمراض مناعية مزمنة، أو أولئك الذين أُصيبوا بكوفيد-19، يُصنفون ضمن الفئات التي يجب مراقبتها عن كثب. لا يقتصر فقدان حاسة الشم على البعد الفيزيولوجي، بل يتعداه إلى تأثيرات نفسية واجتماعية عميقة. فالمصاب قد يعاني من فقدان الشهية نتيجة ضعف التذوق، ما يؤدي إلى نقص الوزن وسوء التغذية. كما يمكن أن يشعر بالعزلة أو فقدان المتعة في الحياة اليومية، خاصة عند تناول الطعام أو التفاعل مع الروائح المحيطة. وقد أظهرت دراسات عدة أن فقدان الشم يرتبط بارتفاع معدلات الاكتئاب والقلق، لا سيما عند من يعانون من حالات مزمنة أو لا رجعة فيها. في كثير من الحالات، يكون فقدان الشم مؤقتًا ويزول مع العلاج، خاصة عند ارتباطه بالتهابات أو احتقان في الأنف. إلا أن بعض الحالات تستدعي القلق، خصوصًا إذا لم تتحسن خلال أسابيع، أو إذا رافقتها أعراض عصبية مثل ضعف الذاكرة أو اضطرابات الحركة. فقد أظهرت دراسات أن فقدان الشم قد يكون من أولى العلامات المبكرة للإصابة بمرض باركنسون أو ألزهايمر، حتى قبل ظهور الأعراض الأخرى. كما يمكن أن يكون مرتبطًا بأورام في الدماغ أو إصابات عصبية. لذلك، فإن التشخيص المبكر والمتابعة الدقيقة ضروريان لتحديد السبب الحقيقي والتعامل معه بفعالية.

متلازمة تصيب النساء لكنها تقتل الرجال.. ما هي؟!
متلازمة تصيب النساء لكنها تقتل الرجال.. ما هي؟!

ليبانون 24

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • ليبانون 24

متلازمة تصيب النساء لكنها تقتل الرجال.. ما هي؟!

كشفت دراسة حديثة نُشرت في مجلة الجمعية الأميركية للقلب، أن الرجال يواجهون خطرًا أعلى للوفاة بسبب "متلازمة القلب المكسور" (Takotsubo Cardiomyopathy)، رغم أن النساء يصبن بها بوتيرة أكبر. وارتكزت الدراسة على تحليل بيانات نحو 200 ألف حالة دخول إلى المستشفيات الأميركية بين عامي 2016 و2020، وأظهرت أن 11% من الرجال الذين أُدخلوا للمستشفى بسبب هذه المتلازمة توفوا، مقارنة بـ5% فقط من النساء. ورجّح الباحثون أن يكون نوع المحفز وراء الإصابة عاملاً أساسياً في تفاوت النتائج؛ إذ غالباً ما تكون الضغوط الجسدية مثل العمليات الجراحية والسكتات الدماغية هي السبب لدى الرجال، بينما ترتبط الإصابة لدى النساء بالضغوط العاطفية كالحزن أو فقدان الوظيفة. وأشار الباحثون إلى أن المتلازمة تتشابه في أعراضها مع النوبة القلبية، مثل ألم الصدر وضيق التنفس، لكنها لا تنتج عن انسداد في الشرايين، وغالباً ما يتعافى المرضى منها، غير أن فئة صغيرة معرضة لمضاعفات خطيرة، مثل فشل القلب أو الوفاة. كما لفتت الدراسة إلى دور التوتر الحاد وارتفاع هرمونات مثل الأدرينالين في إضعاف عضلة القلب مؤقتاً، موضحة أن ضعف الدعم الاجتماعي لدى الرجال قد يقلل من فرص تعافيهم، إضافة إلى وجود عوامل بيولوجية كامنة مثل ارتفاع ضغط الدم أو الكوليسترول. ورغم استخدام بعض الأدوية، لم تثبت أي منها فعالية حاسمة في الوقاية أو خفض معدل الوفيات، مما يجعل "متلازمة القلب المكسور" تحدياً طبياً حقيقياً يحتاج إلى مزيد من البحث. (العربية)

ضغط الدم الشرياني تحت المجهر: من هم في دائرة الخطر؟
ضغط الدم الشرياني تحت المجهر: من هم في دائرة الخطر؟

الديار

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • الديار

ضغط الدم الشرياني تحت المجهر: من هم في دائرة الخطر؟

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب يُعتبر ارتفاع ضغط الدم أحد أكثر المشكلات الصحية شيوعًا وانتشارًا في العالم، وهو عامل رئيسي في تطوّر أمراض القلب والأوعية الدموية. إلا أن هناك نوعًا خاصًا يُعرف بـ "ارتفاع ضغط الدم الشرياني"، وهو مصطلح قد لا يكون مألوفًا لكثيرين، ويستدعي فهمًا دقيقًا للتمييز بينه وبين ارتفاع ضغط الدم المعروف. يشير مصطلح "ارتفاع ضغط الدم الشرياني" تحديدًا إلى ارتفاع الضغط داخل الشرايين، وهي الأوعية الدموية التي تنقل الدم المؤكسج من القلب إلى بقية أجزاء الجسم. هذا النوع من الضغط هو الجزء "الانقباضي" من قياس ضغط الدم، أي الرقم الأعلى، الذي يعكس القوة التي يضخ بها القلب الدم إلى الشرايين. عندما يزداد الضغط داخل هذه الشرايين بشكل مستمر، فإن ذلك يؤدي إلى إجهاد جدران الأوعية الدموية ويُضاعف من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتات الدماغية وتلف الكلى. في حين يُستخدم تعبير "ارتفاع ضغط الدم" بشكل عام للإشارة إلى أي ارتفاع غير طبيعي في قياس ضغط الدم، فإن ارتفاع ضغط الدم التقليدي (أو الأساسي) غالبًا ما يكون غير معروف السبب ويُعالج بالتركيز على تقليل الأرقام ككل (الانقباضي والانبساطي). أما في حالة ارتفاع ضغط الدم الشرياني، فإن التركيز ينصبّ على الضغط الانقباضي بشكل خاص، والذي يكون أحيانًا مرتفعًا رغم أن الضغط الانبساطي طبيعي. هذه الحالة تُعرف أحيانًا بارتفاع ضغط الدم الانقباضي المعزول، وهي أكثر شيوعًا بين كبار السن، وقد تكون مؤشرًا على تصلب الشرايين أو ضعف مرونة جدرانها. هذا وتُعتبر فئة كبار السن من أكثر الفئات عرضة للإصابة بارتفاع ضغط الدم الشرياني، خصوصًا بعد سن الستين، وذلك نتيجة التغيرات الطبيعية في مرونة الشرايين مع التقدم في العمر. كما ترتفع نسبة الإصابة بين المصابين بأمراض القلب، ومرضى السكري، والأشخاص الذين يعانون من السمنة المفرطة، وقليلي النشاط البدني. تلعب العوامل الوراثية دورًا محوريًا في تحديد قابلية الفرد للإصابة بارتفاع ضغط الدم، بما في ذلك النوع الشرياني. فإذا كان أحد الوالدين أو كلاهما يعاني من هذه الحالة، فإن خطر إصابة الأبناء يرتفع بشكل ملحوظ، خصوصًا إذا ترافق ذلك مع نمط حياة غير صحي. وتُظهر الدراسات الحديثة أن الاستعداد الوراثي قد يؤثر على طريقة الجسم في تنظيم الضغط داخل الشرايين، إضافةً إلى تأثيره على وظائف الكلى ومستوى الهرمونات المسؤولة عن توازن السوائل والصوديوم. لكن الوراثة وحدها لا تكفي. فالعادات اليومية ونمط الحياة يشكلان بيئة خصبة لتحفيز المرض أو تعقيده. فالإفراط في استهلاك الملح — الذي يتسبب باحتباس السوائل وزيادة حجم الدم، يعدّ من أخطر العوامل المُغذّية للضغط الشرياني المرتفع. كما يؤدي التدخين إلى تلف بطانة الشرايين، مما يفقدها مرونتها الطبيعية ويزيد من مقاومة تدفق الدم. أضف إلى ذلك التوتر النفسي المزمن، الذي يرفع ضغط الدم بشكل مباشر عبر تحفيز الجهاز العصبي الودي وإفراز هرمونات مثل الأدرينالين والكورتيزول، والتي تضيق الأوعية الدموية وترفع معدل ضربات القلب. من هنا، يصبح فهم الفروق الدقيقة بين أنواع ارتفاع ضغط الدم، لا سيما بين النوع الشرياني والنوع التقليدي، خطوة جوهرية نحو الوقاية والتدخل العلاجي المبكر. فالتشخيص المبكر لا يساعد فقط في كبح تطور المرض، بل قد يمنع حدوث مضاعفات خطيرة مثل السكتات الدماغية، فشل القلب، أو تلف الكلى. أما المتابعة الدورية لقياسات الضغط، فلا ينبغي أن تقتصر على المرضى فحسب، بل يجب أن تصبح عادة صحية عامة، خصوصًا في ظل تصاعد أنماط الحياة المجهِدة والمأكولات الغنية بالملح والدهون.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store