logo
مؤسسة الجامعات الأوروبية في مصر تستضيف حفلًا فنيًّا جماهيريًّا مميزًا

مؤسسة الجامعات الأوروبية في مصر تستضيف حفلًا فنيًّا جماهيريًّا مميزًا

مصرسمنذ 4 أيام

استضافت مؤسسة الجامعات الأوروبية في مصر (EUE) بالعاصمة الإدارية الجديدة حفلًا فنيًا جماهيريًا مميزًا، ضمن فعاليات كبرى تأتي تزامنًا مع الاستعدادات النهائية لتخريج الدفعة الأولى من طلاب فرعي جامعتي لندن ووسط لانكشير بنهاية الشهر الجاري.
وشهد الحفل حضورًا كثيفًا، في إطار جهود الجامعة للترويج لتميزها الأكاديمي والاحتفال بطلابها المتفوقين.الجامعات الأوروبية بمصر تحتفل بتخريج الدفعة الأولى من جامعتي لندن ووسط لانكشيرتميز الحفل بتفاعل جماهيري لافت، حيث أدت الفنانة روبي مجموعة من أشهر أغانيها مثل "حتة تانية" و"قلب بلاستيك"، إلى جانب باقة من الأغاني التي لاقت استحسانًا واسعًا من الحضور. وقد عكست الأجواء الحماسية والإبهار البصري على المسرح طاقة الشباب وحيويتهم، بينما أضاف كل من الرابر "تومي جان" والفنان "حسين" عروضًا موسيقية شبابية عصرية لاقت تفاعلًا كبيرًا من الطلاب.تُعد الجامعات الأوروبية في مصر (EUE)، التي أُنشئت بموجب القرار الجمهوري رقم 86 لسنة 2021 والقانون رقم 162 لسنة 2018، صرحًا تعليميًا رائدًا يستضيف فروعًا لجامعات عالمية مصنفة ضمن الأوائل عالميًا.يبرز من بين هذه الفروع، فرع جامعة لندن، وهي جامعة فيدرالية عريقة خرّجت 84 عالمًا حائزًا على جائزة نوبل. وتقدم الجامعة، من خلال كلياتها ومؤسساتها الشريكة، العديد من البرامج الدراسية المتميزة، أبرزها:كلية لندن للاقتصاد والعلوم السياسية (LSE): المصنفة رقم 3 عالميًا في مجال العلوم الاجتماعية والإدارية، وتقدم 12 تخصصًا فريدًا في الاقتصاد، العلوم السياسية، العلاقات الدولية، التنمية الدولية، التمويل، والإدارة.الكلية الملكية في لندن (King's College): المصنفة رقم 15 عالميًا في تخصص علم النفس، وقد حاز 14 عالمًا من خريجيها على جائزة نوبل، وتمنح درجة بكالوريوس علم النفس (BSc Psychology).كلية جولدسميث (Goldsmiths): التابعة لجامعة لندن، تمنح درجة البكالوريوس في علوم الحاسبات بسبعة تخصصات حديثة تواكب احتياجات سوق العمل المستقبلي، وتشمل: تعلم الآلة والذكاء الاصطناعي، تطوير الويب والهاتف المحمول، الحوسبة المادية وإنترنت الأشياء، تطوير الألعاب، الواقع الافتراضي، وتجربة المستخدم.الليسانس في القانون: يُقدم من خلال تحالف أكاديمي يضم مجموعة من كليات القانون الرائدة بجامعة لندن، وهي: كلية لندن للاقتصاد والعلوم السياسية (LSE)، كلية بيركبيك (Birkbeck)، الكلية الملكية (King's College)، كلية الملكة ماري (QMUL)، كلية الدراسات الشرقية والأفريقية (SOAS)، وكلية لندن الجامعية (UCL).كما تستضيف الجامعات الأوروبية في مصر جامعة وسط لانكشير (University of Central Lancashire)، التي تأسست عام 1828 وتُصنف من أوائل الجامعات البريطانية الرائدة في الشراكات الدولية وارتباطها بالصناعة. وتمنح الجامعة درجات البكالوريوس في الهندسة ضمن عشرة تخصصات فريدة ومتميزة، تشمل: الهندسة الميكانيكية، هندسة السيارات الرياضية، هندسة الطيران، هندسة علوم الفضاء وإعداد الطيارين، هندسة الميكاترونكس والأجهزة الذكية، هندسة التصنيع، هندسة الطاقة، الهندسة باستخدام الحاسوب، الهندسة الكهربائية والإلكترونية، وهندسة الإلكترونيات. وسيتم مستقبلًا منح درجتي الماجستير والدكتوراه في هذه التخصصات.وبالإضافة إلى هذين الفرعين، تستضيف الجامعات الأوروبية في مصر فرعًا ثالثًا وهو جامعة شرق لندن (University of East London)، وهي جامعة حكومية عريقة يعود تاريخ إنشائها لأكثر من 125 عامًا. ومن المقرر أن تبدأ الدراسة بها في سبتمبر القادم، مقدمةً خمسة عشر برنامج بكالوريوس/ليسانس في تخصصات مطلوبة بقوة في السوق المصري والدولي، مثل العلاج الطبيعي، العلاج الرياضي، وشبكات الأمن السيبراني. كما تشمل برامج في مجالات الإبداع والابتكار مثل: الرسوم المتحركة، التصميم الجرافيكي، تصميم الأزياء، صناعة السينما، الإعلام والتواصل، الإنتاج الإعلامي، الصحافة، الدعاية والإعلان، والفنون الجميلة.IMG-20250610-WA0097 IMG-20250610-WA0095 IMG-20250610-WA0096 IMG-20250610-WA0093 IMG-20250610-WA0094 IMG-20250610-WA0091 IMG-20250610-WA0092 IMG-20250610-WA0089 IMG-20250610-WA0087 IMG-20250610-WA0085 IMG-20250610-WA0086

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جريء ومكشوف.. 10 صور ل روبي بإطلالة خطفت الأنظار
جريء ومكشوف.. 10 صور ل روبي بإطلالة خطفت الأنظار

مصرس

timeمنذ 8 دقائق

  • مصرس

جريء ومكشوف.. 10 صور ل روبي بإطلالة خطفت الأنظار

في أحدث ظهور لها، خطفت الفنانة روبي الأنظار بإطلالة جريئة ومميزة، وذلك عبر عدة صور نشرتها على حسابها الرسمي بموقع "إنستجرام". فستان أسود لامعارتدت روبي فستانا طويلا باللون الأسود اللامع، تميز بتصميمه الجذاب بقصة ال "كب"، مع فتحة جانبية طويلة أضفت على الإطلالة لمسة من الجرأة والأناقة.الفستان، الذي جمع بين أناقة التول والتطريزات اللامعة، من توقيع مصمم الأزياء الأسترالي الشهير طوني ماتيسيفسكي، يبلغ سعره 138 ألف جنيه مصري.مكياج نيود وشعر منسدلأكملت روبي إطلالتها بمكياج هادئ وجذاب بدرجات النيود، ما أبرز ملامحها الطبيعية.واختارت أن تترك خصلات شعرها منسدلة على الجانبين.زُينت إطلالتها بارتداء بمجموعة من المجوهرات البسيطة تتكون من حلق، وأسورة، وخاتم.وفقا لموقع "makeyourimage"، تعد الفساتين السوداء من القطع الأساسية في خزانة كل امرأة، حيث يمكن تنسيقها مع إطلالات رسمية أو غير رسمية حسب المناسبة.كما يُضفي اللون الأسود جاذبية ويمنحك مظهرا أنحف وأكثر رشاقة ويرمز إلى الأناقة والرقي والفخامة.

ثقافة : الساحر الذى كتب الشعر.. حكاية ويليام ييتس بين الجنيات والأشباح والمسرح
ثقافة : الساحر الذى كتب الشعر.. حكاية ويليام ييتس بين الجنيات والأشباح والمسرح

نافذة على العالم

timeمنذ 8 ساعات

  • نافذة على العالم

ثقافة : الساحر الذى كتب الشعر.. حكاية ويليام ييتس بين الجنيات والأشباح والمسرح

الجمعة 13 يونيو 2025 10:30 مساءً نافذة على العالم - فى مثل هذا اليوم 13 يونيو من عام 1865، ولد صبي فى دبلن كان قدره أن يسير على الحد الفاصل بين الواقع والأسطورة، بين السياسة والشعر، بين الضوء وظلال العالم الآخر، هو ويليام بتلر ييتس، أحد أكثر شعراء العالم إثارة للدهشة، ليس فقط لقصائده التي تفيض بالسحر، بل لعقيدته الراسخة في عالم الأشباح والجنيات، وإيمانه بأن وراء الحجاب عوالم لا يراها سوى الشعراء. حين رأى الشبح لأول مرة نشأ ييتس وسط عائلة تحب الفن والمعرفة، كان والده محاميًا ورسامًا، يقرأ له ولأشقائه قصص "شكسبير" و"جوسر" و"السير والتر سكوت"، لكنه ما كان ليستمع فقط، بل عاش الحكايات. وفي منزل جده الذي كان يطل على نهر التيمز في لندن، حيث كانت سفن التجارة تُبحر وتعود، قال الطفل ذو العشرة أعوام إنه رأى أول شبح في حياته، لم يكن الأمر غريبًا في بيئة كان خدم المنازل فيها يتحدثون بلا تردد عن الأرواح، والبيوت المسكونة، والليل الذي لا يخلو من حضور غير مرئي. الجنيات يخطفن الناس.. وييتس يكتب تسللت هذه المشاهد إلى قصائده، ومنها قصيدته الشهيرة "الطفل المسروق" التي بنيت على أسطورة أيرلندية تقول إن الجنيات تخطف الناس لتأخذهم إلى عالمها الغامض. لم تكن هذه القصائد خيالًا عابرًا، بل كانت تعبيرًا صادقًا عن انغماسه العميق في العوالم الخفية، وهو ما دفعه في العشرين من عمره لتأسيس "جمعية دبلن لعلوم السحر"، التي كانت ملتقى للمهتمين بالفلسفة الهندية، والروحانيات، والتجارب الروحية، وتطورت الجمعية لاحقًا إلى "جمعية دبلن لتشارك الحكمة"، وانضم بعدها ييتس إلى "نظام البزوغ الذهبي"، وهي منظمة سرية تدرس السحر بشكل عملي ومنظم. من الظل إلى المسرح.. ييتس كاتبًا وطنيا لكن ييتس لم يكن مشغولًا بالغيب وحده، ففي عام 1889، أسس "المسرح الأدبي الأيرلندي"، ليكون صوتًا للهوية الثقافية لأيرلندا، وكتب لمسرحه أعمالًا ذات طابع وطني، أبرزها "الكونتيسة كاثلين"، وساهم في صياغة شكل جديد من المسرح ينتمي لروح بلاده، ويخاطب شعبها. قلب السلطة والجلوس تحت قبة البرلمان حين استقلت أيرلندا، لم يقف ييتس في الظل، بل جلس تحت قبة البرلمان عضوًا في مجلس الشيوخ من عام 1922 إلى 1928، مدافعًا عن الفن، عن التراث، عن حرية الإبداع. كان يرى أن الشاعر لا يجب أن يكون معزولًا عن مجتمعه، بل صوتًا من أصواته الكبرى، وأن على الدولة أن تصون الثقافة كما تصون حدودها. نوبل.. ووداع الساحر الأخير في عام 1923، منحته الأكاديمية السويدية جائزة نوبل في الأدب، اعترافًا بمكانته كأحد أعمدة الشعر العالمي، وكمجدد للأدب الأيرلندي. ظل ييتس يكتب حتى سن الثالثة والسبعين، بقلب مليء بالشعر والعجائب، قبل أن يغادر هذا العالم في 28 يناير 1939، تاركًا وراءه آثار شاعر لم يكتف بأن يكتب القصيدة، بل عاش داخلها.

"في بيتنا رجل" أبرزها.. أعمال أدبية جسدتها زبيدة ثروت في السينما
"في بيتنا رجل" أبرزها.. أعمال أدبية جسدتها زبيدة ثروت في السينما

الدستور

timeمنذ 10 ساعات

  • الدستور

"في بيتنا رجل" أبرزها.. أعمال أدبية جسدتها زبيدة ثروت في السينما

بمناسبة ذكرى ميلادها.. في الرابع عشر من يونيو عام 1940، وُلدت الفنانة زبيدة ثروت بمدينة الإسكندرية، لتحمل معها ملامح ناعمة وصوتًا هادئًا وشخصية فنية آسرة، جعلتها تُلقب لاحقًا بـ"قطة السينما العربية"، وعلى الرغم من بداياتها الصغيرة، فقد استطاعت أن تحفر لنفسها مكانة خاصة في ذاكرة الفن العربي، حيث كانت إحدى نجمات العصر الذهبي للسينما المصرية. بدأت أولى خطواتها على شاشة السينما عام 1956 من خلال دور صغير في فيلم "دليلة" أمام العندليب عبد الحليم حافظ والفنانة شادية، لكن هذا الظهور الأول لم يكن إلا بداية لسلسلة طويلة من الأعمال المؤثرة، فقد تميزت زبيدة ثروت برصيد فني ثري، لم يكن فقط متنوعًا من حيث الأدوار، بل امتاز أيضًا بارتباطه العميق بالأدب العربي، إذ كانت شريكة في تقديم عدد كبير من الأفلام التي استندت إلى نصوص أدبية لأهم الكُتّاب المصريين، ما جعلها بمثابة جسر حيّ بين الرواية والشاشة الكبيرة. وفي التقرير التالي؛ يستعرض "الدستور" أدوارها في الأفلام المأخوذة عن أعمال أدبية.. من أوائل هذه الأعمال كان فيلم "عاشت للحب"، الذي أُنتج عام 1959 مقتبسًا عن رواية "شجرة اللبلاب" للأديب محمد عبد الحليم عبد الله، وقد جسدت فيه زبيدة شخصية "زينب"، الفتاة التي تحاول أن تنتزع من قلب "حسني" – الذي يعاني من عقدة نفسية تجاه النساء – خوفه القديم، وتقوده إلى دروب الحب والتسامح. وفي عام 1961، شاركت في فيلم "في بيتنا رجل"، أحد أبرز أفلام الحقبة الوطنية، والمأخوذ عن قصة للكاتب إحسان عبد القدوس، وقدمت فيه دور "نوال"، الفتاة التي تقع في حب مناضل سياسي مطارد من الاحتلال الإنجليزي، في سياق درامي مشحون بالصراع بين الحب والانتماء والنضال. واستمرارًا لعلاقتها الوطيدة بالأدب، جسدت زبيدة ثروت عام 1962 دور "زينب" في فيلم "سلوى في مهب الريح" المأخوذ عن قصة للأديب محمود تيمور، والفيلم يعكس جانبًا نفسيًا عميقًا من خلال قصة فتاة تتعرض للسيطرة الذهنية من قِبل طبيب يستخدم التنويم المغناطيسي، في سرد يجمع بين الإثارة والتحليل النفسي والاجتماعي. وفي عام 1970، شاركت في فيلم "الحب الضائع"، المأخوذ عن رواية لعميد الأدب العربي طه حسين، وتدور قصته حول صديقتين يفرقهما حب رجل واحد، في دراما إنسانية راقية تناولت مشاعر الغيرة والتضحية بين الحب والصداقة، وجسدت زبيدة ثروت دور "سامية"، التي تدخل في صراع نفسي مع صديقتها المقربة، بعد أن تعلق بها زوج الأخيرة. كما شاركت عام 1971 في فيلم "حادثة شرف"، وهو مقتبس عن قصة للكاتب يوسف إدريس، وقدمت فيه شخصية "بنات"، فتاة من أجمل بنات إحدى العزب، تواجه مأساة تهز حياتها بعد أن تحاول مقاومة شاب غريب حاول الاعتداء عليها، وفي 1975، أطلّت على جمهورها من خلال فيلم "المذنبون"، الذي كتبه نجيب محفوظ، الحائز على نوبل في الأدب، وأدت زبيدة ثروت دور "منى"، الزوجة الخائنة المتورطة في شبكة علاقات معقدة داخل عالم فاسد من كبار المسؤولين. وفي العام ذاته، شاركت في فيلم "لا شيء يهم"، المقتبس عن رواية جديدة لإحسان عبد القدوس، أدّت فيه دور "سناء"، التي تتزوج من زميلها الفنان "محمد" (نور الشريف)، لكنه يهرب من المسؤولية حين تعلمه بأنها حامل. وفي عام 1976، خاضت زبيدة ثروت تجربة جديدة في فيلم "لقاء هناك"، المأخوذ عن قصة للكاتب ثروت أباظة، وأدّت فيه دور "ليلى"، الفتاة التي تحب ابن عمها "عباس"، الطالب الذي يعيش صراعًا بين التدين والانفتاح، وبين الحب والعقيدة. تعاني ليلى أثناء الولادة، ما يدفع عباس إلى إعادة اكتشاف إيمانه بالله في لحظة إنسانية مؤثرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store