
السفير الأمريكي: تم حل أزمة التأشيرات للإنجيليين.. سيستمر الدعم لإسرائيل
وأشار هاكابي إلى أنه "ابتداء من يناير، أدى التغيير في الطريقة التي تم بها التعامل مع تأشيرات الدخول للمنظمات المسيحية لعقود إلى تحديات بيروقراطية واقتصادية خطيرة للجماعات. يسعدني أن أبلغكم بأن القضية قد تم حلها بما يرضي الجميع، وأن الدعم القوي الذي تتمتع به إسرائيل من الإنجيليين الأمريكيين سيستمر".
وتطرق السفير الأمريكي إلى دعوة 25 دولة، إسرائيل إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزة على حسابه بمنصة "إكس" ، قائلا: "مثير للاشمئزاز! 25 دولة تمارس ضغوطا على إسرائيل بدلا من وحشية حماس! تعاني غزة لسبب واحد: حماس ترفض كل عرض. إلقاء اللوم على إسرائيل أمر غير عقلاني".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فلسطين اليوم
منذ 15 دقائق
- فلسطين اليوم
القسام تستهدف بكمين مركب ثلاث ناقلات جند شرق خان يونس
قالت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، إن مجاهديها نفذوا كمينًا محكمًا ضد قوات الاحتلال في منطقة عبسان الكبيرة شرق مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة. وأكدت الكتائب أن ناقلتي جند جرى استهدافهما بعبوات ناسفة زرعت داخل قمرتي القيادة، ما أدى إلى احتراقهما ومصرع من فيهما، قبل أن تُستهدف ناقلة ثالثة بقذيفة مضادة للدروع من نوع "الياسين 105". وأضافت أن المجاهدين رصدوا وصول حفار عسكري إلى الموقع بهدف دفن الناقلات لإخماد النيران، بالتزامن مع هبوط طيران مروحي لتنفيذ عملية الإخلاء. وفي السياق، أشارت وسائل إعلام عبرية إلى ارتفاع عدد قتلى قوات الاحتلال جراء الحدث في خان يونس إلى خمسة قتلى.


فلسطين أون لاين
منذ 2 ساعات
- فلسطين أون لاين
مقتل 3 جنود إسرائيليين وإصابة آخرين في كمين مركب للقسام بخان يونس
قتل ثلاثة جنود إسرائيليون وأصيب آخرون، مساء اليوم السبت، في كمين مركب نفذته كتائب القسام الذراع العسكري لحركة حماس، في بلدة عبسان الكبيرة شرقي مدينة خان يونس، جنوب قطاع غزة. وأفادت منصات إعلامية للمستوطنين، بأن مقاومين خروجوا من فتحة نفق وألصقوا عبوة ناسفة على ناقلة جند إسرائيلية من طراز "نمر"، وفجروها. وذكرت المنصات الاستيطانية، بأن الانفجار أدى إلى مقتل جنديين وإصابة ثالث بجروح خطيرة. من جانبه، قال موقع "حدشوت بزمان" العبري، إن الانفجار استهدف ناقلة جند أثناء تنفيذ مهمة ميدانية في جنوب القطاع، مرجحًا أن يكون ناجمًا عن عبوة ناسفة زرعت في مسار الآلية. وأشار الموقع إلى أن الانفجار أسفر عن سقوط قتلى وجرحى في صفوف القوة العسكرية، دون الكشف عن أعداد دقيقة، في ظل استمرار التكتم الرسمي وفرض الرقابة العسكرية على تفاصيل الحادث. في المقابل، أعلنت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، مسؤوليتها عن تنفيذ العملية، مؤكدة أنها استهدفت ناقلتي جند بعبوتي "العمل الفدائي" المتطورة، تم وضعهما بدقة داخل قمرتي القيادة، ما أدى إلى احتراق الناقلتين بالكامل ومقتل طاقمهما. وأضافت القسام أنها استهدفت ناقلة جند ثالثة بقذيفة "الياسين 105"، ما أدى إلى تدميرها، مشيرة إلى أنها رصدت لاحقاً حفاراً عسكرياً إسرائيلياً يقوم بمحاولة دفن الآليات المدمرة لإخماد النيران، كما رُصد هبوط مروحيات عسكرية إسرائيلية لإجلاء القتلى والجرحى من الموقع المستهدف. ويأتي هذا الحادث ضمن سلسلة من العمليات التي تتعرض لها القوات الإسرائيلية في قطاع غزة، في ظل استمرار المواجهات والمعارك الميدانية التي أوقعت خسائر متزايدة في صفوف جنود الاحتلال خلال الأسابيع الأخيرة. المصدر / فلسطين أون لاين


معا الاخبارية
منذ 5 ساعات
- معا الاخبارية
أكسيوس: ترامب لم يضفط على نتنياهو لإنهاء الحرب
واشنطن- معا- نقل موقع "أكسيوس" عن مسؤولين إسرائيليين، اليوم السبت، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، رغم انزعاجه من "مقتل" المدنيين الفلسطينيين، لم يمارس أي ضغط على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو خلال الأشهر الماضية لإنهاء الحرب في غزة. وبحسب المصادر، قال ترامب لنتنياهو في معظم الاتصالات بينهما: "افعل ما يجب عليك فعله في غزة". بل إنه في بعض الحالات شجعه على اتخاذ مواقف أكثر صرامة تجاه حركة حماس. وبحسب "أكسيوس"، خلال الأشهر الستة الماضية، أعطى ترامب نتنياهو يدا شبه مطلقة في إدارة الوضع في غزة من العمليات العسكرية إلى مفاوضات الأسرى وتوزيع المساعدات الإنسانية. يأتي ذلك وسط تصاعد الانتقادات الدولية بشأن الوضع الإنساني في القطاع واستمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية. وكان ترامب من أوائل القادة العالميين الذين حذروا علنا من المجاعة في غزة، لكنه كان أيضا أقل انتقادا من سلفه لسياسات إسرائيل التي تحد من دخول المساعدات. وقد دعم مبادرة "مؤسسة غزة الإنسانية" (GHF) التي ترعاها إسرائيل، والتي تهدف إلى إيصال المساعدات عبر شركة أمريكية خاصة بدلا من الأمم المتحدة، بدعوى ضمان عدم وقوعها بيد حماس.