13 حكماً عربياً يديرون مباريات مونديال الأندية
وسيشرف على إدارة المباريات ما مجموعه 117 من الحكام، من بينهم 35 حكمًا رئيسًا، و58 حكمًا مساعدًا، و24 حكم فيديو مساعدًا "في أيه آر" من 41 اتحادًا وطنيًا عضوًا.
وتضم القائمة 5 حكام ساحة عرب؛ هم" الإماراتي عمر آل علي، والموريتاني دحان بيدة، والقطري سلمان فلاحي، والجزائري مصطفى غربال، والليبي معتز إبراهيم.
كما عُين كل من القطريين رمزان النعيمي، وماجد الشمري، والجزائريين مقران قوراري، وعباس أكرم زرهوني كحكام مساعدين، بالإضافة إلى الإماراتي محمد عبيد خادم، والقطري خميس المري، والمصري محمود عاشور والمغربي حمزة الفارق كحكام فيديو مساعد "في أيه آر".
وسيُزوَّد حكام مونديال الأندية بكاميرات مثبتة على أجسادهم، ويطبقون قاعدة جديدة لمواجهة إهدار الوقت من حراس المرمى، بحسب ما أعلن (فيفا) الأسبوع الماضي.
وستُثبَّت على أجساد الحكام "كاميرات كجزء من مرحلة تجريبية، وذلك بعد المصادقة على الاختبارات من قبل مجلس الاتحاد الدولي (إيفاب) المشرف على قوانين اللعبة، بحسب فيفا.
وستطبق البطولة القاعدة الجديدة المصدق عليها في الأول من مارس عبر مجلس الاتحاد الدولي، التي تهدف إلى تقليص الوقت المهدر من حراس المرمى.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سعورس
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- سعورس
برشلونة أمام فرصتين لحسم لقب ال «لاليغا»
وسيحسم برشلونة لقبه الثامن والعشرين في حال تعثر ريال مدريد تعادلا أو هزيمة الأربعاء ضد ضيفه ريال مايوركا في المرحلة السادسة والثلاثين، ثم سيحصل على فرصة أخرى الخميس في حال فوز النادي الملكي حين يحلّ ضيفا على جاره الكاتالوني إسبانيول. من المؤكد، أن مسألة لحاق ريال بغريمه الأزلي باتت شبه مستحيلة بعدما فرّط بالفرصة الوحيدة لانقاذ الموسم بخسارته الأحد 3-4 في مباراة تقدم خلالها بهدفين نظيفين سجلهما الفرنسي كيليان مبابي، قبل أن ينهي الشوط الأول متخلفا 2-4 في طريقه لتلقي الهزيمة الرابعة من أصل أربع مواجهات جمعته هذا الموسم بفريق المدرب الألماني هانزي فليك. ولم تخلُ المواجهة بين الغريمين من الجدل إذ تصدرت القرارات التحكيمية العناوين وأثار الحكم الرئيسي أليخاندرو خوسيه هرنانديس الجدل في قراراته المتضاربة في ظروف مشابهة تماما، إذ اعتبر بعد اللجوء إلى حكم الفيديو المساعد (في أيه آر) ومراجعة اللقطة أن لمسة اليد على الفرنسي أوريليان تشواميني قبل 20 دقيقة على النهاية لا تستحق احتساب ركلة جزاء لبرشلونة ، فيما حرم برشلونة من هدف خامس عبر فيرمين لوبيس لاعتباره أن لمسة اليد تستحق إلغاء الهدف. وفي تعليقه على عدم احتساب ركلة جزاء لفريقه، قال نجم وسط برشلونة بيدري «أعتقد أن ركلة الجزاء كانت واضحة جداً وكانت تستحق أيضا الطرد (تشواميني)»، مضيفا «هذه أمور قد لا يدوم نقاشها كثيرا اليوم، لكني أعتقد أن هناك ضرورة لتصحيحها. لنكن واضحين، حسب رأيي كانت ركلة جزاء بالتأكيد». ومن المؤكد أن الفوز بهذه المواجهة خفف من حدة ردود الفعل الكاتالونية على ما حصل في موقعة الأحد بعدما بات الباب مشرعا أمام رجال لفليك لحسم اللقب الأربعاء أو الخميس، مع بقاء مباراتين أخريين حتى نهاية الموسم. وبعد انتصار الأحد، قال النجم الشاب لامين جمال الذي سجل الهدف الثاني لبرشلونة في مرمى غريمه، لموفيستار «لقد وسعنا الفارق بشكل كبير، وكان الفوز بهذه المباراة بعد هزيمة دوري أبطال أوروبا (ضد إنتر الإيطالي في إياب نصف النهائي 3-4 بعد التمديد) أمرا مهما للغاية، لقد نسي المشجعون الأمر، ونحن أيضا، فلنستمتع بالفوز». وتابع «كان من المهم الفوز اليوم (الأحد) لنقرّب المسافة من لقب الدوري، وقد سارت الأمور على ما يرام، ونحن سعداء للغاية». وبعدما طوى صفحة الدفاع عن لقب الدوري إلى حد كبير، يخوض ريال لقاء الأربعاء مع ضيفه ريال مايوركا بعدما حُسِمَ مصير مدربه الإيطالي كارلو أنشيلوتي الذي عُيِن رسميا الإثنين مدربا للمنتخب البرازيلي حتى مونديال 2026، فاتحا الطريق أمام القدوم المتوقع لشابي ألونسو مدرب باير ليفركوزن الألماني كي يخلفه في المهمة. ولن تكون المباراة ضد مايوركا الأخيرة لأنشيلوتي على ملعب «سانتياغو برنابيو» بل الوداع سيكون في المرحلة الختامية ضد ريال سوسييداد في 25 الحالي. ويغادر أنشيلوتي العاصمة الإسبانية كأحد أنجح المدربين الذين مروا في تاريخ النادي الملكي، اذ حقق 15 لقبا خلال فترتين مع «لوس بلانكوس»، منها ثنائية الدوري ودوري أبطال أوروبا الموسم الماضي. في فترته الأولى مع ريال، قاد الفريق إلى لقبه العاشر في دوري أبطال أوروبا عام 2014. فاز بلقب المسابقة القارية الأم ثلاث مرات في المجمل مع ريال، وأُقيل في عام 2015، لكنه عاد لتسلّم زمام الأمور الفنية في عام 2021 بعد استقالة الفرنسي زين الدين زيدان، ليرفع الكأس صاحبة الأذنين الكبيرتين عامي 2022 و2024، لكن تراجع أداء ريال هذا العام رغم تدعيم صفوفه بمبابي، متصدر ترتيب الهدافين برصيد 27 هدفا، أوصل العلاقة بين الطرفين إلى نهايتها.فبعد خسارته مرتين فقط في جميع المسابقات الموسم الماضي في طريقه للفوز بالدوري الإسباني ودوري أبطال أوروبا، عانى ريال هذا الموسم من 14 هزيمة، أربع منها أمام برشلونة ، وسينتهي به الأمر بدون لقب كبير لأول مرة منذ موسم 2020-2021، لاعتبار أن التتويج بالكأس السوبر الأوروبية وكأس إنتركونتينتتل ليس بالانجاز الذي يؤخذ في الحسبان. ومن المؤكد أن ريال وأنشيلوتي تأثرا بكثرة الإصابات التي طالت بعد موقعة برشلونة كلا من المهاجم البرازيلي فينيسيوس جونيور والمدافع لوكاس فاسكيس اللذين يغيبان عن نهاية الدوري، لينضما بذلك إلى داني كارفاخال، البرازيلي إيدر ميليتاو، الألماني أنتونيو روديغر، النمسوي ديفيد ألابا، إضافة إلى الفرنسيين فيرلان مندي وإدواردو كامافينغا. وبعدما حسم أتلتيكو مدريد الثالث بطاقة تأهله إلى دوري أبطال أوروبا قبل رحلته الخميس إلى ملعب أوساسونا، يبدو أتلتيك بلباو الرابع في موقع قوة لحسم بطاقته أيضا كونه يتقدم بفارق ست نقاط عن ريال بيتيس السادس قبل مباراته الخميس أيضا مع مضيفه خيتافي. ويسعى فياريال إلى التمسك بالمركز الخامس الأخير المؤهل إلى المسابقة القارية الأم والإبقاء أقله على فارق النقاط الثلاث الذي يفصله عن بيتيس، وذلك حين يتواجه الأول الأربعاء مع ضيفه ليغانيس والثاني مع مضيفه رايو فايكانو الخميس.

سعورس
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سعورس
صوت في غرفة الفار يفضح الريال
وركزت بعض وسائل الإعلام الإسبانية، بينها منصة "3 كات" الكاتالونية وصحيفة "ماركا"، على الصوت الذي سُمِع في الخلفية خلال البت في صحة الهدف الخامس الذي سجله البديل فيرمين لوبيس لبرشلونة في الوقت بدل الضائع قبل أن يلغى بداعي لمسة يد. وأثار الحكم الرئيسي أليخاندرو خوسيه هرنانديس الجدل في قراراته المتضاربة في ظروف مشابهة تماما، إذ اعتبر بعد اللجوء إلى حكم الفيديو المساعد (في أيه آر) ومراجعة اللقطة أن لمسة اليد على الفرنسي أوريليان تشواميني قبل 20 دقيقة على النهاية لا تستحق احتساب ركلة جزاء لبرشلونة ، فيما ألغى هدف لوبيس لاعتباره أن لمسة اليد تستحق إلغاء الهدف.وفي تعليقه على عدم احتساب ركلة جزاء لفريقه، قال نجم وسط برشلونة بيدري "أعتقد أن ركلة الجزاء كانت واضحة جدا وكانت تستحق أيضا الطرد (تشواميني)"، مضيفا "هذه أمور قد لا نقاشها كثيرا اليوم، لكني أعتقد أن هناك ضرورة لتصحيحها، لنكن واضحين، بحسب رأيي كانت ركلة جزاء بالتأكيد". لكن ما دار بينه وبين غرفة "في أيه آر" كان نقطة الجدل الأكبر نتيجة صوت في الخلفية يقول "الحمد لله" على لمسة اليد التي ألغت هدف لوبيس. وفي المقطع الصوتي الذي نشره الاتحاد الإسباني كالعادة بعد المباريات عما دار بين الحكم الرئيس وغرفة "في أيه آر" بقيادة الحكم خوان مارتينيس مونوريا، استدعى الأخير هرنانديس وقال له "اسمعني أليكس، لقد رصدنا لمسة يد، تعالَ وانظر إليها من فضلك (على الشاشة الموجودة بجانب الملعب)". ثم سُمِعَ الصوت العميق في الخلفية يقول "مع هذا الارتفاع (علو اليد عن الجسم)، الحمد لله، نعم، نعم، بالتأكيد (يجب إلغاء الهدف)"."سألغي الهدف" -فأجاب هرنانديس "حسنا، ممتاز. هيا، ضربت يده، نعم.. الآن أعطني لقطة (للكاميرا) بعيدة لأتمكن من رؤية الحركة كاملة، وأرى كيف ستنتهي. حسنا، ممتاز، اليد مرفوعة بوضوح. سألغي الهدف". ومن المؤكد أن الفوز بهذه المواجهة التي ستمكن برشلونة من حسم اللقب في حال فوزه الخميس على جاره إسبانيول أو تعادل ريال الأربعاء مع ريال مايوركا بعدما بات الفارق بينهما سبع نقاط قبل ثلاث مراحل على نهاية الموسم، خفف من حدة ردود الفعل الكاتالونية على ما حصل في موقعة الأحد التي حقق فيها رجال المدرب الألماني هانزي فليك فوزهم الرابع من أصل أربع مواجهات جمعتهم هذا الموسم بالغريم المدريدي. ولا يمكن قول الأمر ذاته عن الذي حصل الثلاثاء في إياب نصف نهائي دوري الأبطال أمام إنتر، لاسيما في ما يخص هدف التعادل 3-3 الذي سجله فرانتشيسكو أتشيربي لإنتر في الوقت بدل الضائع، وفرضه التمديد الذي ابتسم لإنتر بفضل هدف دافيدي فراتيزي. واعتبر جمهور برشلونة أن الهولندي دنزل دمفريس ارتكب خطأ على جيرار مارتين وتسبب بخسارة الأخير للكرة قبل أن يعكسها عرضية باتجاه أتشيربي ليسجل الأخير هدف التعادل. وحتى أن المدرب فليك انتقد التحكيم علنا بعد المباراة، قائلا "بعض قرارات الحكم لم تصب في مصلحتنا، لكن يجب تقبل ذلك"، مضيفا لقناة "موفيستار" الإسبانية "في كل مرة كان الموقف 50-50، انتهى الأمر في مصلحتهم".


الرجل
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- الرجل
"فيفا" يعلن طواقم تحكيم كأس العالم للأندية.. 12 حكمًا عربيًا ضمن القائمة
كشف الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، عن القائمة الرسمية للحكام المشاركين في إدارة مباريات بطولة كأس العالم للأندية 2025، التي تستضيفها الولايات المتحدة الأمريكية خلال الفترة من "14" يونيو حتى "13" يوليو المقبلين. وضمّت القائمة النهائية "117" حكمًا دوليًا من "41" اتحادًا وطنيًا، موزعين على "35" حكمًا رئيسيًا، و"58" حكمًا مساعدًا، و"24" حكم فيديو VAR، وذلك بعد برنامج إعداد متكامل شمل اختبارات ميدانية، ومحاضرات تقنية وتكتيكية على أعلى مستوى. 12 حكمًا عربيًا في البطولة وسجّل التحكيم العربي حضورًا لافتًا في هذه النسخة المرتقبة من البطولة، حيث تم اختيار "12" حكمًا عربيًا للمشاركة في إدارة المباريات، في إنجاز يُجسد التطور المستمر للكفاءات التحكيمية العربية على الساحة الدولية. وجاء اختيار "فيفا" لأربعة حكام ساحة عرب للمشاركة في إدارة مباريات البطولة، وهم، عمر آل علي من الإمارات، مصطفى غربال من الجزائر، معتز إبراهيم من ليبيا، وسلمان فلاحي من قطر. كما ضمّت القائمة أربعة حكام مساعدين من دولتين عربيتين، هم: رمزان النعيمي وماجد الشمري من قطر، إلى جانب مقران غوراري وعباس أكرم زرهوني من الجزائر. أما على صعيد حكام الفيديو، فقد وقع الاختيار على أربعة أسماء بارزة، محمود عاشور من مصر، خميس المري من قطر، حمزة الفارق من المغرب، ومحمد عبيد خادم من الإمارات. ولأول مرة في تاريخ بطولات الفيفا، سيتم تزويد الحكام بكاميرات خاصة تُثبت على أجسامهم، بهدف تقديم تجربة مشاهدة أكثر واقعية للمشجعين، من خلال لقطات تُظهر مجريات اللقاء من منظور الحكم نفسه. كولينا: لحظة فخر للحكام المشاركين وعلّق بييرلويجي كولينا، رئيس لجنة الحكام بالفيفا، على الإعلان قائلًا: "المشاركة في أول نسخة من كأس العالم للأندية بهذا النظام الموسّع، هو مصدر فخر واعتزاز لكل حكم تم اختياره.. إنها لحظة لا تُنسى في مسيرتهم المهنية". وأكد كولينا أن البطولة ستكون فرصة ثمينة لاختبار أحدث أساليب التحكيم المدمجة بالتقنيات الحديثة، ضمن سعي الفيفا الدائم لتطوير اللعبة.