
مجلة أمريكية تدعو لعقد صفقة بين موسكو وواشنطن حول المعادن النادرة
وأشار المجلة إلى روسيا تعتبر روسيا تعتبر دولة فائقة القدرة والإمكانيات في مجال الثروات الباطنية والمواد الخام.
وفي أواخر يوليو، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه يرى إمكانية لإقامة تجارة واسعة النطاق مع روسيا، وخاصة في مجال المعادن الأرضية النادرة.
وفي أبريل الماضي، قال رئيس صندوق الاستثمار المباشر الروسي، الممثل الخاص للرئيس الروسي للاستثمار والتعاون الاقتصادي مع الدول الأجنبية، كيريل دميترييف، إنه ناقش التعاون في القطب الشمالي والمعادن الأرضية النادرة مع ممثلي إدارة ترامب.
وفي فبراير من العام الجاري، أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن روسيا مستعدة لتقديم فرصة لشركائها الأمريكيين للعمل معا في مجال المعادن الأرضية النادرة في روسيا.
وقال الرئيس بوتين في حديث تلفزيوني: "عندما أتحدث عن الشركاء، لا أعني الهياكل الإدارية والحكومية فحسب، بل والشركات أيضا، إذا أبدت اهتماما بالعمل المشترك".
وأكد أنه لدى روسيا موارد أرضية نادرة أكثر من أوكرانيا بكثير.
المصدر: وكالات
أفاد رئيس صندوق الاستثمارات المباشرة الروسي كيريل دميترييف بأن موسكو وواشنطن بدأتا مناقشات حول المعادن الأرضية النادرة وحول مشاريع شتى في روسيا.
أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن روسيا مستعدة للعمل مع الشركاء الأجانب في مجال المعادن الأرضية النادرة، بما في ذلك في الأراضي الروسية الجديدة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
فوتشيتش: قد ألتقي بوتين خلال زيارتي للصين في سبتمبر
وقال فوتشيتش للصحفيين، يوم الأحد: "سأقوم بجولتي من 1 إلى 6 سبتمبر، وسأكون في الصين خلال 5 أيام. والآن أبلغوني بأن بوتين من المحتمل أن يكون هناك، وبالتالي أنا قد ألتقي به". وتابع: "سمعت أيضا أن (الرئيس الأمريكي) ترامب قد يحضر أيضا، لكنني لست متأكدا، والله وحده يعرف كيف سيكون كل شيء. وسيقيم (الرئيس الصيني) شي جين بينغ مأدبة العشاء يوم 3 سبتمبر ويفترض أن يكون هناك الجميع، وأبلغوني أيضا بأن واحدا من زعماء العالم سيقيم مأدبة العشاء يوم 5 سبتمبر، ولذلك طلبوا مني أن أبقى هناك حتى الـ 5". وأضاف أنه "انطلاقا من اعتبارات أمنية لم يتم الكشف عمن يدور الحديث". يذكر أن الصين ستستضيف في أوائل سبتمبر المقبل مراسم إحياء الذكرى الـ 80 للانتصار على اليابان في الحرب العالمية الثانية. ومن المتوقع أن يشارك في تلك المراسم العديد من زعماء العالم. ومن المقرر أن يزور الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الصين للمشاركة في تلك المراسم الرسمية. كما أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه تلقى دعوة من بكين لحضور المراسم.المصدر: تاس


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
ترامب يهاجم تشاك شومر: "اذهب إلى الجحيم!"
وجاء ذلك بعد أن تفجرت الخلافات بشأن المصادقة على الترشيحات السياسية للسلطة التنفيذية، ما أدى إلى ترك عشرات التعيينات المحتملة في حالة من التعليق. أراد ترامب أن يبقى مجلس الشيوخ في حالة انعقاد لتسوية التراكم الحاصل في ترشيحاته الرئاسية، لكن الاتفاق بين الجمهوريين والديمقراطيين لتمرير هذه التعيينات انهار. وغادر أعضاء مجلس الشيوخ إلى عطلتهم الصيفية في أغسطس دون المصادقة على مجموعة من مرشحي ترامب، ما أثار غضب الرئيس. وكتب ترامب على منصة "تروث سوشيال": "السيناتور تشاك شومر الباكي يطالب بأكثر من مليار دولار من أجل الموافقة على عدد قليل من مرشحينا المؤهلين للغاية، والذين كان يجب أن يكونوا الآن يساهمون في إدارة بلادنا". وتابع: "هذا الطلب فاضح وغير مسبوق، وسيكون مصدر إحراج للحزب الجمهوري إذا تم قبوله. إنه ابتزاز سياسي، لا أكثر. قولوا لشومر، الذي يرزح تحت ضغط سياسي هائل من داخل حزبه، من مجانين اليسار الراديكالي، أن يذهب إلى الجحيم!". كان العديد من الجمهوريين يأملون في المصادقة على أكثر من 130 مرشحا من العالقين في القائمة قبل عطلة أغسطس. وعادة ما تمر هذه النوعية من الترشيحات المدنية بسهولة في مجلس الشيوخ من خلال تصويت صوتي أو إجماع، لكن الديمقراطيين استغلوا قواعد المجلس لتأخير المصادقة بشكل كبير. واشتكى زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ، جون ثيون (جمهوري من ساوث داكوتا)، من أن أي رئيس في التاريخ الحديث لم يواجه مثل هذا الكم من العراقيل. وقد تفاوض ثيون مع شومر (ديمقراطي من نيويورك) على اتفاق لتجميع مرشحي ترامب والتصويت عليهم دفعة واحدة. وفي إحدى نسخ الاتفاق، كان من المفترض أن يصوّت المجلس على دفعة من المرشحين قبل عطلة أغسطس، ثم على دفعة أخرى عند استئناف جلساته. لكن يبدو أن الديمقراطيين أرادوا ضمانات من ترامب بإعادة تفعيل بعض التمويلات التي قامت إدارته بقطعها، مثل المساعدات الخارجية وتمويل المعهد الوطني للصحة. وكتب ترامب: "لا تقبلوا العرض، عودوا إلى منازلكم واشرحوا للناخبين مدى سوء الديمقراطيين، ومدى جودة ما يفعله الجمهوريون، وما أنجزوه من أجل بلدنا. أتمنى لكم عطلة رائعة، ولتجعلوا أمريكا عظيمة من جديد!!!" ومع تصاعد التوتر، بدأ أعضاء مجلس الشيوخ يشعرون بالضيق من استمرار الجمود، خاصة أنه بدأ يقتطع من عطلتهم. وقد وافق ثيون على استمرار جلسات المجلس الشكلية (Pro Forma)، وهي جلسات احتفالية تُعقد لمنع الرئيس من إجراء تعيينات خلال العطلة دون مصادقة مجلس الشيوخ. وقد ناقش بعض الجمهوريين فكرة اللجوء إلى "الخيار النووي"، أي تغيير القواعد التي تتيح للديمقراطيين عرقلة المصادقة، لكن من غير الواضح إن كان الجمهوريون يمتلكون أغلبية تؤيد ذلك، حيث يرغب بعض الجمهوريين المعتدلين في الحفاظ على الأعراف البرلمانية ليستطيعوا هم أيضاً عرقلة ترشيحات الديمقراطيين في المستقبل عندما يصبحون في المعارضة. وقال ثيون عن مفاوضاته مع شومر: "كانت هناك عدة لحظات شعر فيها كلا الطرفين، أو أحدهما، بأن هناك اتفاقا وشيكا"، مشيرا إلى أنه تم طرح العديد من الأفكار المختلفة. وقد واجه شومر ضغوطا متواصلة من القاعدة التقدمية لحزبه لتصعيد المواجهة مع ترامب، وخرج لاحقاً ليعلن النصر. وقال شومر عبر منصة X: "دعوني أوضح ما حدث: حاول دونالد ترامب فرض إرادته على مجلس الشيوخ لتمرير مرشحيه الذين لا يملكون المؤهلات اللازمة تاريخياً. لكن الديمقراطيين في مجلس الشيوخ لم يسمحوا له بذلك". ثم أضاف شومر ساخرا: "أسلوب دونالد ترامب: المراوغة، التملق، ضرب القدم بالأرض... ثم الاستسلام". وقد اقترح بعض أعضاء مجلس الشيوخ إجراء تغييرات في القواعد عند استئناف المجلس جلساته في سبتمبر، قبل الدخول في معركة تمويل الحكومة وتجنب إغلاقها جزئياً. وقد غادر المجلس في وقت أبكر قليلا من الموعد المقرر لمواجهة هذا الاستحقاق، بعد أن مرّر 3 من أصل 12 مشروع قانون تمويل حكومي مطلوبة، في حين أن حوالي نصف المشاريع المتبقية كانت قد اجتازت اللجان المختصة. وهذه هي المرة الأولى منذ عام 2018 يمر فيها مجلس الشيوخ بمشاريع قوانين تمويل الحكومة قبل عطلة أغسطس، وفقا لما ذكرته رئيسة لجنة المخصصات، السناتور سوزان كولينز (جمهورية من مين). وإذا لم يتخذ الكونغرس إجراء بحلول 1 أكتوبر، فإن الحكومة ستدخل في حالة إغلاق جزئي. المصدر: "نيويورك بوست" نشرت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية مقالا أكدت من خلاله أن البنتاغون في حالة اضطراب بسبب أخطاء رئيسه بيت هيغسيث، الذي يرى بعض المسؤولين أنه قد يكون مقصرا في أداء مهامه. نشر حساب الحزب الجمهوري الأمريكي على منصة "إكس" صورة للرئيس دونالد ترامب وراءه سيارة روسية قديمة عوضا عن صورة سيارة أمريكية، في شعار دعائي لإحياء صناعة السيارات الأمريكية. اعتبرت نائبة الرئيس الأمريكي السابقة كامالا هاريس أن هناك حالة "استسلام" في البلاد من قبل المسؤولين عن حماية الديمقراطية في ظل رئاسة دونالد ترامب.


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
أكاديمي أمريكي: مواقف بوتين بشأن أوكرانيا واضحة وثابتة وتشكيك ترامب في صدقها غير مبرر
وقال ميرشايمر وهو أستاذ العلاقات الدولية في جامعة شيكاغو، خلال مقابلة على قناة "ديب دايف" عبر منصة "يوتيوب": "بوتين يتّسم بدرجة مدهشة من الاتساق في تصريحاته وسلوكياته. لقد أوضح منذ البداية، وبشكل لا لبس فيه أنه لن يكون هناك وقف لإطلاق النار ما لم يتم التوصل إلى اتفاق سلام. كما حدد بوضوح شكل هذا الاتفاق، مشيرا إلى أنه لن يتراجع عن الشروط الأساسية التي طرحها". وأضاف البروفيسور الأمريكي: "ترامب لا يملك أي أدلة أو أسباب لاتهام بوتين بمحاولة تضليله، إذ تشير كافة المعطيات إلى أن الزعيم الروسي ظل يكرر الموقف ذاته مرارا، دون أي نية لإرباك ساكن البيت الأبيض". وكان الرئيس بوتين قد شدد، خلال لقاء غير رسمي جمعه بالرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو يوم الجمعة الماضي، على ضرورة إرساء سلام دائم دون أي حدود زمنية في أوكرانيا. وأكد أن الشروط التي طرحتها موسكو في صيف عام 2024 بشأن القضية الأوكرانية لا تزال سارية ولم يطرأ عليها أي تغيير. المصدر: RT أشارت مجلة The American Conservative الأمريكية إلى أن انتصار روسيا في نزاع أوكرانيا بات محتوما، وعلى الرئيس دونالد ترامب العمل على عدم إطالة النزاع. اتهمت عضوة الكونغرس الأمريكي عن الحزب الجمهوري، مارجوري تايلور غرين، إدارة واشنطن بـ"خيانة" مصالح الشعب الأمريكي عبر تمويلها ودعمها المتواصل للصراع في أوكرانيا. أكد رئيس لجنة الشؤون الدولية بمجلس الدوما ليونيد سلوتسكي أن فرض عقوبات ثانوية واستخدام بكين ونيودلهي كأدوات للضغط على روسيا سيؤدي إلى هزيمة الولايات المتحدة في المواجهة السياسية. أشاد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بنظيره الروسي فلاديمير بوتين، وقال إنه رجل صلب صعب المراس. قال الرئيس فلاديمير بوتين، خلال لقاء مع نظيره البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو إن ضمان أمن روسيا هو الهدف الرئيس للعملية العسكرية الخاصة. مُستبعدًا قدرة ترامب على معاقبة روسيا والصين والهند معًا، كتب دانييل كوروبكو، في "أرغومينتي إي فاكتي": عن ادعاءات ترامب بخصوص السلام ولهاثه وراء جائزة نوبل، كتب غليب إيفانوف، في "أرغومينتي إي فاكتي":