logo
موسكو: قمة ترمب ـــ بوتين «في أي لحظة»

موسكو: قمة ترمب ـــ بوتين «في أي لحظة»

الشرق الأوسطمنذ 5 ساعات

رجّح مسؤول روسي رفيع عقد قمّة بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأميركي دونالد ترمب «في أي لحظة».
وقال يوري أوشاكوف، مساعد الرئيس الروسي، إن الاحتفال بالذكرى السنوية الـ80 لتأسيس الأمم المتحدة، في أكتوبر (تشرين الأول) المقبل قد يكون سبباً وجيهاً لعقد الاجتماع المحتمل بين الرئيسين. وأوضح أوشاكوف لقناة «روسيا 1»، تعليقاً على توقيت القمة المحتملة: «قد يحدث هذا في أي لحظة»، وفقاً لما نقلته وكالة «سبوتنيك».
على صعيد متّصل، كشف مدير جهاز المخابرات الخارجية الروسي، سيرغي ناريشكين، أمس، عن إجرائه محادثات هاتفية مع مدير «وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي آي إيه)»، جون راتكليف، لأول مرة منذ منتصف مارس (آذار) الماضي.
وجاء الاتصال غداة تسبُّب ما وصفته كييف بـ«أكبر هجوم جوي» تشنّه روسيا منذ بداية الحرب، في إصابة 7 أشخاص على الأقل بجروح، ليل السبت - الأحد.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سفن حربية روسية تنفذ إطلاقاً حياً لصواريخ كروز في بحر اليابان
سفن حربية روسية تنفذ إطلاقاً حياً لصواريخ كروز في بحر اليابان

الشرق السعودية

timeمنذ 15 دقائق

  • الشرق السعودية

سفن حربية روسية تنفذ إطلاقاً حياً لصواريخ كروز في بحر اليابان

قالت وزارة الدفاع الروسية إن سفناً حربية روسية وأنظمة صواريخ ساحلية نفذت مناورات في بحر اليابان شملت محاكاة لقصف أهداف بحرية بصواريخ كروز، وفق ما نقلت وكالة "تاس" الروسية. وأضافت الوزارة أن السفن وأنظمة الصواريخ وجميعها جزء من قوات أسطول المحيط الهادي الروسي "نفذت ضربة صاروخية مشتركة ضد أهداف تحاكي سفناً معادية في بحر اليابان". وقال البيان "تم إصابة جميع الأهداف بنجاح". وذكرت تاس أن سفينة الأسطول الرئيسة، الطراد الصاروخي فارياج جاردز، نفذت إطلاقاً حياً لصاروخ كروز مضاد للسفن من طراز "فولكان"، كما هاجمت مجموعتان من زوارق الصواريخ أهدافاً بأربعة صواريخ كروز من طراز "موسكيت". مناورات روسية صينية وفي ديسمبر الماضي، حلقت القاذفة الروسية Tu-95 وقاذفتان من طراز H-6N تابعتان للجيش الصيني قادرتان على حمل رؤوس نووية عبر بحر اليابان، في عملية اعتبر مراقبون أنها تهدف إلى ترهيب الولايات المتحدة وحلفائها في المنطقة، من خلال عرض مشترك لقدرات الضربات بعيدة المدى ومتعددة الجنسيات، بحسب موقع Warrior Maven. وأجرت روسيا والصين في سبتمبر الماضي، تدريبات عسكرية في بحر اليابان، لـ"تعزيز استعدادهما المشترك للدفاع عن مصالحهما في المنطقة". وانطلقت، في فلاديفوستوك بأقصى شرق روسيا على الحدود مع بحر اليابان، مناورات بحرية روسية صينية مشتركة تحت اسم "بيبو/إنتر أكشن 2024"، وفق وكالة "تاس" الروسية. ونقلت وكالة الإعلام الروسية عن أسطول المحيط الهادي الروسي أن مجموعة "مشتركة من السفن الحربية التابعة لأسطول المحيط الهادي والبحرية الصينية انطلقت من فلاديفوستوك لإجراء تدريبات بيبو/إنتر أكشن - 2024 البحرية الروسية الصينية المشتركة". وأضافت الوكالة أن التدريبات ستتضمن استخدام أسلحة مضادة للطائرات والغواصات. وتتضمن المرحلة الأولى من المناورة ضربات صاروخية محاكاة باستخدام بيانات من القوات الجوية تهدف إلى "فحص تنسيق القيادة التكتيكية والقدرات التشغيلية المشتركة للجانبين"، حسبما نقله موقع "China Military Online". وفي وقت سابق، قالت وزارة الدفاع الصينية إن التدريبات تهدف إلى "تعميق مستوى التنسيق الاستراتيجي بين الجيشين الصيني والروسي، وتعزيز قدرتهما على الاستجابة المشتركة للتهديدات الأمنية"، وفق "ساوث تشاينا مورنينج بوست".

أوكرانيا تتجه للانسحاب من معاهدة حظر الألغام المضادة للأفراد
أوكرانيا تتجه للانسحاب من معاهدة حظر الألغام المضادة للأفراد

الشرق السعودية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق السعودية

أوكرانيا تتجه للانسحاب من معاهدة حظر الألغام المضادة للأفراد

قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأحد، إنه وقع مرسوماً بشأن انسحاب البلاد من معاهدة أوتاوا التي تحظر إنتاج واستخدام الألغام المضادة للأفراد، بوصفه "خطوة ضرورية" نظراً للأساليب الروسية في حربها المستمرة منذ 40 شهراً. وصدقت أوكرانيا على المعاهدة في عام 2005. وانسحبت دول أخرى مجاورة لروسيا، وتحديدا فنلندا وبولندا ودول البلطيق السوفيتية السابقة الثلاث، إستونيا ولاتفيا وليتوانيا، من الاتفاقية أو أشارت إلى عزمها القيام بذلك. وقال زيلينسكي في خطابه المسائي المصور إن روسيا لم تكن طرفاً في الاتفاقية "وتستخدم الألغام المضادة للأفراد بأقصى درجات الاستخفاف" إلى جانب أسلحة أخرى، بما في ذلك الصواريخ الباليستية. وأوضح "هذه سمة مميزة للروس. تدمير الأرواح بكل الوسائل المتاحة لهم... نرى كيف يتفاعل جيراننا في أوروبا مع هذا التهديد". وأضاف "نعلم أيضاً تعقيدات إجراءات الانسحاب عند إجرائها أثناء الحرب. نتخذ هذه الخطوة السياسية ونعطي إشارة لشركائنا السياسيين بشأن ما يجب التركيز عليه. هذا يهم جميع الدول المجاورة لروسيا". وقال زيلينسكي إن الألغام المضادة للأفراد "غالباً ما تكون الأداة التي لا يمكن استبدالها بأي شيء لأغراض الدفاع". واستخدمت روسيا الألغام المضادة للأفراد على نطاق واسع في مناطق من أوكرانيا حيث نشطت قواتها، وفق "رويترز". وتعتبر أوكرانيا إزالة هذه الألغام عنصراً أساسياً في التعافي بعد الحرب. ونص المرسوم، المنشور على موقع زيلينسكي على الإنترنت، على "دعم اقتراح وزارة الخارجية الأوكرانية بانسحاب كييف من معاهدة 18 سبتمبر 1997 التي تحظر استخدام وتخزين وإنتاج ونقل الألغام المضادة للأفراد وتدميرها". موافقة البرلمان وقال رومان كوستينكو النائب البارز في البرلمان الأوكراني إنه لا تزال هناك حاجة إلى موافقة البرلمان للانسحاب من هذه المعاهدة. وأضاف كوستينكو، وهو أمين لجنة الأمن القومي والدفاع والمخابرات في البرلمان الأوكراني، عبر صفحته على فيسبوك "هذه خطوة يتطلبها واقع الحرب منذ فترة طويلة. روسيا ليست طرفاً في هذا الاتفاق وتستخدم الألغام على نطاق واسع ضد جيشنا ومدنيينا". وأردف قائلاً "لا يمكننا أن نبقى مقيدين في ظروف لا قيود فيها على العدو"، موضحاً أن قرار البرلمان يجب أن يعيد لأوكرانيا حقها في الدفاع عن أراضيها بشكل فعال. وكثفت روسيا عملياتها الهجومية في أوكرانيا خلال الأشهر القليلة الماضية، مستفيدة من تفوقها العسكري الكبير. ولم يحدد كوستينكو موعد مناقشة هذه المسألة في البرلمان.

أغضبت ترمب.. كندا تلغي ضريبة الخدمات الرقمية لاستئناف محادثات التجارة
أغضبت ترمب.. كندا تلغي ضريبة الخدمات الرقمية لاستئناف محادثات التجارة

الشرق السعودية

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق السعودية

أغضبت ترمب.. كندا تلغي ضريبة الخدمات الرقمية لاستئناف محادثات التجارة

أعلنت وزارة المالية الكندية إلغاء ضريبة الخدمات الرقمية التي كانت تستهدف شركات التكنولوجيا الأميركية مثل "ميتا بلاتفورمز" و"ألفابت"، في خطوة تهدف إلى استئناف المحادثات التجارية مع الولايات المتحدة، وفق ما ذكرت "بلومبرغ". وقال وزير المالية الكندي فرانسوا-فيليب شامبان، في وقت متأخر من مساء الأحد (بالتوقيت المحلي)، إن إلغاء ضريبة الخدمات الرقمية "سيسمح بإحراز تقدم هام في المفاوضات التجارية، ويعزز جهودنا لخلق فرص عمل وتحقيق الازدهار لجميع الكنديين". وكان الرئيس الأميركي دونالد ترمب قد أعلن الجمعة، وقف جميع المحادثات التجارية مع كندا، أحد أكبر الشركاء التجاريين للولايات المتحدة، رداً على فرض أوتاوا الضريبة الرقمية، كما هدّد بفرض تعريفة جمركية جديدة في غضون أسبوع. وكتب ترمب على منصة "تروث سوشيال": "بناءً على هذه الضريبة الفادحة، نُنهي بموجب هذا جميع مناقشات التجارة مع كندا، بأثر فوري. سنُبلغ كندا بالرسوم الجمركية التي ستدفعها للتعامل مع الولايات المتحدة خلال الأيام السبعة المقبلة". وكان من المقرر أن تدخل الضريبة حيز التنفيذ الإثنين، حيث نصّ القانون، الذي أُقرّ العام الماضي، على فرض ضريبة بنسبة 3% على إيرادات الخدمات الرقمية التي تحققها الشركات من المستخدمين الكنديين. ونص القانون الذي تم سحبه على أن تُطبق الضريبة الفيدرالية على الشركات الكبيرة الأجنبية والمحلية، التي تستوفي معيارين محددين؛ إجمالي إيرادات عالمية تبلغ 750 مليون يورو فأكثر، وأرباح سنوية تزيد عن 20 مليون دولار أميركي من مصادر كندية. وكان من المتوقع أن تكلّف الضريبة الجديدة شركات التكنولوجيا الأميركية الكبرى مليارات الدولارات. ضغوط على كارني لسحب الضريبة وبعد منشور ترمب، جدّدت مجموعات أعمال وسياسيون كنديون مطالبهم لرئيس الوزراء الكندي مارك كارني بالتراجع عن الضريبة. ويقول معارضو الضريبة إنها سترفع تكلفة الخدمات الرقمية وتستجلب رداً انتقامياً من الولايات المتحدة، في حين رأى البعض أن الضريبة كانت "ورقة تفاوضية"، في يد حكومة كارني خلال محادثاتها مع واشنطن. وتُعد كندا أكبر مشتر للسلع الأميركية، إذ استوردت ما قيمته 349 مليار دولار العام الماضي، وفق بيانات وزارة التجارة الأميركية. وفي المقابل، صدّرت كندا إلى الولايات المتحدة سلعاً بقيمة 413 مليار دولار، مما يجعلها ثالث أكبر مصدر للسلع الأجنبية إلى السوق الأميركية. وقد يؤدي فرض تعريفات جمركية أعلى على كندا، إلى رد كندي بالمثل، وهو ما من شأنه أن يُلحق ضرراً اقتصادياً بكلا البلدين، بحسب بعض التقديرات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store