سبتة تتأهب لذروة تدفق الجالية ومخاوف من اكتظاظ غير مسبوق بسبب 'الفيريا'
وقالت مندوبة الحكومة المركزية، كريستينا بيريز، في تصريحات نقلتها وسائل إعلام محلية، إن ذروة حركة العبور يُتوقع أن تبدأ من منتصف شهر يوليوز الجاري وتستمر إلى غاية بداية شهر غشت المقبل.
وأعربت المسؤولة الإسبانية عن تخوفها من احتمال حدوث اكتظاظ غير مسبوق في مداخل المدينة، خاصةً مع تزامن هذه الفترة مع تنظيم معرض 'الفيريا' أو 'ألعاب الملاهي'، الذي يُعد من أبرز الفعاليات الصيفية ويستقطب أعدادًا كبيرة من الزوار من داخل المدينة وخارجها.
وأضافت بيريز أن حركة الدخول والخروج عبر معبر 'تراخال' تسير في الوقت الراهن بشكل طبيعي ودون ضغط يُذكر، إلا أن التوقعات تشير إلى احتمال تزايد الصعوبات مع اقتراب شهر غشت، نظرًا لتقاطع حركة العبور مع النشاط السياحي المحلي.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
طنجة نيوز
منذ 3 أيام
- طنجة نيوز
سبتة تتأهب لذروة تدفق الجالية ومخاوف من اكتظاظ غير مسبوق بسبب 'الفيريا'
أعلنت حكومة مدينة سبتة المحتلة، أمس الأربعاء، عن استعدادها لفترة الذروة المرتقبة في إطار عملية 'مرحبا 2025″، المخصصة لتيسير عبور أفراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج. وقالت مندوبة الحكومة المركزية، كريستينا بيريز، في تصريحات نقلتها وسائل إعلام محلية، إن ذروة حركة العبور يُتوقع أن تبدأ من منتصف شهر يوليوز الجاري وتستمر إلى غاية بداية شهر غشت المقبل. وأعربت المسؤولة الإسبانية عن تخوفها من احتمال حدوث اكتظاظ غير مسبوق في مداخل المدينة، خاصةً مع تزامن هذه الفترة مع تنظيم معرض 'الفيريا' أو 'ألعاب الملاهي'، الذي يُعد من أبرز الفعاليات الصيفية ويستقطب أعدادًا كبيرة من الزوار من داخل المدينة وخارجها. وأضافت بيريز أن حركة الدخول والخروج عبر معبر 'تراخال' تسير في الوقت الراهن بشكل طبيعي ودون ضغط يُذكر، إلا أن التوقعات تشير إلى احتمال تزايد الصعوبات مع اقتراب شهر غشت، نظرًا لتقاطع حركة العبور مع النشاط السياحي المحلي.
أريفينو.نت
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- أريفينو.نت
ريال مديد يريد السطو على اكبر مشروع في المغرب؟
أريفينو.نت/خاص تتجه أنظار كبريات شركات البناء العالمية، وفي مقدمتها المجموعة الإسبانية العملاقة 'أكتيفيداديس دي كونستروكسيون إي سيرفيسيوس' (ACS) التي يقودها رئيس نادي ريال مدريد الشهير، فلورنتينو بيريز، نحو مشروع بناء ملعب الحسن الثاني الكبير بمدينة الدار البيضاء. ويأتي هذا الاهتمام في ظل طموحات المغرب لتشييد معلمة رياضية عالمية المستوى قادرة على استضافة نهائي كأس العالم 2030. اهتمام إسباني رفيع المستوى بتقييم المخاطر والفرص فقد كشفت مصادر مطلعة في قطاع البنية التحتية أن مجموعة ACS بقيادة بيريز تدرس بجدية تقديم عرض للمنافسة على عقد بناء هذا الصرح الرياضي الضخم. وعلى الرغم من عدم اتخاذ قرار نهائي حتى الآن، إلا أن الشركة الإسبانية قد بدأت بالفعل في اتخاذ مبادرات وتحركات بهذا الشأن منذ عدة أشهر، وهي حالياً في مرحلة التقييم النهائي لمختلف الجوانب والمخاطر المحتملة المتعلقة بالمشروع. ولم يقتصر الاهتمام على مجموعة بيريز وحدها، بل امتد ليشمل عدة شركات بناء إسبانية كبرى أخرى، والتي تتواصل منذ أشهر مع مكاتب محاماة مرموقة وذات خبرة واسعة في مجال الصفقات العمومية المغربية. وتهدف هذه الشركات من خلال هذه الاستشارات إلى الحصول على تقييم دقيق للجوانب القانونية وضمانات اليقين القانوني، بالإضافة إلى إجراء تحليل شامل للتكاليف والعوائد المتوقعة على المستويات الاقتصادية والاستراتيجية والمؤسسية، خصوصاً وأن الأمر يتعلق بمشروع يوصف بأنه سيكون 'أكبر ملعب في العالم'. ملعب أسطوري بسعة 115 ألف متفرج ينافس على نهائي المونديال ويحظى مشروع ملعب الحسن الثاني الكبير بجاذبية كبيرة في قطاع البنية التحتية العالمي، وذلك نظراً لحجمه الهائل وقدرته الاستيعابية المخطط لها والتي تصل إلى 115,000 متفرج. وتعتبر هذه السعة الاستثنائية عاملاً حاسماً في المنافسة الشرسة مع ملاعب عالمية أخرى، مثل ملعب كامب نو في برشلونة وسانتياغو برنابيو في مدريد، على شرف استضافة المباراة النهائية لبطولة كأس العالم 2030، التي سيشارك المغرب في تنظيمها إلى جانب إسبانيا والبرتغال. إقرأ ايضاً تفاصيل المناقصة وجدول زمني طموح للإنجاز وكان طلب العروض الخاص ببناء هذه المعلمة الرياضية الضخمة قد تم إطلاقه في شهر أبريل الماضي، بتكلفة تقديرية تناهز 3.2 مليار درهم. وتم تحديد العاشر من يونيو المقبل كآخر أجل لتقديم العروض من قبل الشركات والمجموعات الراغبة في الفوز بهذه الصفقة الهامة. ومن المقرر أن تستغرق أعمال بناء الملعب حوالي 30 شهراً، مع طموح لإنجاز المشروع بالكامل بحلول نهاية عام 2027. ويأتي هذا الجدول الزمني في سياق ترقب المغرب لقرار الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) النهائي بشأن الملعب الذي سيحتضن المباراة النهائية الكبرى لمونديال 2030، وهو القرار المنتظر صدوره في عام 2028.
WinWin
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- WinWin
من وراء الستار.. مغربي بشخصية غامضة مرشح لقيادة ريال مدريد
سلطت الصحف الإسبانية الأضواء مؤخراً على أحد الأسماء البارزة التي قد تتولى رئاسة نادي ريال مدريد في المستقبل القريب، ليخلف الرئيس الحالي فلورنتينو بيريز. حسب صحيفة "ماركا" الإسبانية، يعتبر أنس لغراري، رجل الأعمال المغربي، من أبرز الأسماء التي يثق بها بيريز، ويحتسب دوره محورياً في إطلاق فكرة "السوبر ليغ"، وأشارت الصحيفة إلى أن لغراري يعد الذراع اليمنى لبيريز، حيث تجمع بينهما علاقة تتجاوز الجانب المهني لتصل إلى حد العلاقات العائلية. في هذا السياق، أفادت الصحيفة بأن لغراري يعتبر من المرشحين البارزين لخلافة بيريز في رئاسة النادي بعد انتهاء فترة رئاسته رغم الدور الذي يبدو خفياً في الوقت الحالي، ما زال المغربي يدير الأمور من وراء الستار بحنكة وهدوء. معلومات عن أنس لغراري الرجل الخفي في ريال مدريد أما عن سيرته الشخصية، فقد وُلِد أنس لغراري في الدار البيضاء عام 1984، وواصل دراسته العليا في مجال الهندسة في فرنسا، ثم بدأ مسيرته المهنية في مدريد عام 2009 ضمن شركة كان بيريز له فيها دور بارز، ومن ثم انتقل في 2013 للعمل مع شركة "كي كابيتال"، التي كان لها دور محوري في تأسيس شركة (A22)، ما ساعد في تعزيز علاقته ببيريز بعد وفاة والده. نجم ريال مدريد يظهر في المغرب قبل الكلاسيكو أمام برشلونة اقرأ المزيد ويعد لغراري الآن من الشخصيات المؤثرة في مشروع "السوبر ليغ"، ويعتمد عليه بيريز بشكل كبير بفضل معرفته العميقة بعالم المال والأعمال. وفيما يتعلق بمستقبل ريال مدريد على صعيد الجهاز الفني، أفادت "ماركا" بأن لغراري كان من ضمن من اقترحوا على بيريز التعاقد مع المدرب يورغن كلوب لتولي تدريب الفريق. ويأتي هذا في وقت تشهد فيه الأوساط الرياضية نقاشاً حول مصير المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي، حيث تشير التقارير إلى أن النادي الملكي قد يتخذ قراراً بتوديع المدرب بنهاية الموسم الجاري.
