logo
وصول قوات الحرس الوطني إلى لوس أنجلوس بعد اندلاع أعمال عنف

وصول قوات الحرس الوطني إلى لوس أنجلوس بعد اندلاع أعمال عنف

أبوظبي - سكاي نيوز عربية
وصلت طلائعُ الحرس الوطني إلى مدينة لوس أنجلوس في ولاية كاليفورنيا، بعدما أمر الرئيسُ الأميركي دونالد ترامب بإرسالهم للمدينة. الخطوة تأتي عقب اندلاع احتجاجات اتسم بعضُها بالعنف على خلفية عمليات دهم عنيفة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كيف انتصرت الصين على ترامب قبل اشتعال الحرب التجارية؟
كيف انتصرت الصين على ترامب قبل اشتعال الحرب التجارية؟

البيان

timeمنذ 33 دقائق

  • البيان

كيف انتصرت الصين على ترامب قبل اشتعال الحرب التجارية؟

آلان بيتي أعلنت الولايات توصلها إلى اتفاق تجاري مع الصين. وينظر كثيرون إلى الاتفاق على أنه هدنة هشة للغاية في الحرب التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم. وهو أيضاً هنا ليس جيداً في التفاوض، فبكين هي المنتصر الواضح في هذه المناوشات الأولية. وقام ترامب حالياً برفع غالبية التعريفات الجمركية العقابية الاستثنائية التي فرضها على الصين منذ تنصيبه رئيساً. وما حصل عليه هو تعهد مبهم من جانب الصين برفع القيود التي فرضتها على صادرات المعادن الأرضية النادرة في الرابع من أبريل الماضي، نزولاً على طلب مؤلم من كبير مستشاريه الاقتصاديين، كيفين هاسيت. ولذلك، فقد قفزت أسعاره بعد إعلان بكين فرض القيود. ومنذ العِقد الماضي، قامت الصين بتضييق الخناق بشدة على الإنتاج العشوائي للمعادن الأرضية النادرة وتهريبها. ويهيمن عدد ضئيل من الشركات الواقعة تحت سيطرة صارمة من الدولة على الإنتاج، كما فرضت الصين آخر القيود عن طريق تراخيص تصدير «الاستخدام المزدوج» على المنتجات المُستخدمة في التصنيع الدفاعي. وبذلك، أصبحت سيطرة السلطات على سلسلة التوريد أكثر سهولة. لكن ذلك لم يُفلح، فقد تمكنت الصين من تطوير تكنولوجيا الرقائق الخاصة بها وبسرعة. وبالمثل، من المستبعد أن تسمح قيود ترامب الأخيرة على تصدير برمجيات الرقائق للولايات المتحدة باستعادة ما فقدته لصالح الصين. ومع ذلك، فما زال في جعبة الولايات المتحدة بعض الأسلحة شديدة البأس، مثل تقييد الوصول إلى نظام المدفوعات العالمي بالدولار، لكنها لم تُجرِّب بعد استخدام هذه الأسلحة على نطاق كبير.

لماذا لا تكترث البنوك المركزية بارتفاع عوائد السندات طويلة الأجل؟
لماذا لا تكترث البنوك المركزية بارتفاع عوائد السندات طويلة الأجل؟

البيان

timeمنذ 33 دقائق

  • البيان

لماذا لا تكترث البنوك المركزية بارتفاع عوائد السندات طويلة الأجل؟

كريس جايلز عندما خفض البنك المركزي الأوروبي معدلات الفائدة إلى 2% منذ أسبوع أكد أنه «في موقع جيد» لمواجهة الظروف غير المؤكدة، التي قد تطرأ خلال الأشهر المقبلة. ولاحقاً اشتكى دونالد ترامب من أن مجلس الاحتياطي الفيدرالي ليس في وضع جيد للتعامل مع أي نزوة سياسية تعجبه. وبينما كانت عوائد السندات الأمريكية ترتفع تراجع الدولار، ما يشير إلى نوع من المقاومة من جانب المستثمرين للأصول الأمريكية، فهل تأتي هذه التحركات في تكاليف الاقتراض الحكومي انعكاساً لما يسمى قانون «الضرائب الكبير والجميل»، الذي أقره مجلس النواب الأمريكي؟ وهل تتأثر ديون الدول الأخرى بخطر العدوى من الولايات المتحدة. حيث تسير السياسة المالية باتجاه الخروج نطاق السيطرة؟ أم أن هذا كله مجرد تطبيع بعد مرحلة شاذة من انخفاض غير معتاد في عوائد السندات الحكومية؟ لا يستطيع أحد حتى الآن الجزم بالإجابات، فالاستدلال من تغيرات الأسعار ينطوي دائماً على مخاطر، لذا سأطرح سؤالاً أبسط: ما الذي ينبغي على محافظي البنوك المركزية فعله تجاه ارتفاع عوائد السندات طويلة الأجل إن وجد؟ رغم ذلك ينبغي أن يكون التفكير الافتراضي أن الطلب الاستثماري، هو ما يحكم الطرف البعيد عن منحنى العائد على السندات الحكومية، في حين أن السياسة النقدية تتحكم بالطرف القصير منه. وتحركات عوائد السندات طويلة الأجل تعد مؤشراً مهماً على معنويات المستثمرين، ومن الخطورة التدخل فيها إلا في حال حدوث أزمة اقتصادية. وهناك أسباب تدعو البنك المركزي الذي يستهدف التضخم إلى التدخل والقلق بشأن ارتفاع عوائد السندات الحكومية طويلة الأجل. ويشير تردد المستثمرين إلى فقدان الثقة بقدرة البنوك المركزية على السيطرة على التضخم. وحسب بيانات الصادرة من الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وألمانيا وفرنسا واليابان فمن الواضح أنه لا توجد مشكلة تذكر، إذ لا يبدو أن المستثمرين قلقون حالياً من أن التضخم سيكون الآلية الافتراضية، التي ستستخدمها الحكومات لتقليص ديونها. وتختلف مستويات التضخم المتوقعة بين دولة وأخرى، غير أن هذا يعود في الأغلب إلى الفجوة بين مؤشر الأسعار المستخدم في السندات المرتبطة بالتضخم، والمؤشر الذي تستهدفه المصارف المركزية. وبالتالي يمكننا أن نستبعد القول إن المصارف المركزية فقدت مصداقيتها مبرراً للتغير الأخير في عوائد السندات. وهناك مصدر قلق ثانٍ يُمكننا تجاهله هو الآخر، وهو أن ارتفاع عوائد السندات طويلة الأجل ناجم عن عدوى قادمة من الولايات المتحدة، فالعلاقة الترابطية بين عوائد السندات في الدول المختلفة ليست وثيقة بالدرجة التي تدعو للقلق. وعلى سبيل المثال ارتفعت عوائد السندات الألمانية طويلة الأجل في مارس بعد إعلان حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي، بزعامة فريدريش ميرتس فوزه بالانتخابات الفيدرالية، وتوقع المستثمرون زيادات كبيرة في الإنفاق على الدفاع والبنية التحتية، أما في اليابان فقد ارتفعت العوائد، بسبب توقف شركات التأمين على الحياة عن شراء السندات طويلة الأجل، بعدما استوفت متطلبات الملاءة المالية المحلية. وقالت رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاغارد، إنها تراجعت بشكل مماثل في أوروبا، ما أدى إلى ارتفاع أسعار الأسهم، وانخفاض هوامش سندات الشركات، وانخفاض أسعار الفائدة على الشركات. وفي المملكة المتحدة قالت نائبة محافظ بنك إنجلترا للاستقرار المالي سارة بريدون للبرلمان، إن ارتفاع أسعار السندات طويلة الأجل «لا يهم كثيراً من منظور السياسة النقدية»، لأن «أسعار الفائدة المهمة للشركات والأسر هي في الطرف الأقصر»، وهي محقة تماماً، لكن رأيها يثير تساؤلات حول سبب إقدام بنك إنجلترا على المخاطرة وخسارة مليارات الجنيهات في شراء كميات ضخمة من السندات طويلة الأجل في برنامج التيسير الكمي الخاص به، رغم أنه، بحسب قولها، «لا تهم كثيراً» بالنسبة للاقتصاد البريطاني.

ترامب يعتزم إلغاء حظر كاليفورنيا للسيارات العاملة بالبنزين
ترامب يعتزم إلغاء حظر كاليفورنيا للسيارات العاملة بالبنزين

البيان

timeمنذ 41 دقائق

  • البيان

ترامب يعتزم إلغاء حظر كاليفورنيا للسيارات العاملة بالبنزين

يتوقع النائب الجمهوري كيفن كايلي، أن يوقع الرئيس دونالد ترامب، على مجموعة من القرارات لإلغاء حظر كاليفورنيا بيع السيارات الجديدة العاملة بالبنزين بحلول 2035. وكتب كايلي في وقت سابق هذا الأسبوع على منصة «إكس»: «ترامب سيوقع قراره لإلغاء حظر كاليفورنيا السيارات العاملة بالبنزين». وذلك بعدما سمحت العديد من القرارات في عهد بايدن لكاليفورنيا بتحديد انبعاثات المركبات، وسيكون التراجع عن ذلك بمثابة ضربة لجهود الولاية، للحد من التلوث الناجم عن السيارات والشاحنات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store