أبو شباب.. ميليشيا تتحدى حماس في غزة (شاهد الفيديو)
ظهرت بالصوت والصورة مؤخراً ميليشيا مسلحة تُعرف باسم "القوات الشعبية" بقيادة "ياسر ابو شباب" الذي بث تسجيلاً صوتياً توجه فيه الى سكان القطاع، وتتهم حماس أبو شباب بالعمالة لإسرائيل والتورط في سرقة المساعدات الإنسانية، بينما ينفي الأخير أي تنسيق مع الاحتلال ويؤكد أن قواته تهدف لحماية الفلسطينيين من "إرهاب" حماس، إلا أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أقر بدعم حكومته لمجموعات مسلحة معارضة لحماس في القطاع.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 13 دقائق
- النهار
فيديو - هل اتهام إسرائيل لـ "حماس" بامتلاك مسيرات في مخيمات لبنان... مقدمة لاستهدافها؟
واجهت حركة "حماس" اتهامات في تقرير معهد "الما" الإسرائيلي بتصنيع المسيرات والغواصات في المخيمات الفلسطينية، وسط مخاوف من أن تكون تل أبيب "تكبر حجر" الحركة مقدمة لاستهداف المخيمات في معرض سعيها إلى استئصال القدرات العسكرية للفصائل في لبنان، وإن كانت عيون الإسرائيليين لا تفارق "حزب الله" في مختلف الميادين. تنفي "حماس" امتلاك أي نوع من هذه التجمعات لتصنيع الأسلحة "فكيف إذا كانت في مستوى تصنيع المسيرات؟" وثمة انطباعات لديها أن هذه المحاولات الإسرائيلية التي تتخطى الحرب الإعلامية والنفسية من غير المستبعد بحسب الروزنامة العسكرية في تل أبيب، حيث قد يتكرر مشهد ما تفعله في ما تبقى من قطاع غزة ويُنقل إلى مخيمات لبنان، بعدما لم تكتفِ بضرباتها الأخيرة والمتواصلة في الجنوب والضاحية الجنوبية. ويتزامن الكلام الإسرائيلي القديم - الجديد عن "حماس" مع السعي إلى سحب السلاح الفلسطيني في المخيمات بحسب تصريحات رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، الذي اعترف بأن الطريق مسدود أمام طرح التعهدات التي قدمها للرئيس جوزف عون. التحذير لـ"حماس" يكشف تطوراً كبيراً في لبنان... جنبلاط التقى الشرع وتصاعد المخاوف الدرزية تردد أن زيارة محمود عباس ستكون زيارة بارزة لجهة التسليم النهائي للسلطات اللبنانية الشرعية بجمع السلاح الفلسطيني بمباركة مطلقة من منظمة التحرير الفلسطينية. في غضون ذلك، ينفي قيادي في "حماس" كل الادعاءات الإسرائيلية التي تتناول الحركة والحديث عن تصنيعها المسيرات، "إذ إن هذا الأمر لا يستقيم في المنطق وعلى أرض الواقع". ويستند إلى أن مساحة أحياء المخيمات ضيقة في بيروت والجنوب والمناطق الأخرى "حيث لا إمكانات ولا قدرات لوجيستية لتصنيع المسيرات وتجميعها أو تخزينها بهذه السهولة في مربعات ضيقة تكتظ بالمنازل والأهالي، مع التذكير بأن مداخل كل المخيمات باتت في أيدي الجيش اللبناني الذي يراقب حركة الدخول والخروج. لذا ثمة استحالة للقيام بهذا العمل. ويتم تسليط الضوء على هذه النقطة بهدف تأليب الرأيين العامين الفلسطيني واللبناني ضد حركتنا وإعطاء إسرائيل الذرائع لاستهداف المخيمات. ونكرر أننا لا نملك أي مسيرات". في حرب اسرائيل الأخيرة والتي ما زالت صفحاتها مفتوحة من جانبها في خرق يومي لوقف النار، لم تستهدف المخيمات، ما عدا تدميرها مطبخا في الرشيدية يعود إلى حركة "الجهاد الإسلامي"، ولا شيء يمنعها من الادعاء اليوم أن هذا النوع من المطابخ تحوّل إلى تجميع الصواريخ والمسيرات. وإذا كانت إسرائيل تستند إلى الأخبار التي يبثها "الما" وغيره من المؤسسات الإعلامية العبرية، فهي تعود إلى تجارب "حماس" في سوريا إبان نظام الرئيس السابق بشار الأسد، حيث تفيد المعلومات أن عملية تصنيع المسيرات والتدرب عليها كانت تتم بواسطة مهندس الطيران محمد الزواري الذي اغتالته إسرائيل في موطنه تونس عام 2016، بعدما ساهم في نقل هذه التجربة إلى غزة وطورتها كوادر عسكرية في "حماس" ونجحت مرات عدة في تنفيذ عمليات استهدفت وحدات في الجيش الإسرائيلي، واستعملت جزءا منها في عملية "طوفان الأقصى" الشهيرة. View this post on Instagram A post shared by Annahar (@annaharnews)


سيدر نيوز
منذ 4 ساعات
- سيدر نيوز
إسرائيل تقصف ميناء الحديدة اليمني من جديد
Reuters شنت سفن تابعة للبحرية الإسرائيلية غارات على أهداف في مدينة الحديدة الساحلية الخاضعة لسيطرة الحوثيين في اليمن. وقال الجيش الإسرائيلي في بيان صدر الثلاثاء بشأن الهجوم إن الضربات جاءت رداً على صواريخ الحوثيين التي تستهدف إسرائيل وأن الغرض منها هو وقف استخدام الميناء 'لأغراض عسكرية'. ولم ترد أنباء عن سقوط ضحايا حتى الآن. وأظهرت صور نشرت على مواقع التواصل الاجتماعي أعمدة من الدخان الأسود تتصاعد من الميناء، فيما ذكرت قناة المسيرة التابعة للحوثيين أن غارتين منفصلتين استهدفتا الميناء. ويطلق الحوثيون صواريخ على إسرائيل تضامناً مع الفلسطينيين في غزة منذ بداية الهجوم الإسرائيلي على القطاع رداً على هجوم حماس في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023. واعترضت إسرائيل صاروخاً حوثياً في سماء القدس الخميس الماضي، بينما أصاب صاروخ الشهر الماضي أرض مطار إسرائيل الرئيسي. وشنت إسرائيل هجومها على الحديدة، الذي نفذته على غير المعتاد سفن حربية لا طائرات، في الساعات الأولى من صباح الثلاثاء. وكتب المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي على موقع إكس: 'بسبب استخدام النظام الحوثي الإرهابي للموانئ البحرية لأنشطته الإرهابية، فإننا نحث جميع الموجودين في هذه الموانئ على إخلائها والابتعاد عنها من أجل سلامتكم حتى إشعار آخر'. وكتب نائب رئيس المكتب الإعلامي للحوثيين نصر الدين عامر على موقع أكس أيضاً أن الهجوم لم يكن له تأثير كبير على عمليات الحوثيين. وأضاف 'ما حدث لم يكن له أي تأثير حتى على معنويات شعبنا الذي ينزل إلى الشوارع أسبوعياً… دعما لغزة'. وكان ميناء الحديدة، الذي يعد نقطة الدخول الرئيسية للغذاء والمساعدات الإنسانية الأخرى لملايين اليمنيين، هدفاً لعدة ضربات إسرائيلية العام الماضي. في الشهر الماضي، قُتل شخصٌ في غارة إسرائيلية، وفقاً لبيانٍ صدر عن وزارة الصحة التابعة للحوثيين آنذاك. وقال مسؤولون إسرائيليون إن الغارة ستُعطل عمل الميناء لمدة شهر تقريباً. ويسيطر الحوثيون على معظم شمال غرب اليمن منذ عام 2014 عندما طُردت الحكومة المعترف بها دولياً من العاصمة صنعاء، مما أدى إلى اندلاع حرب أهلية مدمرة في البلاد. وبدأ الحوثيون هجماتهم على السفن المارة عبر البحر الأحمر تضامناً مع الفلسطينيين في غزة، وأجبرت تلك الهجمات شركات الشحن الكبرى على التوقف عن استخدام البحر الأحمر – الذي يمر عبره عادة ما يقرب من 15 في المئة من التجارة البحرية العالمية – واتخاذ طريق أطول بكثير حول جنوب أفريقيا بدلا من ذلك. وردا على ذلك، بدأ الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن شن غارات جوية أمريكية ضد الحوثيين. وتصاعدت هذه الحملة بعد تولي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب منصبه، حتى تم التوصل إلى وقف مؤقت لإطلاق النار في أوائل مايو/ أيار.


الديار
منذ 5 ساعات
- الديار
"هيئة تنسيق لقاء الأحزاب وتحالف القوى الفلسطينيّة": لقطع الطريق على مخططات الفتنة خدمة للعدو الصهيوني
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أكد "اللقاء المشترك لهيئة تنسيق لقاء الأحزاب والقوى والشخصيات الوطنية اللبنانية وتحالف القوى الفلسطينية"، أثر الإجتماع المشترك في مقر حركة حماس، على "أهمية التمسك بالمقاومة وسلاحها في مواجهة الإحتلال الصهيوني، الذي يحتل فلسطين ويرتكب المجازر اليومية في قطاع غزة والضفة الغربية، ويحتل أجزاء من الأراضي اللبنانية، ويواصل إعتداءاته على المناطق اللبنانية في الجنوب والضاحية الجنوبية والبقاع". وشدد اللقاء على "ضرورة التنبّه والتصدّي للحملات المشبوهة التي تتناغم مع الأهداف الأميركية- "الإسرائيلية"، للنيل من سلاح المقاومتين اللبنانية والفلسطينية، والعمل على قطع الطريق على مخططات الفتنة التي يسعى إليها البعض خدمة للعدو الصهيوني." وفي هذا السياق توقّف اللقاء المشترك عند موضوع طرح نزع السلاح الفلسطيني في المخيمات، وأكد أن "مقاربة هذا الأمر ليست أمنيّة، وإنما يجب أن تكون سياسية إجتماعية إنسانية، تشمل الحقوق الوطنية للشعب الفلسطيني، وخصوصاً حق عودته إلى أرضه ودياره التي شُرّد منها عام ١٩٤٨، كما تشمل الحقوق الإجتماعية والإنسانية"، محذرا "من مخططات التوطين التي لا يمكن إحباطها إلا من خلال التعاون المشترك اللبناني الفلسطيني، والتأكيد على التمسك بالحقوق السياسية للشعب الفلسطيني لمواصلة كفاحه من أجل تحرير أرضه والعودة إليها". وأكد المجتمعون أن الحوار اللبناني- الفلسطيني في لبنان هو الأساس في مقاربة ملف اللاجئين وكيفية تنظيم الوضع الداخلي للمخيمات، وذلك بالتعاون بين الدولة اللبنانية وهيئة العمل الفلسطيني المشترك، التي تمثل كافة القوى والفصائل الفلسطينية الموجودة في لبنان، وأن أي محاولة للتفرد بالقرار الفلسطيني ستكون لها آثار سلبية جدا، وتُعتبر مدخلا لفتنة لبنانية-فلسطينية وفلسطينية-فلسطينية، وهذا ما ترفضه الفصائل كافة". وتوجه المجتمعون بالتحية للمشاركين في سفينة الكرامة الإنسانية "مادلين"، بهدف كسر الحصار عن غزة، وبقافلة المساعدات التي انطلقت من تونس، بمشاركة ناشطين من مختلف أنحاء العالم، واستنكروا قرصنة العدو الصهيوني للسفينة، في جريمة إضافية ضد الإنسانية، الأمر الذي يؤكد همجية ووحشية قوات الاحتلال "الإسرائيلي"، داعين "شعوب العالم الحر لتكثيف حملات التضامن مع الشعب الفلسطيني، وفضح ممارسات العدو الإرهابية". واستنكر المجتمعون العدوان الصهيوني الجديد على اليمن ومرافقه المدنية الحيوية، متوجهين بتحية الإجلال والإكبار إلى الشعب اليمني وقيادته، على مواقفهم في استمرار دعم القضية الفلسطينية.