
فابريغاس على خُطى غوارديولا بصفقات تهز الكالتشيو
الميركاتو
" الصيفي، من أجل دعم صفوف الفريق، الذي كان الأكثر نشاطاً حتى الآن في هذا المضمار، متفوقاً على الأندية الكلاسيكية، التي عادة ما تُشعل سوق الانتقالات، ذلك أن كومو، الذي ينافس على تفادي الهبوط أو مراكز في وسط الترتيب، أنفق أكثر من 100 مليون يورو لدعم صفوفه، وفق تقرير نشرته صحيفة لاغازيتا ديلو سبورت الإيطالية، وتجاوز عدد الصفقات عشرة لاعبين
.
وراوح فابريغاس في الصفقات التي قام بها، بين ضمّ لاعبين شبان وعناصر الخبرة، مثلما فعل في الموسم الماضي، عندما قاد حملة انتقالات مهمة مكّنت كومو من التعاقد مع عدد مهم من اللاعبين، مثل الحارس بيبي رينا ولاعب الوسط سيرجيو روبيرتو، وكلاهما يملك تجربة كبيرة في الملاعب، كما ضمّ الموهبة نيكو باز من ريال مدريد، وهو من أفضل اللاعبين الشبان. وخلال الأيام الماضية، ضمّ الفريق المدافع البرازيلي فيلبي جاك (19 عاماً) والبلجيكي فان دير بريمبت (23 عاماً) والإسباني أليكس فالي (21 عاماً) والهولندي أداي (19 عاماً) والألماني نيكلاس كون (25 عاماً) والكرواتي باتورينا (22 عاماً) والإسباني خوسيس رودريغيز (19 عاماً) والأرجنتيني بيروني (22 عاماً
).
كرة عالمية
التحديثات الحية
فابريغاس يترك بصمته في الكالتشيو: كومو فريق إيطالي بروح إسبانية
ويخطط فابريغاس، من خلال هذه الصفقات، إلى جعل كومو قادراً على تأكيد نتائجه في الموسم الماضي، عندما نجح في تفادي الهبوط، كما أنه قدم مستويات جيدة في مختلف المباريات، وهذه الصفقات ستجعل الفريق أكثر قوة، بما أنه يملك حلولاً عديدة تساعده في التعامل مع أصعب المباريات، التي تنتظره مع قوة المنافسة في "الكالتشيو". كما أن التعاقدات التي قام بها فابريغاس، منذ بداية سوق الانتقالات، تُعيد إلى الأذهان سياسة مواطنه بيب غوارديولا (54 عاماً)، الذي يعمد إلى عقد الكثير من الصفقات، منذ أن قاد فريق مانشستر سيتي الإنكليزي، بحجم إنفاق كبير للغاية، وهو أمر كرّره في "الميركاتو" الصيفي الحالي، حيث أنفق النادي الإنكليزي أكثر من 100 مليون يورو من أجل دعم صفوفه، ويبدو أن فابريغاس يؤمن بأن استراتيجية غوارديولا هي الأفضل ليجعل فريقه أقوى، ويكسب التحديات
.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربي الجديد
منذ 3 ساعات
- العربي الجديد
لماذا غاب روني بردغجي عن مواجهة برشلونة الأولى في الليغا؟
غاب لاعب برشلونة الإسباني الجديد، السويدي، روني بردغجي (19 عاماً)، عن المواجهة الأولى ضمن منافسات الجولة الافتتاحية لبطولة الدوري الإسباني لكرة القدم، التي تفوق فيها النادي الكتالوني على مضيفه ريال مايوركا بثلاثية نظيفة، وجاء الغياب نتيجة فشل تسجيل اللاعب في السجلات الرسمية لدى رابطة الليغا، على عكس ما حدث مع الحارس الإسباني خوان غارسيا (24 عاماً)، والمهاجم الإنكليزي ماركوس راشفورد (27 عاماً)، اللذين اعتُمدا قبل اللقاء. وكشفت صحيفة موندو ديبورتيفو الكتالونية، السبت، أن روني بردغجي وهو أحد أبرز صفقات نادي برشلونة في الميركاتو الصيفي الحالي، بعد انتقاله من كوبنهاغن الدنماركي، لم يسافر مع بعثة المدرب الألماني هانسي فليك إلى مايوركا لخوض اللقاء الأول هذا الموسم، ورغم أنه كان بإمكانه المشاركة ببطاقة الفريق الرديف، خاصة بعدما أقنع فليك بقدراته خلال فترة الإعداد، إلا أن إدارة نادي برشلونة فضّلت التريث لحين قيده بشكل رسمي مع الفريق الأول خلال الأيام القليلة القادمة. وأضافت الصحيفة أن فليك كان يتمنى الاعتماد على جميع عناصره منذ الجولة الأولى، ولكن إدارة فريق البلاوغرانا ارتأت الانتظار أسبوعاً إضافياً، ويأتي هذا القرار في ظل ثقة النادي بأن المدقق المالي سيصادق على صفقة بيع 457 مقعداً من فئة كبار الشخصيات في ملعب سبوتيفاي كامب نو بقيمة 100 مليون يورو، وهي الخطوة التي ستعتمدها رابطة الليغا قريباً، وسيتيح هذا الإجراء للنادي الكتالوني تسجيل ثلاثة لاعبين دفعة واحدة، ويتعلق الأمر بكل من بردغجي، والحارس البولندي فويتشيك تشيزني، بالإضافة إلى المدافع الإسباني جيرارد مارتين. كرة عالمية التحديثات الحية كرة يامال وهدف توريس.. الشريف يحسم الجدل حول مباراة برشلونة ومايوركا واختتمت الصحيفة بالإشارة إلى أن العلاقة بين برشلونة ورابطة الليغا تتسم بقدر كبير من التفاهم، إذ تقدر الرابطة الجهود التي يبذلها النادي الكتالوني للالتزام بالقوانين المالية بدقة، واعتبرت أن إشراك بردغجي ببطاقة الرديف، مع علم الجميع أن النية تتجه لقيده مع الفريق الأول، كان سيشكل مغامرة غير ضرورية، لذلك غاب اللاعب عن مواجهة ريال مايوركا، لكنه مرشح للظهور في الجولة المقبلة أمام ليفانتي في حال اعتماد تسجيله. علماً أن الرئيس خوان لابورتا شدّد على أن المدير الرياضي ديكو يواصل اتصالاته مع الرابطة لإنهاء الملفات العالقة، مؤكداً أن الحسم يتوقف على تحقيق التوازن المالي وتفعيل قاعدة (1:1).


العربي الجديد
منذ 4 ساعات
- العربي الجديد
ألابا وروديغر مهددان بمغادرة ريال مدريد مجاناً بسبب عقديهما
نشرت صحيفة آس الإسبانية تفاصيل جديدة حول مصير المدافعين، ديفيد ألابا (33 سنة)، وأنطونيو روديغر (32 سنة)، مع نادي ريال مدريد الإسباني، خصوصاً مع عدم تجديد عقديهما حتى الآن وانطلاق الموسم الكروي الجديد 2025-2026، الذي سيشهد مشاركتهما مع النادي الملكي. ووفقاً للتفاصيل التي نشرتها صحيفة آس الإسبانية، الأحد، فإن ألابا وروديغر مهددان بمغادرة نادي ريال مدريد الإسباني مجاناً في بداية عام 2026، بسبب عدم تجديد عقديهما الممتدين إلى نهاية موسم 2025-2026، ومع عدم بروز أي تقدم من إدارة النادي الملكي للتجديد مع اللاعبين، فإن مصير بقائهما في بطولة الدوري الإسباني ما زال غامضاً. وبحسب التفاصيل فإن عدم تجديد ألابا وروديغر لعقديهما قبل يوم 1 يناير/كانون الثاني 2026، سيعني مغادرتهما ريال مدريد مجاناً، إذ وفقاً لقوانين فيفا المتعلقة بالانتقالات، فإن اللاعب الذي يتبقى من عقده ستة أشهر يُمكنه مفاوضة أي نادٍ جديد والرحيل مجاناً في نهاية الموسم من دون الرجوع إلى النادي الأساسي الذي يلعب معه، ما يعني أن على إدارة النادي الملكي تجديد عقدي اللاعبَين قبل نهاية العام لتفادي خسارتهما مجاناً. كرة عالمية التحديثات الحية عودة ألابا تتحول إلى كابوس: الأهداف العكسية تلاحقه مع ريال مدريد ومن المتوقع أن يكون الثنائي ألابا وروديغر من ركائز دفاع نادي ريال مدريد في موسم 2025-2026، بقيادة المدرب الإسباني، تشابي ألونسو، خصوصاً أن الفريق لا يملك الكثير من العناصر الدفاعية ذات الخبرة الكبيرة، ولكن مع بروز النجوم الشابة مثل الإسبانيين، دين هويسن وألفارو كاريراس وراؤول أسينسيو وفران غارسيا، مركزُهما مُهددٌ جداً للبقاء في التشكيلة الأساسية.


العربي الجديد
منذ 6 ساعات
- العربي الجديد
لماذا تراجعت الأندية الكبرى عن التعاقد مع إيميليانو مارتينيز؟
غاب الحارس الأرجنتيني، إيميليانو مارتينيز (32 عاماً)، عن مباراة أستون فيلا في الجولة الافتتاحية من الدوري الإنكليزي الممتاز أمام نيوكاسل يونايتد ، ورغم أن غيابه يعود أساساً إلى عقوبة فُرضت عليه في نهاية الموسم الماضي، يزداد الغموض حول وضعه داخل الفريق ومستقبله، ما يثير تساؤلاً بارزاً: لماذا تراجعت الأندية الكبرى عن فكرة التعاقد معه؟ وكان مارتينيز محطّ اهتمام عدد من الأندية الأوروبية الكبرى، على غرار أتلتيكو مدريد الذي استفسر عن وضعيته من دون أن يذهب بعيداً في المفاوضات، ومانشستر يونايتد الذي بحث عن بدائل لمعالجة أزمة تراجع مستوى حارسه أندريه أونانا، إلى جانب نادي برشلونة، إلا أنّ جملة من المعطيات حالت دون تقدّم تلك العروض، لتترك الحارس الأرجنتيني في حالة من الحيرة، خصوصاً مع بروز منافسه الهولندي ماركو بيزوت الذي قدّم عروضاً لافتة. تمديد عقده اتخذ إيميليانو مارتينيز قراراً مفاجئاً، إذ مدّد عقده مع "الفيلانس" حتى عام 2029، رغم أن كل المؤشرات كانت توحي بقرب رحيله. هذه الخطوة منحت أستون فيلا مركز قوة على طاولة المفاوضات، بما يسمح له بفرض شروط مالية مرتفعة مقابل التخلي عن حارسه. غير أن هذه المطالب لم تلقَ قبولاً لدى الأندية المهتمة، ليبقى استمرار الحارس الأرجنتيني مع فريقه الحالي الخيار الأقرب في الوقت الراهن. كرة عالمية التحديثات الحية إيميليانو مارتينيز: كنت مستعداً للموت على الملعب من أجل ميسي مطالب مرتفعة لا تزال وجهة إيميليانو مارتينيز المقبلة غامضة، فرغم تراجع مستواه في بعض الفترات، حُدّدت قيمته السوقية عند 35 مليون يورو، وهو مبلغ يصعّب المهمة على الطامحين إلى ضمه. مانشستر يونايتد، الذي أنفق 230 مليون يورو هذا الصيف من دون أي عوائد من المبيعات، لم يعد قادراً على المضي قدماً في الصفقة، رغم أن "أولد ترافورد" كان الوجهة الأقرب للحارس الأرجنتيني السابق لأرسنال. ومع ابتعاد خيار يونايتد، برز اسم نادي غلطة سراي التركي في الصورة، إلى جانب اهتمامات بحراس آخرين مثل إديرسون ودوناروما ويان سومر، لكن جميع المحاولات باءت بالفشل، ليبقى مستقبل مارتينيز غامضاً حتى إشعار آخر. تصرفاته الاستفزازية اشتهر إيميليانو مارتينيز بتصرفاته المثيرة للجدل داخل الملاعب، سواء من خلال احتفالاته الاستفزازية أو محاولاته الدائمة للتأثير في منافسيه خلال ركلات الترجيح. ويصفه البعض بأنه حارس يتميز بعقلية قتالية تمنحه حضوراً طاغياً تحت الخشبات الثلاث، فيما يرى آخرون أن اندفاعه المبالغ فيه يضعه أحياناً في مواقف غير رياضية. وبين هذا وذاك، ظل الحارس الأرجنتيني محور جدل مستمر، يجمع بين الكاريزما والشخصية الحادة التي لا تمر مرور الكرام على الجماهير والإعلام.