logo
الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض صاروخ أطلق من اليمن، وغارات أمريكية على صنعاء وصعدة

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض صاروخ أطلق من اليمن، وغارات أمريكية على صنعاء وصعدة

BBC عربية٣٠-٠٣-٢٠٢٥

أعلن الجيش الإسرائيلي، الأحد، اعتراض "صاروخ" أطلق من اليمن بعد انطلاق صافرات الإنذار في العديد من المناطق.
وأوضح الجيش في بيان "بعد انطلاق صافرات الإنذار قبل قليل في مناطق عدة في إسرائيل، اعترضت قوات الجو الإسرائيلية صاروخا أطلق من اليمن قبل أن يعبر إلى الأراضي الإسرائيلية".
وسمع دوي صافرات الإنذار في القدس وتل أبيب ومناطق أخرى في وسط إسرائيل.
وأعلن المتحدث العسكري لجماعة أنصار الله الحوثية يحيى سريع إطلاق "صاروخ باليستي من نوع ذو الفقار" إيراني الصنع باتجاه مطار بن غوريون.
وعقب اندلاع الحرب في غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، شنّت الجماعة عشرات الهجمات الصاروخية على إسرائيل وفي البحر الأحمر حيث استهدفوا سفنا يقولون إنها على ارتباط بإسرائيل، وذلك دعما للفلسطينيين على حدّ قولهم.
وأوقفت الجماعة هجماتها على إسرائيل والبحر الأحمر مع بدء سريان الهدنة في غزة في يناير/كانون الثاني 2025، لكنهم استأنفوها مع استئناف إسرائيل للحرب، وتوعدوا بتكثيفها طالما استمرّ القصف على القطاع.
وشلّت الهجمات الممر البحري الحيوي الذي تمر عبره نحو 12 في المئة من حركة الشحن العالمية، ما أجبر العديد من الشركات على اللجوء إلى طرق بديلة مُكلفة.
وقصفت الولايات المتحدة بدعم من بريطانيا، أهدافاً في اليمن أكثر من مرة خلال ولاية الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن. كما شنّت إسرائيل ضربات منفصلة ضد الحوثيين.
غارات أمريكية
منتصف الليلة الماضية، أعلنت قناة المسيرة التابعة للجماعة الحوثية تعرض محافظتي صنعاء وصعدة في اليمن إلى 16 غارة أمريكية على الأقل.
ولم تعلن القناة عن أضرار تلك الغارات.
الأحد، أعلن سريع أن "القوة الصاروخية وسلاح الجو المسير والقوات البحرية اشتبكت مع حاملة الطائرات الأمريكية "ترومان ترومان والقطع الحربية المعادية في البحرِ الأحمر لثلاث مرات خلال 24 ساعة الماضية".
ومنذ قرابة أسبوعين، تشنّ الولايات المتحدة، ضربات جوية كثيفة ضد الحوثيين.
وشكر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الأحد، الولايات المتحدة على شنها ضربات ضد الحوثيين، ووصف ذلك بأنه "تغيير كبير".
وقال نتنياهو: "نحن نقدّر التحالفات دائماً، لدينا تحالف مع أعظم قوة في العالم، وهي تدعمنا هناك وفي ساحات أخرى دون تحفظ"..
وأعلنت واشنطن في 15 مارس/آذار عن عملية عسكرية ضد جماعة أنصار الله لوقف هجماتهم على السفن في البحر الأحمر وخليج عدن، الممر البحري الحيوي للتجارة العالمية.
وقالت واشنطن إنها قتلت عددا من كبار المسؤولين الحوثيين.
وتوعّد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الحوثيين المدعومين من إيران بالقضاء عليهم، محذّرا طهران من استمرار تقديم الدعم لهم.
وأظهر تحليل أجرته وكالة أسوشيتد برس لصور التقطتها الأقمار الصناعية يوم السبت أن الجيش الأمريكي نقل ما لا يقل عن أربع قاذفات شبح بعيدة المدى من طراز بي-2 إلى قاعدة دييغو غارسيا في المحيط الهندي، وهي قاعدة بعيدة جدًا عن مرمى الحوثيين، وتتجنب استخدام قواعد حلفائها في الشرق الأوسط.
وشنت حاملة الطائرات الأمريكية هاري إس ترومان هجمات من البحر الأحمر، وتخطط القوات الأمريكية لإحضار حاملة الطائرات كارل فينسون من آسيا أيضاً.
وقالت وكالة أسوشيتد برس إن العملية الأمريكية الجديدة في عهد الرئيس دونالد ترامب تبدو أكثر شمولاً من تلك التي كانت في عهد الرئيس السابق جو بايدن، وفق مراجعة أجرتها.
وأوضحت أن الولايات المتحدة تنتقل من استهداف مواقع الإطلاق فقط إلى إطلاق النار على كبار المسؤولين بالإضافة إلى إسقاط القنابل على مدن.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ويتكوف يطرح مقترحاً معدلاً بشأن غزة وترامب يدعو الأطراف إلى قبوله
ويتكوف يطرح مقترحاً معدلاً بشأن غزة وترامب يدعو الأطراف إلى قبوله

العربي الجديد

timeمنذ 8 ساعات

  • العربي الجديد

ويتكوف يطرح مقترحاً معدلاً بشأن غزة وترامب يدعو الأطراف إلى قبوله

أعلن كبير مفاوضي الرئيس الأميركي دونالد ترامب ، ستيف ويتكوف، اليوم الأربعاء، عن مقترح معدل يتعلق بطرح "حل شامل" للحرب على قطاع غزة المحاصر، من المقرّر تسليمه إلى الرئيس الأميركي في وقت لاحق اليوم، لمراجعته قبل الإعلان الرسمي عنه. وأعرب ويتكوف، في تصريحات من البيت الأبيض اليوم، عن تفاؤله الكبير بالتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار و"حل طويل الأمد وسلمي للصراع"، مشيراً إلى أن الوثيقة تُعد خطوة مهمة في هذا الاتجاه. بدوره، أكد الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن الولايات المتحدة "تتعامل مع الوضع في غزة، حيث يتم تقديم الطعام إلى السكان"، مضيفاً: "نحن نبلي بلاءً حسناً في غزة وإيران، ويتعين على الأطراف أن توافق على الوثيقة التي قدمها ويتكوف". ويأتي هذا المقترح في ظل تعثّر المحادثات السابقة، وتعنت حكومة الاحتلال الإسرائيلي التي تواصل عملياتها العسكرية المكثفة في قطاع غزة، رغم الضغوط الدولية والوساطات المتكررة لوقف إطلاق النار. وعلى الرغم من التصريحات الأميركية المتكررة بشأن ضرورة التهدئة وتسهيل دخول المساعدات، فإن إسرائيل تمضي في استراتيجيتها القائمة على التصعيد العسكري والتضييق الإنساني، ما عقّد الجهود الإقليمية والدولية للتوصل إلى اتفاق دائم. وتسعى إدارة ترامب، من خلال هذا المقترح، إلى دفع الأطراف نحو تسوية شاملة تُنهي الحرب المستمرة منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول. تقارير عربية التحديثات الحية الاحتلال يستأنف حرب غزة | مجزرتان وغضب من مشاهد توزيع المساعدات في المقابل، يحافظ المستوى السياسي الإسرائيلي على حالة من الغموض بشأن إمكانية التوصل إلى اتفاق، وذلك بعد نحو يومين من تصريحات رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، التي أعرب فيها عن أمله في إمكانية الإعلان عن بُشرى في ما يتعلق بالمحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة، "إذا لم يكن اليوم، فغداً"، قبل أن يتراجع ويوضّح لاحقاً أنه لم يقصد الكلام حرفياً ، وإنما في الفترة القريبة. واعتبرت عائلات المحتجزين الإسرائيليين في غزة تصريحات نتنياهو تلاعباً بمشاعرها، فيما تواصل، اليوم الأربعاء، نشاطاتها الاحتجاجية ومطالباتها بإعادة المحتجزين. وفي وقت سابق من اليوم الأربعاء، أكدت حركة حماس أنها "تبذل جهوداً كبيرة لوقف الحرب الهمجية على قطاع غزة، وكان آخرها التوصّل إلى اتفاق مع المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف على إطار عام يحقق وقفاً دائماً لإطلاق النار، وانسحاباً كاملاً لقوات الاحتلال من قطاع غزة، وتدفّق المساعدات، وتولّي لجنة مهنية إدارة شؤون القطاع فور الإعلان عن الاتفاق". وأضافت الحركة، في تصريح صحافي، أن الاتفاق يتضمن "إطلاق سراح عشرة من الأسرى الإسرائيليين وعدد من الجثث، مقابل إطلاق سراح عدد متفق عليه من الأسرى الفلسطينيين، وذلك بضمان الوسطاء"، مؤكدة أنها تنتظر الردّ النهائي على هذا الإطار.

ترامب: قريبون من صفقة مع إيران وحذّرت نتنياهو من أي تحرك ضدها
ترامب: قريبون من صفقة مع إيران وحذّرت نتنياهو من أي تحرك ضدها

العربي الجديد

timeمنذ 8 ساعات

  • العربي الجديد

ترامب: قريبون من صفقة مع إيران وحذّرت نتنياهو من أي تحرك ضدها

قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، اليوم الأربعاء، إنه ربما يتم التوصل إلى اتفاق مع إيران خلال أسابيع قليلة، مؤكداً أنه حذّر رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو من أي إجراء عسكري ضد طهران، لافتاً إلى أن مثل هذه الخطوة "ليست ملائمة في هذه المرحلة"، في إشارة إلى المفاوضات النووية التي تتم برعاية سلطنة عمان. وأوضح ترامب، في تصريحات صحافية من البيت الأبيض، أنه أخبر نتنياهو أن "اتخاذ إجراء ضد إيران غير مناسب لأننا قريبون للغاية من التوصل لحل وهذا يمكن أن يتغير". وأضاف أن "أي خطوة ضد إيران ليست ملائمة". ويواصل نتنياهو الضغط من أجل عمل عسكري ضد إيران، مع استمرار المفاوضات بين الإدارة الأميركية وطهران بشأن برنامج الأخيرة النووي. وكانت صحيفة نيويورك تايمز الأميركية، قد كشفت اليوم الأربعاء، نقلاً عن مسؤولين مطلعين على الوضع، أن نتنياهو هدّد بعرقلة المحادثات بضرب منشآت التخصيب النووية الإيرانية الرئيسية، الأمر الذي نفاه مكتبه. رصد التحديثات الحية "نيويورك تايمز": نتنياهو هدّد بضرب إيران لعرقلة المحادثات النووية ويخشى المسؤولون الأميركيون من أن تقرّر إسرائيل ضرب إيران دون سابق إنذار، وقد قدّرت الاستخبارات الأميركية أن إسرائيل قد تجهّز لشنّ هجوم على إيران في غضون سبع ساعات فقط، ما يتيح لواشنطن وقتاً ضيقاً للضغط على نتنياهو لإلغائه. ووفق الصحيفة، فإنّ هذا التقييم الأميركي أثار تساؤلات حول مدى فعالية ضربة إسرائيلية أحادية الجانب، دون دعم أميركي. ويعتقد بعض المسؤولين الإسرائيليين المقرّبين من نتنياهو أنّ الولايات المتحدة لن يكون أمامها خيار سوى مساعدة إسرائيل عسكرياً إذا شنّت إيران هجوماً مضاداً. وأبلغ مسؤولون إسرائيليون نظراءهم الأميركيين بأنّ نتنياهو قد يأمر بشنّ ضربة على إيران حتى في حال التوصل إلى اتفاق دبلوماسي ناجح. وكان التحول نحو المفاوضات مع إيران في إبريل/نيسان بمثابة صدمة لنتنياهو الذي سافر إلى واشنطن سعياً للحصول على دعم ترامب لشن ضربات عسكرية على المنشآت النووية الإيرانية. ونقلت وكالة رويترز في وقت سابق عن مصادر مطلعة أن نتنياهو علم قبل أقل من 24 ساعة من مؤتمر صحافي مشترك في البيت الأبيض أن المحادثات الأميركية مع إيران ستبدأ في غضون أيام. وقال مسؤول أمني إيراني كبير للوكالة في وقت سابق إن طهران لا تزال تشعر بقلق بالغ من شن هجوم إسرائيلي سواء تم التوصل إلى اتفاق أم لا.

الحوثيون: سنرمّم مطار صنعاء ونعيد تشغيله ودعمنا لغزة مستمر
الحوثيون: سنرمّم مطار صنعاء ونعيد تشغيله ودعمنا لغزة مستمر

العربي الجديد

timeمنذ 9 ساعات

  • العربي الجديد

الحوثيون: سنرمّم مطار صنعاء ونعيد تشغيله ودعمنا لغزة مستمر

تعهدت جماعة أنصار الله (الحوثيون)، الأربعاء، بإعادة ترميم مطار صنعاء الدولي وإعادة تشغيله، إثر الغارات الإسرائيلية التي دمّرت مدرجه وطائرة تابعة للخطوط الجوية اليمنية. وقال عبد الملك الحوثي، زعيم الجماعة، إن الترميم المتكرر لمطار صنعاء "سيستمر بالمقدار الضروري الذي يتيح استمرارية عمله"، لافتاً إلى أن "من أهداف العدوان الإسرائيلي على مطار صنعاء إعاقة نقل الحجاج"، بحسب قوله. وأضاف الحوثي أن "العدوان الإسرائيلي على مطار صنعاء يأتي في سياق الاستهداف لأمتنا، بهدف الضغط على موقف الشعب اليمني في نصرة الشعب الفلسطيني المظلوم"، مشيراً إلى أن "العدو الإسرائيلي أراد أن يستفرد بالشعب الفلسطيني دون أن يكون هناك رد فعل من أي بلد مسلم". واعتبر الحوثي أن الاحتلال "بقي في موقف ضعيف عقب توقف العدوان الأميركي على اليمن نتيجة فشله"، لافتاً إلى أن "العدو يحاول استعادة الردع من خلال هذا العدوان المتكرر على المنشآت المدنية في اليمن". وشدّد على أن حجم العدوان الإسرائيلي وتكراره "لن يؤثر إطلاقاً على موقف شعبنا في نصرة الشعب الفلسطيني العزيز، لأنه موقف ديني"، معتبراً أن استمرار الإبادة بحق الشعب الفلسطيني يدفع جماعته "من واجب المسؤولية الإيمانية والأخلاقية والإنسانية إلى تصعيد العمليات العسكرية ضد العدو الإسرائيلي"، مؤكداً أن التصعيد في غزة "يدفعنا إلى الاستمرار والسعي نحو التصعيد ضد العدو الإسرائيلي في عمليات القوات المسلحة وسائر الأنشطة". بدوره، زار رئيس المجلس السياسي الأعلى للحوثيين، مهدي المشاط، مطار صنعاء الدولي للاطلاع على الأضرار الناجمة عن العدوان الإسرائيلي الذي استهدف المطار صباح اليوم. وقال المشاط إن "العدوان الصهيوني على مطار صنعاء يثبت ألمه من ضرباتنا الصاروخية"، مؤكداً أن جماعته "لن تتراجع عن قرارها في إسناد أهلنا في غزة حتى وقف العدوان ورفع الحصار الصهيوني"، ومضيفاً: "الرجال سيأتون بالطائرات، وسيعود المطار بإذن الله". ودعا المشاط جميع الشركات التي لا تزال مستمرة في الوصول إلى مطار اللد (بن غوريون) إلى إدراك أنها معرضة للخطر في أي لحظة، كما دعا جميع المسافرين حول العالم إلى تجنب السفر مع الشركات التي لا تزال مستمرة في رحلاتها إلى المطار، "كونها معرضة لعقوباتنا، فهي ليست آمنة". وأوضح المشاط أنه بمقدور الدفاعات الجوية لجماعته التعامل مع طائرات "F-35"، لكن ما كان يمنع ذلك هو اختباؤها بالقرب من الطيران المدني، مضيفاً أن اختباء هذه الطائرات سيضطر جماعته إلى "إغلاق الملاحة في مجال طيرانها حتى يتسنى لدفاعاتنا التعامل معها بأريحية"، على حد وصفه. أخبار التحديثات الحية إسرائيل تقصف مطار صنعاء في اليمن وتدعي تدمير "آخر طائرة" للحوثيين وكان طيران الاحتلال الإسرائيلي قد شن صباح الأربعاء أربع غارات جوية استهدفت مدرج مطار صنعاء الدولي وطائرة تابعة للخطوط الجوية اليمنية، ما أدى إلى تدميرهما بالكامل. وقالت الخطوط الجوية اليمنية، في بيان، إن "جريمة جديدة تُضاف إلى سجل الاحتلال الصهيوني المخزي والدامي، حيث تعرّضت صباح اليوم الأربعاء طائرة أخرى تابعة للخطوط الجوية اليمنية لاستهداف مباشر وجبان، وذلك قبل لحظات فقط من بدء صعود الركاب من حجاج بيت الله الحرام إلى متنها، ضمن رحلة تفويج مجدولة، حاصلة على كافة التصاريح اللازمة للهبوط والتشغيل والإقلاع من جميع الجهات المعنية". وأعلنت الخطوط الجوية اليمنية للرأي العام اليمني والعالمي عن توقّف كامل (مؤقت) لرحلاتها من مطار صنعاء الدولي "حتى إشعارٍ آخر"، نتيجةً لهذا "العمل الإرهابي الجبان" الذي استهدف "طائرة مدنية يمنية تابعة لشركة وطنية نأت بنفسها عن كل صراع، وتفرغت كلياً لخدمة جميع أبناء الشعب اليمني دون تمييز". وتأتي غارات الأربعاء امتداداً لغارات سابقة شنها العدوان الإسرائيلي على المطار في 6 مايو/ أيار الجاري، أدت حينها إلى تدمير مدرج المطار وصالاته الرئيسية وتدمير 7 طائرات، 3 منها تابعة للخطوط الجوية اليمنية. وباستهداف الطائرة التابعة للخطوط الجوية اليمنية اليوم، يكون الاحتلال الإسرائيلي قد دمّر أربع طائرات تابعة للخطوط اليمنية، كان الحوثيون قد استولوا عليها العام الماضي من ضمن 7 طائرات تمثّل كامل أسطول الشركة، ما يعني بقاء ثلاث طائرات فقط ضمن الأسطول، وهي تلك التي تسيطر عليها الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا. وتشنّ جماعة الحوثيين، منذ نوفمبر/ تشرين الثاني 2023، هجمات بالصواريخ الباليستية والطائرات المسيّرة والزوارق البحرية ضد السفن الإسرائيلية في البحر الأحمر وخليج عدن والبحر العربي، كما تستهدف مواقع إسرائيلية داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة، ردًا على حرب الإبادة المستمرة في غزة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store