logo
"أنصار الله" تلوح بإنهاء التعامل مع المبعوث الأممي إلى اليمن

"أنصار الله" تلوح بإنهاء التعامل مع المبعوث الأممي إلى اليمن

سبوتنيك بالعربيةمنذ يوم واحد
https://sarabic.ae/20250812/-أنصار-الله-تلوح-بإنهاء-التعامل-مع-المبعوث-الأممي-إلى-اليمن-1103665171.html
"أنصار الله" تلوح بإنهاء التعامل مع المبعوث الأممي إلى اليمن
"أنصار الله" تلوح بإنهاء التعامل مع المبعوث الأممي إلى اليمن
سبوتنيك عربي
لوحت جماعة "أنصار الله" (الحوثيين) اليمنية، أمس الثلاثاء، بإنهاء تعاملها مع المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن هانس غروندبرغ، رداً على ما جاء... 12.08.2025, سبوتنيك عربي
2025-08-12T22:11+0000
2025-08-12T22:11+0000
2025-08-12T22:12+0000
أنصار الله
منظمة الأمم المتحدة
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/01/05/1096509769_0:161:3071:1888_1920x0_80_0_0_e44e8a382c6593583dd45ba8632966ee.jpg
وقالت وزارة الخارجية في حكومة "أنصار الله"، في بيان نقله تلفزيون "المسيرة" التابع للجماعة، إنها "تأسف لما ورد في إحاطة المبعوث الأممي هانس غروندبرغ أمام جلسة مجلس الأمن، يوم الثلاثاء، والتي ما تزال تدور في حلقة مفرغة وتبتعد عن الأسباب الجذرية للأزمة في اليمن".وأضافت: "الحديث عن السلام يظل ناقصاً دون الإشارة للعدوان السعودي والإماراتي والعدوان الأمريكي البريطاني والإسرائيلي المستمر".ودعت خارجية حكومة "أنصار الله"، المبعوث الأممي ومجلس الأمن إلى "اعتماد موقف أكثر حيادية وموضوعية لوقف العدوان ورفع الحصار بشكل كامل".وطالبت المبعوث الأممي بـ "تحمل مسؤوليته بحيادية والحديث صراحة عن الإجراءات الأحادية التي يمارسها المرتزقة [في إشارة إلى الحكومة اليمنية المدعومة من التحالف العربي]".واعتبرت أن "قرار إعلان إنهاء عمل المبعوث الأممي لليمن أمر وارد في حال استمر تنفيذ أجندة الدول المعتدية"، على حد قولها.ورأت أن "إجراءات حكومة التغيير والبناء [حكومة أنصار الله]، بما فيها إصدار عملات، هدفت لحماية الاقتصاد الوطني والحفاظ على استقرار العملة"، مشيرة إلى "أن عمليات القوات المسلحة هي تضامن مع غزة وليست جزءاً من الصراع الداخلي كما يروج له المبعوث الأممي".وذكرت وزارة الخارجية في حكومة "أنصار الله"، أن:وفي وقت سابق من اليوم، دعا غروندبرغ "أنصار الله" إلى إيقاف هجماتها على السفن في البحر الأحمر وإسرائيل، مؤكداً أنها عقدت جهود وساطته للتوصل إلى تسوية سياسية تنهي الصراع في اليمن، مشدداً على "أن هناك حاجة ملحة إلى اتخاذ تدابير استباقية وبراغماتية، تمهد الطريق للسلام في اليمن"، معتبراً أنه "لكي يحظى اليمن بفرصة حقيقية للسلام، لا بد من حمايته من التورط المتزايد في دوامة الاضطرابات الإقليمية المستمرة نتيجة الحرب في غزة".واتهم المبعوث الأممي "أنصار الله" بـ "تعزيز مواقعها، بما في ذلك حول مدينة الحديدة"، مضيفاً أن "هذه التطورات مثيرة للقلق وتبرز الحاجة إلى تهدئة فعالة وحوار أمني بين الأطراف"، معرباً عن "الأسف لإصدار أنصار الله عملات معدنية جديدة من فئة 50 ريالاً وأوراق نقدية من فئة 200 ريال"، واصفاً ذلك بأنه "يفاقم تجزئة الريال اليمني ويعقد المناقشات المستقبلية لتوحيد الاقتصاد اليمني ومؤسساته".وفي 28 تموز/يوليو الماضي، أعلنت "أنصار الله" تصعيد هجماتها على إسرائيل، والبدء في المرحلة الرابعة من "الحصار البحري على إسرائيل"، متوعدة باستهداف السفن التابعة لأي شركة تتعامل مع الموانئ الإسرائيلية بغض النظر عن جنسيتها وفي أي مكان تطاله قوات الجماعة، رداً على استمرار عمليات الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة.وكشف زعيم "أنصار الله" عبد الملك الحوثي، أواخر تموز/يوليو الماضي، عن إطلاق قواته 1679 صاروخاً وطائرة مسيرة وزورقاً حربياً على إسرائيل والسفن المرتبطة بها وبأمريكا وبريطانيا، منذ تشرين الثاني/نوفمبر 2023.وكانت "أنصار الله" أعلنت في 9 تموز/يوليو الماضي استهداف السفينة التجارية "إترنيتي سي" في البحر الأحمر أثناء اتجاهها إلى ميناء إيلات في إسرائيل، ما أدى إلى إغراقها، وذلك بعد يومين من إغراقها السفينة "ماجيك سيز" إثر هجوم بررته بأن السفينة تابعة لشركة انتهكت قرار الجماعة حظر دخول السفن إلى موانئ إسرائيل، إسناداً للفصائل الفلسطينية في قطاع غزة ضد الجيش الإسرائيلي.وتشن جماعة "أنصار الله" هجمات على إسرائيل والسفن المرتبطة بها وبالولايات المتحدة وبريطانيا في البحر الأحمر منذ تشرين الثاني/نوفمبر 2023، رداً على الحرب الإسرائيلية في قطاع غزة.ومنذ استئناف تل أبيب عملياتها العسكرية في قطاع غزة في 18 آذار/مارس الماضي، كثفت جماعة "أنصار الله" في اليمن هجماتها على إسرائيل والسفن المرتبطة بها وبالولايات المتحدة وبريطانيا، مما دفع القوات الأمريكية إلى تنفيذ مئات الغارات الجوية على مواقع الجماعة في اليمن، قبل أن تتوصل الجماعة وواشنطن في السادس من أيار/مايو الماضي، إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بينهما، لكن "أنصار الله" أكدت أن الاتفاق لا يشمل العمليات ضد إسرائيل.ويشهد اليمن تهدئة هشة منذ إعلان الأمم المتحدة، في الثاني من تشرين الأول/أكتوبر 2022، عدم توصل الحكومة اليمنية وجماعة "أنصار الله" إلى اتفاق لتمديد وتوسيع الهدنة التي استمرت 6 أشهر.ويعاني البلد العربي للعام العاشر توالياً صراعاً مستمراً على السلطة بين الحكومة المعترف بها دولياً وجماعة "أنصار الله"، انعكست تداعياته على مختلف النواحي، إذ تسبب في أزمة إنسانية تصفها الأمم المتحدة بأنها واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية على مستوى العالم.وتسيطر جماعة "أنصار الله" منذ أيلول/سبتمبر 2014 على غالبية المحافظات وسط وشمال اليمن، بينها العاصمة صنعاء، فيما أطلق تحالف عربي بقيادة السعودية في 26 آذار/مارس 2015 عمليات عسكرية دعماً للجيش اليمني لاستعادة تلك المناطق من قبضة الجماعة.وأودت الحرب الدائرة في اليمن حتى أواخر 2021 بحياة 377 ألف شخص، كما ألحقت بالاقتصاد اليمني خسائر تراكمية تقدر بـ 126 مليار دولار، في حين بات 80 بالمئة من الشعب اليمني بحاجة إلى مساعدات إنسانية، حسب الأمم المتحدة.
https://sarabic.ae/20250809/اليمن-4-قتلى-و11-مصابا-إثر-مواجهات-بين-القوات-المشتركة-وأنصار-الله-وسط-البلاد-1103552113.html
https://sarabic.ae/20250812/هل-ينجح-المبعوث-الأممي-في-إحياء-مفاوضات-السلام-اليمنية-في-ظل-الأوضاع-الحالية-بالمنطقة-1103653328.html
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
1920
1080
true
1920
1440
true
1920
1920
true
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
سبوتنيك عربي
أنصار الله, منظمة الأمم المتحدة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الإمارات وروسيا: شراكة استراتيجية متعددة الأبعاد
الإمارات وروسيا: شراكة استراتيجية متعددة الأبعاد

الاتحاد

timeمنذ ساعة واحدة

  • الاتحاد

الإمارات وروسيا: شراكة استراتيجية متعددة الأبعاد

الإمارات وروسيا: شراكة استراتيجية متعددة الأبعاد في سياق تحولات جيوستراتيجية متسارعة تفرض على الدول إعادة تموضعها في خريطة العلاقات الدولية، تواصل دولة الإمارات العربية المتحدة انتهاج دبلوماسية نشطة قائمة على تنويع الشراكات وتعزيز المحاور الاقتصادية والسياسية. وتأتي الزيارة الرسمية التي أجراها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، إلى روسيا الاتحادية، لتكرّس هذا التوجه الاستراتيجي، من خلال مباحثات رفيعة المستوى مع الرئيس فلاديمير بوتين، تمحوّرت حول تعميق الشراكة الاستراتيجية والتنسيق حيال ملفات إقليمية ودولية. وقد أكد صاحب السمو رئيس الدولة خلال الزيارة أن العلاقات الإماراتية الروسية تقوم على أسس راسخة من الثقة والاحترام المتبادل، وهي ليست وليدة لحظة سياسية أو مصالح آنية، بل تمتد لأكثر من خمسة عقود من التفاعل الدبلوماسي والاقتصادي، وهو ما يعكس تطوراً مستمراً في العلاقة يجعلها قادرةً على الصمود أمام التحديات الدولية المتغيرة. وتكشف هذه الرؤية عن إدراك إماراتي عميق بأن تعزيز الشراكات الكبرى لا يُبنى على الانحياز أو الاصطفاف، وإنما على مرونة استراتيجية تجعل من المصالح المتبادلة قاعدة صلبة للتعاون المتعدد الأبعاد. وفي هذا الإطار، تشكّل الاتفاقيات الموقعة خلال الزيارة، وفي مقدمتها «اتفاقية تجارة الخدمات والاستثمار»، انتقالاً نوعياً في مسار العلاقات بين الإمارات وروسيا نحو بناء أطر مؤسسية أعمق تعزز قطاعات عالية القيمة مثل التكنولوجيا المالية، والرعاية الصحية، والخدمات اللوجستية. ويعكس هذا التوجه فهماً متبادلاً لأهمية الانتقال من علاقات تبادلية تقليدية إلى نماذج تكاملية تُنتج قيمة مضافة على مستوى الابتكار، والاستثمار، والنمو المستدام. كما أن توقيع مذكرة تفاهم في مجال النقل البري بين الجانبين يُعبّر عن اتساع النطاق الجغرافي والقطاعي للعلاقات الثنائية، ضمن رؤية إماراتية تسعى إلى بناء شبكة ترابط إقليمي دولي تنقل الشراكة إلى مستوى أعلى من التنسيق الاقتصادي واللوجستي. ولا يمكن قراءة هذه الاتفاقيات بمعزل عن سياقها الأوسع، حيث يشكّل توقيع اتفاقية تجارة الخدمات والاستثمار امتداداً لاتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة الموقعة مسبقاً مع الاتحاد الأوراسي. ويعكس ذلك توجهاً إماراتياً مدروساً في التوسع باتجاه مناطق ذات ثقل سكاني واقتصادي كبير، وتبنِّي سياسة خارجية تستثمر في إعادة تشكيل التوازنات الجيواقتصادية العالمية، بعيداً عن التمركز التقليدي في المحاور الغربية أو الشرقية، بل عبر بناء علاقات أفقية مرنة مع مختلف القوى الدولية. وقد بلغت العلاقات مستوى الشراكة الاستراتيجية المتقدمة، لا سيما في ظل تقارب الرؤى بين البلدين حيال عدد من القضايا الإقليمية والدولية. ولم تعُد العلاقة ترتكز على الفضاء السياسي والدبلوماسي فحسب، بل توسعت أيضاً لتشمل كافة المجالات الحيوية، التي ترتبط مباشرةً بالأمن الاقتصادي والتنمية المستدامة. ويبرز التعاون في قطاع الطاقة كأحد المرتكزات الأساسية لهذه الشراكة، حيث تنسق الإمارات وروسيا جهودَهما من خلال تحالف «أوبك بلس»، بهدف تحقيق توازن الأسواق النفطية وضمان استقرار الإمدادات، في ظل اضطرابات دولية متزايدة في قطاع الطاقة.وعلى المستوى التجاري، بلغ حجم التبادل غير النفطي بين البلدين نحو 11.5 مليار دولار في عام 2024، مع نمو استثنائي بنسبة 75% في النصف الأول من عام 2025، وهي مؤشرات تعكس ديناميكية متصاعدة تنبئ بتحول العلاقة إلى مستوى من التكامل الاقتصادي الحقيقي. كما أن البيئة الاستثمارية في دولة الإمارات استقطبت أكثر من 4000 شركة روسية ونحو 650 علامة تجارية، ما يجعل من السوق الإماراتية بوابة مركزية للأنشطة الروسية في المنطقة والعالم. وفي المقابل، تستحوذ الاستثمارات الإماراتية على أكثر من 80% من مجمل الاستثمارات العربية في روسيا. هذه المؤشرات لا تعبّر فقط عن شراكة تجارية مزدهرة، بل تعكس نموذجاً إماراتياً متقدماً في استخدام أدوات القوة الناعمة الاقتصادية لتوسيع دائرة التأثير الاستراتيجي. فالعلاقة مع روسيا تتجاوز كونها شراكة تقليدية، لتصبح تعبيراً عن مقاربة جديدة في العلاقات الدولية، تُدار على أساس المصالح المتبادلة والانفتاح المتوازن، بعيداً عن سياسات الاستقطاب الدولي وترتكز على تعزيز الاستقرار وتنمية المصالح المتبادلة، لتُعد نموذجاً يُحتذى به في العلاقات الدولية، لا سيما في ظل الحاجة الملحة اليوم إلى شراكات مرنة، تنسجم مع تعقيدات النظام الدولي وتحديات المستقبل. *صادرة عن مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية.

«الخارجية» تتسلّم نسخة من أوراق اعتماد سفير صربيا لدى الدولة
«الخارجية» تتسلّم نسخة من أوراق اعتماد سفير صربيا لدى الدولة

الاتحاد

timeمنذ ساعة واحدة

  • الاتحاد

«الخارجية» تتسلّم نسخة من أوراق اعتماد سفير صربيا لدى الدولة

أبوظبي (وام) تسلّم سيف عبدالله الشامسي، وكيل وزارة مساعد لشؤون المراسم في وزارة الخارجية، نسخة من أوراق اعتماد فلاديمير ماريتش، سفير جمهورية صربيا الجديد لدى دولة الإمارات العربية المتحدة. ورحّب بالسفير الجديد وتمنّى له التوفيق والنجاح في أداء مهامه، مؤكداً حرص دولة الإمارات على تعزيز علاقات التعاون مع جمهورية صربيا وتطويرها في مختلف المجالات. من جانبه، أعرب فلاديمير ماريتش عن اعتزازه بتمثيل بلاده لدى دولة الإمارات، مشيداً بالمكانة الإقليمية والدولية الرائدة التي تحظى بها الدولة في ظل قيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله. وتربط دولة الإمارات العربية المتحدة وجمهورية صربيا علاقات متميزة تشمل مجالات التعاون السياسي والاقتصادي والاستثماري والثقافي، ويسعى الجانبان إلى تعزيز هذه الشراكة بما يخدم المصالح المشتركة ويحقق التنمية المستدامة للبلدين والشعبين الصديقين.

إسبانيا: ندعم إنشاء تحالف دولي لحماية المدنيين في غزة
إسبانيا: ندعم إنشاء تحالف دولي لحماية المدنيين في غزة

الاتحاد

timeمنذ ساعة واحدة

  • الاتحاد

إسبانيا: ندعم إنشاء تحالف دولي لحماية المدنيين في غزة

مدريد (الاتحاد) عبرت إسبانيا أمس عن تأييدها لاقتراح الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون تشكيل تحالف دولي بتفويض من الأمم المتحدة لتحقيق الاستقرار في غزة، ووصفته بأنه «إحدى الأدوات التي يمكن أن تجلب السلام إلى المنطقة». وذكر ماكرون يوم الاثنين الماضي أن هذه البعثة من الأمم المتحدة ستكون مهمتها تأمين قطاع غزة وحماية المدنيين ودعم حكومة فلسطينية لم يحددها. وأضاف أنه يتعين على مجلس الأمن الدولي العمل على تشكيل البعثة، وأن فرنسا ستعمل مع شركائها أيضاً على ذلك. وقالت وزارة الخارجية الإسبانية: «الاقتراح هو إحدى الأدوات التي يمكن أن تساعد في إحلال السلام والأمن في غزة والشرق الأوسط، وكذلك بالنسبة لعمل الأونروا باعتبارها وكالة تابعة للأمم المتحدة لمساعدة الشعب الفلسطيني». وأضافت: «هذه القوة يجب أن تكون خطوة نحو التوصل إلى حل الدولتين». ويسعى ماكرون، من خلال اقتراحه تشكيل بعثة بتفويض من الأمم المتحدة وإيفادها إلى غزة، إلى الاستفادة من الزخم الذي أحدثه إعلانه الشهر الماضي عن عزمه الاعتراف بدولة فلسطينية، لتعلن كل من بريطانيا وكندا وأستراليا بعد ذلك نيتها لأن تحذو حذو فرنسا الشهر المقبل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store