
كيف تحصل على تأشيرة الدراسة في مصر؟ الشروط والمستندات المطلوبة خطوة بخطوة
أبرز التسهيلات للطلاب الوافدين في مصر
•اشتراكات مخفضة للمواصلات العامة.
•تخفيضات على رسوم دخول المواقع الأثرية والمتاحف.
•إجراءات ميسّرة للحصول على تأشيرة الدراسة.
ومن أبرز المزايا، إمكانية دخول مصر من دون تأشيرة مسبقة لمواطني بعض الدول العربية، مثل:
الإمارات، السعودية، الأردن، والكويت، حيث يمكنهم التسجيل للحصول على التأشيرة بعد دخول البلاد.
كيف تحصل على تأشيرة الطالب للدراسة في مصر؟
يمكن للطلاب الوافدين الحصول على تأشيرة دراسية من خلال طريقتين:
1- منصة «ادرس في مصر» الإلكترونية
2- السفارة أو القنصلية المصرية في بلد الإقامة أو البلد الأم
خطوات الحصول على التأشيرة من السفارة
• التوجه إلى السفارة المصرية، وملء استمارة التأشيرة
• تقديم الاستمارة مرفقة بالمستندات المطلوبة
• الانتظار لمدة تصل إلى 21 يوم عمل تقريباً للحصول على التأشيرة
منصة «ادرس في مصر»..التقديم إلكترونياً بسهولة
أطلقت وزارة التعليم العالي مبادرة «ادرس في مصر» لتسهيل عملية القبول والتسجيل للطلاب الأجانب.
ومن خلال المنصة، يمكن للطالب:
• الحصول على خطاب القبول المبدئي من الجامعة
• تقديم طلب الحصول على التأشيرة إلكترونياً
• متابعة حالة الطلب خلال فترة لا تتجاوز 21 يوماً
المستندات المطلوبة للحصول على تأشيرة الدراسة
• خطاب القبول المبدئي من جامعة أو مؤسسة تعليمية مصرية
• كشف حساب بنكي أو ما يثبت القدرة المالية للطالب
• جواز سفر ساري المفعول
• صور شخصية حديثة
• شهادة طبية تثبت خلو الطالب من الأمراض المعدية.
• خطاب القبول الجامعي صادر رسمياً من الجامعة المصرية التي تم قبول الطالب فيها
•شهادات الميلاد والمؤهلات التعليمية مترجمة إلى اللغة العربية أو الإنجليزية (حسب متطلبات السفارة)
* شهادة إتقان اللغة إذا كانت لغة الدراسة غير العربية (مثلاً الإنجليزية).
تشمل اختبارات مثل TOEFL أو IELTS حسب البرنامج الدراسي.
• رسالة توصية (اختياري)
من مؤسسة تعليمية سابقة أو مدرس أكاديمي.
* رسالة تحفيز (اختياري)
يوضح فيها الطالب أسباب رغبته في الدراسة بمصر وطموحاته الأكاديمية
مدة معالجة طلب الحصول على تأشيرة دراسة في مصر
تستغرق إجراءات الحصول على التأشيرة حوالي 21 يوم عمل، بحسب ما ذكرته منصة ادرس في مصر.
بعد الموافقة، يتم استلام التأشيرة من السفارة المصرية في بلد الطالب.
نصائح مهمة للمتقدمين
• يُفضل التقديم المبكر لتجنب أي تأخير محتمل
• التأكد من أن المستندات كاملة وصحيحة قبل التقديم
• متابعة الطلب بانتظام عبر السفارة أو الموقع الإلكتروني الرسمي
• الاستعانة بخبراء أو مستشارين في مجال الدراسة بالخارج، لتسهيل الإجراءات وضمان دقة التقديم
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 10 دقائق
- البيان
اكتشف أثار مدينة قبطية في الصحراء الغربية المصرية
أعلنت وزارة السياحة والآثار المصرية، تم اكتشف أثار مدينة قبطية في الصحراء الغربية المصرية، تعود إلى الفترة بين القرنين الثالث والسابع، وتتضمن مساكن، وقبور، وكنيستين، وهو اكتشاف يُعد ذا أهمية كبيرة لفهم تاريخ مصر القديم ورؤى قيمة جدًا حول تاريخ المسيحية المبكرة، وذلك استنادًا إلى معلومات تم الإعلان عنها مؤخرًا. تم العثور على بقايا مدينة سكنية تعود إلى الفترة القبطية المبكرة، في موقع آثار عين الحجر، الذي يقع ضمن واحة الخارجة. وتُعد المدينة جزءًا من فترة مهمة جدًا في تاريخ مصر، شهدت الانتقال من الوثنية إلى الديانة المسيحية، وكانت في العصور القديمة مركزًا للحياة المسيحية المبكرة. وتحت رعاية المجلس الأعلى للآثار في مصر، قام فريق من علماء الآثار في عين الحجر بكشف صفوف من المساكن المبنية من الطوب اللبن، بالإضافة إلى قبور وكنيستين، إحداهما على نمط البازيليكا، والتي تتكون من قاعة مركزية محاطة بممرين، مع وجود ثلاثة صفوف من الأعمدة المربعة. كما تم العثور على لوحة جدارية تصور يسوع المسيح وهو يشفي المرضى، وهو اكتشاف يضيف قيمة كبيرة للبحث الأثري والتاريخي. قال محمد إسماعيل خالد، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، إن: "الاكتشافات التي تم التوصل إليها تؤكد على أهمية واحة الخارجة كمركز ديني واجتماعي عبر مختلف الحقب التاريخية، خاصة مع بداية العصر القبطي، وهو ما يعكس مكانة المدينة التاريخية في تلك الفترة".وفقا لموقع "ارت نيوز " أما وزير السياحة والآثار، شريف فتحي، فقد أضاف: "هذا الاكتشاف يعزز فهمنا للمسيحية المبكرة في مصر، ويبرز القيم التسامحية العميقة التي تعتبر جزءًا لا يتجزأ من تراثنا الثقافي والتاريخي". وأضاف : الأقباط، وهم مجموعة إثنية دينية مسيحية أصلية في المنطقة، يُعدون أكبر الطوائف المسيحية في الشرق الأوسط، ويشكلون حوالي 10% من سكان مصر. ويعتنقون بشكل رئيسي الكنيسة القبطية الأرثوذكسية في الإسكندرية، وتاريخيًا، واجه الأقباط اضطهادات عديدة كطائفة دينية، خاصة في فترات سابقة، ومع ذلك، فإنهم كانوا دائمًا من رواد حركة النضال من أجل الاستقلال، ويحافظون على هويتهم الوطنية القوية حتى اليوم. وفي سياق آخر، أوضح المؤرخ المصري ستيفن هارفي أن المواقع القبطية في مصر تتلقى الآن اهتمامًا متزايدًا من قبل المختصين في مجال الحفظ، مع نتائج مدهشة وملحوظة. ويذكر أن مثالاً جيدًا على ذلك هو الدير الأحمر في سوهاج، الذي يُعد من أهم المواقع الأثرية في مصر العليا. يقول هارفي لصحيفة "ذا آرت نيوز"، إن: "الدير الأحمر تم اكتشافه منذ زمن بعيد، لكن كان يُعتقد أنه يعود إلى فترة لاحقة، حتى كشفت عمليات الحفظ الحديثة التي قام بها المركز الأمريكي للأبحاث في مصر عن أنه يعود إلى فترة مبكرة جدًا، وهو اكتشاف مهم جدًا". ويؤكد هارفي أن الاكتشاف الأخير للمدينة القديمة في الصحراء الغربية يُعد من الأحداث المهمة، لأنه يوفر دليلًا على وجود حياة قبطية خارج وادي النيل في فترات مبكرة، وذلك بالإضافة إلى القيمة الفنية للصور المبكرة التي تصور قصص العهد الجديد، والتي تعتبر دائمًا ذات أهمية كبيرة وتُرحب بها بشكل واسع، لأنها تساهم في فهم أعمق للحياة الدينية والفنية في تلك الحقبة.


صحيفة الخليج
منذ يوم واحد
- صحيفة الخليج
المتاحف تتكلم بلسان التاريخ
تعتبر المتاحف على اختلاف أنواعها مؤسسات تعليمية وتربوية، وذلك للدور الكبير الذي تقوم به في تعزيز العملية التعليمية، عن طريق الخبرات الواقعية والملموسة، التي تهيئها لطلبة العلم في جميع المراحل الدراسية، وتعرف منظمة المتاحف الأمريكية المتحف على أنه مكان لجمع التراث الإنساني والطبيعي، والحفاظ عليه وعرضه بغرض التعليم والثقافة، ولا يتم إدراك ذلك في المتحف ما لم تتوافر فيه الإمكانات الفنية والخبرات المدربة. أما منظمة المتاحف العالمية فتعرف المتحف على أنه معهد دائم يعمل على جمع وحفظ وعرض التراث الإنساني والطبيعي والعلمي، بغرض الدراسة والتعليم والمتعة، فالمتاحف تعتبر مرآة تعكس حضارة وتاريخ الأمم السابقة أمام الأجيال الحالية، ومن خلال المتاحف تتعرف هذه الأجيال إلى مراحل وفترات من تاريخها، كما أن المتاحف تشكل الذوق لدى الأجيال القادمة، وتعد من أهم وسائل التعرف لدى الدارسين إلى تاريخ أمة من الأمم، وكأنها تتكلم بلسان التاريخ. *توجه يشير د. أيمن نبيه سعد الله في كتابه «جماليات عمارة المتاحف المصرية» إلى أنه خلال العقدين الأخيرين المنصرمين من نهاية الألفية الثانية، ومع بداية الألفية الثالثة ظهر توجه نحو الاهتمام بالمتاحف المعاصرة، وأخذت تنتشر نظرية جديدة مفادها أن دور المتاحف بشكل خاص ليس فقط عرض نماذج للزائرين، تشعرهم بجمال الآثار، بل هو أيضاً تعريف وتعليم وتثقيف الزائر بكل مظاهر الحضارة، التي تنتمي إليها تلك الآثار، وأصبحت المعروضات في المتاحف أداة مساعدة للتعريف بالتاريخ أكثر منها أعمالاً فنية جمالية. يشبّه الكاتب العلاقات المتحفية المختلفة بأضلاع مثلث يؤدي كل منها للآخر، ويتكامل الكل في صنع المتحف، فالضلع الأول يدل على الإنسان سواء كان زائراً أم موظفاً أم حارساً، والضلع الثاني يمثل المعروضات (التحف) بالمتحف والضلع الثالث يمثل مبنى المتحف ذاته ومكوناته، وجميع تلك العلاقات تتجاذب وتتنافر في آن، وتصنع محيطها المثالي، إذا أدى كل ضلع ما عليه من واجبات. *مؤسسات لم تعد المتاحف مجرد أماكن لحفظ التراث، بل صارت مؤسسات ثقافية شاملة تضم أنشطة عديدة، تسهم في بناء المستقبل، وكان المصريون القدماء أول من اهتموا بالمتاحف، وفي العصور الوسطى لم يهتم الناس بمخلفات الماضي، بل جعلت أماكن العبادة في تلك العصور نفسها كمتاحف صغيرة متمثلة في الكنائس والأديرة، وذلك في روعة مبانيها وجمال الصور والرسوم. وعرف المسلمون عادة جمع التحف، منذ أن كونوا الدولة الإسلامية، فاحتوت قصور الأمويين في بادية الشام على كثير من الأشياء الثمينة، صحيح أن العرب لم يعرفوا نظام المتاحف العامة، بل عرفوا المتاحف الخاصة والخزانات العامرة، ولا سيما عند الخلفاء والأمراء والوزراء التي احتوت خزائنهم على كل نفيس وغال ونادر وثمين. واهتم العباسيون بجمع التحف واقتنائها، يضاف إلى ذلك قصور آل عثمان التي عاش فيها السلاطين والخلفاء وملئت بالآثار والتحف، ونخلص من هذا إلى أن الفكر المتحفي في العالم الإسلامي كان عالياً، وقت أن كان الأوروبيون يعيشون في ظلام دامس، لم ينشأ عندهم هذا الفكر الذي تلقفوه في عصر النهضة بعد ذلك، وتطور تطوراً كبيراً حتى غدا علماً نافعاً، أنشئت من أجله الكليات والمعاهد، التي تدرس فيه هذا العلم، بل توسع مفهومه، ولم يقتصر على الآثار فقط. وقد تأسست المتاحف نتيجة لعدة عوامل كان لها أكبر الأثر في إنشائها وتطورها وهي: الحنين إلى الماضي، والاختراعات الحديثة وأثرها في تبدل نمط حياة الإنسان ونظرته إلى حياته اليومية، إضافة إلى حرص الإنسان على كل ما يتعلق بالتراث والأشياء الآخذة في الزوال والانقراض، ونتيجة لذلك تأسست المتاحف الوطنية بمفهومها الحديث ملكاً للدولة والشعب. *نظرة على الماضي من أقدم المتاحف في العالم في عصر النهضة بالمفهوم الحديث كان متحف «الأشموليان» في جامعة أكسفورد، وهو أول مؤسسة متحفية كبيرة معدة خصيصاً لأغراض العرض ومفتوحة للجمهور، ومنظمة على أساس دراسي، وتم بعد ذلك افتتاح متحف الفاتيكان سنة 1750 إلى أن افتتح متحف اللوفر بباريس سنة 1793 وكان مخصصاً لعرض القطع الفنية، التي استولى عليها نابليون بونابرت خلال حروبه، وقد سمي المتحف باسمه، حتى سقوط الإمبراطورية، ثم عرف باسمه الحالي، وتحول المتحف إلى واحدة من المؤسسات الأساسية في الدول الحديثة، وحقق اللوفر الأحلام المتحفية للتعليم، وبفضل كبار أمنائه من العلماء صارت باريس المركز المتحفي الأول في العالم كله.


صحيفة الخليج
منذ يوم واحد
- صحيفة الخليج
خطط مصرية لمواجهة تلوث الهواء خلال الخريف والشتاء
تستعد وزارة البيئة المصرية لمواجهة نوبات تلوث الهواء بخطط جديدة وصارمة، وخاصة خلال فصلي الخريف والشتاء للعام 2025-2026، واستعرضت د. منال عوض، وزيرة التنمية المحلية والقائم بأعمال وزير البيئة، الخطط الجديدة التي وضعت لمواجهة هذه النوبات المتوقعة لتلوث الهواء الحادة، خلال الفترة القادمة. واطلعت الوزيرة على تفاصيل الخطط خلال اجتماع عقدته مع ياسر عبدالله، رئيس جهاز تنظيم إدارة المخلفات، وضم مساعدي الوزيرة ورؤساء القطاعات وقيادات وزارتي البيئة والتنمية المحلية. وأكدت منال عوض أن الاجتماع تناول استعراض الوضع الحالي من خلال مؤشرات خريف وشتاء 2026-2025، طبقاً لمنظومة الإنذار المبكر، حيث تشير الدراسات الإحصائية إلى أن النسب المئوية لعدد الساعات الساكنة والخفيفة خلال خريف وشتاء 2025-2026 ستكون بنسبة 33.6%، وهو ما يعني أنها ستكون مشابهة لنظيرتها في عامي 2004 و2023. وأوضحت الوزيرة أنه رغم ارتفاع نوبات تلوث الهواء الحادة في العام الماضي تم تحقيق نجاح ملحوظ في السيطرة عليها، نتيجة لتضافر جهود كافة الجهات المعنية والتي نسعى لتكرارها والبناء عليها. وتابعت الوزيرة محاور خطة عمل تحسين جودة الهواء ومواجهة أزمة تلوث الهواء الحادة للعام 2025-2026، والتحكم في مصادر التلوث من خلال الإجراءات المتخذة من قبل فرق التفتيش والفروع الإقليمية، بناء على نتائج الرصد والإنذار المبكر، وذلك من خلال عدة إجراءات تتضمن فحص عادم المركبات، والتفتيش على المنشآت الصناعية بالتنسيق مع الهيئة العامة للتنمية الصناعية، وتشجيع الفلاحين على إعادة التدوير.