
شهيد برصاص الاحتلال شرقي نابلس واعتداءات في الضفة الغربية
مشاهد توثق نقل شهيد بعد ارتقائه برصاص الاحتلال، خلال حصار منزلٍ داخل قرية سالم، شرق نابلس بالضفة الغربية. pic.twitter.com/UWND5uuNIIوقال رئيس مجلس قروي سالم، عدلي اشتيه إنّ "مواجهات اندلعت بين الشبان وقوات الاحتلال، التي أطلقت الرصاص الحي في اتجاه المواطنين والمنازل".
وأكدت جمعية الهلال الأحمر تسلّم جثمان شهيد من داخل أحد المنزلين المحاصرين، لم تُعرف هويته بعد، بينما أُصيب مواطنان، أحدهما يبلغ 62 عاماً، نُقل بالإسعاف، واعتُقل الآخر بعد إصابته، وصادر الاحتلال سيارة مدنية لفلسطيني.
لحظة انسحاب قوات الاحتلال من منزلٍ حاصرته، في قرية سالم شرق نابلس. pic.twitter.com/bWugpKbISe
اليوم 14:45
اليوم 08:56
واقتحمت قوات الاحتلال مدينة نابلس من حاجز عورتا وداهمت منزلاً في الضاحية العليا. وفي قلقيلية، اندلعت مواجهات بعد اقتحام الاحتلال من المدخل الشرقي في اتجاه شارع نابلس.
كما شهدت مدينة الخليل عدّة اعتقالات، واقتحامات لمخيم العروب وبلدة بيت أمر، ونُصب حاجز عسكري قرب مفرق سعير.
واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الأحد، اعتداءاتها في مدن وبلدات #الضفة_الغربية، حيث نفّذت سلسلة اقتحامات تخلّلتها اعتقالات وإطلاق نار، أسفرت عن إصابات بالاختناق واعتقال 4 مواطنين بينهم طفل.#الميادين #فلسطين_المحتلة pic.twitter.com/tzSTCj7nzpفي بيت لحم، اقتحمت قوات الاحتلال بلدة الخضر وأطلقت قنابل الغاز في اتجاه منازل الفلسطينيين، ما أدى إلى إصابات بين المدنيين، بينهم أطفال.
وفي المزرعة الغربية شمال رام الله، وضاحية شويكة في طولكرم، نُفّذت مداهمات واعتقالات.
وفي الأغوار الشمالية، هاجم مستوطنون رعاة فلسطينيين وطاردوا مواشيهم في منطقة الفارسية، في تصعيد يهدف إلى تهجير السكان لصالح التوسّع الاستيطاني.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الميادين
منذ 40 دقائق
- الميادين
"وول ستريت جورنال": فلسطينيو غزة يواجهون خياراً صعباً.. إما الموت قتلاً أو الموت جوعاً
صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية تنشر تقريراً يتناول التكلفة البشرية الباهظة لنظام توزيع المساعدات الجديد في غزة، الذي فرضته "إسرائيل" والولايات المتحدة. أدناه نص التقرير منقولاً إلى العربية: بالنسبة للكثيرين في غزة، يُعدّ هذا خياراً يومياً مؤلماً. هل يُخاطرون برحلة عبر مناطق القتال لزيارة أحد مراكز توزيع المساعدات الأربعة العاملة في القطاع، والتي غالباً ما تشهد فوضى وعنفاً؟ أم يُحاولون البقاء 24 ساعة أخرى، أو أكثر، من دون طعام؟ انطلق أسامة، ابن محمود الطريفي، البالغ من العمر 22 عاماً، إلى مركز تابع لمؤسسة غزة الإنسانية بالقرب من معبر نتساريم، وهي منطقة تخضع لدوريات إسرائيلية تقسم غزة. قال الطريفي إنّ عائلته لم تتناول وجبة مُشبعة منذ أسابيع، وكان أسامة يُريد الحصول على أرز أو فاصوليا مجففة أو غيرها من المؤن. لم يعد أبداً. قال الطريفي إنّ أسامة أصيب برصاصة في صدره في 24 حزيران/يونيو، بعد أن أطلقت القوات الإسرائيلية النار على حشد كبير. قال: "تلقينا اتصالاً من أحد أصدقائه يُخبرنا أن ابني جريح". أُبلغ الطريفي أنّ أسامة توفي في طريقه إلى المستشفى. ومنذ أن بدأت منظمة الهلال الأحمر الفلسطيني، بدعم من "إسرائيل" والولايات المتحدة، في توصيل المساعدات أواخر أيار/مايو، قُتل مئات الفلسطينيين وجُرح آلاف آخرون أثناء محاولتهم الحصول على الطعام من المستودعات القليلة العاملة، وفقاً للسلطات الصحية الفلسطينية. كثيرون، مثل أسامة، شبابٌ مستعدون لتحدي حشود الناس المتدافعة ومواجهة مخاطر جمة. فإضافة إلى المخاطر التي تشكلها القوات الإسرائيلية، تهاجم عصابات اللصوص المسلحة بالسكاكين وغيرها من الأسلحة من يتمكن من الحصول على صناديق المساعدات. يعيش طريفي وعائلته الممتدة في غرفة واحدة مكتظة وسط غزة. قبل أن تُقرر "إسرائيل" إيصال جميع المساعدات الإنسانية تقريباً إلى غزة عبر صندوق الإغاثة الإنسانية العالمي، كان طريفي قادراً على الحصول على مواد غذائية كالحمص وزيت الطهي والعدس من وكالات الأمم المتحدة التي تمتلك مستودعات قريبة من منزله. يقع أقرب موقع لصندوق الإغاثة الإنسانية العالمي على بُعد ميل تقريباً. انطلق أسامة مع أصدقائه في الصباح الباكر، على أمل الحصول على صندوق طعام، تُوزعه مؤسسة الإغاثة الإنسانية العالمية على كل شخص. وللوصول إلى هناك، كان على أسامة عبور ممر نتساريم العسكري، وهو منطقة محظورة على الفلسطينيين في معظم الأوقات. اليوم 13:51 اليوم 09:21 قال الطريفي: "بعد ما حدث لابني، لم يعد أحد من العائلة يستلم المساعدات. لقد أصبحت مصيدة موت للشباب". استمر الوضع على هذا النحو منذ أواخر أيار/مايو، بعد أن رفعت "إسرائيل" جزئياً حصاراً دام قرابة ثلاثة أشهر على دخول المساعدات والسلع التجارية إلى قطاع غزة. يقول وسطاء عرب إنّ كيفية توزيع المساعدات في غزة تُعدّ إحدى النقاط الشائكة الرئيسية في المحادثات الجارية للتوصل إلى وقف إطلاق نار جديد. تريد حماس أن تتدفق المساعدات عبر المنظمات الإنسانية ونظام الأمم المتحدة السابق، مجادلةً بأن هذه هي الطريقة الوحيدة للحصول على الكميات اللازمة. انتقدت حركة حماس بشدة نظام منظمة الهلال الأحمر الفلسطيني (GHF) ووصفته بالخطير، وحذرت الفلسطينيين من التعاون معه. انتقدت أكثر من 20 دولة والأمم المتحدة الخطة المدعومة من "إسرائيل" والولايات المتحدة، لأنها تُعرّض المدنيين لخطر لا داعي له، ورفضت منظمات الإغاثة التعاون معها. ولا تزال المساعدات تصل إلى غزة عبر الأمم المتحدة، ولكن بكميات أقل بكثير. زار ساهر الصباغ، البالغ من العمر 22 عاماً، موقعاً لمنظمة الهلال الأحمر الفلسطيني في رفح جنوب قطاع غزة بانتظام. وقال إنه شهد مشاهد فوضوية في كل مرة تقريباً. وأضاف أنه في إحدى المرات، شاهد حشداً يتدافع أمام مصابين بجروح خطيرة من جراء إطلاق النار لينضموا إلى طابور الطعام. قال الصباغ: "رأيت رجلاً بجانبي يحتضر. لم يكن أحد ينتبه إليه، ولم يقم أحد بإبعاده أو يسأله عن حاله. وعندما عدنا من نقطة الإغاثة، رأيناه لا يزال في المكان نفسه ". قال الصباغ إنه قام بهذه الرحلة مع إخوته الثلاثة، وعاد كلٌّ منهم حاملاً حوالى كيلوغرامين من الدقيق، وبعض المعكرونة، وبعض زيت الطهي. ورغم المخاطر، عاد بمفرده بعد أسبوعين بعد نفاد طعام العائلة. قال: "كان عليّ أن أخاطر لأبقى على قيد الحياة". عاد ومعه كيلوغرامان آخران من الدقيق، وعلبة فاصوليا، وبعض المواد الأخرى. وأضاف: "إذا نفد هذا، سنعود إلى المجاعة". نقلته إلى العربية: بتول دياب.


LBCI
منذ 4 ساعات
- LBCI
وزيرا الخارجية الاسرائيلي والفلسطينية يُشاركان في اجتماع ببروكسل
يشارك وزيرا الخارجية الاسرائيلي والفلسطينية في اجتماع بين الاتحاد الأوروبي والدول المجاورة الواقعة الى جنوبه يعقد في بروكسل الاثنين، بحسب مصادر رسمية، في أول حضور مشترك في لقاء على هذا المستوى منذ اندلاع الحرب في غزة. لكن السلطة الفلسطينية نفت أن يكون جدول الأعمال يتضمن لقاء بين الوزيرة الفلسطينية ونظيرها الاسرائيلي. وقال مكتب وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر إن الأخير سيعقد على هامش الاجتماع الوزاري لقاءات مع مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس، والمفوضة الأوروبية لشؤون المتوسط دوبرافكا شويتزا، إضافة الى عدد من نظرائه المشاركين. وأكدت الخارجية الفلسطينية مشاركة الوزيرة فارسين أغابكيان شاهين، لكنها نفت أن يكون على جدول أعمالها "أية لقاءات أو اجتماعات مع وزير خارجية دولة الاحتلال"، وذلك تعقيبا على تقارير بهذا الشأن. وجاء في بيان صادر عن الخارجية إن الوزيرة ستلقي كلمة "تركز فيها على معاناة الشعب الفلسطيني في ظل حرب الإبادة والتهجير المستمرة على قطاع غزة، وسياسة التجويع الممنهجة التي تمارسها دولة الاحتلال، والحصار المالي المفروض على الحكومة الفلسطينية". وذكر أنها ستتطرق أيضا إلى الوضع في الضفة الغربية المحتلة حيث يتصاعد العنف وتشن إسرائيل منذ أشهر عملية عسكرية في شمالها، أدت إلى تهجير عشرات الآلاف من الفلسطينيين. وأوضحت الوزارة أنه من المقرر أن تعقد الوزيرة اجتماعات مع كالاس وعدد من وزراء الخارجية الأوروبيين. وأكد أنها ستطالب "بالوقف الفوري لجرائم الإبادة والتهجير والضم وإجبار الحكومة الإسرائيلية على الانصياع لإرادة السلام الدولية وفتح مسار سياسي تفاوضي لإنهاء الاحتلال وتمكين شعبنا من حقه في تقرير المصير".


الميادين
منذ 15 ساعات
- الميادين
أكثر من 100 شهيد في قطاع غزة منذ فجر اليوم
أفاد مراسل الميادين في قطاع غزة، اليوم الأحد، باستشهاد 100 فلسطيني، على الأقل، منذ الفجر. وفي التفاصيل، أدّى قصف من مسيّرة إسرائيلية على مجموعة من المواطنين الفلسطينيين في منطقة المجايدة، بمواصي مدينة خان يونس، جنوبي القطاع، إلى ارتقاء شهيد وإصابة أكثر من 20 فلسطينياً بجروح. وفي خان يونس أيضاً، أُصيب 10 فلسطينيين، من جراء قصف من مسيّرة إسرائيلية على خيمة لنازحين، في منطقة القادسية، غربي المدينة. وفي رفح جنوبي القطاع، قضى 3 شهداء بنيران "جيش" الاحتلال، قرب مركز مساعدات شمالي المدينة. أما في مدينة غزة، فقد ارتقى عدد من الشهداء وأصيب آخرون، باستهداف طائرات الاحتلال خيام النازحين، في محيط أبراج المقوسي وبالقرب من أبراج الفيروز، في الشاطئ الشمالي، غربي المدينة، بحسب مراسلنا. اليوم 00:41 13 تموز كذلك تحدّث مراسلنا عن شهيد ومصابين، من جرّاء قصف مدفعي إسرائيلي، على شارع النديم بحي الزيتون، جنوبي مدينة غزة. جهاز الدفاع المدني في القطاع، أعلن استشهاد أحد ضباطه، هو أحمد إسماعيل البريم، والذي قضى خلال الاستهدافات الإسرائيلية التي طالت النازحين في منطقة عبسان. وارتفع بذلك عدد شهداء الدفاع المدني، منذ بداية حرب الإبادة، إلى 131. في غضون ذلك، يواصل الاحتلال الإسرائيلي قصفه على مختلف مناطق القطاع، حيث سُجّل في الساعات الأخيرة، قصف مدفعي مكثّف، في محيط منطقة المسلخ، جنوبي مدينة خان يونس. كما استهدفت سلسلة غارات إسرائيلية 3 منازل، بمنطقة الشمعة، في حي الزيتون. وكان القطاع قد شهد، أمس، استشهاد أكثر من 100 من سكانه، كان منهم 30 من منتظري المساعدات.