
لابيد: إعلان ماكرون عزمه الاعتراف بدولة فلسطينية "خطأ أخلاقي وضرر سياسي"
فرنسا تعتزم الاعتراف بالدولة الفلسطينية
وأعلن الرئيس إيمانويل ماكرون أمس الخميس أن فرنسا تعتزم الاعتراف بدولة فلسطينية في سبتمبر في الجمعية العامة للأمم المتحدة، معبرا عن أمله في أن يُسهم ذلك في إحلال السلام في الشرق الأوسط.
تأييد دولي
وتوالت بيانات التأييد للخطوة الفرنسية التي من المتوقع أن تشجع دولًا أخرى على الاعتراف بالحقوق الفلسطينية المشروعة.
ورحبت المملكة العربية السعودية بالقرار الفرنسي وأشادت بهذا القرار التاريخي الذي يؤكد توافق المجتمع الدولي على حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره، وإقامة دولته المستقلة على حدود عام 1967م وعاصمتها القدس الشرقية، مشددةً على أهمية مواصلة اتخاذ الدول للخطوات التي تسهم في إنفاذ القرارات الدولية وتعزز الالتزام بالقانون الدولي.
وجددت المملكة دعوتها لبقية الدول التي لم تعترف بعد، لاتخاذ مثل هذه الخطوات الإيجابية والمواقف الجادة الداعمة للسلام وحقوق الشعب الفلسطيني الشقيق.
كما رحّب رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز منتصف ليلة الخميس/ الجمعة بإعلان فرنسا أنها ستنضم إلى إسبانيا في الاعتراف بدولة فلسطين، قائلا إن هذه الخطوة من شأنها أن «تحمي» حلّ قيام دولتين، إسرائيل وفلسطين، تعيشان جنبا إلى جنب.
وجاء في منشور على منصة إكس لسانشيز الذي يُعتبر معارضا بشدة للحرب الإسرائيلية الوحشية في غزة «معا، يتعيّن علينا حماية ما يحاول (رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين) نتانياهو تدميره. حلّ الدولتين هو الحل الوحيد».
كما أعلن الأردن تأييده عزم الجمهورية الفرنسية الاعتراف رسميًّا بالدولة الفلسطينية خلال اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر المقبل، معتبر أنها «خطوة في الاتجاه الصحيح المفضي إلى تجسيد حل الدولتين وإنهاء الاحتلال».
وأكّد الناطق الرسمي باسم الوزارة السفير الدكتور سفيان القضاة تثمين المملكة لقرار الرئيس الفرنسي، باعتباره خطوة هامة للتصدي لمساعي إنكار حق الشعب الفلسطيني غير القابل للتصرف في تقرير المصير وتجسيد دولته المستقلة وذات السيادة على ترابه الوطني.
غضب في إسرائيل
وفجّر إعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عزم بلاده الاعتراف بالدولة الفلسطينية موجة من التصريحات الغاضبة من حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو رفضًا للقرار الفرنسي.
نتنياهو: جائزة للإرهاب
وقال رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو في تصريحات موجهة لماكرون إن «هذه جائزة للإرهاب، الفلسطينيون لا يريدون دولة إلى جانب إسرائيل، بل دولة بديلة لإسرائيل»، مضيفا أن إسرائيل تدين بشدة قرار ماكرون بالاعتراف بدولة فلسطينية بعد ما حدث في السابع من أكتوبر.
كاتس: استسلام للإرهاب
وقال وزير جيش الاحتلال يسرائيل كاتس إن إعلان ماكرون عن نيّته الاعتراف بدولة فلسطينية هو «عار واستسلام للإرهاب»، ومنح جائزة ودعم معنوي لحماس.
وأضاف أنه بدلًا من الوقوف إلى جانب إسرائيل «في هذا الامتحان»، يعمل رئيس فرنسا على إضعافها.
سموتريتش: سنضم الضفة
أما وزير المالية المتطرف بتسلئيل سموتريتش، فقال إن قرار الرئيس ماكرون يمنحنا سببًا لتطبيق السيادة الإسرائيلية أخيرًا على أراضي «الوطن» في الضفة الغربية، وهذا سيكون «ردّنا الصهيوني الملائم على محاولات الفرض الأحادي من قبل ماكرون وشركائه».
أمريكا: قرار متهور
أكد وزير الخارجية في الولايات المتحدة، ماركو روبيو، اليوم الجمعة، أن الولايات المتحدة ترفض بشدة خطة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون للاعتراف بدولة فلسطينية في الجمعية العامة للأمم المتحدة.
وقال روبيو في منشور عبر منصة "إكس": "الولايات المتحدة تعارض بشدة خطة ماكرون للاعتراف بدولة فلسطينية في الأمم المتحدة".
وأضاف: "هذا القرار المتهور لا يخدم سوى دعاية حماس ويُعيق السلام. إنه صفعة على وجه ضحايا السابع من أكتوبر".
ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاقباط اليوم
منذ 32 دقائق
- الاقباط اليوم
فرنسا تعلق إعفاء حاملي جوازات السفر الرسمية والدبلوماسية الجزائرية من التأشيرة
أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون تعليق إعفاء حاملي جوازات السفر الرسمية والدبلوماسية الجزائرية من التأشيرة، بحسب وكالة أنباء "فرانس برس". وقال ماكرون 'على فرنسا أن تتحرك 'بمزيد من الحزم والتصميم' حيال الجزائر. ومن جهة أخرى، أفادت "سكاي نيوز عربية" بأن دولة الإمارات نفذت اليوم عملية الإنزال الجوي الـ64 للمساعدات ضمن عملية "طيور الخير"، التابعة لعملية "الفارس الشهم 3"، وذلك بالتعاون مع المملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة، وبمشاركة كل من فرنسا، ألمانيا، وبلجيكا.


الدستور
منذ 2 ساعات
- الدستور
دراسة أممية: 8.6% فقط من الأراضى الزراعية فى غزة متاحة للزراعة
أشار تقرير صادر عن منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة ومركز الأمم المتحدة للأغذية والزراعة: إلى أن 8.6% فقط من الأراضي الزراعية في غزة لا تزال متاحة للزراعة، وذلك بعد أوامر الإخلاء الإسرائيلية الشاملة في الأشهر الأخيرة. ويشير التقرير إلى أن 1.5% فقط منها فقط متاحة وغير متضررة. حرب غزة ووفقا للدراسة الاممية، فقد دمرت الحرب الجوية والبرية الإسرائيلية جميع قدرات غزة الإنتاجية الغذائية تقريبًا، مما جعل سكانها يعتمدون على المساعدات الدولية، وفقًا لدراسة جديدة. هذا و أدى الهجوم العسكري وانهيار الوضع الأمني إلى استحالة وصول المساعدات بأمان تقريبًا، وتقول منظمات الإغاثة إن الإجراءات الإسرائيلية الأخيرة لتسهيل دخول المزيد من المساعدات غير كافية. سلوفينيا تفرض حظرًا على استيراد السلع المنتجة فى المستوطنات الإسرائيلية هذا و أعلنت الحكومة السلوفينية، في بيان لها، عن أنها فرضت حظرًا على استيراد السلع المنتجة في المستوطنات الإسرائيلية، ووافقت على حزمة مساعدات إضافية للفلسطينيين في غزة وفقًا لما نقلته وكالة رويترز. المستوطنات في الأراضي المحتلة وذكر البيان المنشور على الموقع الإلكتروني للحكومة: "حظرت الحكومة اليوم استيراد السلع القادمة من المستوطنات في الأراضي المحتلة، بما في ذلك حظر التحايل على الحظر المفروض على هذه الواردات". وأفادت وكالة الأنباء السلوفينية بأن حجم السلع المتضررة منخفض للغاية، حيث سيبلغ أقل من 2000 يورو (2327.60 دولار أمريكي) في عام 2023، كما وجهت الحكومة الوزارات للنظر في حظر تصدير السلع من سلوفينيا المخصصة للمستوطنات الإسرائيلية. وقال رئيس الوزراء السلوفيني روبرت غولوب في بيان نقلته وكالة أنباء إس تي إيه: "إن إجراءات الحكومة الإسرائيلية، بما في ذلك بناء المستوطنات غير الشرعية، ومصادرة الأراضي، والتهجير القسري للسكان الفلسطينيين، وتدمير منازلهم.. تُشكل انتهاكات خطيرة ومتكررة للقانون الإنساني الدولي". وأضاف: "هذه الإجراءات لا تهدد حياة وكرامة السكان الفلسطينيين فحسب، بل تهدد أيضًا أسس النظام الدولي". وأعلنت الحكومة أيضًا عن أنها ستقدم مساعدات مادية على شكل مواد غذائية وبطانيات، تُقدر قيمتها بنحو 879,490 يورو، للفلسطينيين المتضررين من الحرب بين إسرائيل وحماس في غزة.

مصرس
منذ 5 ساعات
- مصرس
سفير كندا فى مصر: القاهرة تلعب دوراً محوريا للتوصل إلى وقف إطلاق نار دائم بغزة.. التجارة والاستثمار ركيزتان أساسيتان للعلاقات الثنائية ونسعى لتعزيز التعاون.. و814 مليون دولار أمريكي حجم التجارة الثنائية ب 2023
قال السفير أولريك شانون، سفير كندا فى مصر، إن القاهرة تلعب دوراً محوريًا فى سبيل الوصول إلى اتفاق لوقف دائم لإطلاق النار فى غزة وإطلاق سراح الرهائن، مؤكدًا أن بلاده تتشاور مع مصر بشكل دائم فى هذه القضية. وخلال لقائه مع عدد من الصحفيين: تحدث السفير شانون عن الوضع الإقليمى والعلاقات الثنائية بين مصر وكندا ومجالات التعاون بين البلدين فى مجالات عديدة أبرزها التعليم، إلى جانب المساهمات الكندية فى برامج التنمية.واستهل السفير حديثه بإعلان كندا مؤخرا عزمها الاعتراف بالدولة الفلسطينية فى سبتمبر المقبل خلال اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، فى خطوة أعلنتها أيضا العديد من الدول الأوروبية، وقال إن هذا القرار، جاء انعكاسًا للأحداث الراهنة. وأكد أن كندا مازالت ملتزمة بحل الدولتين، لكن تقلص التزام إسرائيل بهذا المبدأ كان سببًا لاتخاذ هذه الخطوة.وأضاف السفير قائلاً: نعتقد أنه لا بديل عن المفاوضات الثنائية. والسؤال المطروح هو ما بعد الاعتراف بالدولة الفلسطينية، حيث نعتقد أنه لابد من العودة إلى مسار المفاوضات الثنائية. ونرى حراكًا دبلوماسيا حاليا، فى الأسبوع الماضى كان هناك مؤتمرا فى نيويورك عن حل الدولتين شارك فيه وزيرا خارجية مصر وكندا، اللذين أجريا لقاءً ثنائيا. ونجرى تنسيق واستشارة مع مصر فى هذا الصدد، ونرى أن هناك حراك سياسي ودبلوماسى. وستكون جلسة الجمعية العامة للأمم المتحدة فرصة لتعزيز هذه الجهود.وأشار السفير شانون إلى أن كندا قد تتخذ إجراءات إضافية بخصوص إسرائيل فى حال عدم تغير موقفها، موضحاً أنها فرضت بالفعل عقوبات ضد وزيرين إسرائيليين يشجعان أعمال العنف من قبل المستوطنين المتطرفين.ووصف السفير شانون الوضع فى غزة بأنه كارثى وغير مسبوق، وقال إنها كارثة ناجمة عن قرارات سياسية، وسببت معاناة لا يمكن للإنسان تحملها. وأكد على ضرورة الوصول إلى حل سلمى وشامل، وليس اتفاقيات مؤقتة، ولابد من الوصول إلى حل مستدام، وهذا أحد مبادئ كندا.وفيما يتعلق بالمساعدات الإنسانية، تحدث السفير شانون عن تخصيص كندا الأسبوع الماضى 30 مليون دولار للمساعدات الإنسانية لقطاع غزة، ليصل إجمالى ما قدمته كندا 355 مليون دولار لكل من غزة والضفة الغربية منذ بداية الأزمة فى أكتوبر 2023، لكن تظل النقطة المهمة هي وصول هذه المساعدات إلى غزة.وأكد السفير شانون أن كندا ملتزمة بالعمل عبر الأمم المتحدة لإيصال هذه المساعدات، مشدداً على أن بلاده أعلنت مراراً عن رفضها لعرقلة إسرائيل إيصال هذه المساعدات.العلاقات الثنائيةوتحدث السفير شانون عن العلاقات الثنائية بين مصر وكندا، وقال إن التجارة والاستثمار ركيزتان أساسيتان لهذه العلاقات. وعلى الرغم من التحديات العالمية والإقليمية، تجاوز حجم التجارة الثنائية 814 مليون دولار أمريكي في عام 2023، حيث شملت الصادرات الكندية إلى مصر سلعًا رئيسية مثل خام الحديد والقمح ومنتجات الألبان، بينما تصدرت منتجات الذهب والصلب الصادرات المصرية إلى كندا.كما تنشط الشركات الكندية في قطاعي التعدين والتكنولوجيا النظيفة في مصر، وتكتسب المنتجات الطبية الكندية زخمًا متزايدًا.وأشار السفير إلى أنه يتطلع لزيارة العديد من المدن المصرية فى الفترة القادمة، حيث سيزور الإسكندرية فى أكتوبر المقبل لدراسة إمكانات المناطق المختلفة إلى جانب الصعيد والدلتا التعرف على فرص التعاون والاستثمارات، والاستفادة من التزام مصر بالإصلاح الاقتصادى.وأوضح السفير شانون أنه يسعى إلى زيادة حجم التعاون والاستثمار بين البلدين، حيث يرى أن المستوى الحالي لا يعكس أهمية العلاقات الثنائية، موضحاً أن هناك فرص كبيرة فى مصر للمستثمرين الكنديين، وقال: علينا أن نعمل مع مصر- حكومة وقطاع خاص - لتعزيز التعاون فى هذا القطاع.من ناحية أخرى، أعرب السفير عن سعادته بتجاوز مصر وكندا لفترة صعبة من العلاقات بينهما فى السنوات الماضية، والتي بدأت بعد أن سحب الجانب المصرى التأشيرة عند الوصول للكنديين رداً على بطء إصدار التأشيرات للمصريين، والذى كان سببه الكم الهائل من التقدم للحصول على التأشيرات.لكن تم حل هذا الأمر، وبدءًا من ديسمبر الماضى عاودت مصر منح التأشيرة للكنديين عند الوصول. وكانت هذه محطة مهمة للغاية تساعد فى جذب المستثمرين والسياح الكنديين إلى مصر. ونحن ملتزمون بتسهيل المرور فى الاتجاهين.وانعكس تحسن العلاقات فى الاتصالات التي أجريت فى يونيو الماضى بين الرئيس السيسى ورئيس الوزراء مارك كارنى ، إلى جانب الاتصالات على مستوى وزراء الخارجية، ووجود رؤية مشتركة فى المنطقة.وأعرب السفير عن تطلعه على تبادل الزيارات الوزارية بين البلدين، وأن تحضر كندا افتتاح المتحف المصرى الكبير، وأن تشارك فى مؤتمر تنظمه مصر عن غزة ما بعد الحرب.وفى مجال السياحة، أشار السفير إلى أن الآلاف من السائحين الكنديين يزرون مصر سنويا، وهناك رحلات جوية مباشرة بين مصر وتورنتو، ويهتم السائحون الكنديون بالبحر الأحمر ومناطق مصر القديمة والمتاحف.التعليمفيما يتعلق بالتعاون فى مجال التعليم، أكد السفير شانون أن هناك 20 ألف طالب مصري يدرسون فى المدارس أو الجماعات الكندية فى مصر، ويشهد هذا المجال تقدم وتطور دائم. وتحظى كندا بسمعة جيدة فى مجال التعليم، وهناك شراكات فى القطاع الخاص تساهم فى توفير المنهج الدراسى الكندى فى مصر. وهى فرصة يستفيد منها الطرفان.وأشار إلى أن المؤسسات الكندية تساهم بشكل أساسي في جهود التعاون لتطوير القطاع الرقمي، كما هو الحال في مبادرة 'بناة مصر الرقمية' كما تُساعد المشاريع الجديدة في إتاحة التدريب المتقدم في مجالات مثل الذكاء الاصطناعي، والأمن السيبراني، والروبوتات لعدد أكبر من الشباب. وتمثل هذه الاستثمارات في تنمية القدرات البشرية وتبادل الخبرات أساسًا لمستقبل مشترك بين البلدين.وتطرق السفير خلال حديث إلى المساهمات الكندية فى مجال التنمية فى مصر، وقال إن بلاده تظل شريكًا ملتزمًا في دعم التنمية في مصر، وقدّمت أكثر من مليار دولار كمساعدات دولية خلال الأربعين عامًا الماضية، منها أكثر من 100 مليون دولار منذ عام 2017. يركز برنامج التنمية الكندي الحالي، والذي تبلغ قيمته حوالي 8-9 ملايين دولار سنويًا، على المساواة بين الجنسين، والتمكين الاقتصادي، والأمن الغذائي، والصحة الإنجابية، والقدرة على التكيف مع تغييرات المناخ، مع التركيز بشكل خاص على الفئات السكانية الأقل حظا في صعيد مصر ودلتا النيل. افادت هذه البرامج أكثر من مليون مصري بالفعل، وتتوافق مع الاستراتيجيات الوطنية المصرية، بما في ذلك رؤية مصر 2030 واستراتيجية تغير المناخ 2050.الهجرةقال السفير شانون أن كندا تحاول جذب الكفاءات، ويرتبط نظام الهجرة إلى كندا مرتبط باحتياجات سوق العمل فيها. ومن المجالات المطلوبة مجال الصحة والرعاية الصحية ( الممرضين والممرضات) وذوى الاختصاصات التقنية فى مجال الهندسة إلى جانب الصيدلة.تطور البنية التحتيةوفى ختام حديثه، أعرب السفير شانون عن اندهاشه بمدى التطور الذى شهدتها القاهرة حاليا، مقارنة بما كانت عليه قبل 20 عامًا عندما بدأ مسيرته المهنية كدبلوماسى فيها. وقال إن البنية التحتية للمدنية تطورات كثيرا، وكانت أزمة المرور صعبة للغاية قبل 20 عاماً، لكن الآن تغير الوضع كثيراً. لكن الأمر الذى لم يتغير هو جوهر المصريين، حيث يظل الشعب المصرى شعب مضياف.