
اخلط حب الرشاد مع الحليب واكتشف فوائده
حب الرشاد هو نبات له أجزاء تنمو فوق سطح الأرض، وهي تستخدم لصنع الدواء، ويستخدم الناس عادة هذه البذور لعلاج بعض المشكلات الصحية مثل السعال، ونقص فيتامين C، والإمساك، والميل نحو العدوى (ضعف الجهاز المناعي)، واحتباس السوائل.فوائد حب الرشاد مع الحليب ..
من الطرق الشهيرة لاستخدام حب الرشاد، خلط حب الرشاد والحليب وتناوله كمشروب، أو نقع حبوب الرشاد الكاملة في الحليب مثل البليلة وبذور الشيا، ووفقاً لبعض الآراء والعديد من التجارب الشخصية عن فوائد حب الرشاد مع الحليب جاءت الإجابات عن هذه الفوائد وفقا لموقع هيلثى كما يلي:
- يساعد حب الرشاد مع الحليب على تنقية الجسم من السموم.
- يساهم في تقوية جهاز المناعة ومساعدته على محاربة الفيروسات والبكتيريا.
- يحمي الجسم من الم المفاضل والعظام ويساعد على تقويتها وحمايتها من الهشاشة.
- تعزيز صحة البشرة والشعر والجلد.
- قد يساعد في زيادة الوزن.
طريقة عمل حب الرشاد مع الحليب...
إذا كنت تتساءل عن طريقة عمل حب الرشاد مع الحليب فإنها كما يلي:
ضع وعاء على النار الهادئة به كوب من اللبن الحليب.
عندما يصل الحليب إلى السخونة ضع ملعقة صغيرة من حب الرشاد المطحون مع التقليب ثم يُرفع من على النار.
يمكن تحليته بملعقة صغيرة من العسل.
الاحتياطات الخاصة والتحذيرات عند تناول حب الرشاد:
سواء كنت تتناول حب الرشاد والحليب أو تتناول حب الرشاد بأي طريقة أخرى، فإن هناك بعض التحذيرات والاحتياطات الخاصة به كما يلي:
- قد يخفض حب الرشاد من مستويات السكر في الدم لدى مرضى السكرى، لذلك، يجب مراقبة مستويات السكر في الدم بحرص، قد تكون تعديلات الجرعة ضرورية لأدوية السكري التي يتم تناولها.
- قد يؤدي حب الرشاد إلى طرد البوتاسيوم خارج الجسم، مما قد يؤدي إلى انخفاض مستويات البوتاسيوم، لذا استخدمه بحذر وبعد استشارة الطبيب إذا كنت معرضًا لخطر نقص البوتاسيوم.
- قد يقلل حب الرشاد من ضغط الدم، وهناك بعض المخاوف من أنه قد يتداخل مع التحكم في ضغط الدم لدى الأشخاص المعرضين لانخفاض ضغط الدم.
- هناك قلق من أنه قد يتداخل حب الرشاد مع التحكم في نسبة السكر في الدم أثناء وبعد العمليات الجراحية، لذا يجب التوقف عن تناول حب الرشاد قبل أسبوعين على الأقل من الجراحة المقررة.
- لا توجد معلومات كافية حول تفاعلات حب الرشاد مع الأدوية الأخرى، لذلك أخبر الطبيب بما تتناوله من أدوية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المردة
منذ 3 أيام
- المردة
دراسة تنصح: الموز مفيد لخفض ضغط الدم
كشفت دراسة حديثة أن تناول الأطعمة الغنية بالبوتاسيوم، مثل الموز، يمكن أن يساعد في خفض ضغط الدم، خاصة عند تقليل استهلاك الصوديوم في النظام الغذائي. وأوضح الدكتور دانيال جونز، عميد وأستاذ فخري في كلية الطب بجامعة ميسيسيبي، أن 'الصوديوم يرفع ضغط الدم، في حين أن البوتاسيوم يعمل على خفضه'. وأشار إلى أن الموز ليس المصدر الوحيد للبوتاسيوم، ولكنه يوجد أيضا في الأفوكادو والبروكلي، وهي أطعمة يمكن أن تساهم أيضا في تنظيم ضغط الدم. أبرزت الدراسة التي نشرت نتائجها في 'المجلة الأمريكية لعلم وظائف الأعضاء'، وجود فروق بيولوجية بين الرجال والنساء في كيفية استجابة الجسم للصوديوم والبوتاسيوم، مما يشير إلى أهمية اتباع استراتيجيات غذائية شخصية للوقاية من ارتفاع ضغط الدم. وعلّقت أخصائية التغذية ياسي أنصاري قائلة: 'النساء قبل سن اليأس يظهرن استجابة ضعيفة لارتفاع الصوديوم مقارنة بالرجال في نفس الفئة العمرية، لكن بعد سن الستين، تزيد معدلات الإصابة بارتفاع ضغط الدم بين النساء لتتجاوز الرجال'. وأضافت أنصاري أن الموز يحتوي أيضا على عناصر غذائية مهمة مثل فيتامين سي، ومركبات مضادة للأكسدة، بالإضافة إلى 3 غرامات من الألياف الغذائية التي تدعم صحة الجهاز الهضمي. هل يكفي تناول موزة واحدة يوميا؟ تناول موزة واحدة يوميا يعد خيارا صحيا، لكنه لا يغطي الاحتياج اليومي الكامل من البوتاسيوم. فثمرة موز متوسطة الحجم تحتوي على نحو 358 ميلي غرام من البوتاسيوم، أي ما يعادل 9 بالمئة فقط من القيمة اليومية الموصى بها. ويشير الخبراء إلى أن الإفراط في تناول البوتاسيوم قد يؤدي إلى حالة تُعرف بـ'فرط بوتاسيوم الدم'، والتي يمكن أن تؤثر سلبا على الصحة.


ليبانون 24
منذ 5 أيام
- ليبانون 24
الصيف وضغطه على المعدة… هكذا تحافظ على هضمك سليماً
مع بدء الارتفاع التدريجى في درجات الحرارة، يُحذر الأطباء من تأثر الجهاز الهضمي، مما يؤدي إلى انتفاخ البطن، وعسر الهضم، والغثيان، والإمساك، وتقلصات المعدة، وغيرها من مشاكل الهضم. لتجنب تداعيات موجة الحر على صحتك العامة، يُنصح بإضافة أطعمة مُعينة إلى نظامك الغذائي، هذه الأطعمة التي يوصي بها الأطباء تُساعدك في الحفاظ على صحة جهازك الهضمي، وتُتيح لك الشعور بالراحة والاسترخاء خلال أشهر الصيف الحارة. ووفقا لموقع " healthsite"، نتعرف على أطعمة للعناية بصحة الجهاز الهضمي خلال الحر الهند مع أن ماء جوز الهند ليس طعامًا في الواقع، بل مشروب، إلا أن شربه خلال أشهر الصيف الحارة يُعيد للجسم الأملاح المفقودة ويُرطبه، يُعتبر ماء جوز الهند مصدرًا طبيعيًا لهذه الأملاح، التي تُستنفد خلال موجة الحر، كما يُعزز صحة الجهاز الهضمي. الزنجبيل يُعتبر الزنجبيل من التوابل الرائعة، فهو يتمتع بخصائص مضادة للالتهابات تُعزز صحة الجهاز الهضمي، كما تُساعد هذه الخصائص على تخفيف أعراض عسر الهضم والغثيان، وهي أعراض شائعة في فصل الصيف، يُمكنك إضافة الزنجبيل إلى الحساء أو الشاي أو أي مشروب آخر. الموز تُستهلك هذه الفاكهة سهلة الهضم والغنية بالبوتاسيوم على مدار العام، يُعد البوتاسيوم معدنًا أساسيًا قد يُستنفد خلال موجة الحر. كما يحتوي الموز على الألياف، التي تُساعد على تنظيم حركة الأمعاء وتعزيز الهضم. الخيار يشتهر الخيار بخصائصه المرطبة والمهدئة، فهو غني بالماء، مما يجعله غذاءً مرطبًا ممتازًا، كما يحتوي على الألياف التي تساعد على تنظيم حركة الأمعاء والوقاية من الإمساك في الصيف. النعناع تتميز هذه الخضار الورقية الخضراء بخصائص هضمية وتبريدية جيدة، يقول الأطباء إن النعناع يتمتع بفوائد هضمية طبيعية، ويمكن أن يساعد في تخفيف أعراض عسر الهضم والانتفاخ، يمكن إضافة أوراق النعناع الطازجة إلى السلطات والعصائر والمشروبات. (اليوم السابع)


الديار
منذ 6 أيام
- الديار
أطعمة تغيّر حياتك: خطوات غذائيّة لخفض ضغط الدم دون دواء
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب يعتبر ارتفاع ضغط الدم من أبرز المشكلات الصحية المنتشرة عالميًا، ويُعرف بـ "القاتل الصامت" نظرًا لعدم ظهور أعراض واضحة له في كثير من الأحيان. ومع أن الأدوية تؤدي دورًا أساسيًا في التحكم بضغط الدم، إلا أن التعديلات في نمط الحياة، وبشكل خاص النظام الغذائي، يمكن أن تُحدث فرقًا ملحوظًا في تحسين الحالة وخفض ضغط الدم بشكل طبيعي ودائم. يُعد تقليل الصوديوم أحد أهم التغييرات الغذائية للسيطرة على ضغط الدم. فقد أظهرت الدراسات أن استهلاك كميات كبيرة من الملح يؤدي إلى احتباس السوائل، ما يزيد الضغط على الأوعية الدموية. يُوصى بعدم تجاوز 1500 ملغ من الصوديوم يوميًا، وهو ما يعادل حوالي نصف ملعقة صغيرة من الملح. ويُنصح بالابتعاد عن الأطعمة المصنعة مثل الشوربات الجاهزة، اللحوم الباردة، والوجبات السريعة، التي تحتوي غالبًا على نسب عالية من الصوديوم المخفي. هذا ويُعتبر البوتاسيوم عنصرًا حيويًا في موازنة تأثير الصوديوم داخل الجسم. فهو يساعد على استرخاء جدران الأوعية الدموية ويساهم في خفض ضغط الدم. يمكن الحصول على البوتاسيوم من مصادر طبيعية مثل الموز، البطاطا، السبانخ، الأفوكادو، والفاصوليا البيضاء. لكن يجب الحذر من الإفراط في استهلاكه لدى من يعانون من أمراض الكلى، واستشارة الطبيب قبل تناول مكملات البوتاسيوم. أما نظام "DASH" الغذائي (الأساليب الغذائية لوقف ارتفاع ضغط الدم) فهو أحد أكثر الأنظمة الموصى بها لمرضى الضغط. يعتمد هذا النظام على تناول كميات كبيرة من الخضروات والفواكه والحبوب الكاملة ومنتجات الألبان قليلة الدسم، مع تقليل الدهون المشبعة والكوليسترول والسكريات. وقد أثبتت الدراسات أن الالتزام بهذا النظام يمكن أن يخفض ضغط الدم في غضون أسابيع قليلة. رغم أن الكافيين لا يؤثر سلبًا في الجميع، إلا أن بعض الأشخاص يعانون من ارتفاع مؤقت في ضغط الدم بعد تناول القهوة أو مشروبات الطاقة. لذلك، من المفيد مراقبة الاستجابة الشخصية للكافيين. من جهة أخرى، يؤثر الكحول سلبًا في ضغط الدم عند تناوله بكثرة. ويُوصى بالاعتدال الشديد، حيث يُفضل عدم تجاوز كوب واحد يوميًا للنساء وكوبين للرجال. كما يساهم المغنيسيوم في تنظيم ضغط الدم عبر تأثيره المهدئ في العضلات والأوعية الدموية. يمكن العثور عليه في المكسرات، البذور، الحبوب الكاملة، والخضراوات الورقية. أما الألياف الغذائية، فتؤدي دورًا في تحسين صحة القلب، وضبط نسبة السكر والكوليسترول في الدم، مما ينعكس إيجابًا على ضغط الدم أيضًا. إنّ زيادة الوزن ترتبط ارتباطًا مباشرًا بارتفاع ضغط الدم. لذا فإن تقليل عدد السعرات اليومية، ومراقبة أحجام الحصص الغذائية، وتجنب الأكل العاطفي أو الليلي، كلها عوامل تساعد في تقليل الوزن وتحسين قراءات ضغط الدم. يمكن تقسيم الوجبات إلى حصص صغيرة ومتوازنة تتضمن جميع المجموعات الغذائية. ومن المفيد أياً تقليل استهلاك الدهون المشبعة والمتحولة (الموجودة في الأطعمة المقلية والمخبوزات التجارية) واستبدالها بدهون غير مشبعة مفيدة مثل تلك الموجودة في زيت الزيتون، الأسماك الدهنية (مثل السلمون والسردين)، والمكسرات. هذه الدهون تساهم في تعزيز صحة القلب والشرايين. أخيراً، التحكم بضغط الدم لا يتطلب بالضرورة تغييرات جذرية أو حرمانًا قاسيًا، بل يمكن لتعديلات بسيطة في النظام الغذائي أن تحدث أثرًا عميقًا على الصحة. من خلال تقليل الملح، وزيادة الخضر والفواكه، واختيار الدهون الصحية، يمكن دعم وظيفة القلب وتقليل خطر المضاعفات. ومع المثابرة، تصبح هذه العادات جزءًا طبيعيًا من نمط الحياة، وتؤدي إلى صحة أفضل وجودة حياة أعلى.