
توضيح من العميد المتقاعد الغول بخصوص دخول مزاد الأرقام المميزة
وكان الدكتور الغول قد نشر عبر حسابه على "فيسبوك" منشورًا قال فيه: "أنا أزاود على هذا الرقم في حال طرحه للمزاد من قبل إدارة ترخيص السواقين والمركبات بقيمة 2 مليون دينار".
وأوضح الغول في منشور لاحق، تعليقًا على ما نشره أولًا، أن ما كتبه جاء من باب تحفيز من يملك القدرة المالية للدخول في المزاد، أما هو فحالُه كحال باقي المتقاعدين، برواتبهم مثقلة بالقروض والالتزامات التي بالكاد تكفي حتى نهاية الشهر.
وفيما يلي نص منشور الغول:

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سرايا الإخبارية
منذ 17 دقائق
- سرايا الإخبارية
هاشم الخالدي ينتقد قرار رئاسة الوزراء: مزاد الأرقام المميزة .. دعم للطالب أم صناعة للبطالة؟ وأين الغارمات من المعادلة؟
سرايا - انتقد الزميل هاشم الخالدي قرار مجلس الوزراء القاضي بتخصيص عوائد بيع الأرقام المميزة، بما فيها لوحة الترميز (1-1) الشهيرة، لدعم صندوق الطالب الجامعي. وأشار الخالدي في مقطع فيديو، إلى أن العوائد قد تصل إلى 150 مليون دينار، بينما يكفي الصندوق نحو 10 ملايين او 30 مليون فقط لتسديد ديون الطلبة. وأكد أن السوق الأردني مشبع بالخريجين، ما يفاقم نسب البطالة، داعيًا لتوجيه الدعم نحو برامج تشغيل الخريجين عبر تحفيز الشركات على توظيفهم. كما شدد الخالدي على ضرورة الالتفات إلى قضية الغارمات، موضحًا أن العديد من الأردنيات يقبعن في السجون بسبب ديون لا تتجاوز الألف دينار، متسائلًا عن جدوى دعم الطالب الجامعي في وقت تعاني فيه أسر من غياب معيلاتها خلف القضبان. وختم الخالدي بأن حل هذه القضايا لا يتطلب إجراءات حكومية معقدة، بل يمكن لعدد قليل من أثرياء الأردن إخراج زكاة أموالهم للمساهمة في سداد ديون الطلبة والغارمات معًا، ما يغني عن مثل هذه القرارات المثيرة للجدل.

الدستور
منذ 2 ساعات
- الدستور
1150 محل تجاري بدون ترخيص و7 مليون دينار مستحقات على المواطنين لبلدية سحاب
مادبا- الدستور- احمد الحراوي قال رئيس لجنة بلدية سحاب المهندس عيادة الحسبان انه تم البدء بتحصيل اموال البلدية على المواطنين وتشمل اجور عقارات للبلدية، وحصر الكمبيالات الموجودة في صندوق البلدية لاتخاذ الاجراءات القانونية بحق الغير ملتزمين بالدفع والبالغة مايقارب مليون ونصف دينار،، وتحصيل ضريبة المسقفات والديون المستحقة على المواطنين لسنوات سابقة وتبلغ 6 مليون دينار من خلال اتباع الية مدروسة حسب الاجراءات القانونية المتبعة للتحصيل واضاف م. الحسبان،، للدستور،، تم ضبط النفقات في البلدية من خلال ترشيد الاستهلاك وحصر المكافأت في الموظفين العاملين في البلدية دون غيرهم، واعادة تاهيل مجمع السفريات والباصات وعمل مظلات بالتعاون مع هيئة النقل البري، وقال تم دراسة انشاء اشارة ضوئية عند تقاطع درب الحاج مع شارع الستين لمنع دخول الشاحنات المحملة بالحجارة الكبيرة الى وسط المدينة واضاف م. الحسبان تم تشكيل لجان لحصر المحال التجارية التي تمارس المهنة دون ترخيص والزامها بتصويب اوضاعها، بالاضافة للمحال التي لم تجدد رخصة المهن وعددها 550 محل بالاضافة الى 600 محل بدون ترخيص وسيتم اتخاذ الاجراءات القانونية بحقهم وتحرير مخالفات بحق الغير مرخصين وارسالها الى القضاء


رؤيا
منذ 4 ساعات
- رؤيا
"لست مليونيراً".. المفتي الأسبق الغول يكشف حقيقة مزايدته على لوحة "1-1" بمليوني دينار
الغول: أنتم تعلمون أن الحال من بعضه أسوة بباقي الزملاء المتقاعدين في قصة أثارت جدلاً واسعاً على منصات التواصل الاجتماعي في الأردن، كشف مفتي الدفاع المدني الأسبق، العميد المتقاعد الدكتور محمد الغول، عن حقيقة منشوره الذي أعلن فيه استعداده لدفع مليوني دينار مقابل لوحة سيارة رئيس الوزراء "1-1"، مؤكداً أن العرض لم يكن حقيقياً، بل كان "بالون اختبار" يهدف إلى تحفيز الأثرياء وتوجيه رسائل عدة للحكومة والمجتمع. بدأت القصة عندما نشر الدكتور الغول عبر حسابه على فيسبوك منشوراً، تزامناً مع الأنباء عن نية الحكومة طرح أرقام لوحات سيارات حكومية في مزاد علني، أعلن فيه مزايدته على الرقم المميز "1-1" بمبلغ 2 مليون دينار. وسرعان ما انتشر المنشور كالنار في الهشيم، حيث تداولته المواقع الإخبارية والرواد على أنه عرض جدي من شخصية ثرية، مما أثار سيلاً من ردود الفعل المتباينة بين الإعجاب والاستغراب والتساؤل. الواقع: "بالكاد نصل لآخر الشهر" بعد أن أخذت القصة أبعاداً واسعة، عاد الدكتور الغول ليوضح الحقيقة في بيان نشره عبر صفحته، كاشفاً عن المفارقة الكبيرة بين الصورة التي رسمها المنشور وواقعه المالي. وقال في بيانه، مخاطباً زملائه المتقاعدين: "أنتم تعلمون أن الحال من بعضه أسوة بباقي الزملاء المتقاعدين برواتبنا المثقلة بالقروض وباقي الالتزامات التي لا توصلنا بأي حال لآخر الشهر إلا بشق الأنفس". وأكد الغول أن أوضاعه المالية، المثقلة بالالتزامات الجامعية لأبنائه وغيرها، لا تختلف عن غالبية المتقاعدين في الأردن، وأن ما كتبه كان يهدف إلى "تحفيز من أعطاه الله من سعته" للمشاركة في مثل هذه المزادات وخدمة المجتمع. وانتقد الدكتور الغول الطريقة التي تعاملت بها بعض المواقع الإخبارية مع منشوره، قائلاً إنها "سارعت بنشر الخبر ولكن توجه بوصلته لغير اتجاهه"، داعياً الله أن يوفق أبناء وبنات الأردن، وأن تكون النوايا خالصة لخدمة الصالح العام