
رسمياً..تعيين شابي ألونسو مدرباً لريال مدريد
عُيّن شابي ألونسو اليوم الأحد، مدربا جديدا لريال مدريد، وصيف بطل الدوري الإسباني لكرة القدم، وسيتولى الإسباني المسؤولية اعتبارا من الأول من يونيو المقبل ويقود النادي الملكي في مونديال الأندية في الولايات المتحدة.
وأعلن ريال مدريد في بيان: "سيتولى شابي ألونسو تدريب ريال مدريد للمواسم الثلاثة المقبلة، من الأول من يونيو 2025 إلى 30 يونيو 2028"، خلفا للايطالي كارلو أنشيلوتي الذي سيتولى تدريب المنتخب البرازيلي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ 7 ساعات
- الأنباء
رسمياً..تعيين شابي ألونسو مدرباً لريال مدريد
عُيّن شابي ألونسو اليوم الأحد، مدربا جديدا لريال مدريد، وصيف بطل الدوري الإسباني لكرة القدم، وسيتولى الإسباني المسؤولية اعتبارا من الأول من يونيو المقبل ويقود النادي الملكي في مونديال الأندية في الولايات المتحدة. وأعلن ريال مدريد في بيان: "سيتولى شابي ألونسو تدريب ريال مدريد للمواسم الثلاثة المقبلة، من الأول من يونيو 2025 إلى 30 يونيو 2028"، خلفا للايطالي كارلو أنشيلوتي الذي سيتولى تدريب المنتخب البرازيلي.


الأنباء
منذ 9 ساعات
- الأنباء
القمة التقليدية انتهت بالتعادل في «عودة الحياة» إلى مدينة شمعون الرياضية بعد غياب أكثر من 5 سنوات
عادت مدينة كميل شمعون الرياضية في بيروت إلى استضافة مباريات كرة القدم بعد غياب دام أكثر من 5 سنوات، حيث تعادل الأنصار مع مضيفه وغريمه التقليدي النجمة 1-1 ضمن منافسات المرحلة الثامنة من الدور الثاني لبطولة الدوري «سداسية الأوائل»، على وقع احتفالية كبيرة جرت برعاية رئيس الجمهورية العماد جوزف عون، وحضور رئيس الحكومة نواف سلام، ووزيرة الشباب والرياضة نورا بايراقدريان. وكانت المباراة الأخيرة التي احتضنها الملعب الكبير في 24 فبراير 2020، عندما تغلب الأنصار على ضيفه الفيصلي الأردني 4-3 ضمن مسابقة كأس الاتحاد الآسيوي، إلا أن جائحة كورونا أوقفت النشاط الرياضي برمته، ثم جاء انفجار مرفأ بيروت في الرابع من أغسطس العام ذاته، ليأتي على مرافق المدينة الرياضية بفعل العصف القوي ويضرب مسمارا جديدا في نعش المنشأة التي عرفت الإهمال لأعوام طويلة جراء غياب الصيانة واستعمال المرفق الشبابي والرياضي ثكنة عسكرية. وقالت وزيرة الشباب والرياضة نورا بايراقدريان خلال كلمة ألقتها قبل انطلاق المباراة: «عودة الحياة إلى مدينة كميل شمعون الرياضية تحمل رسالة إلى لبنان بأن مدينة كميل شمعون هي رمز الوحدة الوطنية ولاتزال. ورسالة إلى العالم بأن لبنان لا يختزل بأزماته، بل يقاس بما فيه من إرادة حياة وإبداع وشروق». وأعلنت الوزيرة عن استقدام خبير فرنسي لإبداء منظوره حول الإستراتيجية المثلى لتنظيم المدينة الرياضية بالتعاون مع السفارة الفرنسية في بيروت. واعتبر رئيس الاتحاد اللبناني لكرة القدم هاشم حيدر إعادة تأهيل وترميم المدينة الرياضية في بيروت خطوة مهمة، اذ سيمكن هذا التأهيل الجزئي من اقامة المباريات في الملعب الأكبر في لبنان. وأضاف: «لا شك أن المطلوب تأهيل شامل للمنشآت بما يتوافق مع معايير الاتحادين الدولي والآسيوي ليتمكن منتخب لبنان الوطني من اللعب على أرضه وأمام جماهيره مستقبلا، والخطوة التي حصلت اليوم يفترض استكمالها». وأبدى حيدر ارتياحه للاهتمام الحكومي الكبير ومواكبة رئيس الجمهورية ورئيس مجلس النواب نبيه بري والرئيس سلام. وشملت أعمال التأهيل الأرضية العشبية وقاعة كرة السلة والمرافق الأساسية اللازمة لإقامة المباريات، إنما لاتزال المنشأة بحاجة للكثير من الأعمال والتأهيل، وهذا رهن بتوفر الاعتمادات المالية. وأشار مدير عام المنشآت الرياضية والكشفية ناجي حمود إلى ان تكلفة التأهيل الجزئي بلغت نحو 80 ألف دولار، مضيفا: «المرحلة المقبلة ستكون تأهيل الإضاءة التي تحتاج إلى نحو 300 ألف دولار وتاليا فإن الأمور تسير بالتدريج». ولفت حمود إلى ان العمل اليسير الحالي كان بجهود ذاتية، مشيرا إلى أن الفترة السابقة كان «الفساد وأكثر هو المستشري». وعلى أرض الملعب، فقد الأنصار نقطتين ثمينتين في صراع اللقب إثر انتهاء مباراة «الدوري المصغر» بالتعادل الايجابي، حيث تقدم الأنصار عبر البديل نادر مطر إثر فاصل مهاري وتمريرة حاسمة من الفلسطيني محمد حبوس (68)، وأدرك قاسم الزين التعادل للنجمة بتسديدة خلفية إثر كرة مرتدة من العارضة (80). ويتفوق الأنصار بعدد انتصاراته على غريمه الأزلي في الدوري العام برصيد 27 انتصارا مقابل 24 للنجمة، وفيما هذا التعادل رقم 28 في تاريخ لقاءات الفريقين. وانفرد «الزعيم الأخضر» بالصدارة موقتا رافعا رصيده إلى 30 نقطة أمام الصفاء الثاني (29) الذي سيواجه الحكمة بيروت السبت فيما يلعب العهد مع التضامن صور.


الأنباء
منذ يوم واحد
- الأنباء
«الملكي» يختتم «الليغا» بفوز معنوي.. ومبابي تاريخي
اختتم ريال مدريد مشواره في الدوري الإسباني لموسم 2024-2025 بأفضل صورة ممكنة، بتغلبه على ضيفه ريال سوسيداد 2-0 في المواجهة التي جمعت الفريقين على ملعب سانتياغو برنابيو، ضمن منافسات الجولة الأخيرة لـ «الليغا». وشهدت المباراة لحظات مؤثرة، حيث كانت المباراة الأخيرة للنجم الكرواتي لوكا مودريتش على ملعب البرنابيو، إذ يستعد لمغادرة النادي بانتهاء عقده، تاركا خلفه إرثا مميزا مع الفريق، وكذلك للمدرب الإيطالي كارلو انشيلوتي الذي سيتولى تدريب منتخب البرازيل. سجل هدفي «الملكي» النجم الفرنسي كيليان مبابي، ليمنح فريقه المركز الثاني في الترتيب برصيد 84 نقطة، بفارق نقطة واحدة خلف برشلونة البطل، واحتل ريال سوسيداد المركز الحادي عشر برصيد 46 نقطة. وبدأت المباراة بحذر من الفريقين، حيث استمر التعادل السلبي حتى (39)، عندما احتسب الحكم ركلة جزاء لريال مدريد بعد العودة لتقنية الفيديو المساعد، لينفذها مبابي بنجاح مسجلا أول أهداف فريقه، ولينتهي الشوط الأول بتقدم أصحاب الأرض، وتمكن مبابي من اضافة الهدف الثاني (84)، مؤكدا فوز ريال مدريد. مبابي تاريخي وواصل النجم الفرنسي كيليان مبابي تألقه اللافت بقميص ريال مدريد، بعدما سجل هدفين في مرمى ريال سوسيداد من مباراة الجولة الأخيرة للدوري الإسباني، ليصل إلى هدفه الـ٣١ هذا الموسم في البطولة. ووفقا لإحصائية نشرتها شبكة «أوبتا» العالمية، أصبح مبابي رابع لاعب في تاريخ «الليغا» ينجح في تسجيل 31 هدفا أو أكثر خلال موسمه الأول في المسابقة، بعد كل من: برودين (33 هدفا)، روماريو (30 هدفا)، الظاهرة رونالدو (34 هدفا). تجديد عقد فليك وقبل التتويج الليلة في ملعب اتلتيك بلباو، أعلن برشلونة بطل الدوري الإسباني تمديد عقد مدربه الألماني هانزي فليك حتى عام 2027. وقال النادي الكاتالوني في بيان عن مدربه الفائز معه بالثلاثية المحلية (الدوري وكأس الملك والكأس السوبر) في موسمه الأول معه «توصل نادي برشلونة وهانزي فليك إلى اتفاق لتمديد عقده مع النادي حتى 30 يونيو 2027». وحل فليك مكان تشافي هرنانديز بعد أن أنهى برشلونة الموسم الماضي دون أي لقب، وترك المدرب الألماني بصمة سريعة في كاتالونيا. وأضاف النادي الكاتالوني في بيانه: «الحماس الذي جلبه المدرب الألماني للنادي في عامه الأول جعل برشلونة خصما مرعبا مرة أخرى في أوروبا». وتابع «فاز فليك بـ43 مباراة من أصل 54 مباراة تولى فيها المسؤولية، بنسبة فوز بلغت 73%، وهي الأفضل في موسمه الأول منذ أن حقق لويس إنريكي نسبة فوز بلغت 83%».