logo
معهد دولي: الذهب جزء أساسي من مشاركة الإمارات في حرب اليمن (ترجمة خاصة)

معهد دولي: الذهب جزء أساسي من مشاركة الإمارات في حرب اليمن (ترجمة خاصة)

اليمن الآن٠٩-٠٤-٢٠٢٥

سلط
معهد أطلس للشؤون الدولية
الضوء على استخراج الإمارات الذهب من اليمن منذ نحو عقدين، وزاد وتيرة ذلك بعد مشاركتها في الحرب التي قادتها المملكة السعودية في مارس 2015م.
وقال المعهد في تقرير ترجمه للعربية "الوقع بوست" إن ذهب اليمن يعد جزءًا أساسيًا من مشاركة الإمارات العربية المتحدة في هذا البلد الذي مزقته الحرب.
وأضاف "منذ عام 2015، يشارك تحالف بقيادة السعودية في الصراع الدائر في اليمن، إلا أن الإمارات، أحد أعضائه، كانت أكثر استقلالية في أهدافها في هذا البلد الذي مزقته الحرب، وتجلى ذلك في عام 2017، عندما دعم الإماراتيون إنشاء المجلس الانتقالي الجنوبي في اليمن، وهو فصيل تابع للرئيس عبد ربه منصور هادي آنذاك.
وأشار التقرير إلى أن أبوظبي دعمت القوات الموالية للحكومة ضد الحوثيين المتمردين منذ عام 2015، مقارنةً بالسعودية التي كانت أكثر معارضةً للحوثيين منها مؤيدةً للحكومة في أعقاب مناشدة الرئيس السابق الهويات الطائفية لضمان مشاركة دول الخليج المحيطة.
يرى البعض أن هذا التباين كان بهدف تمكين الإمارات من ترسيخ موطئ قدم لها في البحر الأحمر وتحسين وصولها إلى القرن الأفريقي، ولكنه يمتد إلى أبعد من ذلك ليشمل الموارد الطبيعية لليمن (رجب، 2017).
موارد الذهب في اليمن
وتطرق التقرير إلى سيطرة المجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم من الإمارات على مساحات شاسعة من جنوب اليمن منذ انقسام القوات الموالية لهادي في السنوات الأخيرة، ويتعلق اهتمام الإمارات هنا، كما ذُكر، جزئيًا بتأمين ساحلها، وبالتالي طرق التجارة العابرة لليمن (
ICG
، 2021).
وقال "لكن عند استكشاف المناطق المختلفة التي اكتُشفت فيها رواسب الذهب في اليمن، غالبًا ما كانت نقاء هذه الرواسب الذهبية أعلى في الجنوب. على سبيل المثال، تُعد سيطرة الإمارات على المنطقة المحيطة بالمكلا أمرًا بالغ الأهمية، نظرًا لقرب منجم وادي ميدان التابع لشركة ثاني دبي للتعدين، حيث تشير التقديرات إلى أن هذا الامتياز يحتوي على حوالي 7.3 أطنان من موارد الذهب المؤكدة و28.9 طن من موارد الذهب المُستنتجة (هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية، 2012).
وأضاف "هذا، جزئيًا، يُفسر تبني الإمارات لسياسة خارجية مستقلة في المنطقة، حيث بدأت في عام 2016 بتولي العمليات الأمنية في المنطقة المحيطة بالمكلا.
وتابع "في الواقع، أجرت الحكومة اليمنية تحقيقاتٍ حول فرص التعدين الإضافية في محافظتي عدن وحضرموت، وبينما يخضع منجم الحريقة التابع لشركة كانتكس الكندية حاليًا لظروفٍ قاهرة بسبب النزاع، إلا أنه لا يزال قيد التشغيل من الناحية الفنية".
وزاد "لكن مع وجود ثلاثة مناجم ذهب نشطة فقط في اليمن في عام 2022 اثنان منها تحت سيطرة شركة ثاني دبي للتعدين، فإن مصالح الإمارات العربية المتحدة ترتبط ارتباطًا وثيقًا بربحية صناعة المعادن النفيسة في اليمن".
الإمارات العربية المتحدة: عاصمة الذهب؟
"منذ عام 2004، تذبذب دور الإمارات العربية المتحدة كوجهة تصدير رئيسية للذهب في اليمن. منذ عام 2015، كانت عُمان هي المعارضة الرئيسية لهذا التوجه، إلا أن ربحية الإمارات العربية المتحدة في المنطقة ظلت مستقرة نسبيًا، وبلغت ذروتها في عام 2017 عندما بلغت قيمة صادرات الذهب اليمنية إلى الإمارات 374 مليون دولار"، وفق التقرير.
وقال "ربما يُنظر إلى انخفاض عام 2011 على أنه مثير للقلق، إلا أن إجمالي صادرات الذهب في ذلك العام لم يتجاوز 5.25 مليون دولار، ويعزى ذلك على الأرجح إلى المخاطر التجارية المرتبطة بعدم اليقين السياسي بشأن مستقبل اليمن (ساتيش، 2011)".
ونظرًا للتدفق المستمر للذهب من السوق اليمنية - بمتوسط ​​173 مليون دولار سنويًا - ومن السودان -وفق التقرير- فليس من المستغرب أن تبرز الإمارات العربية المتحدة كواحدة من أبرز تجار الذهب عالميًا.
وأردف "في الواقع، وبفضل الطلب المتزايد من السوق الآسيوية في عام 2024، تجاوزت دبي لندن لتصبح ثاني أكبر مركز لتجارة الذهب في العالم، وفقًا لمركز دبي للسلع المتعددة."
وخلص معهد أطلس للشؤون الدولية في تقريره إلى القول "على الرغم من اعتبار الإمارات في البداية مصدر أمل للسلام في اليمن، إلا أن مشاركة الجهات الفاعلة الإقليمية في هذا البلد الواقع في شمال إفريقيا تُعزى إلى حد كبير إلى كميات الذهب الكبيرة التي يمتلكها. ومع ذلك، فإن أي حل للحرب الأهلية في اليمن سيتطلب حضورًا إقليميًا قويًا - وخاصةً الإماراتية - سواء في محادثات السلام أو في إعادة بناء البلاد بعد الحرب.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزير الإعلام يحمل مليشيا الحوثي مسؤولية تدمير أسطول "اليمنية" في مطار صنعاء
وزير الإعلام يحمل مليشيا الحوثي مسؤولية تدمير أسطول "اليمنية" في مطار صنعاء

الصحوة

timeمنذ 4 ساعات

  • الصحوة

وزير الإعلام يحمل مليشيا الحوثي مسؤولية تدمير أسطول "اليمنية" في مطار صنعاء

حمّل وزير الإعلام والثقافة والسياحة معمر الإرياني، مليشيات الحوثي الإرهابية المدعومة من النظام الايراني، المسؤولية الكاملة عن تدمير طائرات الخطوط الجوية اليمنية في مطار صنعاء، بعد تجاهلها المتعمد لتحذيرات قيادة الشركة، وبارتكاب جريمة ممنهجة بحق ما تبقى من مقدرات الدولة اليمنية. وقال الإرياني إن المليشيا الحوثية تجاهلت مراراً مطالبات رئيس مجلس إدارة الخطوط الجوية اليمنية، بنقل الطائرات المتبقية إلى مطار عدن أو أي مطار خارجي، حفاظاً عليها من الدمار، رغم استهداف ثلاث طائرات في وقت سابق. وأشار إلى أن المليشيا الحوثية رفضت توجيهات بإخراج الطائرة الأخيرة من مطار صنعاء، حتى تم تدميرها، ما يرفع عدد الطائرات المتضررة إلى أربع، بقيمة سوقية تقدر بنحو 130 مليون دولار، بينها طائرة من طراز إيرباص 330 تقدر قيمتها بـ40 مليون دولار، وثلاث طائرات أخرى بقيمة 90 مليون دولار. ووصف الإرياني ما حدث بأنه "ليس إهمالاً بل جريمة متعمدة"، مشيرا إلى أن المليشيا الحوثية تصر على تحويل مقدرات اليمن إلى رماد، واستخدام مؤسسات الدولة، والمطارات والموانئ لتنفيذ أجندة نظام طهران، وتحويل اليمن مسرح عمليات للحرس الثوري الإيراني، وخبراؤه الذين يطلقون الصواريخ من قلب صنعاء، بينما يدفع الشعب اليمني الثمن دماً وخراباً. وحذّر الوزير من استمرار سيطرة المليشيا على العاصمة، مؤكداً أن بقاءها "يشكل خطراً داهماً على ما تبقى من الوطن"، داعياً اليمنيين إلى عدم الصمت، قائلاً: "صمتنا يعني مزيداً من الخراب، ومزيداً من الارتهان".

"سبأ" تنشر حصاد جريمة الإبادة الجماعية لليوم الـ600 من العدوان الإسرائيلي على غزة
"سبأ" تنشر حصاد جريمة الإبادة الجماعية لليوم الـ600 من العدوان الإسرائيلي على غزة

وكالة الأنباء اليمنية

timeمنذ 7 ساعات

  • وكالة الأنباء اليمنية

"سبأ" تنشر حصاد جريمة الإبادة الجماعية لليوم الـ600 من العدوان الإسرائيلي على غزة

غزة – سبأ: نشر المكتب الإعلامي الحكومي في غزة ، اليوم الأربعاء، أهم إحصائيات جريمة الإبادة الجماعية التي يشنها العدو الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم 600 بدءًا من السبت 7 أكتوبر 2023 حتى الأربعاء 28 مايو 2025 على النحو التالي: *أولاً: المعطيات السكانية والسياق العام:* - (+2.4 مليون) نسمة في قطاع غزة يتعرضون للإبادة والتجويع والتطهير العرقي. - (600) يوم على الإبادة الجماعية والتطهير العرقي ضد المدنيين في قطاع غزة. - (+88%) نسبة الدمار الشامل الذي أحدثه الاحتلال في قطاع غزة. - (+62 مليار دولار) مجموع الخسائر المباشرة الأولية للإبادة الجماعية. - (77%) من مساحة قطاع غزة سيطر عليها الاحتلال بالاجتياح والنار والتهجير. - (46 مرة) قصف الاحتلال منطقة المواصي التي يزعم أنها "آمنة". *ثانياً: الشهداء والمفقودون والمجازر:* - (+63,000) مجموع أعداد الشهداء والمفقودين منذ بدء الإبادة الجماعية. - (54,084) مجموع الشهداء الذين وصلوا إلى المستشفيات منذ بدء الإبادة الجماعية. - (+9,000) مفقود، منهم شهداء مازالوا تحت الأنقاض، ومنهم مصيره مازال مجهولاً. - (+18,000) عدد الشهداء الأطفال، وصل منهم للمستشفيات (16,854). - (+12,400) عدد الشهيدات من النساء، وصل منهن للمستشفيات (8,968). - (+7,950) عدد الأمهات الشهيدات. - (932) أطفال استشهدوا وكانت أعمارهم أقل من عام واحد. - (356) طفلاً رضيعاً وُلِدوا واستشهدوا خلال حرب الإبادة الجماعية. - (1,580) شهيداً من الطواقم الطبية قتلهم الاحتلال "الإسرائيلي". - (115) شهيداً من الدفاع المدني قتلهم الاحتلال "الإسرائيلي". - (220) شهيداً من الصحفيين قتلهم الاحتلال "الإسرائيلي". - (754) شهيداً من شرطة وعناصر تأمين مساعدات قتلهم الاحتلال "الإسرائيلي. - (+15,000) مجموع المجازر بشكل عام. - (+14,000) عائلة تعرضت للمجازر من الاحتلال "الإسرائيلي". - (2,483) عائلة أُبيدت ومُسحت من السجل المدني (بعدد 7,120 شهيداً). - (+5,620) عائلة أُبيدت ومُتبقي منها ناجي وحيد (بعدد 10,151 شهيداً). - (+60%) من الشهداء هم من الأطفال والنساء والمسنين. - (58) شهيداً بسبب سوء التغذية، (منهم 53 طفلاً). - (242) حالة وفاة بسبب نقص الغذاء والدواء، معظمهم أطفال وكبار سن. - (26) حالة وفاة بين مرضى الكلى بسبب عدم توفر التغذية والرعاية الغذائية اللازمة. - (+300) حالة إجهاض بين النساء الحوامل، بسبب نقص العناصر الغذائية الضرورية. - (17) شهيداً بسبب البرد، (منهم 14 طفلاً). *ثالثاً: الإصابات والاعتقالات والحالات الإنسانية:* - (123,308) مجموع الجرحى والمصابين الذين وصلوا للمستشفيات. - (17,000) مجموع الجرحى الذين هم بحاجة إلى تأهيل طويل الأمد. - (+4,700) مجموع حالات البتر، بينهم (18% أطفال). - (+415) مجموع المصابين من الصحفيين. - (6,633) مدنياً تعرضوا للاعتقال منذ بدء حرب الإبادة الجماعية. - (362) عدد المعتقلين من الطواقم الطبية. - (48) عدد المعتقلين من الصحفيين. - (26) عدد المعتقلين من الدفاع المدني. - (+14,700) مجموع أرامل الحرب (اللواتي استشهد أزواجهن). - (+42,000) مجموع الأطفال الأيتام (أطفال بلا والدين أو أحدهما). - (+2,136 مليون) حالة أصيبت بأمراض معدية مختلفة نتيجة النزوح القسري. - (71,338) حالة أصيبت بمرض الكبد الوبائي. *رابعاً: القطاع الصحي:* - (38) مستشفى قصفها الاحتلال أو دمرها أو أخرجها عن الخدمة. - (82) مركزاً طبياً مستشفى قصفه الاحتلال أو دمره أو أخرجه عن الخدمة. - (164) مؤسسة صحية قصفها الاحتلال أو دمرها أو أخرجها عن الخدمة. - (144) سيارة إسعاف استهدفها الاحتلال "الإسرائيلي". - (54) مركبة للدفاع المدني (إنقاذ وإطفاء) استهدفها الاحتلال "الإسرائيلي". *خامساً: التعليم والمؤسسات الأكاديمية:* - (149) مدرسة وجامعة ومؤسسة تعليمية دمرها الاحتلال كلياً. - (369) مدرسة وجامعة ومؤسسة تعليمية دمرها الاحتلال جزئياً. - (+13,000) عدد الطلبة الشهداء الذين قتلهم الاحتلال "الإسرائيلي". - (+785,000) عدد الطلبة الذين حرمهم الاحتلال الإسرائيلي من التعليم. - (+800) معلم وكادر تربوي قتلهم الاحتلال الإسرائيلي خلال الحرب. - (+150) عالماً وأكاديمياً وباحثاً قتلهم الاحتلال الإسرائيلي خلال الحرب. *سادساً: دور العبادة والمقابر:* - (828) مسجداً دمرها الاحتلال "الإسرائيلي" بشكل كلي. - (167) مسجداً دمرها الاحتلال "الإسرائيلي" بشكل جزئي. - (3) كنائس استهدفها الاحتلال "الإسرائيلي". - (19) مقبرة دمرها الاحتلال من أصل (60) مقبرة. - (2,300) جثمان من الأموات والشهداء سرقها الاحتلال من المقابر. - (7) مقابر جماعية أقامها الاحتلال داخل المستشفيات. - (529) شهيداً اُنتشلوا من المقابر الجماعية داخل المستشفيات. *سابعاً: السكن والنزوح والإيواء:* - (≈210,000) وحدة سكنية دمرها الاحتلال بشكل كلي. - (≈110,000) وحدة سكنية دمرها الاحتلال بشكل بليغ غير صالح للسكن. - (≈180,000) وحدة سكنية دمرها الاحتلال بشكل جزئي. - (280,000) أسرة فلسطينية بدون مأوى.

تعرف على اهم إحصائية لجريمة الإبادة الجماعية لليوم الـ600 من العدوان على غزة
تعرف على اهم إحصائية لجريمة الإبادة الجماعية لليوم الـ600 من العدوان على غزة

26 سبتمبر نيت

timeمنذ 7 ساعات

  • 26 سبتمبر نيت

تعرف على اهم إحصائية لجريمة الإبادة الجماعية لليوم الـ600 من العدوان على غزة

26 سبتمبرنت:- نشر المكتب الإعلامي الحكومي في غزة ، اليوم الأربعاء، أهم إحصائيات جريمة الإبادة الجماعية التي يشنها العدو الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم 600 بدءًا من السبت 7 أكتوبر 2023 حتى الأربعاء 28 مايو 2025 على النحو التالي: *أولاً: المعطيات السكانية والسياق العام:* - (+2.4 مليون) نسمة في قطاع غزة يتعرضون للإبادة والتجويع والتطهير العرقي. - (600) يوم على الإبادة الجماعية والتطهير العرقي ضد المدنيين في قطاع غزة. - (+88%) نسبة الدمار الشامل الذي أحدثه الاحتلال في قطاع غزة. - (+62 مليار دولار) مجموع الخسائر المباشرة الأولية للإبادة الجماعية. - (77%) من مساحة قطاع غزة سيطر عليها الاحتلال بالاجتياح والنار والتهجير. - (46 مرة) قصف الاحتلال منطقة المواصي التي يزعم أنها "آمنة". *ثانياً: الشهداء والمفقودون والمجازر:* - (+63,000) مجموع أعداد الشهداء والمفقودين منذ بدء الإبادة الجماعية. - (54,084) مجموع الشهداء الذين وصلوا إلى المستشفيات منذ بدء الإبادة الجماعية. - (+9,000) مفقود، منهم شهداء مازالوا تحت الأنقاض، ومنهم مصيره مازال مجهولاً. - (+18,000) عدد الشهداء الأطفال، وصل منهم للمستشفيات (16,854). - (+12,400) عدد الشهيدات من النساء، وصل منهن للمستشفيات (8,968). - (+7,950) عدد الأمهات الشهيدات. - (932) أطفال استشهدوا وكانت أعمارهم أقل من عام واحد. - (356) طفلاً رضيعاً وُلِدوا واستشهدوا خلال حرب الإبادة الجماعية. - (1,580) شهيداً من الطواقم الطبية قتلهم الاحتلال "الإسرائيلي". - (115) شهيداً من الدفاع المدني قتلهم الاحتلال "الإسرائيلي". - (220) شهيداً من الصحفيين قتلهم الاحتلال "الإسرائيلي". - (754) شهيداً من شرطة وعناصر تأمين مساعدات قتلهم الاحتلال "الإسرائيلي. - (+15,000) مجموع المجازر بشكل عام. - (+14,000) عائلة تعرضت للمجازر من الاحتلال "الإسرائيلي". - (2,483) عائلة أُبيدت ومُسحت من السجل المدني (بعدد 7,120 شهيداً). - (+5,620) عائلة أُبيدت ومُتبقي منها ناجي وحيد (بعدد 10,151 شهيداً). - (+60%) من الشهداء هم من الأطفال والنساء والمسنين. - (58) شهيداً بسبب سوء التغذية، (منهم 53 طفلاً). - (242) حالة وفاة بسبب نقص الغذاء والدواء، معظمهم أطفال وكبار سن. - (26) حالة وفاة بين مرضى الكلى بسبب عدم توفر التغذية والرعاية الغذائية اللازمة. - (+300) حالة إجهاض بين النساء الحوامل، بسبب نقص العناصر الغذائية الضرورية. - (17) شهيداً بسبب البرد، (منهم 14 طفلاً). *ثالثاً: الإصابات والاعتقالات والحالات الإنسانية:* - (123,308) مجموع الجرحى والمصابين الذين وصلوا للمستشفيات. - (17,000) مجموع الجرحى الذين هم بحاجة إلى تأهيل طويل الأمد. - (+4,700) مجموع حالات البتر، بينهم (18% أطفال). - (+415) مجموع المصابين من الصحفيين. - (6,633) مدنياً تعرضوا للاعتقال منذ بدء حرب الإبادة الجماعية. - (362) عدد المعتقلين من الطواقم الطبية. - (48) عدد المعتقلين من الصحفيين. - (26) عدد المعتقلين من الدفاع المدني. - (+14,700) مجموع أرامل الحرب (اللواتي استشهد أزواجهن). - (+42,000) مجموع الأطفال الأيتام (أطفال بلا والدين أو أحدهما). - (+2,136 مليون) حالة أصيبت بأمراض معدية مختلفة نتيجة النزوح القسري. - (71,338) حالة أصيبت بمرض الكبد الوبائي. *رابعاً: القطاع الصحي:* - (38) مستشفى قصفها الاحتلال أو دمرها أو أخرجها عن الخدمة. - (82) مركزاً طبياً مستشفى قصفه الاحتلال أو دمره أو أخرجه عن الخدمة. - (164) مؤسسة صحية قصفها الاحتلال أو دمرها أو أخرجها عن الخدمة. - (144) سيارة إسعاف استهدفها الاحتلال "الإسرائيلي". - (54) مركبة للدفاع المدني (إنقاذ وإطفاء) استهدفها الاحتلال "الإسرائيلي". *خامساً: التعليم والمؤسسات الأكاديمية:* - (149) مدرسة وجامعة ومؤسسة تعليمية دمرها الاحتلال كلياً. - (369) مدرسة وجامعة ومؤسسة تعليمية دمرها الاحتلال جزئياً. - (+13,000) عدد الطلبة الشهداء الذين قتلهم الاحتلال "الإسرائيلي". - (+785,000) عدد الطلبة الذين حرمهم الاحتلال الإسرائيلي من التعليم. - (+800) معلم وكادر تربوي قتلهم الاحتلال الإسرائيلي خلال الحرب. - (+150) عالماً وأكاديمياً وباحثاً قتلهم الاحتلال الإسرائيلي خلال الحرب. *سادساً: دور العبادة والمقابر:* - (828) مسجداً دمرها الاحتلال "الإسرائيلي" بشكل كلي. - (167) مسجداً دمرها الاحتلال "الإسرائيلي" بشكل جزئي. - (3) كنائس استهدفها الاحتلال "الإسرائيلي". - (19) مقبرة دمرها الاحتلال من أصل (60) مقبرة. - (2,300) جثمان من الأموات والشهداء سرقها الاحتلال من المقابر. - (7) مقابر جماعية أقامها الاحتلال داخل المستشفيات. - (529) شهيداً اُنتشلوا من المقابر الجماعية داخل المستشفيات. *سابعاً: السكن والنزوح والإيواء:* - (≈210,000) وحدة سكنية دمرها الاحتلال بشكل كلي. - (≈110,000) وحدة سكنية دمرها الاحتلال بشكل بليغ غير صالح للسكن. - (≈180,000) وحدة سكنية دمرها الاحتلال بشكل جزئي. - (280,000) أسرة فلسطينية بدون مأوى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store