logo
هل الحسد وراء الحادث؟.. أمين الإفتاء يعلق على إصابة الأولى على الثانوية العامة

هل الحسد وراء الحادث؟.. أمين الإفتاء يعلق على إصابة الأولى على الثانوية العامة

صدى البلدمنذ 4 أيام
علق الدكتور هشام ربيع، أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، على خبر إصابة الطالبة سمية الكتامي، الأولى على الثانوية العامة، ووالدها في حادث سير، حيث أرجع كثيرون من رواد مواقع التواصل الاجتماعي سبب الحادث إلى الحسد والعين.
ووجه أمين الفتوى في دار الإفتاء، رسالة إلى الطالبة ووالدها المصابين في الحادث، عبر صفحته الرسمية على فيسبوك، قائلًا: "نتمنَّى الشفاء العاجل للطالبة "سُمية" الأُوْلَى على الجمهورية علمي رياضة، ووالدها أيضًا جراء حادث السَّير الذي وقع لهما أمس".
هل الطالبة الأولى على الثانوية العامة محسودة؟
وأضاف أمين الفتوى في دار الإفتاء، في تعليقه على الحادث، إن ربط هذا الحادث بالحَسَد أو العين يتطلب مزيد تروٍّ وتَعقُّل، فالموازنة بين إظهار النعمة وشُكْر الله عليها وبين إخفائها خوفًا من الحسد تتطلب حكمة وفِطْنة.
واختتم أمين الفتوى رسالته، ناصحًا بالتحصن بالرقية والدعاء، قائلًا: فليس كل إظهار للنعمة مذمومًا، وليس كل إخفاء محمودًا، والمسلم مدعو في كل حالٍ لأن يكون بصيرًا بظروفه ومحيطه، والتَّحصُّن بالرقية والدعاء خير علاجٍ لصَرْف سوء العَيْن والحَسَد عن الإنسان.
كانت الطالبة سمية الكتامي، صاحبة المركز الأول في نتائج الثانوية العامة لهذا العام، قد تعرضت لحادث سير، رفقة والدها.
هل العين تسبق القدر؟
وكان الشيخ عبد الله العجمي، أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، قال إن العين حسد، والحسد يكون من القدر، والقدر هو ما كتبه الله تعالى على ابن آدم.
وأضاف أمين الفتوى في دار الإفتاء، عبر فيديو نشرته دار الإفتاء المصرية عبر قناتها على يوتيوب، بأن كل ذلك يكون بقضاء الله وقدره، وهذا ليس معناه بأن الحسد محبوب ومحمود.
وأوضح أمين الفتوى في دار الإفتاء، أن الحسد حرام ولا يجوز شرعاً ولكنه يكون بقضاء الله، أي لو أذن الله في ذلك سيفعل هذا الأمر، منوها بأنه يجب على المسلم بأن يلجأ إلى الله بالذكر والتحصين.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الشرق: 6 شهداء للجيش جنوباً وتأكيد محلي ودولي على دوره المحوري
الشرق: 6 شهداء للجيش جنوباً وتأكيد محلي ودولي على دوره المحوري

وزارة الإعلام

timeمنذ 8 دقائق

  • وزارة الإعلام

الشرق: 6 شهداء للجيش جنوباً وتأكيد محلي ودولي على دوره المحوري

كتبت صحيفة 'الشرق': اقل من ساعتين فصلت بين بيان قيادة الجيش المتضمن تحذيرا من تعريض أمن البلاد للخطر من خلال تحركات غير محسوبة النتائج وتأكيد عدم السماح بأي إخلال بالأمن أو مساس بالسلم الأهلي، أو قطع الطرقات أو التعدي على الأملاك العامة والخاصة، وبين ارتقاء عدد من العسكريين واصابة اخرين في انفجار ذخائر بوحدة من فوج الهندسة اثناء عمل أفرادها على سحبها وتعطيلها من مخزن سلاح في قضاء صور. هكذا تستمر المؤسسة العسكرية المُكلفة حماية البلاد واعادة حصر السلاح بيد الدولة في دفع ضريبة الدم. فبعد ليلة من المواجهات مع مسيرات الدراجات النارية لمناصري حزب الله في العاصمة وسائر مناطق نفوذه جنوباً وبقاعاً على وقع مواقف الحزب التصعيدية، وفي موازاة ملاحقة كبار تجار المخدرات والقضاء على رؤوسهم المُدبرة وآخرهم 'ابو سلة'، وفي اطار العمل على تفكيك ومصادرة السلاح غير الشرعي جنوباً سقط 6 شهداء للجيش، 4 من عديد اللواء الخامس واثنان من فوج الهندسة فيما جرح 5 عسكريين . تعددت الروايات حول هوية السلاح، اذ اشارت معلومات الى ان الجيش كان يعالج ذخائر داخل منشأة لحزب الله عند الانفجار ، فيما افادت اخرى ان الذخائر من مخلفات الحرب مع ترجيح الفرضية الاولى. عون يُعزي على الفور، أجرى رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون اتصالاً هاتفياً بقائد الجيش العماد رودولف هيكل، اطلع منه على ملابسات الحادثة الأليمة التي وقعت في منطقة مجدل زون – وادي زبقين في قضاء صور وأدّت إلى سقوط عدد من الشهداء والجرحى العسكريين نتيجة انفجار ذخائر بوحدة من فوج الهندسة في الجيش في اثناء عمل أفرادها على سحبها وتعطيلها.وأعرب الرئيس عون عن ألمه لاستشهاد العسكريين وعزى ذويهم والجيش بفقدهم ، كما تمنى الشفاء العاجل للجرحى. وقال الرئيس عون: 'الوطن اليوم يفقد نخبة من خيرة أبنائه الذين ضحوا بأرواحهم الطاهرة في سبيل الدفاع عن أرض لبنان وسيادته. هؤلاء الشهداء الأبرار سطروا بدمائهم الزكية أروع معاني التضحية والفداء، وأكدوا أن الجيش اللبناني يبقى درع الوطن الواقي وحارس حدوده الأمين. واني اذ احيي في هؤلاء الشهداء الأبطال روح التضحية والوفاء، وأقدر تضحياتهم الجسيمة التي قدموها من أجل أمن لبنان واستقراره، اؤكد إن استشهادهم ليس نهاية المطاف، بل شعلة أمل تنير درب الأجيال القادمة وتذكرهم بأن حرية الوطن لا تُصان إلا بالتضحيات الجسيمة'. وختم الرئيس عون بالقول: 'دماء شهدائنا الأبرار لن تذهب هدراً، وستبقى منارة تضيء طريق النضال من أجل لبنان حر وسيد ومستقل. رحم الله شهداءنا الأبطال وأسكنهم فسيح جناته'. وسلام ايضاً كما أجرى رئيس مجلس الوزراء نواف سلام اتصالًا بكلّ من رئيس الجمهورية ووزير الدفاع ميشال منسى، وقائد الجيش، معزّيًا .وأعرب عن بالغ حزنه وأسفه لهذه الخسارة الوطنية الجسيمة، كما توجّه بالتعزية الحارة إلى ذوي الشهداء وعائلاتهم، متمنيًا الشفاء العاجل للجرحى. ومنسى من جهته، أجرى وزير الدفاع الوطني اتصالاً بقائد الجيش بالنيابة اللواء الركن حسان عوده، معزياً. بري وتوجّه رئيس مجلس النواب نبيه بري بـ'أحر التعازي إلى الجيش اللبناني وإلى ذوي الشهداء الذين سقطوا خلال تأدية واجبهم الوطني في الجنوب'، وقال: 'مجدداً قدرُ هذه المؤسسة الوطنية الجامعة لآمال وتطلعات اللبنانيين أن تصون الوحدة والأمن والإستقرار، وتعمّد السيادة الوطنية بالبذل والتضحية، مقدِّمة المزيد من الشهداء والجرحى'. أضاف: 'إننا في هذه اللحظة الأليمة والدامية نقف مع الجيش وإلى جانبه، من أجل تمكينه من إنجاز مهامه الوطنية التي أقسم يمين الولاء والانتماء على تأديتها مهما غلت التضحيات'. وختم بري: 'الرحمة للشهداء، وأحرّ التعازي لذويهم وللمؤسسة العسكرية قيادةً وضباطاً وأفراداً، والدعاء للجرحى بالشفاء العاجل'. وكان بري أوعز، فور وقوع الحادث، إلى أجهزة الدفاع المدني في كشافة الرسالة الإسلامية بوضع كل إمكاناتها الإسعافية والتطوعية بتصرّف الجيش، للمساهمة في عمليات الإسعاف وإخلاء المصابين. 'القوات' والحزب وقد المحت القوات اللبنانية عبر ناطقها الاعلامي شارل جبور الى احتمالية وقوف حزب الله خلف التفجير فكتب على منصة 'اكس': الخطأ البشري وارد، ولكن الحلّ الأفضل: فجّره كي لا يفجِّرونه فيك.. وتقدم عضو كتلة الحزب 'علي عمار بـ'أحر التعازي وأصدق المواساة من الجيش اللبناني قيادةً وأفراداً ومن ذوي الشهداء الذين رووا أرض الجنوب الطاهرة بدمائهم الزكية التي امتزجت مع دماء المقاومين الشرفاء'. توقيف محتجين على خط موازٍ، وبعد ليلة احتجاجات من مناصري حزب الله الذين عمد عدد منهم في مدينة بعلبك الى تكسير سيارات بعض من حضروا الى القلعة التاريخية حيث يقام مهرجان بعلبك ، أوقف الجيش اللبناني عدداً من المحتجين على طريق المطار، بعدما نفذوا تظاهرة ، احتجاجًا على قرار الحكومة بشأن حصر السلاح بيد الدولة. تحذيرٌ من الجيش وفي السياق، أعلنت قيادة الجيش – مديريّة التوجيه في بيان ان 'في ظل ما يواجهه لبنان من تحديات استثنائية في المرحلة الراهنة، ولا سيما استمرار العدو الإسرائيلي في اعتداءاته وانتهاكاته للسيادة الوطنية، إلى جانب الوضع الأمني الدقيق، ظهرت دعوات من قبل أفراد عبر مواقع التواصل الاجتماعي للقيام بتحركات احتجاجية، ونشر مقاطع فيديو مفبركة تهدف إلى إثارة التوتر بين المواطنين.تحذّر قيادة الجيش المواطنين من تعريض أمن البلاد للخطر من خلال تحركات غير محسوبة النتائج. إنّ الجيش، إذ يحترم حرية التعبير السلمي عن الرأي، لن يسمح بأي إخلال بالأمن أو مساس بالسلم الأهلي، أو قطع الطرقات أو التعدي على الأملاك العامة والخاصة، ويؤكد ضرورة تحلّي المواطنين وجميع الفرقاء بالمسؤولية في هذه المرحلة الصعبة، وأهمية وحدتهم وتضامنهم بهدف تجاوز الأخطار المحدقة ببلدنا'.

غزّة تودّع أنس الشريف ومحمد قريقع وغيرهما... شهود الحقيقة تحت القصف (فيديو)
غزّة تودّع أنس الشريف ومحمد قريقع وغيرهما... شهود الحقيقة تحت القصف (فيديو)

النهار

timeمنذ 22 دقائق

  • النهار

غزّة تودّع أنس الشريف ومحمد قريقع وغيرهما... شهود الحقيقة تحت القصف (فيديو)

في خيمة صغيرة قرب بوّابة مجمع الشفاء الطبي، كان أنس الشريف ومحمد قريقع يخطّان بعيونهما وعدساتهما فصول الحكاية الأخيرة... حكاية المجاعة، وحصار الخبز، والبرد، والخوف. كانا يصفان المشهد بصوتٍ مبحوح من الجوع والإنهاك، بينما الانفجارات تهزّ الأرض تحت أقدامهما. قبل أن يخطفهما القصف الإسرائيلي، قال أنس بصوتٍ اختلط فيه الحزن بالعزم:"القصف لا يتوقف منذ ساعتين... العدوان يشتد على غزة". لم يكن يعرف أن هذه الكلمات ستكون وصيته الأخيرة. أنس، الذي لم يرَ ابنه صلاح إلا مرات معدودة، كان يحلم أن تنتهي الحرب ليحتضنه طويلاً، أن يعرف كيف صارت ملامحه، وكيف يكبر بلا خوف. كتب قبل أيام: "في هذه الحرب كأن الزمن لا يُعرف إلا بعدد أيامها… هذه الأيام تطحن عظامنا وتقتات على أمعائنا الخاوية". لكن الزمن انكسر، وانقطعت الأيام عند لحظة القصف، تاركاً صورته الأخيرة محمولة على أكتاف الرفاق. في الاقتحام الثاني لمستشفى الشفاء، قبل أشهر معدودات، لم تخفِ الحرب وجعها، فكانت والدة محمد قريقع ضحية أخرى قضت تحت ركام القصف. دفنها محمد في أرض المستشفى نفسها، مكان ألم لا ينسى، وهناك، وسط الحطام والدموع، وعد بأن يحمل الثأر في قلبه وذاكرته. جرح آخر في قلب المأساة، كان لأنس جرحٌ آخر لم يلتئم بعد. قبل أشهر، قصفت طائرات الاحتلال منزل عائلته في مخيم جباليا، فاستشهد والده جمال، الرجل الذي ربّاه على الصدق والكرامة. لم يتمكّن أنس من وداعه كما يليق بالآباء، فقد دفنه على عجل في ساحة مدرسة تؤوي نازحين، بينما القصف يملأ السماء. كان يقول يومها إن الاحتلال لا يريد للصورة أن تخرج، وإنه سيواصل التصوير مهما كان الثمن. ربما لم يكن يعرف أن ثمن الصورة سيكون حياته، وأنه سيعود ليلحق بأبيه، تاركا مقعده الفارغ في الخيمة وصلاح الصغير يكبر على ذكراه. إلى جانبه رحل محمد قريقع، الذي كان يلتقط الصورة بيد، ويشد على قلبه باليد الأخرى. كلاهما انضمّ إلى قافلة من سبقوه من الصحافيين، واستقبلهما هناك إسماعيل الغول، صديقهما الذي اغتاله القصف قبل أسابيع، كأن الموت في غزة صار موعداً بين الرفاق، مؤجَّلاً لكنه محتوم. في الجنازات التي كان أنس يغطّيها، كان يصرخ ضد القتل والصمت. واليوم، صار هو الجنازة التي يصرخ الآخرون لأجلها. رحل وفي صوته بقايا صدى الحقيقة التي أراد الاحتلال أن يُطفئها. لكنه ترك لنا صوراً وكلمات، تظلّ، مثل رائحة الخبز في الأزقّة الجائعة، لا تمحوها نيران الحرب. في ما تبقى من بيت أنس، سيكبر صلاح الصغير وشقيقته شام على غياب ثقيل. سيحملان لقب الأيتام ويتذكران حضناً لم يكتمل، وستحمل شام في قلبها ملامح أبيها التي لم تكتمل في ذاكرتها بعد. بين صورهما المعلّقة وكلماته التي تبقى حيّة، ستتعلم غزة أن الحبر قد يتيتم، لكن صوته لا يموت. كان أنس يعرف أن الطريق الذي يسلكه محفوف بالموت، لكنه ظلّ يسير فيه بعناد العاشق للحقيقة. كتب ذات يوم، وكأنه يحدّثنا من وراء الغياب: "إن وصلَتكم كلماتي هذه، فاعلموا أن إسرائيل قد نجحت في قتلي وإسكات صوتي. يعلم الله أنني بذلت كل ما أملك من جهد وقوة لأكون سنداً وصوتاً لأبناء شعبي. كان أملي أن يمدّ الله في عمري حتى أعود مع أهلي وأحبّتي إلى بلدتنا الأصلية عسقلان المحتلة- المجدل، لكن مشيئة الله كانت أسبق، وحكمه نافذ". هكذا، ترك لنا وصيته محفورة في الذاكرة، لا كبكاء الوداع، بل كعهدٍ على أن صوته سيظل يتردّد في أزقة غزة وبين خرائبها، ما دام فيها طفل يبحث عن خبز وأمّ ترفع عينيها إلى السماء.

حماس تنعى الصحفيين الشهداء: سنفتقدكم يوم نهزم عدونا
حماس تنعى الصحفيين الشهداء: سنفتقدكم يوم نهزم عدونا

صدى البلد

timeمنذ 2 ساعات

  • صدى البلد

حماس تنعى الصحفيين الشهداء: سنفتقدكم يوم نهزم عدونا

أعرب عزت الرشق، عضو المكتب السياسي لحركة "حماس"، عن تعازيه في استشهاد الصحفيين أنس الشريف ومحمد قريقع ومرافقيهم، إثر غارة جوية لطيران الاحتلال الإسرائيلي استهدفت خيمة الصحفيين قرب مستشفى الشفاء بمدينة غزة. وقال الرشق في بيان: "نحتسب عند الله الشهيد أنس الشريف ورفاقه محمد قريقع، وإبراهيم ظاهر، ومؤمن عليوة، ومحمد نوفل، الذين أدوا أمانة الكلمة ونقلوا الحقيقة والمعاناة ووحشية الاحتلال بالصوت والصورة، ودفعوا أرواحهم ثمنا للصدق المهني". وأضاف: "منذ بداية الاحتلال، والصحافة الفلسطينية تشكل طليعة النضال، وتقدم شهداء من خيرة أبنائها، بدءاً من غسان كنفاني وكمال ناصر وكمال عدوان، وصولاً إلى شيرين أبو عاقلة، وغيرهم من المدافعين عن الحقيقة الفلسطينية". وأكد الرشق أن فقدان صوت أنس الشريف وصور زملائه الذين استشهدوا في الغارة، هو خسارة كبيرة للمشهد الإعلامي الفلسطيني، مشيرا إلى أن ذكراهم ستظل خالدة حتى تحرير الأقصى، قائلا: "سنفتقدك يوم يهزم عدونا، أما ذكرك فباق بيننا". من جانبه، أدان المكتب الإعلامي الحكومي في غزة الغارة الجوية التي أودت بحياة خمسة صحفيين، بينهم مراسلا قناة الجزيرة أنس الشريف ومحمد قريقع، واصفا العملية بأنها "جريمة بشعة ومقصودة، ارتكبتها قوات الاحتلال بقصف مباشر ومتعمد لخيمة الصحفيين قرب مستشفى الشفاء". وأضاف المكتب أن الغارة أسفرت أيضا عن إصابات في صفوف عدد من الصحفيين الآخرين، ووقعت في إطار "اغتيال منظم مع سبق الإصرار والترصد"، مشيرا إلى أن عدد الصحفيين الذين استشهدوا منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة ارتفع إلى 237 صحفياً. وأكد البيان أن استهداف الصحفيين والمؤسسات الإعلامية يمثل "جريمة حرب مكتملة الأركان"، تهدف إلى إسكات الأصوات الحرة والتغطية على جرائم الإبادة الجماعية التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني في القطاع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store