
شاهد كيف يخاطر الفلسطينيون بحياتهم في بحر غزة لإطعام عائلاتهم
وبعد 18 عامًا من الحصار الإسرائيلي، أصدرت إسرائيل التحذير الجديد الذي يمنع السكان من دخول البحر، لكن الجوع يدفعهم للمخاطرة.
تقرير مراسل شبكة CNN، جيريمي دايموند.
قراءة المزيد
أمريكا
إسرائيل
الصيد
غزة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


CNN عربية
منذ 11 ساعات
- CNN عربية
مصادر مُطلعة: قائد الجيش الإسرائيلي يحذر من خطة احتلال غزة
(CNN)-- حذّر رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، وفقًا لثلاثة مصادر إسرائيلية مُطلعة على المناقشات، من الاستيلاء الكامل على غزة، في الوقت الذي يدرس فيه رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إصدار أمر "احتلال" القطاع المحاصر.وفي اجتماع مع كبار المسؤولين مساء الثلاثاء، حذّر رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، الفريق إيال زامير، من أن السيطرة الكاملة على غزة ستُحاصر الجيش داخل القطاع وتُعرّض الرهائن المتبقين للخطر، وفقًا للمصادر.وأضاف زامير أن مثل هذه الخطوة ستزيد العبء على القوات الإسرائيلية في الوقت الذي يعاني فيه الجيش بالفعل من معدلات إنهاك واستنزاف في صفوف قوات الاحتياط. ووفقًا لمصدرين، دعت خطة زامير إلى تطويق مدينة غزة والأحياء الأخرى التي قد يُحتجز فيها الرهائن، بينما كان نتنياهو يدفع باتجاه عملية أكثر اقتحامًا في قلب المنطقة. أول تعليق لترامب على التقارير بشأن "اعتزام إسرائيل احتلال قطاع غزة بأكمله" وسيدعو نتنياهو إلى اجتماع لمجلس الوزراء الأمني، الخميس، لدعم "الاحتلال الكامل للقطاع"، حسبما أفادت شبكة CNN سابقًا، فيما يُمثل ذلك تصعيدًا كبيرًا للحملة الإسرائيلية في وقتٍ تتعرض فيه الحكومة لضغوط دولية للتوصل إلى هدنة.يُبرز هذا الخلاف الأخير الانقسام المتزايد بين القيادة العسكرية الإسرائيلية وقيادتها السياسية. أوصى الجيش الإسرائيلي باتباع الدبلوماسية لإنهاء الحرب، بينما دفع نتنياهو وحكومته نحو أهداف حربية قصوى.يقول الجيش الإسرائيلي إنه يسيطر بالفعل على ما يقرب من 75% من غزة بعد ما يقرب من عامين من الحرب التي خلّفت دمارًا واسعًا في القطاع وتسببت في أزمة إنسانية. انسحبت إسرائيل من غزة قبل عقدين من الزمن، لكن زامير حذّر من أن الاحتلال العسكري الكامل قد يُوقع الجيش الإسرائيلي في فخ جديد.وضع تحذير زامير، مرة أخرى، رئيس الأركان الجديد على خلاف مع الأحزاب اليمينية المتطرفة في الحكومة الإسرائيلية، التي دعت مرارًا وتكرارًا إلى توسيع نطاق قصف إسرائيل وحصارها لغزة للقضاء على حماس، وهو أمرٌ عجزت إسرائيل عن تحقيقه رغم ما يقرب من عامين من القتال.وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير طالب عبر وسائل التواصل الاجتماعي زامير بالتصريح علنًا "بصوته" بأنه سيتبع القيادة السياسية للبلاد، "حتى لو اتُخذ قرار بشأن الاحتلال واتخاذ إجراء حاسم".بعد اجتماع الثلاثاء، أصدر مكتب رئيس الوزراء بيانًا رسميًا جاء فيه أن "جيش الدفاع الإسرائيلي مستعد لتنفيذ أي قرار يتخذه مجلس الوزراء الأمني المصغر". "ضعيف يعالج ضعيفًا".. أطباء في غزة يتضورون جوعًا كما مرضاهم الأربعاء، التقى نتنياهو أيضًا بزعيم المعارضة الإسرائيلية، يائير لابيد، الذي أصدر بيانًا مصورًا لاحقًا وصف فيه احتلال غزة بأنه "فكرة سيئة للغاية".وقال لابيد: "لا تُقدموا على مثل هذه الخطوة إلا إذا كان معظم الشعب يدعمكم. شعب إسرائيل غير مهتم بهذه الحرب - سندفع ثمنها أيضًا".أظهرت استطلاعات الرأي مرارًا وتكرارًا أن غالبية الإسرائيليين يُؤيدون إنهاء الحرب مقابل إطلاق سراح الرهائن الخمسين المتبقين في غزة.وأعلنت وزارة الصحة في غزة، الأربعاء، عن أعلى حصيلة وفيات منذ أسابيع، حيث بلغ عدد القتلى 138 شخصًا خلال الـ 24 ساعة الماضية.وقالت وزارة الصحة الأربعاء إن خمسة أشخاص توفوا بسبب الجوع وسوء التغذية خلال الـ 24 ساعة الماضية، ليصل إجمالي عدد الوفيات المرتبطة بذلك إلى 193، بينهم 96 طفلًا.وأفاد مكتب تنسيق أعمال الحكومة في المناطق (COGAT)، وهو الوكالة الإسرائيلية المسؤولة عن إدخال المساعدات إلى غزة، أن ما يقرب من 300 شاحنة دخلت غزة، وقامت الأمم المتحدة والمنظمات الدولية بجمعها وتوزيعها، الثلاثاء، مضيفةً أنه تم إنزال 110 منصات من المساعدات جوًا بالتعاون مع الإمارات العربية المتحدة ومصر والأردن وألمانيا وكندا وبلجيكا.لكن مكتب الإعلام التابع لحركة حماس قال إن 84 شاحنة فقط دخلت القطاع الثلاثاء، مضيفا أن القطاع يحتاج إلى ما لا يقل عن 600 شاحنة إغاثة ووقود يوميًا لتلبية الاحتياجات الأساسية للسكان.


CNN عربية
منذ 12 ساعات
- CNN عربية
شاهد رد فعل محلل CNN هاري إنتن بعد خطأ ترامب في تسميته بـ"هاري إمدن"
في مقابلة حديثة، أخطأ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب باسم كبير محللي البيانات في CNN، هاري إنتن، مختلقًا اسم عائلة مختلف كليًا. انضم إنتن إلى برنامج "نيوز نايت" للتعليق على خطأ الرئيس والتحقق من صحة الادعاءات المتعلقة بنسب تأييده. قراءة المزيد أمريكا دونالد ترامب


CNN عربية
منذ 19 ساعات
- CNN عربية
تحليل.. رسوم ترامب الثانوية على روسيا ستضر اقتصاد أمريكا نفسه
تحليل بقلم الزميلة آنا كوبان في CNN (CNN)-- يصادف هذا الأسبوع الموعد النهائي الجديد الذي حدده الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، لخطته لإجبار روسيا على إحلال السلام في أوكرانيا: فرض رسوم جمركية جديدة على الدول التي لا تزال تشتري النفط الروسي. ويزور المبعوث الخارجي لترامب، ستيف ويتكوف، روسيا، الأربعاء قبل بدء المهلة النهائية في وقت لاحق من هذا الأسبوع، وفقًا لمسؤول في البيت الأبيض. لكن إذا كان السلام في أوكرانيا لا يزال يبدو بعيد المنال، ومضى ترامب قدمًا في خطته، فقد تُلحق هذه الخطوة الجديدة ضررًا بالاقتصاد الأمريكي نفسه، من خلال ارتفاع أسعار السلع الاستهلاكية، وانخفاض هوامش ربح الشركات الأمريكية، وربما ارتفاع أسعار النفط، وفقًا لما ذكره محللون لشبكة CNN. وقال الزميل البارز في مجال الطاقة والجغرافيا السياسية في مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية، كلايتون سيغل، وهو مركز أبحاث أمريكي مشترك بين الحزبين إن "معاقبة الدول التي تستمر في استيراد كميات كبيرة من الطاقة الروسية... ستضر أيضًا باقتصاد الولايات المتحدة بشكل ملموس". وأضاف أن الرسوم الجمركية المحتملة "ستؤدي إلى مزيد من التضخم" في الولايات المتحدة، وستثقل كاهل الشركات الأمريكية بتكاليف استيراد أعلى. وقال ترامب الشهر الماضي إنه سيطبق تعريفات جمركية بنسبة 100٪ على مشتري النفط الروسي إذا لم يحقق نظيره الروسي، فلاديمير بوتن، السلام مع أوكرانيا خلال فترة 50 يومًا وهو الموعد النهائي الذي قدمه الرئيس الأمريكي منذ ذلك الحين إلى هذا الأسبوع. وستُطبق الرسوم الجمركية بشكل رئيسي على الواردات من الهند والصين، وهما ليسا فقط من كبار مشتري النفط الروسي، بل أيضًا من أكبر شركاء أمريكا التجاريين، في العام الماضي، استوردت الولايات المتحدة سلعًا بقيمة إجمالية 526 مليار دولار من هاتين الدولتين، وفقًا لبيانات أمريكية رسمية. وزادت الدولتان الآسيويتان من مشترياتهما من النفط الخام الروسي في أعقاب غزو موسكو الشامل لأوكرانيا عام 2022، والذي شهد انخفاضًا حادًا في أسعاره بعد أن قلصت الدول الغربية وارداتها من الوقود الروسي. وتُشكّل روسيا الآن 13.5% من واردات الصين من النفط الخام، وفقًا لشركة فورتيكسا، وهي شركة بيانات طاقة، مقارنةً بـ 7.7% قبل الحرب، وفي الوقت نفسه، تستورد الهند نفطًا خامًا من روسيا أكثر من أي مكان آخر: إذ يُشكّل النفط الروسي 36% من السوق الهندية. وهذا جعل الهند، على ما يبدو، هدفًا لغضب ترامب: إذ تعهّد، الثلاثاء، برفع الرسوم الجمركية عليها "بشكل كبير جدًا خلال الـ 24 ساعة القادمة" نظرًا لرغبتها الشديدة في شراء النفط الروسي. وقال محلل السلع في UBSلإدارة الثروات، جيوفاني ستونوف، إن الرسوم الجمركية الإضافية على السلع الصينية تحديدًا، والتي تبلغ حاليًا 30%، من المرجح أن ترفع أسعار المنتجات الاستهلاكية في الولايات المتحدة، مثل أجهزة آيفون، مشيرًا إلى أن "المستهلك الأمريكي سيشعر بالاستياء من ذلك". ولهذا السبب، بينما قد تعتقد الصين أن ترامب سيفرض الرسوم الجمركية الجديدة، إلا أنها على الأرجح متشككة في قدرته على "تحمل العواقب الاقتصادية (الناجمة)" على أمريكا، على حد قوله، وهذا يشير إلى أن الرئيس الأمريكي قد يرفع تلك الإجراءات العقابية بعد فترة وجيزة من فرضها.مرت الصين بهذا الموقف من قبل. فقد فرض ترامب رسومًا جمركية باهظة مكونة من ثلاثة أرقام على السلع الصينية في وقت سابق من هذا العام، ليخفضها بشكل كبير لاحقًا بينما يتفاوض الجانبان على صفقة تجارية، وقال ستونوفو: "تراجع ترامب أولًا (بسبب) تأثيرها على الواردات إلى الولايات المتحدة". تقليص عائدات روسيا من النفط عبر التعريفات الجمركية الثانوية يعني أيضًا خنق تدفق نفطها إلى الأسواق العالمية حيث تُحدد الأسعار، وجادل ستونوفو قائلًا: "روسيا أكبر من أن تفشل. تُصدر روسيا 7 ملايين برميل يوميًا من النفط الخام والمنتجات المكررة. هذه كميات هائلة لا يُمكن تعويضها بسهولة". وبالمثل، يرى كيران تومبكينز، كبير اقتصاديي السلع في "كابيتال إيكونوميكس"، أن هناك خطرًا على ارتفاع أسعار النفط نتيجةً لتهديدات ترامب، مشيرًا الشهر الماضي إلى أن صادرات روسيا من النفط الخام تُعادل أقل بقليل من 5% من الاستهلاك العالمي. وتُمثل هذه الأسعار العالمية أهميةً للولايات المتحدة، التي لا تزال تستورد كميات كبيرة من النفط الخام، رغم كونها منتجًا ضخمًا للنفط. ووفقًا لبيانات "فاكت سيت"، ارتفع سعر خام برنت، وهو المعيار العالمي، بنسبة 0.8% خلال اليوم ليصل إلى 68.2 دولارًا للبرميل بحلول الساعة 4:13 صباحًا بتوقيت شرق الولايات المتحدة، الأربعاء، ولكنه لا يزال منخفضًا بنسبة 8.6% حتى الآن هذا العام. إذا فرض ترامب تعريفات جمركية ثانوية، فقد لا تكون بنفس مستوى ما هدد به. ويعتقد سيغل، من مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية، أن مستويات أقل بكثير تتراوح بين 10% و30% "ستكون لها ثقل أكبر" وستشجع الدول على تنويع مصادرها النفطية، مضيفا أن "المستويات الصارمة... ستُعتبر مجرد خدعة، لأنها ستضر بالولايات المتحدة، تمامًا كما ستضر بالآخرين". تحليل.. سبب رفض الهند إرادة ترامب بوقف شراء النفط الروسي؟