
محمود سعد يكشف تطورات الحالة الصحية للفنانة أنغام
وقال سعد في تصريحات عبر صفحته الرسمية، إن أنغام أبدت قلقها من الأخبار المتداولة غير الدقيقة، وأكدت له أنها تتلقى العلاج حاليًا في أحد المستشفيات المتخصصة في ألمانيا، بعد معاناتها من مشكلة صحية في البنكرياس.
وأوضح أن النجمة الكبيرة خضعت لـ'مناظرة' من الفم حتى كيس البنكرياس، وتم إزالة جزء كبير من الكيس الحميد من البنكرياس مما تسبب في الألم، ولكنها الآن بدأت تتناول الطعام بكميات بسيطة وتشرب الماء، وتستطيع المشي رغم الألم الشديد.
وأشار سعد إلى أن أنغام قد تخرج من المستشفى غدًا أو بعد غد، إلا أن الأطباء لم يحددوا بعد موعد عودتها إلى مصر.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

أخبار السياحة
منذ يوم واحد
- أخبار السياحة
هل تصبح أدوية التخسيس الشائعة علاجا شاملا لأمراض العصر؟
سجّلت أدوية السكري وفقدان الوزن من شركتي إيلي ليلي ونوفو نورديسك، مثل مونجارو و'زيباوند' و'أوزمبيك و'ويغوفي'، مبيعات ضخمة في عام 2024، ما يعكس الطلب المتزايد على علاجات GLP-1. وفي محاولة لتوسيع سوق هذه الأدوية وزيادة فرص التغطية التأمينية، تعمل الشركتان على دراسة استخدامات علاجية جديدة لعقاقير GLP-1، وحققت بعض هذه التجارب بالفعل نتائج واعدة. ومن بين أبرز الحالات التي تُختبر فيها هذه الأدوية: – إدمان الكحول تبحث تجربة سريرية في جامعة كوبنهاغن في قدرة 'سيماغلوتايد' (المكون الرئيسي في أوزمبيك وويغوفي) على تقليل استهلاك الكحول لدى 108 مصابين باضطراب تعاطي الكحول والسمنة. – مرض ألزهايمر تختبر نوفو نورديسك 'سيماغلوتايد' في تجربة متقدمة تشمل 1840 مريضا في المراحل المبكرة من ألزهايمر. النتائج الأولية متوقعة أواخر 2025. – أمراض القلب كانت شركة ليلي تختبر 'تيرزيباتيد' (المكون الرئيسي في دواءي مونجارو وزيباوند) لعلاج قصور القلب لدى المصابين بالسمنة، لكنها سحبت طلبها الأمريكي للحصول على الموافقة. وفي المقابل، حصل 'سيماغلوتايد' على دعم وكالة الأدوية الأوروبية لتخفيف أعراض قصور القلب لدى هذه الفئة من المرضى في سبتمبر 2024. – أمراض الكلى المزمنة تمت الموافقة على 'أوزمبيك' في الولايات المتحدة لتقليل خطر الفشل الكلوي والوفاة القلبية لمرضى السكري المصابين بأمراض الكلى. كما تختبر شركة ليلي 'تيرزيباتيد' في تجربة تشمل 140 مريضا يُتوقع الانتهاء منها في 2026. – أمراض الكبد تجري نوفو نورديسك دراسة على 'سيماغلوتيد' لعلاج التهاب الكبد الدهني غير الكحولي (MASH)، تشمل 1200 مريض، ستُستكمل في أبريل 2029. وفي دراسة منفصلة، ساعد 'تيرزيباتيد' 74% من المرضى على الشفاء من المرض دون تفاقم تندب الكبد، مقارنة بـ13% فقط في المجموعة التي تلقت علاجا وهميا. – اضطرابات عصبية في الدنمارك، يختبر باحثون 'سيماغلوتيد' مع نظام غذائي منخفض السعرات لعلاج ارتفاع ضغط الدم داخل الجمجمة مجهول السبب، وهي حالة مرتبطة بالسمنة. ومن المتوقع استكمال الدراسة في أكتوبر 2025. – انقطاع النفس الانسدادي أثناء النوم في ديسمبر 2024، حصل دواء 'زيباوند' على موافقة هيئة الغذاء والدواء الأمريكية، ليصبح أول دواء معتمد لعلاج انقطاع النفس الانسدادي أثناء النوم، وهو اضطراب تنفسي شائع مرتبط بالسمنة. وتكشف هذه التجارب أن أدوية GLP-1 لم تعد حكرا على علاج السكري والسمنة، بل أصبحت محط أنظار المجتمع الطبي لعلاج مجموعة واسعة من الأمراض المعقدة. ومع اتساع رقعة التجارب الجارية، قد تكون هذه الأدوية على أعتاب تحول كبير في الرعاية الصحية خلال السنوات المقبلة. المصدر: إندبندنت

أخبار السياحة
منذ 3 أيام
- أخبار السياحة
تعرف على مفهوم صحة واحدة فى مكتبة مصر الجديدة للطفل غدا الثلاثاء
تنظم مكتبة مصر الجديدة للطفل في العاشرة من صباح غد الثلاثاء ندوة بعنوان ' صحة واحدة ' ، تتناول دور الطبيب البيطري في مفهوم 'صحة واحدة' ، مثل مكافحة الأمراض المشتركة بين الإنسان والحيوان ، المراقبة الصحية ، الصحة البيئية ، سلامه الغذاء ، التوعية الصحية تحاضر فى الندوة الدكتورة نيفين فاروق ، طبيبة بإدارة مصر الجديدة البيطرية. كما تسلط الضوء على الأطباء البيطريون اذ يلعبون دورًا حاسمًا في هذا المفهوم من خلال عملهم في مجالات مختلفة، مثل الطب السريري، والأوبئة، والحفاظ على البيئة. إن الندوات حول 'صحة واحدة' تساهم في تنمية الوعي حول أهمية التعاون بين مختلف التخصصات الطبية والبيطرية والبيئية في تحقيق الصحة للجميع.

أخبار السياحة
منذ 3 أيام
- أخبار السياحة
دراسة تحدد علامات واضحة تدل على الاعتلال النفسي
كشف فريق من أطباء الأعصاب في الصين أن بعض الأدمغة مهيأة لإظهار سلوكيات سيكوباتية (اعتلال نفسي)، مثل العدوانية وكسر القواعد، بغض النظر عن عوامل التنشئة. وركزت الدراسة، الأولى من نوعها، على العلاقة بين بنية الدماغ والاعتلال النفسي — وهو اضطراب نفسي قابل للتشخيص — وكيف تؤثر هذه العلاقة على السلوك في الحياة الواقعية. وحلل الباحثون مسوحات دماغية لـ 82 شخصا أبلغوا عن وجود سمات سيكوباتية، دون تشخيص رسمي بالاعتلال النفسي. ووجدوا أن الأفراد الذين يمتلكون ميولا أقوى نحو العدوانية والاندفاعية وقلة التعاطف، أظهروا اختلافات في الاتصال الهيكلي للدماغ مقارنة بمن لديهم سمات أخف. وترتبط هذه السمات بسلوكيات خطيرة مثل تعاطي المخدرات والعنف. وتظهر الدراسة أن أدمغة هؤلاء الأشخاص تحتوي على مسارات عصبية نشطة جدا في بعض المناطق وضعيفة في أخرى، ما يفسر السلوكيات الضارة أو المزعجة التي قد تظهر لديهم. واستخدم الباحثون في الدراسة بيانات التصوير بالرنين المغناطيسي، مأخوذة من قاعدة بيانات لايبزيغ في ألمانيا، إلى جانب استبيانات تقيس سمات النرجسية والتلاعب ونقص التعاطف، وسلوكيات مثل العدوانية ومخالفة القواعد. وأظهرت النتائج وجود رابطين هيكليين رئيسيين في الدماغ مرتبطين بالسلوكيات الاندفاعية والمعادية للمجتمع. وفي الشبكة الإيجابية، تزداد قوة الترابط في مناطق الدماغ المسؤولة عن صنع القرار والعاطفة والانتباه، ما قد يفسر ضعف الخوف وقلة التعاطف لدى المصابين. أما في الشبكة السلبية، فضعف الروابط في مناطق ضبط النفس والتركيز قد يفسر ميل هؤلاء الأشخاص إلى التركيز على أهدافهم الأنانية مع تجاهل تأثير أفعالهم على الآخرين. كما كشفت الدراسة وجود روابط غير طبيعية بين مناطق اللغة وفهم الكلمات، ما قد يفسر مهارات التلاعب لديهم، حيث يُستخدم التواصل بشكل استراتيجي. وأظهر فريق البحث أيضا ارتباطا بين مناطق الدماغ المرتبطة بالسعي وراء المكافأة واتخاذ القرار، ما يوضح سبب سعي المصابين نحو الإشباع الفوري حتى لو كان ذلك مضرا للآخرين. وقال الدكتور جليل محمد، الطبيب النفسي في المملكة المتحدة: 'لا يكترث المصابون بالاعتلال النفسي بمشاعر الآخرين، وإذا أخبرتهم بمشاعرك تجاه موقف ما، سيبينون بوضوح أنهم لا يهتمون على الإطلاق'. نُشرت النتائج في المجلة الأوروبية لعلوم الأعصاب. المصدر: ديلي ميل