
أخبار العالم : استعدادات مكثفة بـ215 مدرسة بالفيوم لاستقبال الناخبين في انتخابات الشيوخ
نافذة على العالم - أعلن الدكتور خالد خلف قبيصي، وكيل وزارة التربية والتعليم بمحافظة الفيوم، الانتهاء من كافة التجهيزات داخل المدارس المخصصة كمقار انتخابية، استعدادًا لاستقبال الناخبين في انتخابات مجلس الشيوخ 2025، تحت رعاية محمد عبداللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، وبدعم من الدكتور أحمد الأنصاري محافظ الفيوم، وبالتنسيق الكامل مع الجهات التنفيذية المعنية.
وأوضح "قبيصي" أن 215 مدرسة بمختلف مراكز المحافظة أصبحت جاهزة بالكامل، من حيث النظافة العامة وصيانة دورات المياه، وتوفير الإضاءة والتهوية الجيدة، ودهان الفصول، وتشجير الساحات، بالإضافة إلى تركيب أعلام الجمهورية أعلى المباني، وتخصيص مكاتب مناسبة لرؤساء اللجان مزودة بمصادر تهوية، إلى جانب تجهيز مقاعد انتظار للناخبين وتحديد العلامات الإرشادية المؤدية لغرف التصويت.
وأشار إلى أنه تم تفعيل دور الإذاعة المدرسية لتشغيل الأغاني الوطنية خلال أيام التصويت، كما جرى تشكيل فرق عمل من المعلمين لإدارة اللجان وتقديم الدعم للناخبين وتذليل أي عقبات قد تطرأ.
وأكد وكيل التعليم بالفيوم متابعته الميدانية الدورية للاستعدادات، مع توجيه مديري الإدارات التعليمية بالتنسيق المستمر مع رؤساء الوحدات المحلية وشركات المرافق، لضمان إجراء العملية الانتخابية في بيئة منظمة وآمنة وهادئة.
وكيل تعليم الفيوم يتابع استعدادات اللجنة التنسيقية لمسابقة الوظائف الإشرافية 2025
تابع الدكتور خالد خلف قبيصي، وكيل وزارة التربية والتعليم بمحافظة الفيوم، سير العمل داخل اللجنة التنسيقية المختصة بمراجعة وفحص أوراق المتقدمين لمسابقة الوظائف الإشرافية للعاملين بقطاع التعليم على مستوى المديرية والإدارات التعليمية بالمحافظة.
وأكد وكيل الوزارة خلال جولته أهمية الالتزام الكامل بالضوابط والمعايير المعتمدة من الوزارة، لضمان تحقيق الشفافية والنزاهة وتكافؤ الفرص بين جميع المتقدمين، مشددًا على ضرورة حسن سير العمل داخل اللجان، وتوفير كافة سبل الدعم والتيسير للمتقدمين، بما يضمن أداء المهام بكفاءة ودقة.
1000458482

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فيتو
منذ 4 ساعات
- فيتو
اليوم، انطلاق امتحانات الدور الثاني للشهادة الإعدادية بالفيوم بنظام البوكليت
تنطلق اليوم السبت امتحانات الدور الثاني للشهادة الإعدادية بمحافظة الفيوم، العام الدراسي 2025/2024، حيث يؤدي طلاب الدور الثاني الامتحان اليوم السبت في اللغة العربية والإملاء والتربية الدينية، بنظام البوكليت. متابعة تسليم أوراق البوكليت وتابع الدكتور خالد خلف قبيصي، وكيل وزارة التربية والتعليم بالفيوم، أعمال مركز توزيع أسئلة امتحانات الدور الثاني للشهادة الإعدادية، من المطبعة السرية، وتتابع غرفة العمليات الرئيسية بالمديرية وصول أوراق الأسئلة للجان سير الامتحانات بالتعاون مع غرف العمليات الفرعية بالإدارات التعليمية الالتزام بخطوط سير أوراق الأسئلة وأكد وكيل وزارة التربية والتعليم بمحافظة الفيوم، أنه شدد على الالتزام بخطوط السير، والانضباط فى العمل، خلال تسليم مظاريف الأسئلة إلى لجان سير الامتحانات، على مستوى الإدارات التعليمية، في الوقت المحدد، لضمان سير الامتحانات بشكل منظم ومنضبط، ومتابعة جميع الإجراءات المتعلقة بتوزيع الأسئلة على لجان سير الامتحانات طوال أيام الدور الثاني للشهادة الإعدادية. يذكر أنه كان قد تقدم لامتحانات الشهادة الإعدادية العامة هذا العام 76 ألفًا و726 طالبًا وطالبة، نجح منهم 80,56 %، فيما بلغ عدد طلاب الشهادة الإعدادية المهنية 278 طالبًا وطالبة نجاح منهم 72,8 %، وفي مدارس التربية الخاصة "صم وضعاف السمع" بلغت نسبة النجاح 95,8 %، وفي مدارس النور للمكفوفين 66,7 %. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


الدستور
منذ 2 أيام
- الدستور
محمد الباز يكتب: «الرشاقة التعليمية».. وزارة التعليم تودِّع مناهج الحشو
هوامش على لقاء مهم 2 من بين ما توقف عنده وزير التعليم، السيد محمد عبداللطيف، وهو يرصد مشكلات التعليم بشكل واقعى بعيدًا عن التهويل أو التهوين، أن الطلاب يدرسون فى المرحلة الثانوية بصفوفها الثلاثة ٣٢ منهجًا! لم يكن هذا خافيًا عليه قبل ذلك، فهو واحد من رجال التعليم، كما أنه كان يستمع إلى أولياء الأمور والطلاب أنفسهم، كانت الشكوى الدائمة هى زيادة عدد المناهج وضخامتها، وهو ما كان يستدعى مزيدًا من الوقت لتدريسها والانتهاء منها قبل أن ينتهى العام الدراسى. لكن هذا لم يكن متاحًا أبدًا. هذه الفجوة الهائلة بين حجم المناهج والوقت المخصص لتدريسها والمعلمين المتوافرين لها، كانت الثغرة الكبيرة التى عبرت من خلالها الدروس الخصوصية، وانتشرت مراكزها بشكل مخيف، وبدأنا نسمع عن إمبراطور الكيمياء، ووحش الفيزياء، وسير اللغة الإنجليزية، وتحول معلمون بأعينهم إلى مليارديرات، يركبون أفخم السيارات، ويعيشون فى أضخم القصور. الأهم من ذلك كله أن هذه المناهج، بوضعها هذا، لم تكن مناسبة لإعداد طالب لدراسة جامعية حقيقية. لا يوجد فى ذلك أدنى مبالغة. فلم يكن لدينا فى مصر ما يمكن أن نتوافق عليه بأنه «هندسة المناهج». كنا ولسنوات طويلة ندرس فى مدارسنا مواد عامة، صحيح أنها مرتبة، فمن يدرس «علمى رياضة» يكون مؤهلًا لدخول كلية الهندسة، ومن يدرس «علمى علوم» يصبح مؤهلًا لدخول الكليات الطبية، ومن يدرس «أدبى» يعرف أنه سيدخل كليات العلوم الاجتماعية من سياسة واقتصاد وإعلام وآداب، لكن ذلك لا يمنع أنه كان هناك عبور سهل بين التخصصات، فطلاب الأقسام العلمية والرياضية يدخلون الكليات الأدبية دون مانع، وكأننا أمام حالة من تضييع الوقت لا فائدة منها. كان لا بد من حل تنهى به الوزارة هذه الفوضى التى كان يتعامل معها البعض- فيما أعتقد- على أنها فوضى خلاقة، فالأمور تسير، والشكاوى مقدور عليها، فما الذى يحرك أحدهم للبحث عن حل، إذا كان من الأساس لا يشعر بأن هناك مشكلة؟ القرار كان بسيطًا وسهلًا وفى مقدور من يتولى المسئولية، لكنه كان يحتاج إلى إرادة قوية، وهذه الإرادة القوية كانت موجودة لدى الوزير السيد محمد عبداللطيف. كان عنوان القرار هو «إعادة هيكلة التعليم الثانوى». ولأن المشكلة عاجلة، رغم أنها مستمرة منذ سنوات، فقد كانت هناك ضرورة لإجراءات تنفيذية عاجلة. قامت الوزارة بدراسة مقارنة لنُظم الدراسة بالمرحلة الثانوية فى مختلف دول العالم، قام بها أكثر من ١٢٠ أستاذًا باحثًا من كلية التربية. خرج الباحثون من هذه الدراسة إلى أن عدد المواد التى تتم دراستها فى المرحلة الثانوية فى أهم ٢٠ دولة فى التعليم على مستوى العالم تتراوح بين ٦ و٨ مواد دراسية كحد أقصى. استقر القرار فى الوزارة على تطوير بعض المناهج مثل منهج العلوم المتكاملة، ومنهج الفلسفة، وعلم النفس، ومنهج الرياضيات، وذلك كله دون تحميل ميزانية الدولة أى أعباء مالية، كما تمت إضافة مواد الهوية الوطنية للمجموع بالمدارس الدولية. ساعدت هذه الدراسة فى بلورة الفكرة الأساسية فى التعامل مع المناهج. فبعد أن كان الطلاب يدرسون ٣٢ مقررًا فى ثلاث سنوات، أصبحوا يدرسون ٦ مقررات دراسية فقط داخل المجموع فى كل من الصفين الأول والثانى الثانوى، ودراسة ٥ مواد داخل المجموع بالصف الثالث الثانوى، وتتزامن مع ذلك زيادة المدة التدريسية لكل مادة لتصل إلى المعدلات العالمية. لقد وصل متوسط تدريس المادة إلى ٥٠ ساعة فى العام الدراسى ٢٠٢٣/ ٢٠٢٤، فأصبح يصل إلى ١٠٠ ساعة خلال العام الدراسى ٢٠٢٤/ ٢٠٢٥، والفارق واضح بالطبع. لقد تضاعفت ساعات تدريس المادة، وهو ما يتيح القدر الأكبر من الإجادة والشرح والفهم، ويغلق الباب أمام منافذ الدروس الخصوصية، التى تحولت إلى سرطان متوحش كاسر يلتهم البيوت المصرية وجيوب أرباب الأسر، وكان هدف الوزارة مما فعلته هو تقليل المواد للسماح لمدرس المادة بتغطيتها بالكامل، وبالعمق الذى يتيح للمعلم تطوير المهارات والتحصيل العلمى للطلاب. ما زلنا فى مرحلة الشكل، لكن الوزارة عمدت كذلك إلى تطوير المحتوى ورفع كفاءته بدرجة كبيرة. وهنا لا بد أن نرصد مجموعة من الخطوات المهمة، التى نضعها فى نقاط محددة. أولًا: توقيع بروتوكول مع الجانب اليابانى لتطوير منهج الرياضيات ليتواءم مع المنهج اليابانى دون إضافة أعباء مالية. من بين ما ذكره الوزير أن منهج الرياضيات فى المدارس اليابانية هو الأفضل فى العالم، ولذلك تم الاتفاق مع الجانب اليابانى ليحصل الطالب المصرى على أفضل منهج، فهو ليس أقل إمكانات أو كفاءة. ثانيًا: تعديل المحتوى العلمى لمناهج اللغة العربية والتربية الدينية والدراسات الاجتماعية للمرحلتين الابتدائية والإعدادية حتى الصف الثانى الإعدادى مع شركات متخصصة، ودون تحمّل الوزارة أى أعباء مالية. ثالثًا: التفاوض مع الجانب اليابانى لتحديث منهج العلوم والبرمجة. رابعًا: التفاوض مع الجانب الكورى الجنوبى فى منهج العلوم. خامسًا: إعداد بوكليت يصدر مع كل كتاب ليكون بديلًا للكتب الخارجية، به التدريبات اللازمة والتقييمات الأسبوعية لتيسير العملية التعليمية على الطالب والمعلم، وتخفيف الأعباء المادية على الأسرة المصرية. هذه الإجراءات التى بدأ تنفيذها بالفعل تضع أيدينا على مجموعة من الأفكار المهمة، وهى الأفكار التى يمكن التعامل معها الآن على أنها أفكار مؤسسة للتعليم فى طبعته الحديثة فى مصر، وهى الطبعة التى أتمنى أن تكون أمامها فرصة كافية للتنفيذ وحصد الثمار، فأكبر خطر على أى عملية تحديث أو تطوير أو إصلاح هو استعجال النتائج. الفكرة الأولى هى الانفتاح الكبير على العالم، فلسنا معزولين عما يجرى من حولنا، ولا بد أن تكون هناك قنوات تواصل بيننا وبين العالم، ولا بد أن يكون هذا التعاون من شأنه أن يثرى تجاربنا، ويكون الطالب المصرى، فيما يحصل عليه من علوم، متواكبًا مع أفضل أنظمة التعليم فى العالم. الفكرة الثانية هى إدراك الوضع على الأرض بشكل واعٍ، فالقفز على الواقع وتجاهل ملامحه يوقعنا دائمًا فى أزمات ومشكلات كثيرة، ولذلك تجد فى خطة الوزارة دائمًا النص على أنه لن تكون هناك أعباء مادية تتحملها الدولة، وهنا إشارة إلى معرفة الإمكانات المتاحة بالنسبة لنا، فلو استسلمنا إلى أن الدولة يجب أن تفعل كل شىء، ويجب أن تنفق على كل شىء، فلن يكون هناك أى تقدم من أى نوع، بل سنظل محلك سر، نتحدث عن المشكلات دون أن يكون لدينا أى أفق لحلها. الفكرة الثالثة، والتى تتميز بها الإدارة الحالية فى ملف التعليم، هى أن هناك أساليب فى الإدارة يمكن أن تتغلب على المشكلات بالإمكانات المتاحة، فقد تمت أكبر عملية هيكلة فعلية للإمكانات المتاحة، وبدأ الوزير يحل المشكلات التى كنا نعرفها بما يملكه، فلم يطلب من الدولة إلا ما تمنحه للتعليم، وهو ما يعنى أن الإدارة الاحترافية يمكنها أن تتغلب بسهولة على معضلة ضعف الإمكانات. الفكرة الرابعة، والمهمة فى عملية الهيكلة التى تمت، هى الإيمان الكامل والمطلق بقدرات الفريق الذى يعمل مع الوزير. لقد اعتدنا أن تكون القرارات فوقية، أن يُصدر المسئول الكبير قراراته ثم يتركها لينفذها الجهاز المعاون له، وعندما لا يتحقق شىء على الأرض نبدأ فى حديث طويل وممل عن الدولة العميقة والبيروقراطية واللوائح والقوانين، وهو كلام رغم أنه صحيح، إلا أنه فى النهاية لا يؤدى إلى أى نتيجة، فكأننا نبرر الفشل الذى يظل فى النهاية فشلًا لا يستطيع أحد أن يحوله إلى نجاح. السيد محمد عبداللطيف آمن- كما قال لنا- بالفريق الذى يعمل معه، قرر أن تكون قيادات الوزارة فى مديريات التعليم المختلفة شركاء فى عملية الهيكلة، اجتمع معهم، وجمعته بهم لقاءات موسعة، كما التقى بشكل فردى مع عدد من القيادات، فشعروا أنهم شركاء فى عملية التغيير، ليسوا مجبرين على شىء، وليسوا مدفوعين إلى شىء رغمًا عنهم، ولذلك أسهموا بقوة فى عملية إعادة الهيكلة، وبدلًا من أن يكونوا عوامل معوقة، أصبحوا بفعل الثقة عوامل دعم ومساعدة وعون للوزير فى تنفيذ أفكاره وأحلامه ومشروعاته التى جاء بها إلى الوزارة. الفكرة الخامسة، والتى أعتقد أنها فى منتهى الأهمية، هى الاتجاه إلى منهج الرشاقة فى المناهج التى يدرسها الطلاب، فقد تخلصنا من الشحوم والدهون التى كانت تثقل كاهل المناهج، وأصبح الطالب يدرس ما هو مفيد له، وما سيكون محددًا أساسيًا فى تحديد مستقبله. إننا أمام ثورة كاملة فى العملية التعليمية فى مصر، الفارق أنها ثورة هادئة، لا صخب لها ولا فيها، كل شىء يتم بهدوء ودون ادعاء، ما يتم الوعد به يتحقق على الأرض وليس فقط فى التصريحات والبيانات الرسمية، ولذلك فالنتائج يشعر بها الناس، ليسوا فى حاجة لمن يحدثهم عنها بكلام إنشائى مُنمق.. فمن يعمل لا يحتاج إلى أن يتحدث كثيرًا.


خبر صح
منذ 2 أيام
- خبر صح
التعليم يؤكد عدم وجود أخطاء جماعية ويشير إلى مراجعة كل ورقة تظلم يدويًا
التعليم يؤكد عدم وجود أخطاء جماعية ويشير إلى مراجعة كل ورقة تظلم يدويًا نفت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني الشائعات المتعلقة بوجود أخطاء جماعية أو مشكلات في تصحيح امتحانات الثانوية العامة، وأكدت أن نظام البابل شيت لم يشهد أي أخطاء مؤثرة حتى الآن، كما أن كل حالة تظلم تُعالج بجدية تامة. التعليم يؤكد عدم وجود أخطاء جماعية ويشير إلى مراجعة كل ورقة تظلم يدويًا من نفس التصنيف: الخطيب يؤكد كفاءة الحماية المدنية في التعامل مع حريق سنترال رمسيس وقالت مصادر مسؤولة في الوزارة إن أكثر من 35 ألف طالب وطالبة قدموا تظلمات على نتائجهم منذ فتح باب التقديم، ويتم حاليًا مراجعة كل ورقة يدويًا بواسطة لجان متخصصة لهذا الغرض، وأشارت إلى أن المراجعة تشمل التأكد من مطابقة الإجابات مع نموذج الإجابة الرسمي بالإضافة إلى الرصد. وأكدت المصادر أن عملية التصحيح الإلكتروني عبر نظام البابل شيت خضعت لعدة مراحل من التدقيق والمراجعة لضمان الدقة، مضيفة: 'إذا حدث أي خطأ، فنحن نعترف به ونقوم بتصحيحه فورًا، لكن حتى الآن تسير الأمور بسلاسة وانضباط' وردًا على الشكاوى الفردية، أكدت المصادر لـ نيوز روم أن بعض الطلاب لجأوا إلى وسائل التواصل الاجتماعي للادعاء بتعرضهم للظلم، رغم أن مراجعة أوراقهم أثبتت دقة التصحيح، وهو ما حدث مع الطالب الذي أثار جدلًا واسعًا دون وجود دليل على الخطأ. وأهابت وزارة التعليم بالجمهور بعدم الاعتماد على منصات التواصل كمصدر للمعلومات، مشددة على أهمية الرجوع إلى البيانات الرسمية من الوزارة أو مديريات التعليم، خاصة في قضايا حساسة مثل نتائج الامتحانات كما اعتمد محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني جداول امتحانات الدبلومات الفنية للدور الثاني للعام الدراسي 2024/2025 بنظامي (5 سنوات و3 سنوات) بجميع تخصصاتها (صناعي – زراعي – تجاري – فندقي) ودبلوم مدارس التكنولوجيا التطبيقية، بالإضافة إلى الإعداد المهني والتعليم والتدريب المزدوج، وكذا جدول امتحانات الدبلومات الفنية بنظام الثلاث سنوات المطبق به منهجية الجدارات المهنية، بالإضافة إلى الجداول الخاصة بطلبة الدمج بكل نوعية. اقرأ كمان: نجيب ساويرس يرسل رسالة لوزير الداخلية حول سائقي 'التريلات' ومن المقرر أن تبدأ امتحانات الدبلومات الفنية (الدور الثاني) يوم السبت الموافق 9 أغسطس 2025، وتستمر حتى يوم الثلاثاء الموافق 19 أغسطس 2025. للاطلاع على جداول الامتحانات، يرجى الدخول على الموقع الرسمي للوزارة من خلال الرابط التالي: