فيديو.. تفاصيل الضربة الأمريكية على المنشآت النووية الإيرانية فجر اليوم
- قاذفة B-2 هاجمت القسم تحت الأرضي من منشأة نطنز بقنبلتين من نوع GBU-57 الخارقة للتحصينات.
-غواصات أمريكية هاجمت منشآت نطنز و أصفهان بـ 30 صاروخ كروز لتدمير ما تبقى منها.
بهذا تكون جميع منشآت إيران النووية الرئيسية (نطنز - فوردو - أصفهان - مفاعل آراك) التي قد تستخدم لأغراض عسكرية قد تم تدميرها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مستقبل وطن
منذ 36 دقائق
- مستقبل وطن
بعد الضربة الأمريكية النوعية على المنشآت النووية.. صراع إيران وإسرائيل يبلغ ذروته
إيران وإسرائيل ، شنت الولايات المتحدة الأمريكية ضربة جوية مركزة على 3 منشآت نووية رئيسية في إيران ، فجر اليوم الأحد، مستخدمة قاذفات شبحية من طراز B-2 Spirit وقنابل خارقة للتحصينات، في خطوة تهدف إلى دعم إسرائيل في حربها الحالية ضد إيران وشلّ قدراتها النووية، وتحديدًا برنامج تخصيب اليورانيوم. .. وجاء الهجوم في خضم توترات متصاعدة بين إيران وإسرائيل، بعدما أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب نجاح العملية، مؤكدًا أن القدرات الإيرانية على تخصيب اليورانيوم "تم القضاء عليها بالكامل"، ومحذرًا طهران من أي ردّ انتقامي. .. من جهتها، اعترفت إيران بحدوث أضرار، لكنها قللت من حجمها، مؤكدة أن الضربة لم تؤدِ إلى تسرب إشعاعي، في محاولة للظهور بمظهر المتماسك وسط الضغوط. المنشآت المستهدفة.. بنية البرنامج النووي الإيراني في مرمى النيران .. الهجوم الأمريكي استهدف منشآت "فوردو"، و"نطنز"، و"مجمع أصفهان"، التي تمثل الأعمدة الأساسية في دورة الوقود النووي الإيراني، بدءًا من تحويل اليورانيوم، مرورًا بتخصيبه، وانتهاءً بإنتاج الوقود والمكونات التقنية للمفاعلات. منشأة فوردو .. تقع على بعد 30 كيلومتراً شمال شرق قم، داخل جبل محصن بارتفاع 1750 متراً، وتحت صخور بسمك يتجاوز 80 متراً، وتضم المنشأة 3000 جهاز طرد مركزي وتخصب اليورانيوم بنسبة تصل إلى 60%، ما يجعلها من أبرز الأهداف لأي تحرك عسكري ضد طموحات إيران النووية. مفاعل نطنز .. يقع وسط إيران، قرب كاشان، ويعد مركز التخصيب الصناعي الأكبر في البلاد، حيث يضم أكثر من 14 ألف جهاز طرد مركزي من أجيال متعددة. المنشأة محمية جزئياً تحت الأرض وداخل تضاريس جبلية. مجمع أصفهان .. يقع جنوب المدينة ويضم مصانع تحويل اليورانيوم وإنتاج وقود المفاعلات، على الرغم من أنه غير مدفون، إلا أنه يمثل القلب النابض للبنية البحثية والتقنية للبرنامج النووي الإيراني. تنفيذ الهجوم.. تقنية فائقة ودقة غير مسبوقة .. شاركت في العملية قاذفة القنابل الشبحية B-2 Spirit، التي حلّقت لمدة 37 ساعة متواصلة من قاعدتها في ميزوري، مزوّدة بالوقود جوًا، وقد جُهزت الطائرة بقنابل GBU-57 الخارقة للتحصينات، المصممة خصيصًا لاختراق الملاجئ والمنشآت المدفونة مثل "فوردو". تشير التقارير إلى استخدام 6 قنابل GBU-57 لضرب "فوردو"، و30 صاروخًا من طراز "توماهوك" لضرب منشآت "نطنز" و"أصفهان"، هذه الضربة تُعد أول استخدام قتالي فعلي لقنبلة GBU-57، التي طُورت خصيصًا لمواجهة منشآت محصنة في كل من إيران وكوريا الشمالية. مواصفات قنبلة GBU-57: الوزن: 13,600 كيلوجرام الحمولة المتفجرة: 2400 كجم القدرة على اختراق 60 مترًا من الخرسانة أو الصخور التوجيه: GPS وملاحة بالقصور الذاتي مواصفات صاروخ توماهوك: المدى: حتى 2500 كيلومتر السرعة: 880 كم/س أنظمة التوجيه: GPS وINS وتوجيه بصري نهائي الرأس الحربي: تقليدي (450 كجم) منصات الإطلاق: سفن وغواصات إيران وإسرائيل.. تبادل الرسائل عبر الصواريخ والنار تأتي الضربات في سياق صراع متصاعد بين إيران وإسرائيل، إذ تسعى إسرائيل لوقف تقدم البرنامج النووي الإيراني بأي ثمن، فيما ترى طهران أن تل أبيب تسعى لإجهاض ما تصفه بـ"الحق السيادي" في تطوير التكنولوجيا النووية، ويُتوقع أن تكون لهذه الضربات تداعيات كبيرة على المشهد الإقليمي، لا سيما إذا اختارت إيران الرد بشكل مباشر. وفيما نقلت وكالة "تسنيم" عن مسؤولين إيرانيين أن المواقع النووية كانت أخليت مسبقًا، شددت منظمة الطاقة الذرية الإيرانية على أن "مسيرة تطور الصناعة النووية لن تتوقف"، وهو ما يعكس استمرار التحدي الإيراني في وجه الضغوط الأمريكية والإسرائيلية. هل تتجه المواجهة إلى تصعيد أشمل؟ الضربة الجوية الأمريكية تعزز مشهدًا مضطربًا تشهده المنطقة، وسط تكهنات بأن النزاع بين إيران وإسرائيل قد يدخل مرحلة جديدة أكثر حدة، فإيران، وإن قللت من أثر الضربة، إلا أنها قد تعتبر العملية إعلان حرب غير مباشر، وقد تختار الرد عبر وكلائها في المنطقة أو عبر هجمات سيبرانية أو عسكرية محدودة. ومع استمرار التوترات، يبدو أن العلاقة بين إيران وإسرائيل تزداد تعقيدًا، في ظل دعم أمريكي معلن لإسرائيل، ومواقف أوروبية متباينة، وصمت دولي حذر.


النهار المصرية
منذ 36 دقائق
- النهار المصرية
مفاجأة بشأن الضربة الأمريكية لإيران.. «رويترز» تكشف التفاصيل الكاملة
كشفت وكالة رويترز مفاجأة بشأن الضربة الأمريكية لإيران، موضحة أن إسرائيل أبلغت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب صراحة أنها لا تريد الانتظار أسبوعين كما حدد «ترامب» وأنها تفضل التحرك العسكري ضد منشأة فوردو قبل انتهاء هذه المهلة، مؤكدة أن الاتصال الهاتفي بين مسؤولي إسرائيل وإدارة ترامب كان متوترًا، حيث عبّرت تل أبيب عن قلقها من إضاعة فرصة تدمير الموقع النووي الإيراني المحصن. وفق الوكالة، اعتبرت إسرائيل تعتبر أن منشأة فوردو هي جوهرة التاج في البرنامج النووي الإيراني، وأن الوقت محدود للتحرك قبل أن تتعزز دفاعاته أو تتغير الظروف الميدانية، وأن الولايات المتحدة وحدها تمتلك القنابل الخارقة للتحصينات القادرة على تدمير منشأة بحجم وتحصين فوردو، ما يضع إسرائيل أمام مأزق عملياتي في حال قررت التصرف منفردة. نقل قاذفات B-2 إلى جزيرة غوام وذكرت الوكالة، أن نقل قاذفات B-2 إلى جزيرة غوام يعزز الاحتمال بأن الولايات المتحدة قد تشارك في أي هجوم محتمل ضد إيران، فيما عبّر نائب الرئيس جي دي فانس خلال الاتصال عن معارضته لانخراط الولايات المتحدة المباشر، محذرًا من أن إسرائيل قد تجر بلاده إلى حرب جديدة، وشارك وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث في الاتصال، ما يعكس جدية النقاش داخل إدارة ترامب حول الخيارات العسكرية. الخلاف داخل إدارة ترامب يعكس انقسام القاعدة الداعمة للرئيس بين من يرفض الحرب مثل فانس، ومن يدفع نحوها مثل السيناتور ليندسي جراهام، وبدا ترامب مترددا بين رغبته في تجنب الحروب الخارجية كما وعد ناخبيه، وتصاعد خطابه العدائي ضد إيران في الأيام الأخيرة، بحسب «رويترز». إسرائيل تمتلك زخمًا عسكريًا ونوهت الوكالة إلى أن إسرائيل ترى أنها تمتلك زخمًا عسكريًا حالياً وتشعر بأن أي تأخير سيكلفها كثيرًا من حيث الكلفة البشرية والسياسية للحرب، وأكدت المصادر الأمنية أن إسرائيل باتت أقرب إلى خيار تنفيذ ضربة عسكرية منفردة ضد فوردو، رغم معرفتها بالمخاطر العالية لذلك، وقد تلجأ إسرائيل لتدمير المعدات والمواد داخل المنشأة بدل محاولة تدمير الهيكل المحصن نفسه، لتقليل المخاطر وتعظيم الأثر. أحد السيناريوهات الإسرائيلية المحتملة هو تنفيذ سلسلة من الضربات الجوية المتتالية لخرق التحصينات قبل تدخل وحدات خاصة لتدمير الموقع من الداخل، حسبما أفادت «رويترز»، موضحة أن قدرة إسرائيل على تنفيذ عملية ناجحة ضد فوردو دون دعم أميركي تبقى محل شك كبير، نظرًا لتحصين المنشأة العميق في قلب الجبال، وأن الحملة العسكرية قد تؤدي إلى نتائج عكسية عبر تعزيز عزيمة إيران على استكمال برنامجها النووي وشرعنة أي مساعٍ نووية مستقبلية. ضرب مصالح الطاقة العالمية أوضحت أن الانقسام الأميركي الداخلي بشأن التدخل يعكس مدى تآكل الإجماع السياسي حول سياسات الحرب في الشرق الأوسط بعد تجارب العراق وأفغانستان، كما تتزايد المخاوف من أن أي تدخل عسكري قد يؤدي إلى ردود إيرانية واسعة تشمل استهداف القواعد الأميركية والحلفاء وضرب مصالح الطاقة العالمية، لافته إلى أن غياب موقف موحد داخل إدارة ترامب يمنح إسرائيل هامش مناورة أكبر لكنها يزيد من خطورة أي قرار منفرد تتخذه.


النهار المصرية
منذ 36 دقائق
- النهار المصرية
تطورات ضخمة سبقت الضربة الأمريكية لإيران.. ماذا دار في الأوساط بشأن الحرب
قدّمت صحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية، تحليلاً مفصلاً للتطورات التي سبقت الضربة الأمريكية على إيران والتي استهدفت منشآت نووية، مؤكدة أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، لم تبلغ الجيش الإسرائيلي بعد بقرار نهائي بشأن المشاركة المباشرة في الحرب ضد إيران، رغم أن كل المؤشرات تؤكد أن واشنطن تقترب من اتخاذ قرار بهذا الشأن، واعتقد المسؤولون الإسرائيليون أن الولايات المتحدة تستعد فعلاً لدخول الحرب، وأن الضربة الأميركية قد تتم في غضون أيام. الانخراط في الهجمات على المواقع النووية وحول التطورات الخاصة بالضربة، ذكرت الصحيفة أن «ترامب» اجتمع مع فريقه للأمن القومي لبحث خيارات الانخراط في الهجمات على المواقع النووية الإيرانية، ما يعكس جدية النقاش داخل الإدارة، ونشرت الولايات المتحدة قاذفات B-2 القادرة على حمل قنابل خارقة للتحصينات تزن 30 ألف رطل، ما يشير إلى أن الخيار العسكري على الطاولة بجدية. وذكرت تقارير إعلامية، أن إسرائيل شنت ضربات على مواقع جنوب إيران، استهدفت منصات صواريخ ورادارات في الأحواز، لتأمين الممرات الجوية المحتملة للقاذفات الأميركية. وفي تحليل لراي تاكيه من مجلس العلاقات الخارجية يرى أن الضربات الإسرائيلية تسعى لفتح ممرات آمنة للطيران الأمريكي باتجاه فوردو، واعتقد أن الضربات الإسرائيلية تستهدف أيضًا إضعاف مراكز النفط والتجارة والبنية العسكرية في الجنوب الإيراني لإرباك القيادة الإيرانية. استهدف قدرات إيران الهجومية والدفاعية عكست الضربات الأخيرة توسع بنك الأهداف مع تصاعد المواجهة، ما قد ينذر بتحول العمليات إلى حرب شاملة، كما صفت إسرائيل مخازن ذخيرة وطائرات مسيّرة في بندر عباس، في تصعيد استهدف قدرات إيران الهجومية والدفاعية، على صعيد آخر فعلّت إيران أنظمتها الدفاعية الجوية في بندر عباس ومدن أخرى، ما يشير إلى حالة استنفار كامل تحسبًا لهجمات إضافية. وقعت انفجارات في مدن جنوبية عدة، مثل الأحواز ودزفول ومعشور، ما يبرز حجم التصعيد في هذه المرحلة من المواجهة، وطالت الضربات حتى المرافق الطبية، مثل مركز الطوارئ في مدينة الحويزة، ما يعكس المخاطر على المدنيين والبنية التحتية الحيوية، حسبما ذكرت التقارير الإعلامية. إيران لن توقف برنامجها النووي كما أكدت إيران أنها لن توقف برنامجها النووي بشكل كامل تحت أي ظرف، ما يعكس تشدد موقفها حتى في ظل الضغوط المتزايدة، فيما شدد الرئيس الإيراني مسعود پزشكيان على أن برنامج بلاده النووي سلمي، لكنه رفض أي تقليص كامل للأنشطة النووية، وطرحت واشنطن على طهران عدة أطر محتملة لاتفاق وقف إطلاق النار، في محاولة لمنع التصعيد، لكنها تعتبر الرد الإيراني حتى الآن غير مقبول. وأوضحت التقارير الإعلامية، أن تحركات القاذفات الأميركية وتوسيع بنك الأهداف الإسرائيلية قد يدفعان إيران إلى خيارات تصعيدية لمواجهة ما تعتبره تهديدًا وجوديًا، مع استمرار الغموض في الموقف الأميركي يزيد الضغوط على إيران وإسرائيل، لكنه يعقد حسابات الردع ويزيد مخاطر الحسابات الخاطئة.