
إغلاق عدد من الأفران في عدن بعد رفض الالتزام بالتسعيرة الجديدة للروتي
وأفاد عدد من السكان بأن بعض أصحاب الأفران رفضوا الالتزام بالتسعيرة الجديدة التي حددت سعر القرص بـ70 ريالًا بدلاً من 100 ريال، مبررين ذلك بأن السعر الجديد لا يغطي تكاليف الإنتاج وقد يعرّضهم لخسائر تهدد استمرارية عملهم.
وكانت الجمعية قد أقرت التسعيرة الجديدة في محاولة لتخفيف الأعباء المعيشية على المواطنين، مستندة إلى تحسن نسبي في سعر صرف العملة، غير أن رفض بعض المخابز تطبيق القرار أثار استياءً شعبيًا واسعًا.
وطالب المواطنون الجهات المعنية بسرعة التدخل لإلزام الأفران بالتسعيرة المحددة، واتخاذ إجراءات صارمة بحق المخالفين، مؤكدين أن استمرار الأزمة قد يفاقم معاناة الأسر محدودة الدخل ويهدد الأمن الغذائي اليومي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

حضرموت نت
منذ 43 دقائق
- حضرموت نت
مارب تُعلن تسعيرة جديدة لعبوات المياه.. تعديل مؤقت وفق سعر الصرف
أصدر مكتب الصناعة والتجارة بمحافظة مأرب، اليوم الخميس، تسعيرة مؤقتة جديدة لعبوات المياه سعة 750 مل، وذلك استجابة للتغيّرات الحاصلة في سعر صرف الريال اليمني مقابل الريال السعودي، والذي تم اعتماده بسعر 428 ريالًا يمنيًا لكل ريال سعودي. وشملت التسعيرة الجديدة تحديد الحد الأعلى لأسعار الكرتون الواحد على النحو التالي: سعر الجملة: بين 1600 و1800 ريال يمني سعر التجزئة: بين 1700 و2000 ريال يمني سعر الوحدة للمستهلك: يتراوح بين 200 و300 ريال يمني، بحسب نوع المياه يأتي هذا الإجراء في إطار الجهود الرقابية لتنظيم الأسواق وحماية المستهلك، وسط تذبذب أسعار الصرف وانعكاساتها على أسعار السلع الأساسية، بما فيها المياه المعبأة.


اليمن الآن
منذ 2 ساعات
- اليمن الآن
أسعار الخضروات والفواكه صباح اليوم الخميس بالعاصمة عدن
أخبار المحافظات الأول /خاص شهدت أسعار الخضروات والفواكه بأسواق العاصمة عدن، اليوم الخميس الموافق 7 أغسطس 2025م استقرارا في الاسعار حيث بلغ سعر كيلو البطاطس 1200 ريال، والكيلو الطماط 1000 ريال. وجاء سعر كيلو البصل 800 ريالًا، وسجل سعر كيلو الليمون 3000 ريال، كما ارتفع سعر كيلو البسباس الى 3000 ريال. وبلغ كيلو الجزر 2000 ريال، فيما ارتفع سعر البامية إلى 4000 ريال للكيلو، وسجل الباذنجان 2000 ريال، أما الكوسة وزن كيلو فجاء سعرها بـ 2000 ريال، وبلغ الخيار 1500 ريال. فيما جاءت أسعار الفاكهة، حيث بلغ سعر كيلو الموز في أسواق العاصمة عدن إلى 1000 ريال، والباباي لـ 1200 ريالًا، أما الحبحب فسجل 1200 ريالًا للكيلو جرام، أما التفاح قفز إلى 5000 ريال وسجل البرتقال لليكلو جرام 5000 ريال والرمان 4000 لليكلو جرام.


نافذة على العالم
منذ 3 ساعات
- نافذة على العالم
محليات قطر : مطالبات بتشغيل دائم لصرافات "الخردة"
الخميس 7 أغسطس 2025 09:00 صباحاً نافذة على العالم - محليات 76 07 أغسطس 2025 , 07:00ص ❖ عبدالعزيز الحمادي - صرافة العيدية تجربة ناجحة ويمكن تعميمها في نقاط متعددة طالب عدد من المواطنين بنك قطر المركزي بإعادة تشغيل ماكينات الصراف الآلي المخصصة لصرف الفئات النقدية الصغيرة (5 و10 و50 ريالًا)، في الأماكن العامة والمجمعات التجارية، بهدف تسهيل حصول الجمهور عليها، خاصة مع تزايد الحاجة إليها مع بداية العام الدراسي الجديد، حيث يعتمد عليها أولياء الأمور كمصروف يومي للطلاب. وأشاروا إلى أن الحصول على هذه الفئات يُعد أمرًا صعبًا في الوقت الحالي، ما يضطر الكثيرين إلى مراجعة فروع البنوك، وهو ما يتطلب وقتًا وجهدًا، لافتين إلى أهمية توفير وسائل ميسّرة للحصول على هذه الفئات النقدية. - تجربة ناجحة خلال الأعياد ونوّه المواطنون بالتجربة الناجحة التي نفذها بنك قطر المركزي خلال الفترات الماضية، لا سيما في الأعياد، عبر توفير نقاط لصرف «العيدية» في العديد من المجمعات التجارية، مؤكدين أن هذه المبادرة لاقت استحسانًا واسعًا وسهّلت على الجمهور الحصول على الفئات النقدية المطلوبة. وفي هذا السياق، دعوا إلى اعتماد نموذج مشابه بشكل دائم، من خلال تشغيل ماكينات صرف نقدي ذكية مخصصة للفئات الصغيرة في مواقع محددة وفقًا لأولوية الحاجة، وتوسيع نطاق الخدمة لتلبية الطلب المتزايد من الجمهور. كما أعربوا عن أملهم في أن يتم التنسيق بين بنك قطر المركزي والبنوك المحلية لتوفير الفئات الصغيرة مسبقًا للعملاء، كإجراء استباقي يسهم في الحد من النقص الذي يواجهه الجمهور في هذه الفئات الحيوية. - مطلب أساسي وأكد مسؤول في أحد البنوك المحلية أن الحاجة إلى الفئات النقدية الصغيرة لم تعد ترفًا أو خيارًا إضافيًا، بل أصبحت مطلبًا أساسيًا يلبي احتياجات المجتمع اليومية، لاسيما في ظل اعتماد شريحة واسعة من المواطنين، خاصة أولياء الأمور، على هذه الفئات كمصروف يومي للطلاب مع بداية العام الدراسي، فضلاً عن استخدامها كهدايا نقدية خلال المناسبات والأعياد. وشدد المسؤول على أن توفير حل دائم ومنظم من خلال أجهزة صرف حديثة ومتخصصة، من شأنه أن يعزز كفاءة الخدمات المصرفية ويوفر مستوى أفضل من الاستجابة لمتطلبات العملاء، داعيًا إلى توسعة نطاق هذه الخدمة الحيوية. - مطالب تتجدد في كل موسم وأشار إلى أن الطلب على الفئات الصغيرة يتزايد بوضوح مع اقتراب المناسبات الاجتماعية والدينية، إلى جانب بداية العام الدراسي، حيث يعاني الكثير من العملاء من صعوبة الحصول على هذه الفئات النقدية بسبب اقتصار أجهزة الصراف الآلي التقليدية على توزيع فئات تبدأ من 50 ريالًا في الغالب. وأوضح أن هذه الحاجة المتكررة تستدعي تحركًا فعّالًا من الجهات المعنية لتوفير الخدمة على مدار العام، وعدم حصرها في فترات الأعياد فقط كما هو الحال حاليًا. وأكد أن المشكلة ليست تقنية أو لوجستية، بل تتعلق فقط بإرادة التنفيذ والتنسيق بين بنك قطر المركزي والبنوك المحلية، مشيرًا إلى أن الإمكانيات اللازمة متوفرة سواء لتشغيل أجهزة صرف ذكية للفئات الصغيرة أو برمجة ماكينات قائمة لتوفير هذه الفئات. واقترح المسؤول أن يتم توزيع هذه الأجهزة في أماكن حيوية مثل المجمعات التجارية والأسواق العامة، بما يضمن سهولة الوصول إليها من قبل شريحة واسعة من الجمهور، ويحول الخدمة إلى مسار دائم يلبي حاجة المجتمع ويعكس تطور القطاع المصرفي في قطر.