logo
فيديو ماكرون وميرتس ينتشر كالنار في الهشيم.. هل تعاطيا الكوكايين؟

فيديو ماكرون وميرتس ينتشر كالنار في الهشيم.. هل تعاطيا الكوكايين؟

الشروقمنذ 7 أيام

انتشر مقطع فيديو قيل إنه يوثق لحظة تعاطي الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والمستشار الألماني فريدريش ميرتس للكوكايين، كالنار في الهشيم عبر منصات التواصل الاجتماعي، حيث أثار جدلا واسعا، ما دفع بقصر الإليزيه للرد.
الفيديو تم تصويره أثناء زيارة ماكرون وميرتس للعاصمة الأوكرانية كييف، وجاء في التعليقات المرافقة له أنه يظهر لحظة قيام ماكرون وميرتس بتعاطي مادة الكوكايين في إحدى غرف القطار الذي أقلهما إلى كييف، قبل أن تدخل عليهما كاميرات الصحفيين بشكل مفاجئ.
وفي مشهد وُصف بأنه محرج للغاية للقادة الأوروبيين، قال مروجو الفيديو إن ماكرون شعر بالارتباك عند دخول الصحفيين والتقط بسرعة كيس الكوكايين من على الطاولة، وحاول إخفاءه بين يديه، ثم وضعه في جيبه، فيما أمسك ميرتس بملعقة تناول المخدر وحاول إخفاءها بيديه أيضا.
قادة العالم مدمنين كوكايين‼️دخل امس الصحفيون مقصورة القادة بشكل غير متوقع، وأخفى مستشار ألمانيا ميرتس ملعقة للكوكايين، وأخفى الرئيس الفرنسي ماكرون كيسًا منه.‼️
خليك عاللوتو يا كوكو
pic.twitter.com/pZrt2fqUHC
— ‏؏ـڔﯣچ☆𝕺𝖚𝖗𝖔𝖚𝖏 (@mikekhm)
May 12, 2025
واختلفت وجهات النظر بين المغردين في تفسير الفيديو المتداول بين من يستبعد صحة الادعاءات، ومن يرى أن تعاطي القادة الأوروبيين للمخدرات أمر وارد جدا، حيث انتشر المقطع على نطاق واسع بوسم 'قادة العالم مدمنين كوكايين'.
ومع تصاعد الجدل نفت كل من الحكومة الألمانية والفرنسية أن يكون ميرتس وماكرون قد تناولا الكوكايين، مع التركيز على نظريات المؤامرة واستهداف القادة الأوروبيين بشكل خاص، أما الكثير من النشطاء فأكدوا أن ذلك كان الواقع وأن لا مجال لمحاولة التكذيب لأن كاميرات الصحفيين فضحتهم.
وأشار بيان صادر عن الحكومة الألمانية إلى أنّ 'جهات عديدة تحاول حاليًا التأثير على الرأي العام من خلال حملات تضليل إعلامي منظمة'، مضيفًا أن 'أعداء ديمقراطيتنا يسعون بشكل ممنهج إلى إضعاف وحدة أوروبا وتماسك مجتمعاتنا'.
وعلّق القصر الرئاسي الفرنسي في بيان رسمي قائلا: 'عندما تصبح الوحدة الأوروبية غير مريحة للبعض، يصل التضليل الإعلامي إلى حد جعل منديل ورقي بسيط يبدو وكأنه مخدرات، في إشارة واضحة إلى أن هذه الادعاءات تأتي ضمن حملات تشويه تستهدف القادة الأوروبيين'.
Quand l'unité européenne dérange, la désinformation va jusqu'à faire passer un simple mouchoir pour de la drogue.
Cette fausse information est propagée par les ennemis de la France, à l'extérieur comme à l'intérieur. Vigilance face aux manipulations.
pic.twitter.com/r62piC4jro
— Élysée (@Elysee)
May 11, 2025
وسارعت صحف أوروبية لتلميع الصورة، مؤكدة أن الشيء الذي أمسكه المستشار الألماني ميرتس مجرد ملعقة خشبية تستخدم لتقليب السوائل، أو عود لتنظيف الأسنان، وليس أداة لتناول المخدرات.
ودافعت صحيفة 'ليبراسيون' عن الرئيس الفرنسي، مؤكدة أن 'لا دليل على هذه المزاعم'، مشيرة إلى أن ما أمسك به ماكرون لم يكن سوى منديل ورقي، في حين كان بحوزة ميرز أداة تحريك، على حد تعبيرها.
NEW: French media is shutting down social media rumors that French President Emmanuel Macron was caught with a bag of cocaine during a trip to Ukraine.
The moment was caught during a train ride from Poland to Ukraine when reporters entered the room.
Macron was meeting with the…
pic.twitter.com/RMoKQ5VkUt
— Collin Rugg (@CollinRugg)
May 11, 2025
واتهمت وسائل إعلام غربية روسيا بحملة التضليل الإعلامي لتشويه القادة الأوروبيين بسبب دعمهم أوكرانيا، وربطت ذلك بتعليق المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا على الفيديو التي أعادت نشره وكتبت عليه: ركب فرنسي وإنجليزي وألماني القطار، ونسوا إخفاء أدوات تعاطي الكوكايين، مصير أوروبا يُقرره أشخاص مدمنون.
وزاد المبعوث الروسي الخاص كيريل دميترييف، من غموض الصورة، عندما تساءل عبر 'إكس': 'هل هذه اللقطات واقعية أم من صنع الذكاء الاصطناعي؟ وإن كانت حقيقية، فهل ما ظهر سكر أم مادة أخرى تماما؟'.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بعد مشاورات مع ترامب.. الاتحاد الأوروبي يدرس رداً مشتركاً ضد روسيا
بعد مشاورات مع ترامب.. الاتحاد الأوروبي يدرس رداً مشتركاً ضد روسيا

خبر للأنباء

timeمنذ 3 أيام

  • خبر للأنباء

بعد مشاورات مع ترامب.. الاتحاد الأوروبي يدرس رداً مشتركاً ضد روسيا

الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والمستشار الألماني فريدريش ميرز، ورئيس الوزراء البولندي دونالد توسك يتحدثون مع الرئيس الأمريكي دونالد ترمب عبر الهاتف خلال قمة المجموعة السياسية الأوروبية في تيرانا. ألبانيا. 16 مايو 2025 - Reuters اتفق زعماء أوروبيون، الجمعة، على المضي قدماً في اتخاذ إجراءات مشتركة ضد روسيا بسبب ما اعتبروه "فشلاً في التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار مع أوكرانيا"، وذلك عقب مشاورات هاتفية مع الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الذي كان في طريق عودته إلى الولايات المتحدة بعد زيارته إلى الخليج. واجتمع قادة عشرات الدول الأوروبية ضمن قمة "المجتمع السياسي الأوروبي" (EPC)، التي حضرها الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. وقال رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر للصحافيين: "عقدنا للتو اجتماعاً مع الرئيس زيلينسكي، ثم أجرينا مكالمة هاتفية مع الرئيس ترمب لمناقشة تطورات المفاوضات، ومن الواضح أن الموقف الروسي غير مقبول"، وفق ما أوردت وكالة "أسوشيتد برس". وأضاف: "نتيجة لذلك، وبالتشاور مع الرئيس زيلينسكي وتنسيقاً مع الرئيس ترمب، فإننا نعمل الآن على مواءمة ردودنا وتنسيقها بشكل وثيق، وسنواصل ذلك". وأوضح ستارمر أن كلاً من فرنسا وألمانيا وبولندا شاركوا في المشاورات مع ترمب، دون أن يكشف عن طبيعة الرد المرتقب، إلا أن بعض القادة الأوروبيين دعوا إلى فرض عقوبات جديدة، فيما يُتوقع أن يتبنى الاتحاد الأوروبي حزمة جديدة من الإجراءات خلال اجتماعات وزراء خارجية التكتل، الثلاثاء المقبل. واختتم وفدا روسيا وأوكرانيا محادثاتهما في إسطنبول، الجمعة، والتي استمرت قرابة ساعتين، وسط جهود دبلوماسية مكثفة وضغوط أميركية لتضييق الفجوة بين الجانبين، من أجل التوصل إلى اتفاق لوقف الحرب المستمرة من أكثر من 3 سنوات. مواصلة التنسيق والاتصالات من جانبه، قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، إنه أبلغ نظيره الأميركي ترمب في اتصال هاتفي، أن "روسيا غير راغبة في إحلال السلام بأوكرانيا"، وأنها "تحاول فقط كسب الوقت لمواصلة الحرب". وأضاف ماكرون على حسابه بمنصة "إكس": "أجرينا للتو اتصالاً هاتفياً مع ترمب في أثناء وجودنا في ألبانيا.. مرة أخرى، يرفض الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الاستجابة لمقترح وقف إطلاق النار غير المشروط الذي طرحه الأميركيون، ودعمته أوكرانيا ودول أوروبية". وأضاف ماكرون في تصريحات عقب الاجتماع: "سنواصل التنسيق مع شركائنا الأوروبيين في تحالف الراغبين، مع الولايات المتحدة، وستكون هناك اتصالات جديدة وردود فعل خلال الساعات المقبلة". واتفق المستشار الألماني فريدريش ميرتس مع تصريحات ماكرون وستارمر، وقال إنه "للأسف.. فشلت الجهود الدبلوماسية التي بذلناها حتى الآن بسبب عدم استعداد روسيا لاتخاذ الخطوات الأولى في الاتجاه الصحيح الآن.. ولكننا لن نستسلم، سنواصل جهودنا، وسننسق بشكل جيد مع الجانب الأوروبي، جنبًا إلى جنب مع الأميريكيين" بدورها، شدّدت رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني على "ضرورة الاستمرار في الجهود الدبلوماسية". وقالت ميلوني: "أعتقد أنه لا يجب أن نرفع الراية البيضاء، يجب أن نُصر، ونطالب بوقف غير مشروط لإطلاق النار، واتفاق سلام جاد يتضمن ضمانات أمنية لأوكرانيا". زيلينسكي يريد تصعيداً ضد روسيا من جهته، أكد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي التزام بلاده بإنهاء الحرب، لكنه دعا الزعماء الأوروبيين إلى تصعيد العقوبات إذا استمر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في "المماطلة بالمفاوضات الهادفة إلى وقف إطلاق النار". وقال زيلينسكي: "أوكرانيا مستعدة لاتخاذ جميع الخطوات الواقعية لإنهاء هذه الحرب"، لكنه أضاف: "إذا تبيّن أن الوفد الروسي يقوم بمجرد أداء مسرحي وغير قادر على تحقيق أي نتائج اليوم، فعلى العالم أن يرد". وأوضح أن هذا الرد يجب أن يتضمن "عقوبات على قطاع الطاقة الروسي وعلى البنوك الروسية". جاءت تصريحات زيلينسكي بعدما رفض بوتين حضور المحادثات المباشرة في إسطنبول. وقال الأمين العام لحلف الناتو مارك روته، لدى وصوله إلى القمة تحت أمطار خفيفة: "أعتقد أن بوتين ارتكب خطأً بإرسال وفد منخفض المستوى.. الكرة الآن بوضوح في ملعبه، عليه أن يلتزم، أن يكون جاداً في رغبته بالسلام". من جهتها، قالت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين: "من الواضح أن الرئيس زيلينسكي كان مستعداً للاجتماع، لكن الرئيس بوتين لم يظهر أبداً، وهذا يُظهر قناعته الحقيقية، لذلك، سنزيد الضغط". وأعلنت فون دير لاين أن الاتحاد الأوروبي يعد "حزمة جديدة من العقوبات"، ستشمل "أسطول الظل"، الذي يقول الاتحاد الأوروبي إنه سفن تجارية قديمة التي تستخدمها روسيا للالتفاف على العقوبات الدولية، وكذلك صادرات الغاز الروسية. كما ستطال العقوبات أيضاً "القطاع المالي الروسي"، بحسب تصريحات فون دير لاين، التي أشارت إلى أن سفراء الاتحاد الأوروبي يعملون منذ أسابيع على الحزمة الجديدة، وقد يتم إقرارها من قبل وزراء الخارجية الأوروبيين، الثلاثاء المقبل.

فيديو ماكرون وميرتس ينتشر كالنار في الهشيم.. هل تعاطيا الكوكايين؟
فيديو ماكرون وميرتس ينتشر كالنار في الهشيم.. هل تعاطيا الكوكايين؟

الشروق

timeمنذ 7 أيام

  • الشروق

فيديو ماكرون وميرتس ينتشر كالنار في الهشيم.. هل تعاطيا الكوكايين؟

انتشر مقطع فيديو قيل إنه يوثق لحظة تعاطي الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والمستشار الألماني فريدريش ميرتس للكوكايين، كالنار في الهشيم عبر منصات التواصل الاجتماعي، حيث أثار جدلا واسعا، ما دفع بقصر الإليزيه للرد. الفيديو تم تصويره أثناء زيارة ماكرون وميرتس للعاصمة الأوكرانية كييف، وجاء في التعليقات المرافقة له أنه يظهر لحظة قيام ماكرون وميرتس بتعاطي مادة الكوكايين في إحدى غرف القطار الذي أقلهما إلى كييف، قبل أن تدخل عليهما كاميرات الصحفيين بشكل مفاجئ. وفي مشهد وُصف بأنه محرج للغاية للقادة الأوروبيين، قال مروجو الفيديو إن ماكرون شعر بالارتباك عند دخول الصحفيين والتقط بسرعة كيس الكوكايين من على الطاولة، وحاول إخفاءه بين يديه، ثم وضعه في جيبه، فيما أمسك ميرتس بملعقة تناول المخدر وحاول إخفاءها بيديه أيضا. قادة العالم مدمنين كوكايين‼️دخل امس الصحفيون مقصورة القادة بشكل غير متوقع، وأخفى مستشار ألمانيا ميرتس ملعقة للكوكايين، وأخفى الرئيس الفرنسي ماكرون كيسًا منه.‼️ خليك عاللوتو يا كوكو — ‏؏ـڔﯣچ☆𝕺𝖚𝖗𝖔𝖚𝖏 (@mikekhm) May 12, 2025 واختلفت وجهات النظر بين المغردين في تفسير الفيديو المتداول بين من يستبعد صحة الادعاءات، ومن يرى أن تعاطي القادة الأوروبيين للمخدرات أمر وارد جدا، حيث انتشر المقطع على نطاق واسع بوسم 'قادة العالم مدمنين كوكايين'. ومع تصاعد الجدل نفت كل من الحكومة الألمانية والفرنسية أن يكون ميرتس وماكرون قد تناولا الكوكايين، مع التركيز على نظريات المؤامرة واستهداف القادة الأوروبيين بشكل خاص، أما الكثير من النشطاء فأكدوا أن ذلك كان الواقع وأن لا مجال لمحاولة التكذيب لأن كاميرات الصحفيين فضحتهم. وأشار بيان صادر عن الحكومة الألمانية إلى أنّ 'جهات عديدة تحاول حاليًا التأثير على الرأي العام من خلال حملات تضليل إعلامي منظمة'، مضيفًا أن 'أعداء ديمقراطيتنا يسعون بشكل ممنهج إلى إضعاف وحدة أوروبا وتماسك مجتمعاتنا'. وعلّق القصر الرئاسي الفرنسي في بيان رسمي قائلا: 'عندما تصبح الوحدة الأوروبية غير مريحة للبعض، يصل التضليل الإعلامي إلى حد جعل منديل ورقي بسيط يبدو وكأنه مخدرات، في إشارة واضحة إلى أن هذه الادعاءات تأتي ضمن حملات تشويه تستهدف القادة الأوروبيين'. Quand l'unité européenne dérange, la désinformation va jusqu'à faire passer un simple mouchoir pour de la drogue. Cette fausse information est propagée par les ennemis de la France, à l'extérieur comme à l'intérieur. Vigilance face aux manipulations. — Élysée (@Elysee) May 11, 2025 وسارعت صحف أوروبية لتلميع الصورة، مؤكدة أن الشيء الذي أمسكه المستشار الألماني ميرتس مجرد ملعقة خشبية تستخدم لتقليب السوائل، أو عود لتنظيف الأسنان، وليس أداة لتناول المخدرات. ودافعت صحيفة 'ليبراسيون' عن الرئيس الفرنسي، مؤكدة أن 'لا دليل على هذه المزاعم'، مشيرة إلى أن ما أمسك به ماكرون لم يكن سوى منديل ورقي، في حين كان بحوزة ميرز أداة تحريك، على حد تعبيرها. NEW: French media is shutting down social media rumors that French President Emmanuel Macron was caught with a bag of cocaine during a trip to Ukraine. The moment was caught during a train ride from Poland to Ukraine when reporters entered the room. Macron was meeting with the… — Collin Rugg (@CollinRugg) May 11, 2025 واتهمت وسائل إعلام غربية روسيا بحملة التضليل الإعلامي لتشويه القادة الأوروبيين بسبب دعمهم أوكرانيا، وربطت ذلك بتعليق المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا على الفيديو التي أعادت نشره وكتبت عليه: ركب فرنسي وإنجليزي وألماني القطار، ونسوا إخفاء أدوات تعاطي الكوكايين، مصير أوروبا يُقرره أشخاص مدمنون. وزاد المبعوث الروسي الخاص كيريل دميترييف، من غموض الصورة، عندما تساءل عبر 'إكس': 'هل هذه اللقطات واقعية أم من صنع الذكاء الاصطناعي؟ وإن كانت حقيقية، فهل ما ظهر سكر أم مادة أخرى تماما؟'.

اشتباكات عنيفة في طرابلس (فيديو)
اشتباكات عنيفة في طرابلس (فيديو)

الخبر

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • الخبر

اشتباكات عنيفة في طرابلس (فيديو)

دعت وزارة الداخلية الليبية المواطنين في مختلف مناطق العاصمة طرابلس إلى ضرورة الالتزام بالبقاء في منازلهم، وعدم الخروج حفاظاً على سلامتهم، بسبب الاشتباكات العنيفة التي اندلعت الليلة. عاجل من ليبيا... وزارة الداخلية تطلب من سكان العاصمة طرابلس البقاء في منازلهم.. وشوهدت أرتال عسكرية تدخل المدينة ولا يعرفون السبب على وجه التحديد، وتم اغتيال أحد المسؤولين وسماع طلقات النيران واشتباكات عنيفة بين الميليشيات في طرابلس. الله يحفظ ليبيا وأهل ليبيا ويقيهم شر الفتن. — إياد الحمود (@Eyaaaad) May 12, 2025 وبدأت هذه الاشتباكات بين الميليشيات المسلحة مساء الإثنين في أعقاب الإعلان عن مقتل رئيس جهاز دعم الاستقرار عبد الغني الككلي المعروف بـ"غنيوة"، والذي يقود هذا الجهاز الذي يتبع حكومة عيد الحميد الدبيبة. #عاجل #العاصمة — هنـا_العاصمة (@aleasima_17) May 12, 2025 وقتل الككلي داخل مقر اللواء 444 قتال التابع لمنطقة طرابلس العسكرية، وسط غموض حول ظروف مقتله، وما إذا كان قد تم استدراجه إلى هناك أم حضر لقاءً رسميًا. ⛔️ وكيل وزارة المواصلات بحكومة الوحدة الوطنية الليبية: إيقاف حركة الملاحة في #مطار_معيتيقة بسبب اندلاع اشتباكات في #طرابلس. ▪️ إدارة مطار معيتيقة الدولي في ليبيا: نقل شركات الطيران إلى مطار مصراتة الدولي تحسّباً لأي طارئ. ▪️ عمليات النقل تأتي بالتزامن مع التحشيدات المسلحة… — عربي بوست (@arabic_post) May 12, 2025 وتشهد العاصمة طرابلس، تطورات ميدانية متسارعة وسط تحشيدات وانتشار مكثف في ظل ترقب لمواقف باقي التشكيلات العسكرية عقب مقتل الككلي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store