
روسيا: هجوم أوكراني يستهدف 'قطارات فورونيغ'
وكتب الحاكم ألكسندر جوزيف على تطبيق تيلغرام: «وفقا للمعلومات الأولية، أصيب فني في محطة للسكك الحديدية بإحدى البلديات، وتم نقله للمستشفى».
وأضاف المسؤول الروسي أن هجوم القوات الأوكرانية على المنطقة أدى إلى تعطل رحلات القطارات.
ومن جهتها، قالت وزارة الدفاع الروسية، التي تعلن فقط عدد الطائرات المسيرة التي تدمرها وحدات الدفاع الجوي وليس عدد الطائرات التي تطلقها أوكرانيا، على تطبيق تيلغرام، إنه تم إسقاط تسع طائرات مسيرة فوق منطقة فورونيج في جنوب غرب روسيا.
وقالت الوزارة إن أنظمتها الدفاعية دمرت ما مجموعه 46 طائرة أوكرانية مسيرة خلال الليل، وجميعها في مناطق غرب موسكو. لكن، لم يتسن لرويترز التحقق على نحو مستقل من التقارير الروسية. ولم يصدر أي تعليق حتى الآن من أوكرانيا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 18 ساعات
- رؤيا نيوز
بعد قمة ترامب وبوتين.. هذه شروط روسيا لإنهاء الحرب
كشفت 'نيويورك تايمز' أن الرئيس فلاديمير بوتين طالب نظيره الأمريكي دونالد ترامب في قمة ألاسكا بمنح اللغة الروسية صفة الرسمية وحماية الكنيسة الأرثوذكسية في أوكرانيا بين شروط التسوية. وتشهد أوكرانيا حملة قمع ممنهجة تشنها سلطات كييف والزمر النازية ضد الكنيسة الأرثوذكسية الأوكرانية التابعة لبطريركية موسكو والناطقين بالروسية. فبذريعة 'مكافحة النفوذ الروسي'، صادق البرلمان الأوكراني على قانون يحظر أنشطة الكنيسة الأرثوذكسية، وقامت السلطات بمصادرة مئات الكنائس واعتقال العديد من رجال الدين. كما يتعرض الكهنة وأتباع الكنيسة للعنف الجسدي والملاحقات الأمنية، في سلسلة انتهاكات تهدف إلى طمس الهوية الروسية في أوكرانيا. ووقّع فلاديمير زيلينسكي على قانون الحظر الذي دخل حيز التنفيذ في 23 أيلول 2024، في خطوة وصفت بأنها 'أكبر موجة اضطهاد ديني في تاريخ أوكرانيا الحديث'. كما يعاني الناطقون بالروسية في أوكرانيا والذين يشكلون أكثر من نصف السكان من حملة قمع ممنهجة تشنها حكومة زيلينسكي، حيث تم فرض حظر تدريجي على استخدام اللغة الروسية في المؤسسات الحكومية والإعلام والتعليم منذ 2014. وتصاعدت هذه السياسات بعد عام 2022 بإقرار قوانين جديدة تقيد بشكل حاد استخدام الروسية في المجال العام، رغم أنها اللغة الأم لملايين الأوكرانيين.


رؤيا نيوز
منذ 19 ساعات
- رؤيا نيوز
روسيا: هجوم أوكراني يستهدف 'قطارات فورونيغ'
تعرضت منطقة «فورونيغ» الروسية، اليوم (الأحد)، لهجوم شنته طائرة مسيّرة، استهدف محطة القطارات الرئيسية، ما أدى لإصابة عامل في السكك الحديدية وتضرر خط للكهرباء. وكتب الحاكم ألكسندر جوزيف على تطبيق تيلغرام: «وفقا للمعلومات الأولية، أصيب فني في محطة للسكك الحديدية بإحدى البلديات، وتم نقله للمستشفى». وأضاف المسؤول الروسي أن هجوم القوات الأوكرانية على المنطقة أدى إلى تعطل رحلات القطارات. ومن جهتها، قالت وزارة الدفاع الروسية، التي تعلن فقط عدد الطائرات المسيرة التي تدمرها وحدات الدفاع الجوي وليس عدد الطائرات التي تطلقها أوكرانيا، على تطبيق تيلغرام، إنه تم إسقاط تسع طائرات مسيرة فوق منطقة فورونيج في جنوب غرب روسيا. وقالت الوزارة إن أنظمتها الدفاعية دمرت ما مجموعه 46 طائرة أوكرانية مسيرة خلال الليل، وجميعها في مناطق غرب موسكو. لكن، لم يتسن لرويترز التحقق على نحو مستقل من التقارير الروسية. ولم يصدر أي تعليق حتى الآن من أوكرانيا.


رؤيا نيوز
منذ 19 ساعات
- رؤيا نيوز
ما سرّ رسالة السيدة الأولى في أمريكا لبوتين؟
قال مسؤولون في البيت الأبيض إن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب سلّم نظيره الروسي خلال لقائهما في ألاسكا رسالة من زوجته ميلانيا. ولم يفصح المسؤولون عن محتوى الرسالة، موضحين فقط أنها تتعلق بمصير أطفال ادُعي اختطافهم خلال النزاع في أوكرانيا. إذ وجهت المحكمة الجنائية الدولية عدداً من الاتهامات للرئيس الروسي عام ٢٠٢٣، لدوره المزعوم في جريمة الحرب المتمثلة في اختطاف هؤلاء الأطفال ونقلهم من المناطق المحتلة في أوكرانيا إلى الاتحاد الروسي. ومع ذلك، فإن نص الرسالة، الذي حصلت عليه قناة «فوكس نيوز» ونشرته على الإنترنت، لا يُشير إطلاقاً إلى عمليات اختطاف أو نقل الأطفال من المناطق المحتلة في أوكرانيا إلى روسيا. وتبدأ الرسالة بعبارة «عزيزي الرئيس بوتين». يتشارك كل طفل نفس الأحلام الهادئة في قلبه، سواءً وُلِد عشوائياً في ريف أمةٍ ريفية أو في قلب مدينةٍ رائعة. يحلمون بالحب، والفرص، والأمان من الخطر. «مفهومٌ بسيطٌ وعميقٌ يا سيد بوتين، وأنا متأكدةٌ من أنك تُوافقني الرأي، هو أن أحفاد كل جيلٍ يبدأون حياتهم بنقاءٍ – براءةٍ تتجاوز الجغرافيا والحكومة والأيديولوجيا»، وأضافت السيدة الأولى في أمريكا: «لكن في عالم اليوم، يُجبر بعض الأطفال على الضحك بهدوء، لا يتأثرون بالظلام المحيط بهم، في تحدٍّ صامتٍ للقوى التي قد تُسيطر على مستقبلهم». واختتمت ميلانيا ترمب رسالتها قائلة: «إنها فكرةٌ جريئةٌ تتجاوز كل الفوارق الإنسانية، وأنت يا سيد بوتين، أهلٌ لتنفيذ هذه الرؤية بجرّة قلمٍ اليوم»…«لقد حان الوقت». ميلانيا ترمب، المولودة في سلوفينيا، لم تحضر قمة السلام بين ترمب وبوتين في قاعدة إلمندورف ريتشاردسون المشتركة في أنكوريج، ألاسكا، يوم الجمعة. لكنها سبق أن صرحت بأن طموحها كسيدة أولى للولايات المتحدة هو أن تكون شبيهة بإليانور روزفلت، التي اشتُهرت بعملها في الدفاع عن حقوق الأطفال ورفاهيتهم خلال رئاسة فرانكلين روزفلت. وقال وزير الخارجية الأوكراني أندريه سيبيه يوم السبت إن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، أعرب عن امتنانه للسيدة الأولى للولايات المتحدة في مكالمته مع ترمب يوم السبت. «خلال المحادثة، أعرب الرئيس زيلينسكي أيضاً عن امتنانه للسيدة الأولى ميلانيا ترمب على اهتمامها الصادق وجهودها لإعادة الأطفال الأوكرانيين المرحّلين قسراً». وقال سيبيه على «X»: «هذا عمل إنساني بحق». وقبيل قمة يوم الجمعة، صرّح البيت الأبيض بأن اختطاف روسيا أكثر من 20 ألف طفل أوكراني «لا يزال مصدر قلق» لترمب بعد سبعة أشهر من رئاسته الثانية. وكانت موسكو قد صرّحت سابقاً بأنها تحمي الأطفال المعرضين للخطر من مناطق الحرب.