logo
زعم الفيديو أن حركة الأمواج غير مفهومة وتردداتها غريبة ومصدرها غير معروف، مدعياً أن الفترة المقبلة قد تشهد أحداثاً استثنائية مثل زلزال أو بركان تحت سطح البحر

زعم الفيديو أن حركة الأمواج غير مفهومة وتردداتها غريبة ومصدرها غير معروف، مدعياً أن الفترة المقبلة قد تشهد أحداثاً استثنائية مثل زلزال أو بركان تحت سطح البحر

العربيةمنذ 8 ساعات
تداول رواد مواقع التواصل في مصر فيديو يزعم احتمالية حدوث تسونامي في البحر المتوسط، تليه انفجارات.
وزعم الفيديو الذي راج بكثافة على مواقع التواصل رصد الأجهزة وجود نشاط غير معتاد في أعماق البحر، مضيفا أنه "ينذر بحدوث كارثة بحرية محتملة في المستقبل القريب".
وزعم الفيديو كذلك أن حركة الأمواج غير مفهومة، وتردداتها غريبة، ومصدرها غير معروف، مدعيا أن الفترة المقبلة قد تشهد أحداثاً استثنائية مثل زلزال أو بركان تحت سطح البحر.
ورد رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية في مصر الدكتور طه رابح، على ذلك الفيديو قائلا في تصريحات صحافية "إن هذه المزاعم غير صحيحة ولا تستند إلى أي أساس علمي"، مضيفا بالقول "لن يحدث تسونامي بسبب حركة الأمواج غير الطبيعية".
بدوره، أكد أستاذ المناخ بجامعة الزقازيق، ونائب رئيس هيئة الأرصاد المصرية الأسبق الدكتور علي قطب، في تصريح خاص لـ"العربية.نت" و"الحدث.نت"، أن هذه الأقاويل مبالغ فيها، ولا بد من توفير عدد من العوامل لكي نؤكد على إمكانية حدوث تسونامي فى البحر، منها وجود تيارات بحرية شديدة تؤدي لارتفاع الأمواج، أو منخفض جوي على سطح الأرض، وهذا لم يحدث، موضحا أن بعض الدول الكبرى تقوم بتجارب وتدريبات في أعماق البحار، ويكون لها تأثير على ارتفاع الأمواج، مثل المفاعلات النووية لكن نتائجها لا تصل إلى التسونامي.
وأوضح أن البحار تتكون من 3 طبقات، وهي الطبقة السطحية، وهذه يحدث لها تغيرات نتيجة للتغير المناخي ارتفاعات وانخفاضات درجات الحرارة، والمنخفضات الجوية القادمة من أوروبا، وكل هذه العوامل تؤثر في ارتفاع الأمواج بشكل محدود، أما الطبقة الوسطى وهي التي تليها بحوالي متر ونصف إلى مترين فهذه يحدث فيها تغيير بسيط جدا، بسبب ارتفاع درجات الحرارة في البحر خلال المساء وانخفاضها أثناء النهار، أما الطبقة العميقة فلا تتأثر بأي تغيرات جوية.
من جانبه، قال الخبير في العلوم الجيولوجية الدكتور مصطفى محمود إسماعيل لـ"العربية.نت" و"الحدث.نت"، إن ما يحدث في البحر المتوسط قد يكون طبيعيا نتيجة التقلبات الجوية والرياح التي تأتي لمصر، ويحدث ذلك على مدار السنة بشكل طبيعى، موضحا أنه لا توجد دراسات أو أبحاث علمية تشير لحدوث ارتفاع في درجات الحرارة داخل البحر خلال الفترة الماضية، وبالتالي فحركة البحر المتوسط خلال الأيام الماضية طبيعية وليس فيها ما ينبئ بحدوث تسونامي.
في السياق نفسه، أكد أستاذ الموارد المائية بجامعة القاهرة الدكتور عباس شراقي، أن وقوع التسونامي في منطقة البحر المتوسط لن يحدث إلا نتيجة زلازل قوية تتجاوز قوتها 6.5 درجة على مقياس ريختر، موضحا أن النشاط الزلزالي في المتوسط هذه الأيام أقل من الطبيعي وحالة الأمواج طبيعية.
وأوضح أن حدوث تسونامي بفعل الإنسان يحتاج إلى حوالي 30 قنبلة نووية أي ما يعادل مليوني طن من المتفجرات، والتجارب النووية تحت قاع البحر يمكن أن تسبب اضطرابا في المياه لكنه لا يصل إلى حدوث تسونامي مدمر.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

السبت... بداية فصل الصيف فلكياً ويستمر 94 يوماً
السبت... بداية فصل الصيف فلكياً ويستمر 94 يوماً

الشرق الأوسط

timeمنذ 6 ساعات

  • الشرق الأوسط

السبت... بداية فصل الصيف فلكياً ويستمر 94 يوماً

تشهد سماء السعودية وبقية النصف الشمالي من الكرة الأرضية، السبت، الانقلاب الصيفي عند الساعة 05:42 صباحاً بتوقيت مكة المكرمة، حيث تكون الشمس عمودية تماماً فوق مدار السرطان (دائرة عرض 23.5° شمالاً)، إيذاناً ببدء فصل الصيف فلكياً، الذي سيستمر، هذا العام، 93 يوماً و15 ساعة و37 دقيقة. قال المهندس ماجد أبو زاهرة، رئيس الجمعية الفلكية في جدة: «تشرق شمس هذا اليوم من أقصى الشمال الشرقي، وتغرب في أقصى الشمال الغربي، ويكون ظلال الأشياء عند الظهر هي الأقصر خلال السنة»، مضيفاً أن مسار الشمس الظاهري يأخذ أعلى قوسٍ له نحو الشمال، ما يجعلها في أعلى ارتفاع لها بالسماء، خلال العام، خاصة في المناطق الواقعة شمال خط الاستواء. وبيَّن أبو زاهرة أن الانقلاب الصيفي يحدث عندما تصل الشمس ظاهرياً إلى أقصى نقطة شمالية في السماء، ويتزامن ذلك مع وصول الأرض إلى موضع في مدارها يكون فيه محورها مائلاً بأقصى زاوية 23.5 درجة نحو الشمس، ما يتسبب في أطول نهار وأقصر ليل، خلال السنة، في نصف الكرة الشمالي، بينما يكون الوضع معكوساً تماماً في نصف الكرة الأرضية الجنوبي. وأضاف أن «الانقلاب الصيفي لا يحدث في اليوم نفسه كل عام، بل يتراوح بين 20 و22 يونيو (حزيران)؛ بسبب الفرق بين السنة التقويمية 365 يوماً والسنة المدارية 365.2422 يوم، إلى جانب تأثيرات الجاذبية من القمر والكواكب، والتذبذب البسيط في دوران الأرض، ويجري التعويض عنها بإضافة يوم كبيس كل أربع سنوات». ولفت رئيس الجمعية إلى أهمية التفريق بين الصيف الفلكي والصيف المناخي، وقال: «علماء الأرصاد يَعدُّون الصيف ممتداً من 1 يونيو إلى 31 أغسطس (آب)، بينما في الفلك يبدأ عندما تصل الشمس إلى أقصى ارتفاع لها؛ أيْ يوم الانقلاب الصيفي». وأفاد بأنه «على الرغم من أن هذا اليوم هو أطول أيام السنة من حيث عدد ساعات ضوء الشمس، لكنه ليس بالضرورة الأكثر حرارة»، مُرجِعاً السبب إلى أن المحيطات واليابسة والغلاف الجوي تستغرق وقتاً لامتصاص وتخزين الطاقة الشمسية، ثم إعادة إطلاقها. وتابع: «يُعرف هذا التأخير في الشعور بالحرارة بـ(التأخر الموسمي)، وتبلغ درجات الحرارة ذروتها عادةً في شهري يوليو (تموز) أو أغسطس». من جهتها، أعلنت جمعية نور الفلك أن تعامد الشمس على مدار السرطان يعلن رسمياً نهاية فصل الربيع الذي استمر 93 يوماً، وبداية «الصيف» الذي سيمتد 94 يوماً، مضيفة أن يوم الانقلاب الصيفي يشهد وصولها إلى أقصى ارتفاع لها ظهراً، وتغرب من أقصى نقطة غرباً في جميع المناطق الواقعة على المدار أو القريبة منه. وأوضح عيسى الغفيلي، رئيس الجمعية، أن مدار السرطان يمر عبر أراضي السعودية من منتصفها بطول يبلغ نحو 1,380 كيلومتراً، ويعبر أو يمر بالقرب من عدة محافظات وهجر في أربع مناطق رئيسة هي: مكة المكرمة، والمدينة المنورة، والرياض، والشرقية. وبيّن الغفيلي أن الشمس ستكون عمودية تماماً عند أذان الظهر يوم السبت، على شريط يمتد بعرض 10 كيلومترات يعبر السعودية من شرقها إلى غربها، ما يؤدي إلى انعدام الظل بشكل تام للأجسام المتعامدة على سطح الأرض، موضحاً أنه يمكن ملاحظة انعدام الظل لأي جسم يشكّل زاوية 90 درجة مع سطح الأرض في عدة مواقع، أبرزها: محافظتا «حوطة بني تميم، ومهد الذهب»، والشاطئ الجنوبي لمحافظة الرايس. يُشار إلى أن علماء اليونان القدماء؛ وعلى رأسهم إراتوستينس، استغلوا ملاحظاتهم في يوم الانقلاب الصيفي لحساب محيط الأرض بدقةٍ مذهلة، مستخدمين مبادئ هندسية بسيطة، وبعده ستبدأ الشمس ظاهرياً التحرك جنوباً مجدداً في السماء، وتتناقص ساعات النهار تدريجياً حتى يحين موعد الاعتدال الخريفي في 22 سبتمبر (أيلول) المقبل.

زعم الفيديو أن حركة الأمواج غير مفهومة وتردداتها غريبة ومصدرها غير معروف، مدعياً أن الفترة المقبلة قد تشهد أحداثاً استثنائية مثل زلزال أو بركان تحت سطح البحر
زعم الفيديو أن حركة الأمواج غير مفهومة وتردداتها غريبة ومصدرها غير معروف، مدعياً أن الفترة المقبلة قد تشهد أحداثاً استثنائية مثل زلزال أو بركان تحت سطح البحر

العربية

timeمنذ 8 ساعات

  • العربية

زعم الفيديو أن حركة الأمواج غير مفهومة وتردداتها غريبة ومصدرها غير معروف، مدعياً أن الفترة المقبلة قد تشهد أحداثاً استثنائية مثل زلزال أو بركان تحت سطح البحر

تداول رواد مواقع التواصل في مصر فيديو يزعم احتمالية حدوث تسونامي في البحر المتوسط، تليه انفجارات. وزعم الفيديو الذي راج بكثافة على مواقع التواصل رصد الأجهزة وجود نشاط غير معتاد في أعماق البحر، مضيفا أنه "ينذر بحدوث كارثة بحرية محتملة في المستقبل القريب". وزعم الفيديو كذلك أن حركة الأمواج غير مفهومة، وتردداتها غريبة، ومصدرها غير معروف، مدعيا أن الفترة المقبلة قد تشهد أحداثاً استثنائية مثل زلزال أو بركان تحت سطح البحر. ورد رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية في مصر الدكتور طه رابح، على ذلك الفيديو قائلا في تصريحات صحافية "إن هذه المزاعم غير صحيحة ولا تستند إلى أي أساس علمي"، مضيفا بالقول "لن يحدث تسونامي بسبب حركة الأمواج غير الطبيعية". بدوره، أكد أستاذ المناخ بجامعة الزقازيق، ونائب رئيس هيئة الأرصاد المصرية الأسبق الدكتور علي قطب، في تصريح خاص لـ"العربية.نت" و"الحدث.نت"، أن هذه الأقاويل مبالغ فيها، ولا بد من توفير عدد من العوامل لكي نؤكد على إمكانية حدوث تسونامي فى البحر، منها وجود تيارات بحرية شديدة تؤدي لارتفاع الأمواج، أو منخفض جوي على سطح الأرض، وهذا لم يحدث، موضحا أن بعض الدول الكبرى تقوم بتجارب وتدريبات في أعماق البحار، ويكون لها تأثير على ارتفاع الأمواج، مثل المفاعلات النووية لكن نتائجها لا تصل إلى التسونامي. وأوضح أن البحار تتكون من 3 طبقات، وهي الطبقة السطحية، وهذه يحدث لها تغيرات نتيجة للتغير المناخي ارتفاعات وانخفاضات درجات الحرارة، والمنخفضات الجوية القادمة من أوروبا، وكل هذه العوامل تؤثر في ارتفاع الأمواج بشكل محدود، أما الطبقة الوسطى وهي التي تليها بحوالي متر ونصف إلى مترين فهذه يحدث فيها تغيير بسيط جدا، بسبب ارتفاع درجات الحرارة في البحر خلال المساء وانخفاضها أثناء النهار، أما الطبقة العميقة فلا تتأثر بأي تغيرات جوية. من جانبه، قال الخبير في العلوم الجيولوجية الدكتور مصطفى محمود إسماعيل لـ"العربية.نت" و"الحدث.نت"، إن ما يحدث في البحر المتوسط قد يكون طبيعيا نتيجة التقلبات الجوية والرياح التي تأتي لمصر، ويحدث ذلك على مدار السنة بشكل طبيعى، موضحا أنه لا توجد دراسات أو أبحاث علمية تشير لحدوث ارتفاع في درجات الحرارة داخل البحر خلال الفترة الماضية، وبالتالي فحركة البحر المتوسط خلال الأيام الماضية طبيعية وليس فيها ما ينبئ بحدوث تسونامي. في السياق نفسه، أكد أستاذ الموارد المائية بجامعة القاهرة الدكتور عباس شراقي، أن وقوع التسونامي في منطقة البحر المتوسط لن يحدث إلا نتيجة زلازل قوية تتجاوز قوتها 6.5 درجة على مقياس ريختر، موضحا أن النشاط الزلزالي في المتوسط هذه الأيام أقل من الطبيعي وحالة الأمواج طبيعية. وأوضح أن حدوث تسونامي بفعل الإنسان يحتاج إلى حوالي 30 قنبلة نووية أي ما يعادل مليوني طن من المتفجرات، والتجارب النووية تحت قاع البحر يمكن أن تسبب اضطرابا في المياه لكنه لا يصل إلى حدوث تسونامي مدمر.

اكتشاف نادر في دلتا النيل: مدينة مصرية مفقودة منذ 2500 عام
اكتشاف نادر في دلتا النيل: مدينة مصرية مفقودة منذ 2500 عام

الرجل

timeمنذ 11 ساعات

  • الرجل

اكتشاف نادر في دلتا النيل: مدينة مصرية مفقودة منذ 2500 عام

أعلن فريق من علماء الآثار عن اكتشاف مدينة مصرية قديمة مفقودة تُدعى "إيمت Imet"، تقع على بُعد 10 كيلومترات جنوب مدينة تانيس في دلتا النيل، ويعود تاريخها إلى 2500 عام. المدينة التي كانت مركزًا دينيًا واقتصاديًا مزدهرًا خلال القرن الرابع قبل الميلاد، كشفت عن أسرارها من خلال بقايا مخازن غلال، حظائر حيوانات، ومعبد مكرّس لعبادة الإلهة "واجيت Wadjet" برأس الكوبرا، الحامية التقليدية لمصر السفلى. ويقول الدكتور نيكي نيلسن، من جامعة مانشستر، إن المدينة احتوت على مبانٍ شاهقة متعددة الطوابق تُعرف بـ"الأبراج السكنية"، وهي نمط معماري نادر خارج دلتا النيل، وتدلّ على كثافة سكانية عالية وبنية حضرية متطورة. وقد تم الكشف عن هذه المعالم بعد دراسة صور أقمار صناعية عالية الدقة، أظهرت تجمعات لبِنى من الطوب اللبن تعود للعصور المتأخرة والبطلمية. بنية حضرية متكاملة وحياة مزدهرة اكتشف علماء الآثار بقايا مدينة إيمت المصرية المفقودة وأساسات أبراج متعددة الطوابق وهياكل معابد عمرها 2500 عام تشير الحفريات إلى أن مدينة "إيمت" كانت مأهولة منذ الدولة الحديثة (حوالي 1550 ق.م)، وبلغت ذروتها خلال العصر المتأخر، أي قبل غزو الإسكندر الأكبر لمصر في 332 ق.م. وداخل المدينة، عثر الباحثون على ميدان ممهد لمعالجة الحبوب، وبُنى ضخمة بأُسس حجرية سميكة، ما يعكس نظامًا اقتصاديًا نشطًا ونموًا عمرانيًا متسارعًا. واكتُشف أيضًا طريق احتفالي كان يربط بوابة معبد واجيت بمركز المدينة، ويُعتقد أنه استُخدم في طقوس دينية تتضمن حمل تماثيل الآلهة في مواكب احتفالية. إلا أن هذا الطريق يبدو أنه أُهمل في نهاية القرن الرابع ق.م، ما قد يشير إلى تحولات جوهرية في المشهد الديني المصري آنذاك. قطع أثرية نادرة تلقي الضوء على الحياة اليومية عثر علماء الآثار على تمثال جنائزي من الفخار المزجج يُسمى "أوشابتي". يشير هذا إلى الحياة الاقتصادية والدينية المعقدة لسكان المدينة القدماء. من أبرز الاكتشافات كانت آلة موسيقية تُدعى "سيستروم" مصنوعة من النحاس، ومحفورة بوجه الإلهة حتحور، عُثر عليها أمام أحد الأبراج السكنية، ويُعتقد أنها سقطت من أحد الطوابق بعد انهيار المنزل. كما عثر الباحثون على تمثال جنائزي صغير من الفيانس الأخضر (أوشبتي)، ولوح حجري يحمل نقوشًا للإله حَربوقراط ورموزًا وقائية. اقرأ أيضاً طالبة مصرية تكتشف سر التحنيط الفرعوني ويعلّق الدكتور نيلسن: "نحن نعرف الكثير عن الطقوس الجنائزية المصرية، لكن هذا النوع من الحفريات يساعدنا على فهم الحياة اليومية التي لم تلقَ التركيز الكافي من قبل". ويُعد هذا الاكتشاف خطوة كبيرة نحو إعادة التوازن في دراسة الحضارة المصرية، من التركيز على الموتى إلى دراسة الأحياء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store